logo
#

أحدث الأخبار مع #مدن_ذكية

«طلعت مصطفى»: 4.7 مليار دولار مبيعات متوقعة للمدن الذكية المخطط تنفيذها في عمان
«طلعت مصطفى»: 4.7 مليار دولار مبيعات متوقعة للمدن الذكية المخطط تنفيذها في عمان

جريدة المال

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • جريدة المال

«طلعت مصطفى»: 4.7 مليار دولار مبيعات متوقعة للمدن الذكية المخطط تنفيذها في عمان

أعلنت مجموعة طلعت مصطفى القابضة، عبر ذراعها التطويري في سلطنة عمان 'شركة مجموعة طلعت مصطفى مسقط للتطوير العقاري'، عن توقيع اتفاقية تطوير تاريخية مع وزارة الإسكان والتخطيط العمراني العُمانية، لإنشاء مشروعين عقاريين مستدامين متعددَي الاستخدامات، على مساحة إجمالية تقارب 4.9 مليون متر مربع، وبقيمة مبيعات متوقعة تصل إلى 4.7 مليار دولار أمريكي. وتم توقيع الاتفاقية بين معالي الدكتور خلفان الشعيلي، وزير الإسكان والتخطيط العمراني العماني، والمهندس هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي للمجموعة، في خطوة تعزز استراتيجية الشركة في التوسع الإقليمي، عبر تصدير نموذج المدن الذكية المتكاملة الذي نجحت في تطبيقه داخل مصر. المشروع الأول يقع في مدينة السلطان هيثم غرب مسقط، على مساحة 2.7 مليون متر مربع، وسيتم تطويره كمدينة سكنية ذكية تضم فيلات وشققاً سكنية ونادياً اجتماعياً ورياضياً بمساحة 190 ألف متر مربع، بالإضافة إلى مناطق تجارية وخدمية على مساحة 140 ألف متر مربع، مع موقع متميز قرب مطار مسقط الدولي. أما المشروع الثاني، فيقع بمنطقة الشخاخيط الساحلية غرب قصر بيت البركة، على مساحة 2.2 مليون متر مربع، ويضم مارينا لليخوت، وفندقاً فاخراً، وفيلات بإطلالات بحرية، إلى جانب وحدات سكنية متصلة باللاجون وكبائن شاطئية. كما يتضمن المشروع 'حديقة النسيم التراثية' الترفيهية بمساحة 215 ألف متر مربع. ومن المقرر تسليم نحو 12.9 ألف وحدة ضمن المشروعين، بينها 9.2 ألف وحدة سكنية وفندقية، بإجمالي قيمة مبيعات 1.8 مليار ريال عماني (4.7 مليار دولار أمريكي) خلال عمر المشروعين. كما من المتوقع أن تدر المشاريع دخلاً سنوياً متكرراً بنحو 21 مليون ريال عماني (54.8 مليون دولار أمريكي) عند اكتمالها. وأكدت المجموعة أن تمويل المشروعين سيعتمد على نموذجها الذاتي الراسخ الذي يولد تدفقات نقدية قوية، مشيرة إلى أنها لا تتوقع التزامات استثمارية مسبقة كبيرة قبل بدء عمليات البيع.

قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025
قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025

