أحدث الأخبار مع #مذبحةالأفلام


أخبار اليوم المصرية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
محمود حميدة: "الإسكندرية مش عروس البحر دي كركوبة وسنانها واقعة"
تحدث الفنان محمود حميدة عن مدينة الإسكندرية وتشبيهها بعروس البحر الأبيض المتوسط وذلك خلال الندوة التي أقيمت بعنوان رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصيربالمتحف اليوناني الروماني. وقال الفنان محمود حميدة أن مدينة الإسكندرية هي عروس البحر، حيث قال: مدينة الإسكندرية مش عروس البحر المتوسط.. ولو طلعت بره مش هتلاقي عروسة ولا حاجة هتلاقي واحدة كركوبة وأسنانها واقعة ومش قادرة تتكلم. اقرأ أ يضا| وأضاف محمود حميدة: "أتعامل مع الذكاء الاصطناعي باعتباره أداة معرفية، ولا ينبغي أن نصاب بالذعر أو الخوف منه. في الولايات المتحدة، خرجت مظاهرات للمؤلفين والكتاب والممثلين احتجاجًا على استخدام الذكاء الاصطناعي، خوفًا من أن يهدد وجودهم المهني، لكننا أمام خيارين: إما أن نقبل التطور، أو نرفضه وننتهي". وتحدث الفنان محمود حميدة خلال مشاركته في ندوة"رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي"، ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني. وقال الفنان محمود حميدة خلال الندوة: "السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام'. وأضاف محمود حميدة"لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد'.


الدستور
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
محمود حميدة: تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت "مذبحة الأفلام"
شهدت ندوة 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي'، ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، مشاركة النجم محمود حميدة، الذي تحدث عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني. ندوة محمود حميدة في مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير قال حميدة خلال الندوة: 'السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام'. وأضاف: 'لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد'. من جانبه، صرح خالد حميدة، الرئيس التنفيذي لشركة 'ديجيتايزد': 'نحن نناضل من أجل إنقاذ التاريخ الفني، ونسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في الأرشفة والرقمنة بالتعاون مع شباب الجامعات، وذلك بأدوات مصرية لا أجنبية، حفاظًا على هويتنا وحضارتنا'. في السياق ذاته، قالت الفنانة بشرى: 'قرأت مؤخرًا أن الإمارات بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة القوانين، وهذا يؤكد أننا نواجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على المادة المكتوبة'. وكان عدد من الفنانين قد انضموا لمبادرات الحفاظ على أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، أشرف عبد الباقي، صلاح عبد الله، لطفي لبيب وآخرون، ضمن مشروع يهدف إلى توثيق الصور والذكريات التي لم تُنشر من قبل، بأساليب رقمية حديثة. وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى 2 مايو، متضمنة عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، إلى جانب ندوات وورش عمل تسعى لدعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار الفني والثقافي. المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.


بوابة الفجر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
محمود حميدة خلال ندوة 'رقمنة التراث': تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت 'مذبحة الأفلام'
شهدت ندوة 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي'، ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، مشاركة النجم محمود حميدة، الذي تحدث عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني. قال حميدة خلال الندوة: 'السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام'. وأضاف: 'لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد'. من جانبه، صرح خالد حميدة، الرئيس التنفيذي لشركة 'ديجيتايزد': 'نحن نناضل من أجل إنقاذ التاريخ الفني، ونسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في الأرشفة والرقمنة بالتعاون مع شباب الجامعات، وذلك بأدوات مصرية لا أجنبية، حفاظًا على هويتنا وحضارتنا'. في السياق ذاته، قالت الفنانة بشرى: 'قرأت مؤخرًا أن الإمارات بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة القوانين، وهذا يؤكد أننا نواجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على المادة المكتوبة'. وكان عدد من الفنانين قد انضموا لمبادرات الحفاظ على أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، أشرف عبد الباقي، صلاح عبد الله، لطفي لبيب وآخرون، ضمن مشروع يهدف إلى توثيق الصور والذكريات التي لم تُنشر من قبل، بأساليب رقمية حديثة. وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى 2 مايو، متضمنة عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، إلى جانب ندوات وورش عمل تسعى لدعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار الفني والثقافي. المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.


البوابة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
محمود حميدة : تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت "مذبحة الأفلام"
شهدت ندوة 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي'، ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، مشاركة النجم محمود حميدة، الذي تحدث عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني. بداية السينما قال حميدة خلال الندوة: 'السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل، لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام'. وأضاف: 'لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد'. توظيف الذكاء الصناعي من جانبه، صرح خالد حميدة، الرئيس التنفيذي لشركة 'ديجيتايزد': 'نحن نناضل من أجل إنقاذ التاريخ الفني، ونسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في الأرشفة والرقمنة بالتعاون مع شباب الجامعات، وذلك بأدوات مصرية لا أجنبية، حفاظًا على هويتنا وحضارتنا'. في السياق ذاته، قالت الفنانة بشرى: 'قرأت مؤخرًا أن الإمارات بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة القوانين، وهذا يؤكد أننا نواجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على المادة المكتوبة'. وكان عدد من الفنانين قد انضموا لمبادرات الحفاظ على أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، أشرف عبد الباقي، صلاح عبد الله، لطفي لبيب وآخرون، ضمن مشروع يهدف إلى توثيق الصور والذكريات التي لم تُنشر من قبل، بأساليب رقمية حديثة. وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى 2 مايو، متضمنة عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، إلى جانب ندوات وورش عمل تسعى لدعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار الفني والثقافي. المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.