أحدث الأخبار مع #مربي_النحل


منذ 3 أيام
- أعمال
الاردن: 17% انخفاض كمية إنتاج العسل في عام 2023
انخفضت كمية العسل المنتج في عام 2023، بنسبة مقدارها 17 بالمئة، إذ بلغت كمية الإنتاج 325 طنا، مقارنة بـ 392 طنا عام 2022. وأشارت دائرة الإحصاءات العامة في تقريرها السنوي حول النتائج الأولية لمسح المناحل لعام 2023، اليوم الأربعاء، الى انخفاض كمية حبوب اللقاح المنتجة حيث بلغت 4220 كيلوغراماً في عام 2023 أي بنسبة انخفاض بلغت 44.7 بالمئة مقارنة مع عام 2022. وبينت النتائج ارتفاع إنتاج طرود النحل بنسبة 123 بالمئة في عام 2023، مقارنة مع عام 2022، وارتفاع إنتاج ملكات النحل بنسبة 171 بالمئة في عام 2023 مقارنة مع عام 2022. كما أظهرت النتائج انخفاض أعداد طوائف النحل بما نسبته 18.6 بالمئة خلال عام 2023 مقارنة مع عام 2022، حيث بلغ عدد طوائف النحل 40217 طائفة خلال عام 2023 مقابل 49456 طائفة لنفس الفترة من عام 2022 . وبحسب التقرير، بلغ معدل إنتاجية الطائفة للعسل 7.9 كيلوغرام للطائفة الواحدة خلال عام 2022 مقارنة مع 8 كيلوغرام خلال عام 2023، أي بما نسبته 1.3 بالمئة. ويشار الى أن قسم إحصاءات الثروة الحيوانية عمل على تحديث إطار حائزي النحل وبالتنسيق مع القطاعات ذات العلاقة (نقابة النحالين والاتحاد النوعي لمربي النحل) حيث بلغ حجم الإطار الكلي 4280 حائزا وتم تحديث بياناتهم جميعا وكانت النتيجة الوصول الى 1508 حائزين فعليا وجاري العمل حاليا على استكمال مراحل تحديث الإطار بالتعاون مع هذه الجهات علما بان مسح المناحل ينفذ مرة في السنة من خلال زيارة المناحل والالتقاء مع النحالين موزعين في جميع أنحاء المملكة.


