#أحدث الأخبار مع #مدرسةطوكيومتروبوليتانكوميجاكوين،الدستور١٩-٠٢-٢٠٢٥سياسةالدستورزيارة وزير التعليم إلى اليابان.. ما أفكار مدارسها المنتظر تطبيقها في مصر؟شهدت زيارة وزير التربية والتعليم المصري، محمد عبد اللطيف، إلى اليابان نشاطًا مكثفًا، بدأ بعقد اجتماع مع أكيهيكو تاناكا، رئيس وكالة التعاون الدولي اليابانية (جايكا)، لبحث سبل تعزيز التعاون التعليمي بين البلدين. تناول اللقاء تطوير المدارس المصرية اليابانية، دعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحسين التعليم الفني، مع التركيز على تبادل الخبرات والاستفادة من التجربة اليابانية. خلال الاجتماع، أعرب الوزير عن تقديره للدعم الياباني المستمر، مشددًا على أهمية تطبيق النموذج الياباني في المدارس المصرية، خاصة فيما يتعلق بتطوير المناهج وبرامج دمج ذوي الاحتياجات الخاصة، كما ناقش الطرفان توسيع التعاون في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وتعليم اللغة اليابانية، لتعزيز فرص العمل في السوق الياباني. من جانبه، أشاد رئيس وكالة جايكا بنجاح المدارس المصرية اليابانية، مؤكدًا أنها نموذج ملهم يمكن تعميمه في إفريقيا، كما رحب بتوسيع التعاون لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، في إطار خطط التنمية المستدامة. جولة ميدانية للاطلاع على التجربة اليابانية ضمن زيارته، قام الوزير بجولة تفقدية في عدد من المؤسسات التعليمية المتخصصة، شملت مركز طوكيو لدعم التوحد واضطرابات النمو الشاملة (TOSCA)، ومدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة، ومدرسة ثانوية لتطبيقات التعليم الشامل. خلال زيارته لمركز TOSCA، استعرض الوزير برامج الرعاية النفسية الداعمة للأطفال ذوي الهمم، مشيدًا بآليات الدمج المتبعة في اليابان، والتي يمكن تطبيقها في المدارس المصرية. كما زار مدرسة طوكيو متروبوليتان كومي جاكوين، حيث استعرض مديرها البرامج التعليمية المبتكرة التي تعزز المهارات الاجتماعية والتواصلية للطلاب، وفي مدرسة ميتـاكا الإعدادية الثانوية، اطّلع على أحدث تطبيقات التعليم التفاعلي، التي تركز على تطوير التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب. آفاق جديدة للتعاون المصري الياباني في التعليم أكد الوزير، في ختام زيارته، أن التعاون مع اليابان يمثل خطوة استراتيجية لتطوير منظومة التعليم المصرية، خاصة في مجالات التعليم الفني ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة، كما شدد على أهمية الاستفادة من التجربة اليابانية، لتطوير مناهج حديثة تعزز الإبداع والتفكير النقدي لدى الطلاب. وأشار إلى خطط الوزارة لتوسيع نطاق المدارس المصرية اليابانية، وتطوير برامج متخصصة لدعم الأطفال ذوي الهمم، بالتعاون مع الخبراء اليابانيين، بهدف رفع جودة التعليم وتحقيق التنمية المستدامة.
الدستور١٩-٠٢-٢٠٢٥سياسةالدستورزيارة وزير التعليم إلى اليابان.. ما أفكار مدارسها المنتظر تطبيقها في مصر؟شهدت زيارة وزير التربية والتعليم المصري، محمد عبد اللطيف، إلى اليابان نشاطًا مكثفًا، بدأ بعقد اجتماع مع أكيهيكو تاناكا، رئيس وكالة التعاون الدولي اليابانية (جايكا)، لبحث سبل تعزيز التعاون التعليمي بين البلدين. تناول اللقاء تطوير المدارس المصرية اليابانية، دعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحسين التعليم الفني، مع التركيز على تبادل الخبرات والاستفادة من التجربة اليابانية. خلال الاجتماع، أعرب الوزير عن تقديره للدعم الياباني المستمر، مشددًا على أهمية تطبيق النموذج الياباني في المدارس المصرية، خاصة فيما يتعلق بتطوير المناهج وبرامج دمج ذوي الاحتياجات الخاصة، كما ناقش الطرفان توسيع التعاون في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وتعليم اللغة اليابانية، لتعزيز فرص العمل في السوق الياباني. من جانبه، أشاد رئيس وكالة جايكا بنجاح المدارس المصرية اليابانية، مؤكدًا أنها نموذج ملهم يمكن تعميمه في إفريقيا، كما رحب بتوسيع التعاون لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، في إطار خطط التنمية المستدامة. جولة ميدانية للاطلاع على التجربة اليابانية ضمن زيارته، قام الوزير بجولة تفقدية في عدد من المؤسسات التعليمية المتخصصة، شملت مركز طوكيو لدعم التوحد واضطرابات النمو الشاملة (TOSCA)، ومدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة، ومدرسة ثانوية لتطبيقات التعليم الشامل. خلال زيارته لمركز TOSCA، استعرض الوزير برامج الرعاية النفسية الداعمة للأطفال ذوي الهمم، مشيدًا بآليات الدمج المتبعة في اليابان، والتي يمكن تطبيقها في المدارس المصرية. كما زار مدرسة طوكيو متروبوليتان كومي جاكوين، حيث استعرض مديرها البرامج التعليمية المبتكرة التي تعزز المهارات الاجتماعية والتواصلية للطلاب، وفي مدرسة ميتـاكا الإعدادية الثانوية، اطّلع على أحدث تطبيقات التعليم التفاعلي، التي تركز على تطوير التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب. آفاق جديدة للتعاون المصري الياباني في التعليم أكد الوزير، في ختام زيارته، أن التعاون مع اليابان يمثل خطوة استراتيجية لتطوير منظومة التعليم المصرية، خاصة في مجالات التعليم الفني ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة، كما شدد على أهمية الاستفادة من التجربة اليابانية، لتطوير مناهج حديثة تعزز الإبداع والتفكير النقدي لدى الطلاب. وأشار إلى خطط الوزارة لتوسيع نطاق المدارس المصرية اليابانية، وتطوير برامج متخصصة لدعم الأطفال ذوي الهمم، بالتعاون مع الخبراء اليابانيين، بهدف رفع جودة التعليم وتحقيق التنمية المستدامة.
١٩-٠٢-٢٠٢٥
