أحدث الأخبار مع #مختبرات_دبي_للمستقبل


البوابة
منذ 30 دقائق
- أعمال
- البوابة
ماجد الفطيم تتعاون مع مختبرات دبي للمستقبل لتوظيف الروبوتات في تعزيز تجربة المتسوقين
أعلنت "ماجد الفطيم" الشركة الرائدة في تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، عن شراكتها مع مختبرات دبي للمستقبل التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل، لتوظيف الروبوتات في قطاع التجزئة بما يسهم بتقديم تجربة نوعية ومستقبلية للمتسوقين. ويهدف هذا التعاون إلى استكشاف فرص توظيف الروبوتات في تحسين تجارب العملاء في مراكز التسوق والفنادق وأماكن الترفيه وغيرها. وسوف يتضمن التعاون تطوير تجارب واقعية وبرامج تجريبية وعروضاً توضيحية عامة لاختبار دور التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مساعدة المتسوقين على الشعور بمزيد من المعلومات والمزيد من الراحة والمزيد من الاتصال. ويتم إجراء اختبارات تجريبية للروبوتات في "سيتي سنتر مردف" لمساعدة الزوار على التنقل في المركز التجاري واقتراح خيارات لزيارة المتاجر التي يبحثون عنها، ودراسة وتحليل كيفية تفاعل الناس معها لتعزيز كفاءة الروبوتات وقدرتها على تقديم حلول روبوتية جديدة ومناسبة للمتسوقين مع مراعاة الاعتبارات القانونية والأخلاقية والمجتمعية. وقال خليفة القامة مدير مختبرات دبي للمستقبل: "يأتي هذا التعاون مع "ماجد الفطيم" في إطار شراكات "برنامج دبي للروبوتات والأتمتة" الذي يهدف لدعم تطوير واختبار وتبني تقنيات الروبوتات، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية الرئيسية، بما يسهم في تعزيز ريادة دبي إقليمياً وعالمياً لتكون واحدة من أفضل مدن المستقبل وأكثرها استعداداً لتوظيف وتطوير تكنولوجيا المستقبل". ويجسّد المشروع رؤية "ماجد الفطيم" الأوسع لإعادة ابتكار مستقبل تجارب العملاء من خلال الاعتماد المسؤول على الذكاء الاصطناعي وبالاستفادة من التقنيات الناشئة. وبدلاً من مجرد استعراض الابتكارات، تركز التجربة على الاستفادة من التفاعل المباشر والملاحظات والآراء الفورية لتوجيه تطبيقات مستقبلية مفيدة للروبوتات في قطاع التجزئة. وبدءاً من إرشاد الزوار إلى الوجهة المطلوبة وتسهيل الوصول، ووصولاً إلى تحسين سرعة الاستجابة وكفاءة العمليات، تمثّل مبادرة "سيتي سنتر مردف" المرحلة الأولى في رحلة متعددة المستويات لتوسيع نطاق حلول مُصممة خصيصاً لتحسين تجربة الأفراد بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي ضمن محفظة "ماجد الفطيم". ويُعد هذا المشروع واحداً من عدة مبادرات تقنية تنفذها المجموعة ضمن استراتيجيتها الأشمل للتحول الرقمي، والتي صُممت جميعها لتقديم تجارب سلسة وهادفة ومميزة. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فؤاد منصور شرف، المدير العام لمراكز التسوق في الإمارات لدى ماجد الفطيم العقارية: "تسعدنا رؤية سيتي سنتر مردف في صدارة مشهد الابتكار من خلال هذا البرنامج التجريبي الفريد في مجال الروبوتات، وذلك بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل. وتشكل هذه الخطوة امتداداً طبيعياً لمسيرتنا نحو تقديم بيئات تجزئة أكثر ذكاءً واستجابة وتُعنى بتجربة المستخدم قبل كل شيء. وبدءاً من المساعدة في التنقّل ووصولًا إلى توفير تجارب لا تُنسى، نؤمن بأن التقنيات الناشئة، عند استخدامها بطريقة مسؤولة، يمكن أن ترتقي بطريقة تفاعل الزوار مع وجهاتنا. وما هذه الخطوة إلا البداية بالنسبة لنا في هذا المسار من الابتكار". ويُعد هذا المشروع جزءاً من تعاون