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
جازان.. "مهرجان العسل" بالعيدابي يحلّق في الذاكرة مع اليوم العالمي للنحل
يوافق اليوم، 20 مايو من كل عام، 'اليوم العالمي للنحل'، وهي مناسبة دولية تهدف إلى لفت الأنظار لأهمية النحل في الحفاظ على الأمن الغذائي والتنوع البيولوجي. وتُعد محافظة العيدابي بمنطقة جازان نموذجاً وطنياً في الاهتمام بتربية النحل وإنتاج العسل، حتى أصبحت تعرف بلقب 'عاصمة الشهد". مهرجان العسل.. تظاهرة سنوية تحتضنها العيدابي ومنذ عام 2015م، احتضنت محافظة العيدابي مهرجاناً للعسل يقام سنوياً، الذي تحول خلال السنوات الماضية إلى حدث اقتصادي وسياحي بارز على مستوى منطقة جازان والمملكة عموماً، إذ يُقام المهرجان عادة في شهر يناير من كل عام، بتنظيم من وزارة البيئة والمياه والزراعة، إضافة إلى عدد من الجهات الداعمة. وعلى مدى سنواته، استقطب المهرجان عشرات الآلاف من الزوار من مختلف مناطق المملكة، وشهد مشاركة واسعة من مربي النحل والمنتجين المحليين، إضافة إلى جمعيات متخصصة في تربية النحل، وجهات حكومية، ومؤسسات أهلية، ومراكز أبحاث. ويُعرض خلال المهرجان أنواع متعددة من العسل أبرزها: السدر، السمر، الضهيان، والطلح، إلى جانب فعاليات توعوية وترفيهية للأسرة والطفل، ومعارض مصاحبة، وأسر منتجة، وركن خاص بالتذوق وبيع المنتجات. أهداف اقتصادية وتنموية ولم يكن المهرجان مجرد مناسبة احتفالية، بل تحول إلى منصة لدعم النحالين، ورفع جودة المنتج المحلي، وتشجيع المجتمع للدخول في هذا القطاع الحيوي. كما أسهم في تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية في تربية النحل ومنتجاته، وعزّز من مكانة "العيدابي" والمحافظات المجاورة على خارطة إنتاج العسل في المملكة. ويُعد المهرجان أيضاً فرصة للتبادل المعرفي بين النحالين والباحثين والمستهلكين، حيث تُقام ورش عمل وندوات علمية حول التقنيات الحديثة في تربية النحل، وأساليب حفظ العسل، والتسويق، وتحديات القطاع. "العيدابي".. بيئة خصبة وعراقة في إنتاج العسل وتتميز محافظة "العيدابي" بموقعها الجبلي وتنوعها البيئي، ما يجعلها بيئة مثالية لتربية النحل، وتنتشر المناحل التقليدية والحديثة في القرى والجبال المحيطة. وتُعد مهنة النحل مصدر دخل للعديد من الأسر، وتفاخر المحافظة بإنتاج عسل طبيعي عالي الجودة بات يُعرف على نطاق واسع في المملكة. وساعد هذا النشاط المتواصل على ترسيخ هوية "العيدابي" كـ"عاصمة الشهد"، وهو ما يدعمه الإقبال المتزايد على المهرجان عاماً بعد عام، وتحقيقه لعوائد اقتصادية وسياحية ملموسة. دعم مستمر من الجهات الرسمية ويحظى قطاع تربية النحل في العيدابي بدعم من وزارة البيئة والمياه والزراعة، التي تقدم برامج تمويلية وإرشادية للنحالين، إضافة إلى دعم المشروعات الصغيرة، وتسهيل حصولهم على الأدوات والمستلزمات اللازمة. كما تسهم إمارة منطقة جازان في تسويق المهرجان من خلال رعاية أمير المنطقة وتدشينه للمهرجان، والترويج له على مستوى المملكة، ما يفتح آفاقاً جديدة للنحالين ورواد الأعمال. وفي ظل المخاطر التي تواجه النحل عالمياً من تغيرات مناخية ومبيدات وتراجع الموائل، يمثل اليوم العالمي للنحل دعوة للتكاتف لحماية هذه الثروة الطبيعية. وتبرز منطقة جازان بمحافظاتها كمثال حي لنجاح المجتمعات المحلية في الحفاظ على النحل، وتحويله إلى رافد اقتصادي وثقافي يعزز الاستدامة والتنمية.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
تربية وإنتاج 2100 ملكة نحل خلال شهرين
نجحت هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، خلال شهري مارس وإبريل الماضيين، في تربية وإنتاج 2,100 ملكة نحل من الجيل العاشر من ملكات سلالة النحل الإماراتية، وذلك في إطار جهودها لتطوير هذه السلالة لضمان استدامة تربية النحل وتقليل الاعتماد على استيراد خلايا من الخارج. وأشارت إلى أنه خلال الفترة من عام 2016-2024 تم تربية تسعة أجيال من ملكات سلالة النحل الإماراتية وإنتاج 18,692 ملكة، وتم توزيع 14,461 ملكة على مربي النحل بالدولة. وقالت الهيئة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للنحل (20 مايو من كل عام)، إنه خلال هذا العام قامت بتوزيع 1,350 ملكة من ملكات الجيل العاشر على 39 مربياً، ولا تزال عمليات تربية وإنتاج ملكات النحل مستمرة للوصول إلى 2,300 ملكة خلال موسم الربيع و3,000 ملكة خلال موسم الخريف، ليصل إجمالي الإنتاج إلى 5,300 ملكة. وتحرص الهيئة على تأكيد دعمها مربي النحل المواطنين، باستمرارية توفير ملكات سلالة نحل العسل الإماراتية ذات الكفاءة العالية، بهدف استدامة القطاع ورفع الإنتاج المحلي من الأعسال ذات الجودة العالية كعسل السمر والسدر والغاف والقرم وعسل الزهور البرية. وتكثف الهيئة جهودها في دعم النحالين، حيث نظمت مهرجان الوثبة للعسل، وهو أحد المهرجانات المصاحبة لجائزة الشيخ منصور بن زايد للتميز الزراعي بمهرجان الشيخ زايد بالوثبة في أبوظبي، وشارك فيه 50 مربياً وشركة في مجال تربية النحل وإنتاج العسل. كما تم تنظيم مسابقات متنوعة في مهرجان العسل مع تقديم جوائز قيمة للمشاركين، حيث تضمن المهرجان 8 مسابقات مع استحداث مسابقة لأفضل قالب شمعي وأفضل تغليف لمنتجات النحل، وشارك في هذه المسابقات 272 متسابقاً، حيث فاز 40 متسابقاً بجوائز وصلت قيمتها إلى 439,000 درهم. وأطلقت الهيئة مؤخراً مشروعاً وطنياً لمراقبة الأمراض والآفات التي تصيب طوائف نحل العسل، بهدف بناء قاعدة بيانات دقيقة حول التحديات الصحية التي تهدد سلالة النحل الإماراتية، مؤكدة أن حماية النحل والمحافظة عليه مسؤولية جماعية، ومن المقرر إعلان نتائج المشروع خلال الربع الأول من عام 2026.


١٦-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
زراعة الأغوار الشمالية تدعو لتنظيم الري لمواجهة موجة الحر المتوقعة
دعت مديرية زراعة الأغوار الشمالية، اليوم الجمعة، المزارعين إلى تنظيم عمليات الري ومتابعة الري التكميلي للمزروعات على فترات متقاربة لمواجهة موجة الحر المتوقعة خلال الأيام المقبلة. وقال مدير المديرية المهندس محمد النعيم، إن على المزارعين مواصلة الري على فترات منتظمة خلال ساعات الصباح الباكر والمساء، والابتعاد عن التسميد خلال الفترة الحالية، للمحافظة على نسبة الرطوبة في التربة، والتقليل من أثر التبخر لضمان عدم تأثر المزروعات، خاصة الشجرية مثل الحمضيات والموز خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة. وأوضح أهمية تفقد شبكات الري داخل المزارع، مشيرًا إلى أن الظروف المائية تتطلب اتباع وسائل الري الحديثة بالتنقيط لتوفير مياه الري ومنح الزراعات احتياجاتها الفعلية من المياه لتحسين جودة المنتجات. ودعا مربي المواشي إلى توفير مظلات واقية من أشعة الشمس المباشرة، خاصة في ساعات الظهيرة، وتوفير كميات مياه كافية، والتوقف عن إعطاء الأعلاف المركزة للماشية خلال ارتفاع درجات الحرارة في أوقات النهار. وأشار النعيم إلى ضرورة قيام مربي النحل بتظليل الخلايا وزيادة تهويتها من خلال وضع عاسلات فارغة، وطلاء الخلايا بالشيد الأبيض، ورش الماء حول الخلايا، وتوفير المياه الباردة حول المناحل للحيلولة دون تضررها في الأجواء الحارة.