أحدث الأخبار مع #محمودزين،
الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"ولا عزاء للسيدات".. تنويه خاص لفيلم مثير للجدل في ختام مهرجان أسوان لسينما المرأة
في ختام فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، حصل الفيلم المصري القصير "ولا عزاء للسيدات" على تنويه خاص من لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، في لفتة تؤكد تقدير المهرجان للطرح الجريء والمغاير الذي قدمه الفيلم، رغم الجدل الواسع الذي سبقه ورافق عرضه. الفيلم، الذي يحمل أيضًا عنوان "Love Bites"، هو التجربة الروائية الأولى الطويلة للمخرج الشاب محمود زين، ومن إنتاج المعهد العالي للسينما، ويشارك في بطولته الفنان صدقي صخر إلى جانب مجموعة من الوجوه الشابة مثل سهيلة الأنور، نادية حسن، ومحمود يحيى، وقد حظي الفيلم بتفاعل واسع منذ إعلان مشاركته في المسابقة الرسمية، ليس فقط بسبب جرأة موضوعه، بل أيضًا بسبب تصنيفه العمري (+16) لما يحتويه من مشاهد ومضامين تُعد حساسة في المجتمع المصري والعربي. يدور الفيلم حول قصة إنسانية واجتماعية مأزومة، حيث يجد شقيقان نفسيهما في مواجهة صادمة عقب وفاة شقيقتهما "هيام"، بعد العثور على آثار مثيرة للجدل على جسدها قد تشير إلى علاقة عاطفية. ينقلب هذا الحدث المأساوي إلى صراع داخلي وخارجي تعيشه الأسرة، بين التستر على الفضيحة المحتملة، أو مواجهة المجتمع وأحكامه المسبقة، ما يفتح الباب واسعًا أمام تساؤلات حول مفاهيم الشرف، والرحمة، والعدالة، خاصة عندما تكون المرأة هي محور القضية، حتى بعد وفاتها. جرأة محسوبة ورسائل إنسانية الفنان صدقي صخر، الذي لفت الأنظار بأدائه، عبّر عن فخره بالمشاركة في الفيلم، واعتبر حصوله على تنويه خاص بمثابة "وسام" للفريق، وقال: "ما جذبني للفيلم هو جرأته في مناقشة موضوع شائك مثل الشرف بعد الموت، ومن زاوية جديدة لم نرها كثيرًا في السينما المصرية. العمل يحمل رؤية فنية وإنسانية تستحق التقدير". أما المخرج محمود زين، فأكد في تصريحاته أن الفيلم لا يسعى للإثارة المجانية، وإنما يرغب في كشف التناقضات المجتمعية وتسليط الضوء على سطوة العادات والتقاليد التي تُحاكم المرأة حتى بعد الموت. وقال: "دائمًا ما شغلتني فكرة الموت، لكن ماذا لو كانت الجثة لامرأة؟ هل سنحاكمها؟ الفيلم يناقش هذا السؤال المؤلم، وينتصر للعدالة والرحمة." تقدير رغم التحفظ ورغم تحفظ بعض الحضور على مضمون الفيلم أو صدمته الأولى، فإن لجنة التحكيم رأت أن الفيلم يستحق التنويه، نظرًا لتكامله الفني وجرأته في الطرح، فضلًا عن قدرته على خلق حالة من النقاش والنقد البنّاء، وهو أحد الأهداف الأساسية للمهرجان. وقد اعتبر كثير من النقاد أن "ولا عزاء للسيدات" واحد من أكثر أفلام الدورة التاسعة إثارة للجدل، لما أثاره من نقاش حول النظرة المجتمعية للمرأة، وهو ما يعكس نجاح الفيلم في تحفيز التفكير وإعادة النظر في مسلمات ثقافية متجذرة. مشاركة واسعة وجدل مستمر شارك في الدورة التاسعة من مهرجان أسوان لأفلام المرأة 72 فيلمًا من 32 دولة، وتنوعت المسابقات بين الأفلام الطويلة والقصيرة وأفلام الورش وأفلام الجنوب. وبينما توزعت الجوائز على عدد كبير من الأعمال، كان فيلم "ولا عزاء للسيدات" من أكثرها جذبًا للانتباه، سواء بسبب موضوعه، أو الجدل حوله، أو لتصنيفه العمري الذي اعتبره صناعه طبيعيًا بالنظر إلى الطرح الناضج والمعقد للفيلم.
الصباح العربي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
فيلم 'ولا عزاء للسيدات'.. رحلة سينمائية تتحدى العادات والتقاليد الاجتماعية
يشهد مهرجان أسوان لأفلام المرأة عرض الفيلم الجديد "ولا عزاء للسيدات"، الذي يمثل أول تجربة روائية طويلة للمخرج محمود زين، ويقدم قصة جريئة لقضية الشرف في المجتمعات المحافظة. يروي الفيلم قصة شقيقين يجدان نفسيهما في مواجهة أزمة كبيرة عقب وفاة شقيقتهما هيام، حيث تثير بعض العلامات على جسدها تساؤلات حول علاقتها العاطفية، ما يضع الأسرة أمام صراع بين الستر وكشف الحقيقة. الممثل صدقي صخر، أحد أبطال الفيلم، أبدى حماسه الكبير للمشاركة، معتبرًا العمل تجربة فنية جريئة تحفز التفكير والنقاش. أما المخرج محمود زين، فأكد أن الفيلم لا يسعى للإثارة، بل يسلط الضوء على التناقضات الاجتماعية والقيود المفروضة على المرأة حتى بعد وفاتها. يشارك في العمل مجموعة من الفنانين الشباب، من بينهم سهيلة الأنور ونادية حسن، بالإضافة إلى مدير التصوير مؤمن علاء الدين والمونتير محمد ممدوح، مما يضفي على الفيلم طابع إبداعي متجدد. تم إنتاج الفيلم بواسطة المعهد العالي للسينما، ومن المتوقع أن يلفت الأنظار خلال عرضه في المهرجان، خصوصًا مع النقاشات التي أثارها موضوعه الجريء وتصنيفه العمري.
الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فيلم "love bites" يثير جدلا في مهرجان أسوان لسينما المرأة.. ما قصته؟
ينتظر الفنان صدقي صخر والمخرج الشاب محمود زين، عرض فيلمهما الجديد "ولا عزاء للسيدات" أو "love bites"،الذي أثار جدلاً واسعًا قبل انطلاق عروضه الرسمية، خصوصًا بعد اختياره ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان أسوان لأفلام المرأة في دورته التاسعة، وتصنيفه العمري +16، لما يحتويه من موضوعات وطرح جريء يتناول قضية شرف المرأة في مجتمع محافظ. الفيلم يُعد التجربة الروائية الأولى الطويلة لمحمود زين، ويمثل محطة مهمة في مسيرته كمخرج شاب، حيث اختار أن يخوض مغامرة إنسانية واجتماعية صعبة، من خلال قصة تدور حول شقيقين يواجهان أزمة كبرى عند وفاة شقيقتهما العشرينية هيام، بعد اكتشاف علامات مثيرة للجدل على جسدها قد تشير لعلاقة عاطفية، الأمر الذي يضع العائلة أمام صراع بين الستر والفضيحة، ويطرح أسئلة عن العدالة والرحمة وحقوق المرأة حتى بعد وفاتها. جراة محسوبة في فيلم ولا عزاء للسيدات صدقي صخر، الذي يقدم أحد أدوار البطولة، أعرب عن حماسه الكبير للمشاركة في الفيلم، واصفًا إياه بـ"الجرأة المحسوبة"، وقال في تصريحات صحفية: "ما شدني للعمل هو الجرأة في مناقشة موضوع شائك مثل الشرف بعد الموت، ومن منظور مختلف لم نره كثيرًا في السينما المصرية، بالإضافة إلى الرؤية الفنية المميزة للمخرج محمود زين". وأضاف صخر: "تصنيف الفيلم لعمر +16 طبيعي تمامًا، لأنه يناقش موضوعًا ناضجًا يستدعي تفكيرًا ونقاشًا مسؤولًا، وقد يكون صادمًا للبعض، لكنه يحمل في طياته إنسانية عميقة". أما المخرج محمود زين، فأكد أن الهدف من الفيلم ليس الإثارة وإنما كشف تناقضات المجتمع، وقال: "دائمًا ما شغلتني فكرة الموت والحكم على الإنسان بعد وفاته، ولكن ماذا لو كانت الجثة لامرأة؟ هل ستُعامل بعدالة؟ أم سيحكم عليها المجتمع بأفكاره المسبقة؟" ويضيف: 'الفيلم يعكس سطوة الذكورية والتقاليد على مصير المرأة، حتى بعد أن تصبح جثة، ومن هنا جاء الاسم الصادم (ولا عزاء للسيدات)'. ويضم فريق العمل إلى جانب صدقي صخر، الممثلتين الشابتين سهيلة الأنور ونادية حسن، إلى جانب محمود يحيى، ومدير التصوير مؤمن علاء الدين، والمونتير محمد ممدوح، ومهندس الصوت رامي مجدي. الفيلم من إنتاج المعهد العالي للسينما، ويُنتظر أن يُعرض لأول مرة خلال فعاليات مهرجان أسوان لأفلام المرأة، في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري، وسط ترقب كبير من الجمهور والنقاد، خاصةً في ظل الجدل الدائر حول موضوعه الجريء وتصنيفه العمري.
فيتو
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
رئيس مدينة البدرشين يضيء شعلة النصر في ذكرى شهداء نزلة الشوبك بثورة 1919
أضاء محمود زين، رئيس مركز ومدينة البدرشين، شعلة النصر عند النصب التذكاري في نزلة الشوبك، إحياءً للذكرى الخالدة لاستشهاد أبناء القرية أثناء تصديهم للاحتلال البريطاني خلال ثورة 1919. جاءت هذه الفعالية تقديرًا لتضحيات أبطال نزلة الشوبك الذين سطروا بدمائهم صفحات مشرقة من تاريخ النضال الوطني المصري. وشهدت المناسبة حضور عدد من القيادات المحلية والشخصيات العامة، إضافة إلى أهالي المنطقة الذين حرصوا على المشاركة في إحياء ذكرى الشهداء. وتُعَد هذه الذكرى تأكيدًا على دور أبناء البدرشين البطولي في الدفاع عن الوطن، وتجديدًا للعهد بالمضي قدمًا في مسيرة التنمية والتقدم تحت راية الاستقلال والحرية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