بحثي أوسع بين مختبرات دبي للمستقبل وجامعة أوساكا اليابانية في مبادرة عالمية لتوظيف الروبوتات المتقدمة بدعم من وكالة العلوم والتكنولوجيا اليابانية. ويهدف البرنامج إلى إنشاء مجتمع منسجم مع الروبوتات الشبيهة بالبشر بحلول عام 2050، مما يتيح تجاوز القيود الفيزيائية والمكانية بالاعتماد على الروبوتات المتطورة. وتعمل مؤسسة دبي للمستقبل وماجد الفطيم في الوقت ذاته على معالجة الجوانب القانونية والأخلاقية والاجتماعية بدءاً من المراحل الأولى، لضمان دمج التكنولوجيا بطريقة مسؤولة تعبّر عن احتياجات المجتمع وقيمه. تمثل هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تسهيل الوصول إلى التقنيات المتقدمة، من خلال دمج الروبوتات في الحياة العامة بطريقة مدروسة تركز على الإنسان، بما يعزز قيمتها وثقة المجتمع بها.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
توظيف روبوتات لتحسين تجربة المتسوقين في دبي
أعلنت «ماجد الفطيم»، الشركة المتخصصة في تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، عن شراكتها مع مختبرات دبي للمستقبل التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل، لتوظيف «الروبوتات» في قطاع التجزئة بما يسهم في تقديم تجربة نوعية ومستقبلية للمتسوقين. وأفاد بيان، صدر أمس، بأن هذا التعاون يهدف إلى استكشاف فرص توظيف «روبوتات» لتحسين تجارب المتعاملين في مراكز التسوق والفنادق وأماكن الترفيه وغيرها. وسيتضمن التعاون تطوير تجارب واقعية وبرامج تجريبية وعروضاً توضيحية عامة، لاختبار دور التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مساعدة المتسوقين على الشعور بمزيد من الراحة. ويتم إجراء اختبارات تجريبية لـ«الروبوتات» في «سيتي سنتر مردف» لمساعدة الزوار على التنقل في المركز التجاري واقتراح خيارات لزيارة المتاجر التي يبحثون عنها، ودراسة وتحليل كيفية تفاعل الناس معها لتعزيز كفاءة «الروبوتات» وقدرتها على تقديم حلول «روبوتية» جديدة ومناسبة للمتسوقين مع مراعاة الاعتبارات القانونية والأخلاقية والمجتمعية. وقال مدير مختبرات دبي للمستقبل، خليفة القامة: «يأتي هذا التعاون مع (ماجد الفطيم) في إطار شراكات (برنامج دبي للروبوتات والأتمتة)، الذي يهدف لدعم تطوير واختبار وتبني تقنيات (الروبوتات)، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية الرئيسة، بما يسهم في تعزيز ريادة دبي إقليمياً وعالمياً لتكون واحدة من أفضل مدن المستقبل وأكثرها استعداداً لتوظيف وتطوير تكنولوجيا المستقبل». ويجسّد المشروع رؤية «ماجد الفطيم» الأوسع لإعادة ابتكار مستقبل تجارب المتعاملين من خلال الاعتماد المسؤول على الذكاء الاصطناعي وبالاستفادة من التقنيات الناشئة. وبدلاً من مجرد استعراض الابتكارات، تركز التجربة على الاستفادة من التفاعل المباشر والملاحظات والآراء الفورية لتوجيه تطبيقات مستقبلية مفيدة لـ«الروبوتات» في قطاع التجزئة.


الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
توظيف «روبوتات» لتحسين تجربة المتسوقين في دبي