سائح

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • سائح

قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025

في عصر تتسابق فيه المدن نحو الرقمنة والاستدامة، يكتسب تصنيف المدن "الذكية" أهمية متزايدة، خاصة في أوروبا التي تُعد ساحة تنافسية رائدة في تبني الحلول التقنية والبيئية الحديثة. ومؤخرًا، كشف مؤشر ProptechOS عن قائمة أذكى المدن الأوروبية لعام 2025، بعد تقييم 95 مدينة رئيسية وفقًا لـ 17 معيارًا متنوعًا، تغطي جوانب البنية التحتية الرقمية، والبيئة المستدامة، وسوق العمل التقني. المفاجأة لم تكن في دخول مدن أوروبية كبرى في التصنيف، بل في استمرار باريس بتصدر القائمة للعام الثاني على التوالي، لتؤكد تفوقها كعاصمة للابتكار الذكي في أوروبا. بحسب التقرير الصادر عن منصة ProptechOS، جرى تصنيف المدن الأوروبية الذكية استنادًا إلى أداء كل مدينة في ثلاثة محاور رئيسية: البنية التحتية التقنية والاتصال الرقمي، والبنية التحتية الخضراء والاستدامة البيئية، وسوق العمل التقني وجودته. وقد حصلت كل مدينة على درجة من 100، ما يتيح مقارنة دقيقة وشاملة بين مختلف العواصم والمدن الكبرى في أوروبا. وقد حصدت العاصمة الفرنسية باريس كذلك لقب "أذكى" مدينة في أوروبا، حيث قد حققت 75.8 نقطة إجمالية، وذلك بحسب التقرير الصادر الذي أوضح أن باريس حققت درجات عالية في جميع الفئات الـ3 حيث احتلت المركز الثالث في مجال الاتصال بعد ستوكهولم وأوسلو، وكذلك ثاني أعلى عدد من شركات الذكاء الاصطناعي التي تتخذ من المدينة مقرًا لها "666 شركة تحديدًا". وذلك بفضل توسيع المساحات الخضراء الحضرية، فضلًا عن دعمها القوي للوظائف التقنية والشركات الناشئة في قطاع التكنولوجيا. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتربع فيها العاصمة الفرنسية على القمة، إذ حافظت على هذا المركز للعام الثاني على التوالي، وهو ما يعزز مكانتها كمثال يُحتذى به في مفهوم المدينة الذكية. وقد جاءت ستوكهولم بالمركز الثاني وذلك بفضل بنيتها التحتية التكنولوجية المذهلة، بينما قد احتلت العاصمة الهولندية أمستردام المركز الثالث، بإجمالي 68 نقطة مستفيدة من بنيتها التحتية الرقمية المتطورة، ونظامها البيئي الداعم للابتكار، بالإضافة إلى جهودها المستمرة في الحد من الانبعاثات وتحفيز النقل المستدام. وهذا التصنيف لا يعكس فقط حجم التطور التكنولوجي، بل يعكس كذلك التزام المدن بجعل الحياة أكثر كفاءة، استدامة، وربطًا بالتحولات الرقمية. ويُعد مؤشرًا مهمًا للمستثمرين، والمبتكرين، وحتى للمسافرين الذين باتوا يفضلون المدن الذكية على نظيراتها التقليدية. تعرف على قائمة أذكى المدن في أوروبا 2025:

ما المقصود بالمدن الذكية في عصرنا الحالي؟
ما المقصود بالمدن الذكية في عصرنا الحالي؟

سائح

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • سائح

ما المقصود بالمدن الذكية في عصرنا الحالي؟

في عالم يتسارع فيه التطور التكنولوجي بوتيرة مذهلة، ظهرت الحاجة إلى إعادة تصور شكل المدن التقليدية، وابتكار نماذج حضرية أكثر كفاءة وذكاء. من هنا، نشأت فكرة "المدن الذكية"، وهي ليست فقط مدنًا مزودة بالتكنولوجيا، بل أنظمة معقدة ومتكاملة تهدف إلى تحسين جودة الحياة، تعزيز الاستدامة البيئية، وتحقيق إدارة ذكية للموارد والخدمات. المدن الذكية تمثل مستقبل التخطيط الحضري، حيث تلتقي البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي مع البنية التحتية الحديثة لتخلق بيئات معيشية أكثر أمانًا وتنظيمًا وراحة. مفهوم المدينة الذكية: تكنولوجيا تخدم الإنسان المدينة الذكية هي تلك التي تستخدم التقنيات الرقمية والبيانات المتقدمة لتحسين الخدمات العامة، كالنقل والصحة والطاقة، وتعزيز كفاءة الأداء الحكومي. ولكن التعريف لا يقتصر على البنية التحتية فحسب، بل يشمل أيضًا التفكير في الإنسان كمحور رئيسي في هذه المنظومة. على سبيل المثال، يتم استخدام أجهزة الاستشعار (Sensors) لجمع بيانات في الوقت الحقيقي عن حركة المرور، مما يسمح بتعديل الإشارات الضوئية لتخفيف الازدحام. كما تُستخدم تطبيقات الهواتف الذكية لربط السكان مباشرة بالخدمات البلدية، مثل الإبلاغ عن الأعطال أو الحصول على مواعيد الخدمات الصحية. والهدف من كل ذلك هو بناء مدينة تتفاعل مع احتياجات ساكنيها وتستجيب لها بمرونة وسرعة. عناصر المدن الذكية: من البنية التحتية إلى الخدمات اليومية لكي تُصنّف مدينة على أنها "ذكية"، يجب أن تحتوي على مجموعة من العناصر الأساسية، أهمها شبكات الاتصال عالية الكفاءة، بنية تحتية تقنية موثوقة، أنظمة نقل ذكية، ومصادر طاقة مستدامة. المدن الذكية تعتمد على تحليل البيانات لتحسين اتخاذ القرار، مثل تتبع استهلاك المياه والكهرباء أو مراقبة جودة الهواء. كما أن الأمن الرقمي وحماية الخصوصية يعدان من الركائز الأساسية، نظرًا لحجم البيانات الشخصية التي تُجمع وتُعالج. ويبرز التعليم الذكي والرعاية الصحية عن بُعد كجزء من هذه المنظومة، حيث تسهم التكنولوجيا في توفير خدمات متطورة للجميع، بما في ذلك الفئات المهمشة. من خلال هذه الأدوات، تتحول المدينة إلى كيان حي، يتعلم ويتطور مع مرور الوقت. فوائد المدن الذكية وتحديات تطبيقها المدن الذكية تقدم العديد من الفوائد، أبرزها تقليل التكاليف الحكومية من خلال تحسين إدارة الموارد، وخفض الانبعاثات الكربونية بفضل التخطيط الحضري الصديق للبيئة، إضافة إلى رفع جودة الحياة عبر توفير خدمات متكاملة وسريعة. لكن هذا النموذج لا يخلو من التحديات. فمسألة التمويل تُعد من أبرز العقبات، خاصة للدول النامية، إلى جانب تحديات الخصوصية والأمن السيبراني. كما أن تنفيذ المدن الذكية يتطلب تعاونًا عابرًا للقطاعات، وإرادة سياسية واضحة، ومشاركة فعلية من المجتمع المدني لضمان عدالة الوصول إلى هذه الخدمات. لذلك، فإن النجاح في بناء مدينة ذكية لا يتحقق فقط بالتكنولوجيا، بل بوجود رؤية شاملة وتكامل بين الإنسان والتقنية. في نهاية المطاف، المدن الذكية ليست رفاهية حضرية، بل استجابة ذكية لعالم تتزايد فيه التحديات الحضرية، من الاكتظاظ إلى التغير المناخي. هي مستقبل لا يمكن تجاهله، بل يجب الاستعداد له بوعي وتخطيط سليم.

