أحدث الأخبار مع #محيالدين


سيدر نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سيدر نيوز
شوارع بيروت مفتوحة الخميس لسباق الماراتون الـ21
تغلق صباح الخميس غالبية شوارع العاصمة بيروت في الواجهة البحرية ومحيطها امام حركة السيارات، ليقتصر العبور فيها على العدائين والعداءات، ضمن تكريس ثقافة الركض التي لطالما جهد في سبيلها القيمون على جمعية 'بيروت ماراتون'، وكرسها سباق ماراتون بيروت الدولي، والذي يحمل هذه السنة الرقم 21. المظاهر الاحتفالية للسباق الذي فرض نفسه والعاصمة اللبنانية في روزنامة سباقات الماراتون العالمية تتعزز، انطلاقا من الإقبال المنقطع النظير على المشاركة والاهتمام من لبنان والخارج، على رغم تحديد الجمعية سقفا للمشاركة لدواع تنظيمية. وتقام النسخة الحالية في يوم خميس، الذي يصادف عطلة رسمية في مناسبة عيد العمال في الأول من أيار المقبل، بسبب تنظيم المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم الاحد 4 أيار في محافظة جبل لبنان. وكانت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 أيلول 2024 و27 تشرين الثاني، تسببت في الغاء نسخة 2024. وكشف امين سر الجمعية المستشار الإعلامي الزميل حسان محي الدين ل'الوكالة الوطنية' عن 'رفض غالبية الذين تسجلوا في سباق العام الماضي استعادة قيمة رسوم الاشتراك، العائدة الى بدل لوازم يحصلون عليها للركض (شريحة الكترونية خاصة بالتوقيت وقميص ورقم وغيره..)، وهذا دليل ثقة على انتقاء الغاية الربحية للجمعية وتعزيز لثقافة الركض'. واستذكر محي الدين المواكب لأنشطة الجمعية مند تأسيسها 'مشهد العدائين اللذين ركضا بين الركام في مدينة صور، في عز الحرب الإسرائيلية، كتحية ماراتونية وتأكيد على التعبير بأوسع مدى من خلال الرياضة'. ورأى ان 'السباق الحالي يشكل مناسبة احتفالية رياضية، ومفتوح كالعادة امام الجمعيات الراغبة العمل لقضايا انسانية، فضلا عن ارتفاع عدد العداءات والعدائين المشاركين في السابق الرئيسي البالغة مسافته 42.195 كيلومترا، وسباق نصف الماراتون 21 كيلومترا والعشرة كيلومترات، من الدين تدربوا في البرنامج 542 المجاني والخاص بتحضير العداءات والعدائين من قبل الجمعية على مدار السنة وفي كافة المناطق، لخوض المسافات الطويلة'. وكشف العمل على مدار السنة 'من قبل فريق تطوعي، في سبيل أيام ماراتونية تتوج بيوم السباق'. وشكر 'الرعاة المواكبين لعمل الجمعية والمؤمنين برسالتها، وبينهم الراعي الرسمي OMT الذي أطلق اسمه على السباق'، ونوه بالشركات التي تقدم خدماتها للمساهمة في تظهير صورة جيدة عن السباق وتاليا البلاد'.