أعلنت «ماجد الفطيم»، الشركة المتخصصة في تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، عن شراكتها مع مختبرات دبي للمستقبل التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل، لتوظيف «الروبوتات» في قطاع التجزئة بما يسهم في تقديم تجربة نوعية ومستقبلية للمتسوقين. وأفاد بيان، صدر أمس، بأن هذا التعاون يهدف إلى استكشاف فرص توظيف «روبوتات» لتحسين تجارب المتعاملين في مراكز التسوق والفنادق وأماكن الترفيه وغيرها. وسيتضمن التعاون تطوير تجارب واقعية وبرامج تجريبية وعروضاً توضيحية عامة، لاختبار دور التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مساعدة المتسوقين على الشعور بمزيد من الراحة. ويتم إجراء اختبارات تجريبية لـ«الروبوتات» في «سيتي سنتر مردف» لمساعدة الزوار على التنقل في المركز التجاري واقتراح خيارات لزيارة المتاجر التي يبحثون عنها، ودراسة وتحليل كيفية تفاعل الناس معها لتعزيز كفاءة «الروبوتات» وقدرتها على تقديم حلول «روبوتية» جديدة ومناسبة للمتسوقين مع مراعاة الاعتبارات القانونية والأخلاقية والمجتمعية. وقال مدير مختبرات دبي للمستقبل، خليفة القامة: «يأتي هذا التعاون مع (ماجد الفطيم) في إطار شراكات (برنامج دبي للروبوتات والأتمتة)، الذي يهدف لدعم تطوير واختبار وتبني تقنيات (الروبوتات)، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية الرئيسة، بما يسهم في تعزيز ريادة دبي إقليمياً وعالمياً لتكون واحدة من أفضل مدن المستقبل وأكثرها استعداداً لتوظيف وتطوير تكنولوجيا المستقبل». ويجسّد المشروع رؤية «ماجد الفطيم» الأوسع لإعادة ابتكار مستقبل تجارب المتعاملين من خلال الاعتماد المسؤول على الذكاء الاصطناعي وبالاستفادة من التقنيات الناشئة. وبدلاً من مجرد استعراض الابتكارات، تركز التجربة على الاستفادة من التفاعل المباشر والملاحظات والآراء الفورية لتوجيه تطبيقات مستقبلية مفيدة لـ«الروبوتات» في قطاع التجزئة. وبدءاً من إرشاد الزوار إلى الوجهة المطلوبة وتسهيل الوصول، ووصولاً إلى تحسين سرعة الاستجابة وكفاءة العمليات، تمثّل مبادرة «سيتي سنتر مردف» المرحلة الأولى في رحلة متعددة المستويات لتوسيع نطاق حلول مُصممة خصيصاً لتحسين تجربة الأفراد بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي ضمن محفظة «ماجد الفطيم». ويُعد هذا المشروع واحداً من مبادرات تقنية عدة تنفذها المجموعة ضمن استراتيجيتها الأشمل للتحول الرقمي، والتي صُممت جميعها لتقديم تجارب سلسة وهادفة ومميزة. من جهته، قال المدير العام لمراكز التسوق في الإمارات لدى «ماجد الفطيم العقارية»، فؤاد منصور شرف: «تسعدنا رؤية (سيتي سنتر مردف) في صدارة مشهد الابتكار من خلال هذا البرنامج التجريبي الفريد في مجال (الروبوتات)، وذلك بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل». وأضاف: «تشكل هذه الخطوة امتداداً طبيعياً لمسيرتنا نحو تقديم بيئات تجزئة أكثر ذكاءً واستجابة وتُعنى بتجربة المستخدم قبل كل شيء، وبدءاً من المساعدة في التنقّل ووصولاً إلى توفير تجارب لا تُنسى، نؤمن بأن التقنيات الناشئة عند استخدامها بطريقة مسؤولة، يمكن أن ترتقي بطريقة تفاعل الزوار مع وجهاتنا، وما هذه الخطوة إلا البداية بالنسبة لنا في هذا المسار من الابتكار». ويُعد هذا المشروع جزءاً من تعاون بحثي أوسع بين مختبرات دبي للمستقبل وجامعة «أوساكا» اليابانية في مبادرة عالمية لتوظيف «الروبوتات» المتقدمة بدعم من وكالة العلوم والتكنولوجيا اليابانية. ويهدف البرنامج إلى إنشاء مجتمع منسجم مع «الروبوتات» الشبيهة بالبشر بحلول عام 2050، ما يتيح تجاوز القيود الفيزيائية والمكانية بالاعتماد على الروبوتات المتطورة. وتعمل مؤسسة دبي للمستقبل و«ماجد الفطيم» في الوقت ذاته على معالجة الجوانب القانونية والأخلاقية والاجتماعية بدءاً من المراحل الأولى، لضمان دمج التكنولوجيا بطريقة مسؤولة تعبّر عن احتياجات المجتمع وقيمه. • التعاون مع «ماجد الفطيم» يأتي في إطار شراكات برنامج دبي للروبوتات والأتمتة.