«ريبل» تتوسع بافتتاح مكتب لها في دبي
«ريبل» تتوسع بافتتاح مكتب لها في دبي

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • البيان

«ريبل» تتوسع بافتتاح مكتب لها في دبي

وختمت بيانها بالقول: «نحن متحمسون للإسهام في مسيرة التقدم بالمنطقة في مجالات المدن الذكية، والنقل، والتنقل، والطاقة والمرافق، والبيئة، والتنمية الحضرية». الطلب القوي يقفز بإشغالات مكاتب دبي إلى 94 % 21 ألف ترخيص جديد في دبي خلال 4 أشهر «سامانا» توسع حضورها في دبي بافتتاح مكتب جديد

"بلدي+" خرائط محلية بخبرات سعودية نحو المستقبل الذكي
"بلدي+" خرائط محلية بخبرات سعودية نحو المستقبل الذكي

صحيفة سبق

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة سبق

"بلدي+" خرائط محلية بخبرات سعودية نحو المستقبل الذكي

في إطار مسيرة التحول الرقمي الشامل؛ التي تقودها المملكة العربية السعودية ضمن مستهدفات رؤية 2030، يبرز "بلدي+" كأحد النماذج الرائدة في رقمنة الخدمات البلدية وتطوير المدن الذكية، حيث تعد أول خريطة محلية مطورة بالكامل بخبرات سعودية، تقدم حلولًا مكانية دقيقة تسهم في تعزيز جودة الحياة وتسهيل تجربة المستخدم في المدن السعودية. وتعتمد الخرائط على تقنيات الذكاء الاصطناعي وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة؛ لضمان تحديث البيانات المكانية بشكل مستمر، مما يجعلها مرجعًا موثوقًا لجهات التخطيط العمراني وإدارة الطوارئ والبنية التحتية، كما تقدم حلولًا ذكية وسريعة ودقيقة للتنقل داخل المدن الرئيسية؛ ما يتيح للمستخدمين التفاعل بشكل فعّال مع المعلومات المكانية. ولتسهيل تجربة المستخدم، تم دمج التقنية مع الواقع المحلي، مع التركيز على تقديم محتوى يتناسب مع السياق المحلي ويفهمه المستخدم السعودي، هذا التوجه يعكس التزام التطبيق بتوفير بنية تحتية رقمية آمنة، قائمة على الشفافية وحماية خصوصية المستخدمين؛ لضمان استخدام البيانات بشكل أخلاقي يخدم تحسين الخدمات وتطوير التجربة اليومية لساكني المدن وزوارها. وتواكب الخرائط الخصوصية الجغرافية والثقافية للمملكة، حيث تقدم محتوى خرائطيًا دقيقًا وشاملًا يغطي الأحياء والخدمات والمشاريع المستقبلية، كما توفر آليات تفاعلية للمستخدمين، تُمكّنهم من الإبلاغ عن التغييرات والمساهمة في تحديث البيانات، في إطار نهج تشاركي يعزز مفهوم "المواطن الشريك". وسيعمل تطبيق "بلدي+" على توسيع شراكاته مع القطاعين العام والخاص، لتكوّن تطبيقًا وطنيًا رائدًا يدعم تطوير المدن السعودية الذكية، وتضع الإنسان في قلب التحول والتقنية؛ حيث تساهم في تحسين كفاءة الحياة الحضرية، وتُعزز المشاركة المجتمعية في التطوير المستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store