المركزية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المركزية
شوارع بيروت مفتوحة الخميس لسباق الماراتون ال21
تغلق صباح الخميس غالبية شوارع العاصمة بيروت في الواجهة البحرية ومحيطها امام حركة السيارات، ليقتصر العبور فيها على العدائين والعداءات، ضمن تكريس ثقافة الركض التي لطالما جهد في سبيلها القيمون على جمعية "بيروت ماراتون"، وكرسها سباق ماراتون بيروت الدولي، والذي يحمل هذه السنة الرقم 21. المظاهر الاحتفالية للسباق الذي فرض نفسه والعاصمة اللبنانية في روزنامة سباقات الماراتون العالمية تتعزز، انطلاقا من الإقبال المنقطع النظير على المشاركة والاهتمام من لبنان والخارج، على رغم تحديد الجمعية سقفا للمشاركة لدواع تنظيمية. وتقام النسخة الحالية في يوم خميس، الذي يصادف عطلة رسمية في مناسبة عيد العمال في الأول من أيار المقبل، بسبب تنظيم المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم الاحد 4 أيار في محافظة جبل لبنان. وكانت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 أيلول 2024 و27 تشرين الثاني، تسببت في الغاء نسخة 2024. وكشف امين سر الجمعية المستشار الإعلامي الزميل حسان محي الدين ل"الوكالة الوطنية" عن "رفض غالبية الذين تسجلوا في سباق العام الماضي استعادة قيمة رسوم الاشتراك، العائدة الى بدل لوازم يحصلون عليها للركض (شريحة الكترونية خاصة بالتوقيت وقميص ورقم وغيره..)، وهذا دليل ثقة على انتقاء الغاية الربحية للجمعية وتعزيز لثقافة الركض". واستذكر محي الدين المواكب لأنشطة الجمعية مند تأسيسها "مشهد العدائين اللذين ركضا بين الركام في مدينة صور، في عز الحرب الإسرائيلية، كتحية ماراتونية وتأكيد على التعبير بأوسع مدى من خلال الرياضة". ورأى ان "السباق الحالي يشكل مناسبة احتفالية رياضية، ومفتوح كالعادة امام الجمعيات الراغبة العمل لقضايا انسانية، فضلا عن ارتفاع عدد العداءات والعدائين المشاركين في السابق الرئيسي البالغة مسافته 42.195 كيلومترا، وسباق نصف الماراتون 21 كيلومترا والعشرة كيلومترات، من الدين تدربوا في البرنامج 542 المجاني والخاص بتحضير العداءات والعدائين من قبل الجمعية على مدار السنة وفي كافة المناطق، لخوض المسافات الطويلة". وكشف العمل على مدار السنة "من قبل فريق تطوعي، في سبيل أيام ماراتونية تتوج بيوم السباق". وشكر "الرعاة المواكبين لعمل الجمعية والمؤمنين برسالتها، وبينهم الراعي الرسمي OMT الذي أطلق اسمه على السباق"، ونوه بالشركات التي تقدم خدماتها للمساهمة في تظهير صورة جيدة عن السباق وتاليا البلاد".


ليبانون 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
شوارع بيروت في الواجهة البحرية ستُغلق الخميس... ما السبب؟
تغلق صباح الخميس غالبية شوارع العاصمة بيروت في الواجهة البحرية ومحيطها امام حركة السيارات، ليقتصر العبور فيها على العدائين والعداءات، ضمن تكريس ثقافة الركض التي لطالما جهد في سبيلها القيمون على جمعية "بيروت ماراتون"، وكرسها سباق ماراتون بيروت الدولي، والذي يحمل هذه السنة الرقم 21. المظاهر الاحتفالية للسباق الذي فرض نفسه والعاصمة اللبنانية في روزنامة سباقات الماراتون العالمية تتعزز، انطلاقا من الإقبال المنقطع النظير على المشاركة والاهتمام من لبنان والخارج، على رغم تحديد الجمعية سقفا للمشاركة لدواع تنظيمية. وتقام النسخة الحالية في يوم خميس، الذي يصادف عطلة رسمية في مناسبة عيد العمال في الأول من أيار المقبل، بسبب تنظيم المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم الاحد 4 أيار في محافظة جبل لبنان. وكانت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 أيلول 2024 و27 تشرين الثاني، تسببت في الغاء نسخة 2024. وكشف امين سر الجمعية المستشار الإعلامي الزميل حسان محي الدين لـ" الوكالة الوطنية" عن "رفض غالبية الذين تسجلوا في سباق العام الماضي استعادة قيمة رسوم الاشتراك، العائدة الى بدل لوازم يحصلون عليها للركض (شريحة الكترونية خاصة بالتوقيت وقميص ورقم وغيره..)