زاوية
منذ 5 أيام
- أعمال
- زاوية
ماجد الفطيم تتعاون مع مختبرات دبي للمستقبل لتوظيف الروبوتات في تعزيز تجربة المتسوقين
اختبارات تجريبية للروبوتات في سيتي سنتر مردف لمساعدة المتسوقين في العثور على الوجهات داخل مركز التسوق وتحليل تفاعلهم معها دبي: أعلنت "ماجد الفطيم" الشركة الرائدة في تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، عن شراكتها مع مختبرات دبي للمستقبل التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل، لتوظيف الروبوتات في قطاع التجزئة بما يسهم بتقديم تجربة نوعية ومستقبلية للمتسوقين. ويهدف هذا التعاون إلى استكشاف فرص توظيف الروبوتات في تحسين تجارب العملاء في مراكز التسوق والفنادق وأماكن الترفيه وغيرها. وسوف يتضمن التعاون تطوير تجارب واقعية وبرامج تجريبية وعروضاً توضيحية عامة لاختبار دور التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مساعدة المتسوقين على الشعور بمزيد من المعلومات والمزيد من الراحة والمزيد من الاتصال. ويتم إجراء اختبارات تجريبية للروبوتات في "سيتي سنتر مردف" لمساعدة الزوار على التنقل في المركز التجاري واقتراح خيارات لزيارة المتاجر التي يبحثون عنها، ودراسة وتحليل كيفية تفاعل الناس معها لتعزيز كفاءة الروبوتات وقدرتها على تقديم حلول روبوتية جديدة ومناسبة للمتسوقين مع مراعاة الاعتبارات القانونية والأخلاقية والمجتمعية. وقال خليفة القامة مدير مختبرات دبي للمستقبل: "يأتي هذا التعاون مع "ماجد الفطيم" في إطار شراكات "برنامج دبي للروبوتات والأتمتة" الذي يهدف لدعم تطوير واختبار وتبني تقنيات الروبوتات، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية الرئيسية، بما يسهم في تعزيز ريادة دبي إقليمياً وعالمياً لتكون واحدة من أفضل مدن المستقبل وأكثرها استعداداً لتوظيف وتطوير تكنولوجيا المستقبل". ويجسّد المشروع رؤية "ماجد الفطيم" الأوسع لإعادة ابتكار مستقبل تجارب العملاء من خلال الاعتماد المسؤول على الذكاء الاصطناعي وبالاستفادة من التقنيات الناشئة. وبدلاً من مجرد استعراض الابتكارات، تركز التجربة على الاستفادة من التفاعل المباشر والملاحظات والآراء الفورية لتوجيه تطبيقات مستقبلية مفيدة للروبوتات في قطاع التجزئة. وبدءاً من إرشاد الزوار إلى الوجهة المطلوبة وتسهيل الوصول، ووصولاً إلى تحسين سرعة الاستجابة وكفاءة العمليات، تمثّل مبادرة "سيتي سنتر مردف" المرحلة الأولى في رحلة متعددة المستويات لتوسيع نطاق حلول مُصممة خصيصاً لتحسين تجربة الأفراد بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي ضمن محفظة "ماجد الفطيم". ويُعد هذا المشروع واحداً من عدة مبادرات تقنية تنفذها المجموعة ضمن استراتيجيتها الأشمل للتحول الرقمي، والتي صُممت جميعها لتقديم تجارب سلسة وهادفة ومميزة. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فؤاد منصور شرف، المدير العام لمراكز التسوق في الإمارات لدى ماجد الفطيم العقارية: "تسعدنا رؤية سيتي سنتر مردف في صدارة مشهد الابتكار من خلال هذا البرنامج التجريبي الفريد في مجال الروبوتات، وذلك بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل. وتشكل هذه الخطوة امتداداً طبيعياً لمسيرتنا نحو تقديم بيئات تجزئة أكثر ذكاءً واستجابة وتُعنى بتجربة المستخدم قبل كل شيء. وبدءاً من المساعدة في التنقّل ووصولًا إلى توفير تجارب لا تُنسى، نؤمن بأن التقنيات الناشئة، عند استخدامها بطريقة مسؤولة، يمكن أن ترتقي بطريقة تفاعل الزوار مع وجهاتنا. وما هذه الخطوة إلا البداية بالنسبة لنا في هذا المسار من الابتكار". ويُعد هذا المشروع جزءاً من تعاون بحثي أوسع بين مختبرات دبي للمستقبل وجامعة أوساكا اليابانية في مبادرة عالمية لتوظيف الروبوتات المتقدمة بدعم من وكالة العلوم والتكنولوجيا اليابانية. ويهدف البرنامج إلى إنشاء مجتمع منسجم مع الروبوتات الشبيهة بالبشر بحلول عام 2050، مما يتيح تجاوز القيود الفيزيائية والمكانية بالاعتماد على الروبوتات المتطورة. وتعمل مؤسسة دبي للمستقبل وماجد الفطيم في الوقت ذاته على معالجة الجوانب القانونية والأخلاقية والاجتماعية بدءاً من المراحل الأولى، لضمان دمج التكنولوجيا بطريقة مسؤولة تعبّر عن احتياجات المجتمع وقيمه. تمثل هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تسهيل الوصول إلى التقنيات المتقدمة، من خلال دمج الروبوتات في الحياة العامة بطريقة مدروسة تركز على الإنسان، بما يعزز قيمتها وثقة المجتمع بها. -انتهى-