أحدث الأخبار مع #مدحتشفيق،


الجريدة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«رحيل»... رحلة فنية بين القوة والهشاشة بريشة مدحت شفيق بمواد طبيعية
يستضيف «غاليري إرم» في العاصمة السعودية الرياض، بالتعاون مع «غاليري مصر» بالقاهرة، معرضا استثنائيا للفنان المصري العالمي مدحت شفيق، تحت عنوان «رحيل»، خلال الفترة من 17 الجاري حتى 31 مارس المقبل. ويأتي هذا المعرض احتفاءً بإبداعات الفنان الذي يُعد أحد أبرز الأسماء الفنية على مستوى العالم، حيث يقدم أعمالًا إبداعية تجمع بين القوة والهشاشة، مستخدما مواد طبيعية وتقنيات فريدة تعكس رؤيته الفنية العميقة. معرض «رحيل» ليس مجرد عرض لأعمال فنية، بل رحلة عبر الزمن والأساطير، حيث يقدم مدحت شفيق عالمًا بصريًا يتحدى التوقعات ويجمع بين الماضي والحاضر. عبر استخدامه لمواد طبيعية وتقنيات فريدة، يخلق شفيق أعمالًا تترك أثرًا عميقًا في نفوس المتلقين، مؤكدًا مكانته كواحد من أبرز الفنانين التشكيليين في المنطقة العربية والعالم. تراث وحداثة يُعتبر مدحت شفيق، المولود في محافظة أسيوط بصعيد مصر عام 1956، واحدًا من أبرز الفنانين التشكيليين الذين نجحوا في خلق عالم فني مميز، يجمع بين التراث المصري القديم والحداثة الفنية. بعد حصوله على دبلوم في التصوير وديكور المسرح والسينما من أكاديمية بربرا للفنون الجميلة في ميلانو، قرّر الاستقرار في إيطاليا منذ عام 1976، حيث استمد من البيئة الأوروبية تأثيرات فنية أضافت إلى أعماله بعدا عالميا. تمتاز أعمال شفيق باستخدام مواد طبيعية مثل القطن، والورق، والأقمشة المصبوغة، وقطع الخشب، بالإضافة إلى مساحيق الأصباغ، والأكريليك، والجص، والفحم، وأوراق الذهب، وهذه المواد تتحوّل تحت يديه إلى إبداعات فنية تتسم بالروعة والجمال المدهش، حيث تلتقي في لوحاته القوة والهشاشة في تناغم بديع. من لوحات شفيق في المعرض يقدم معرض «رحيل» مجموعة من الأعمال التي تعكس رؤية شفيق الفنية الفريدة، والتي تتجاوز المنطق التقليدي لتصل إلى «ما بعد التعبيرية»، وفق وصف النقاد، حيث تحمل لوحاته في طياتها بقايا من التاريخ والأساطير. تظهر في لوحاته تأثيرات من الحضارة المصرية القديمة، مثل تهشيرات الزمن، ووجوه الفيوم التاريخية الشهيرة، وأحصنة ذات طابع قدسي، بالإضافة إلى أهلة غامضة ومساحات لونية دافئة تتناثر عليها لمسات من الأرجواني. كما وصفه الناقد الفني الراحل أحمد فؤاد سليم، بأنه «مصور مكين قادر على محو العالم المرئي وإعادة تركيبه وفق أنساق تلتقي على جسور من الزمن والأسطورة». وأعماله هذا الفنان المعروف تُقرأ كحكايات بصرية، حيث تتنقل العين بين العناصر الفنية من اليمين إلى اليسار أو العكس، تمامًا كما كانت تُقرأ الرسوم على حوائط المعابد المصرية القديمة. فنان عالمي للفنان مدحت شفيق أعمال عديدة مقتناة حول العالم، بما في ذلك متحف المتروبوليتان في نيويورك، الذي يعتبره واحدًا من أهم الفنانين العرب المعاصرين. كما تم توثيق أعماله في العديد من الكتب والمجلدات الفنية، مثل كتاب «رؤية جديدة: الفن العربي في القرن الحادي والعشرين» الصادر عام 2009، وكتالوج معرض «Settimo Splendore» في فيرونا عام 2007.