، وهذا دليل ثقة على انتقاء الغاية الربحية للجمعية وتعزيز لثقافة الركض". واستذكر محي الدين المواكب لأنشطة الجمعية مند تأسيسها "مشهد العدائين اللذين ركضا بين الركام في مدينة صور، في عز الحرب الإسرائيلية، كتحية ماراتونية وتأكيد على التعبير بأوسع مدى من خلال الرياضة". ورأى ان "السباق الحالي يشكل مناسبة احتفالية رياضية، ومفتوح كالعادة امام الجمعيات الراغبة العمل لقضايا انسانية، فضلا عن ارتفاع عدد العداءات والعدائين المشاركين في السابق الرئيسي البالغة مسافته 42.195 كيلومترا، وسباق نصف الماراتون 21 كيلومترا والعشرة كيلومترات، من الدين تدربوا في البرنامج 542 المجاني والخاص بتحضير العداءات والعدائين من قبل الجمعية على مدار السنة وفي كافة المناطق، لخوض المسافات الطويلة". وكشف العمل على مدار السنة "من قبل فريق تطوعي، في سبيل أيام ماراتونية تتوج بيوم السباق". وشكر "الرعاة المواكبين لعمل الجمعية والمؤمنين برسالتها، وبينهم الراعي الرسمي OMT الذي أطلق اسمه على السباق"، ونوه بالشركات التي تقدم خدماتها للمساهمة في تظهير صورة جيدة عن السباق وتاليا البلاد". (الوكالة الوطنية)


الوطنية للإعلام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطنية للإعلام
شوارع بيروت مفتوحة الخميس لسباق الماراتون ال21 محي الدين ل"الوطنية": الأبرز في 2024 مشهد العدائين في صور بين الركام التحضيرات اكتملت وتقدير من جمعية "بيروت ماراتون" لثقة الداعمين
وطنية - تغلق صباح الخميس غالبية شوارع العاصمة بيروت في الواجهة البحرية ومحيطها امام حركة السيارات، ليقتصر العبور فيها على العدائين والعداءات، ضمن تكريس ثقافة الركض التي لطالما جهد في سبيلها القيمون على جمعية "بيروت ماراتون"، وكرسها سباق ماراتون بيروت الدولي، والذي يحمل هذه السنة الرقم 21. المظاهر الاحتفالية للسباق الذي فرض نفسه والعاصمة اللبنانية في روزنامة سباقات الماراتون العالمية تتعزز، انطلاقا من الإقبال المنقطع النظير على المشاركة والاهتمام من لبنان والخارج، على رغم تحديد الجمعية سقفا للمشاركة لدواع تنظيمية. وتقام النسخة الحالية في يوم خميس، الذي يصادف عطلة رسمية في مناسبة عيد العمال في الأول من أيار المقبل، بسبب تنظيم المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم الاحد 4 أيار في محافظة جبل لبنان. وكانت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 أيلول 2024 و27 تشرين الثاني، تسببت في الغاء نسخة 2024. وكشف امين سر الجمعية المستشار الإعلامي الزميل حسان محي الدين ل"الوكالة الوطنية" عن "رفض غالبية الذين تسجلوا في سباق العام الماضي استعادة قيمة رسوم الاشتراك، العائدة الى بدل لوازم يحصلون عليها للركض (شريحة الكترونية خاصة بالتوقيت وقميص ورقم وغيره..)، وهذا دليل ثقة على انتقاء الغاية الربحية للجمعية وتعزيز لثقافة الركض". واستذكر محي الدين المواكب لأنشطة الجمعية مند تأسيسها "مشهد العدائين اللذين ركضا بين الركام في مدينة صور، في عز الحرب الإسرائيلية، كتحية ماراتونية وتأكيد على التعبير بأوسع مدى من خلال الرياضة". ورأى ان "السباق الحالي يشكل مناسبة احتفالية رياضية، ومفتوح كالعادة امام الجمعيات الراغبة العمل لقضايا انسانية، فضلا عن ارتفاع عدد العداءات والعدائين المشاركين في السابق الرئيسي البالغة مسافته 42.195 كيلومترا، وسباق نصف الماراتون 21 كيلومترا والعشرة كيلومترات، من الدين تدربوا في البرنامج 542 المجاني والخاص بتحضير العداءات والعدائين من قبل الجمعية على مدار السنة وفي كافة المناطق، لخوض المسافات الطويلة". وكشف العمل على مدار السنة "من قبل فريق تطوعي، في سبيل أيام ماراتونية تتوج بيوم السباق". وشكر "الرعاة المواكبين لعمل الجمعية والمؤمنين برسالتها، وبينهم الراعي الرسمي OMT الذي أطلق اسمه على السباق"، ونوه بالشركات التي تقدم خدماتها للمساهمة في تظهير صورة جيدة عن السباق وتاليا البلاد".