الدولة الاخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
«رحيل».. معرضٌ للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية
الخميس، 13 فبراير 2025 07:08 مـ بتوقيت القاهرة يطلق الفنان المصري العالمي مدحت شفيق، وذلك من خلال تعاون فني مع جاليري مصر، العرض المرتقب الذي يحمل عنوان "رحيل" يوم الإثنين القادم 17 فبراير الجاري في تمام الساعة الثامنة مساءً بحضور كوكبة من المدعوين وفناني المملكة. وللفنان المصري مدحت شفيق الحائز على عدة جوائز منها جائزة الأسد الذهبي من بينالي فينسيا الدولي عام 1995، وما يميز أعمال مدحت شفيق أنه يصيغ مفرداته من مواد طبيعية كالقطن والورق والأقمشة المصبوغة وقطع الخشب، فيما تُشكّل مساحيق الأصباغ، والأكريليك، والجص والفحم، وأوراق الذهب، أجزاء من عملية بديعة لإنتاج أعمال فنية تتسم بالقوة والهشاشة معاً. كتب عنه الفنان والناقد المصري الراحل أحمد فؤاد سليم.. "مدحت شفيق مصور مكين قادر على محو العالم المرئي من المخزون البصري وقادر على إعادة تركيب ذلك العالم المرئي وفق أنساق تلتقي مع بعضها البعض على جسور من الزمن، وعلى مساحة من الأسطورة.... حكي بصري يذكرنا بتلك الحوائط القدسية في مصرنا القديمة، بذلك التهشير الذي يذكرنا بأن تاريخا قد مر من هنا. يقدم لنا مدحت شفيق عالما غير قابل للرصد المعتاد وللجمال السردي، وللمنطقي فهو أقرب ما يكون إلى (ما بعد التعبيرية) وربما أيضا إلى لحظة التجلي فهناك بقايا هرمية وبقايا من نحل الوادي وبقايا من عربات اليد وبقايا لوجوه الفيوم وتهشيرات زمنية ورقائق من الألوان دافئة ممسوحة بالأرجواني وصدام متعجل من آلة الرسم على السطح الورقي وأحصنة من نوع قدسي الطابع وأهلة غامضة في مراكز التجميع على السطح الملون وبقايا من معلقات الطقس المثلثي عالم تقرأه العين من اليمين إلى اليسار أو العكس مثلما كانت حوائط الرسوم والحفر الغائرات في مصر القديمة. عاش مدحت شفيق في ميلان في نصف الشمال الإيطالي العريق ولكنه ظل ممسكا بمجدافه النيلي، بطاقة تعارف، وبطاقة هوية. الفنان مدحت شفيق - وهو من مواليد أسيوط أيضا سنة 1956- الذى قرر الهجرة إلى إيطاليا وهو في سن الشباب، حيث يُقيم ويعمل في إيطاليا منذ عام 1976، بعد حصوله على دبلوم في التصوير وديكور المسرح والسينما من أكاديمية بربرا للفنون الجميلة في ميلانو، وتقتنى أعماله العديد من المجموعات الخاصة والعامة في العديد من دول العالم، ويعتبره متحف المتروبوليتان بنيويورك أحد أكثر الفنانين أهمية في العالم العربي المعاصر، ووثقت أعماله في كثير من كتب التاريخ الفني، ومنها: «رؤية جديدة: الفن العربي في القرن الحادي والعشرين» المنشور في سنة 2009 لتايمز وهدسون، وكتالوج معرض «Settimo Splendore» فيرونا عام 2007 لمارسيليو.. ويستمر المعرض حتى 31 مارس 2025.


بوابة الأهرام
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«رحيل».. معرضٌ للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية
منة الله الأبيض يطلق الفنان المصري العالمي مدحت شفيق، وذلك من خلال تعاون فني مع جاليري مصر، العرض المرتقب الذي يحمل عنوان "رحيل" يوم الإثنين القادم 17 فبراير الجاري في تمام الساعة الثامنة مساءً بحضور كوكبة من المدعوين وفناني المملكة. موضوعات مقترحة وللفنان المصري مدحت شفيق الحائز على عدة جوائز منها جائزة الأسد الذهبي من بينالي فينسيا الدولي عام 1995، وما يميز أعمال مدحت شفيق أنه يصيغ مفرداته من مواد طبيعية كالقطن والورق والأقمشة المصبوغة وقطع الخشب، فيما تُشكّل مساحيق الأصباغ، والأكريليك، والجص والفحم، وأوراق الذهب، أجزاء من عملية بديعة لإنتاج أعمال فنية تتسم بالقوة والهشاشة معاً. كتب عنه الفنان والناقد المصري الراحل أحمد فؤاد سليم.. "مدحت شفيق مصور مكين قادر على محو العالم المرئي من المخزون البصري وقادر على إعادة تركيب ذلك العالم المرئي وفق أنساق تلتقي مع بعضها البعض على جسور من الزمن، وعلى مساحة من الأسطورة.... حكي بصري يذكرنا بتلك الحوائط القدسية في مصرنا القديمة، بذلك التهشير الذي يذكرنا بأن تاريخا قد مر من هنا. يقدم لنا مدحت شفيق عالما غير قابل للرصد المعتاد وللجمال السردي، وللمنطقي فهو أقرب ما يكون إلى (ما بعد التعبيرية) وربما أيضا إلى لحظة التجلي فهناك بقايا هرمية وبقايا من نحل الوادي وبقايا من عربات اليد وبقايا لوجوه الفيوم وتهشيرات زمنية ورقائق من الألوان دافئة ممسوحة بالأرجواني وصدام متعجل من آلة الرسم على السطح الورقي وأحصنة من نوع قدسي الطابع وأهلة غامضة في مراكز التجميع على السطح الملون وبقايا من معلقات الطقس المثلثي عالم تقرأه العين من اليمين إلى اليسار أو العكس مثلما كانت حوائط الرسوم والحفر الغائرات في مصر القديمة. عاش مدحت شفيق في ميلان في نصف الشمال الإيطالي العريق ولكنه ظل ممسكا بمجدافه النيلي، بطاقة تعارف، وبطاقة هوية. الفنان مدحت شفيق - وهو من مواليد أسيوط أيضا سنة 1956- الذى قرر الهجرة إلى إيطاليا وهو في سن الشباب، حيث يُقيم ويعمل في إيطاليا منذ عام 1976، بعد حصوله على دبلوم في التصوير وديكور المسرح والسينما من أكاديمية بربرا للفنون الجميلة في ميلانو، وتقتنى أعماله العديد من المجموعات الخاصة والعامة في العديد من دول العالم، ويعتبره متحف المتروبوليتان بنيويورك أحد أكثر الفنانين أهمية في العالم العربي المعاصر، ووثقت أعماله في كثير من كتب التاريخ الفني، ومنها: «رؤية جديدة: الفن العربي في القرن الحادي والعشرين» المنشور في سنة 2009 لتايمز وهدسون، وكتالوج معرض «Settimo Splendore» فيرونا عام 2007 لمارسيليو.. ويستمر المعرض حتى 31 مارس 2025. رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية رحيل معرض للفنان العالمي مدحت شفيق بالسعودية