جريدة المال
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
محمود محيي الدين: نشهد «حربًا تجارية عالمية» رسمية
علّق الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمم المتحدة لتمويل أجندة التنمية 2030، على الاضطرابات التي يشهدها الاقتصاد العالمي في أعقاب السياسات الحمائية التي تتبعها إدارة ترامب. وقال محي الدين خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على فضائية اون: 'نحن الآن في خضم حرب تجارية عالمية بشكل رسمي، دون مواربة أو تلاعب بالألفاظ. جميع قواعد الحرب التجارية باتت هي السائدة، والنظام الاقتصادي العالمي الذي تم تأسيسه عقب الحرب العالمية الثانية بدأ في التآكل منذ أزمة 2008، والآن، في عام 2025، يمكننا القول إننا نشهد نهاية هذا النظام بالشكل الذي اعتدنا عليه.' وأضاف، نحن ننتظر نظامًا دوليًا جديدًا لم تتضح معالمه بعد، ولا نعلم من ستكون القوى الأكبر تأثيرًا فيه، سواء من حيث الحجم أو النفوذ.' وتابع:'ما نراه حاليًا في الأسواق المالية قد يلهم المتابعين والمستثمرين، لكن الأخطر من تحركات الأسواق هو ما يحدث في الاقتصاد الحقيقي: من بطالة، وتباطؤ في النمو، وتراجع في فرص العمل، وارتفاع في مستويات المديونية، لا سيما في الدول النامية.' وأكد محيي الدين أهمية التركيز على تأثير هذه المتغيرات على اقتصاديات الدول النامية، والدول العربية والإفريقية على وجه الخصوص، مشيرًا إلى أن الحروب التجارية لا تقتصر على الرسوم أو الإجراءات، بل تمتد أيضًا إلى وسائل الإعلام والتصريحات المتبادلة التي قد تُحدث تقلبات حادة في الأسواق. وقال:'تراجع أسعار النفط، على سبيل المثال، لا ينبغي الاحتفاء به بشكل مبالغ فيه؛ فقد يشبه الأمر إطلاق صاروخ يضيء السماء للحظة، ثم يسقط على رؤوس الضحايا.' وأضاف:'هناك من يطلق هذه الحروب ويشعر بالبهجة المؤقتة، متجاهلًا حجم الخسائر التي قد تطاله لاحقًا. وهذا ما نشهده حاليًا، حيث يتقن البعض تسويق الانتصارات الزائفة.' وأشار في ختام حديثه إلى ما نشرته صحيفة فاينانشال تايمز مؤخرًا من رسوم كاريكاتورية ساخرة من سياسات الرسوم الجمركية، معلّقًا:'تساؤلات مثل 'وماذا بعد؟' تطرح بجدية، خاصة في ظل المخاوف من عودة التضخم، أو حتى الدخول في نفق الركود التضخمي، الذي قد يكون أكثر خطرًا وتعقيدًا.'