#أحدث الأخبار مع #مرتفع_الهداالرياضمنذ يوم واحدمنوعاتالرياض«الأعمـق».. وادي الـورد والفواكـهليس ككل الأودية، هو واد استثنائي، في مكوناته، وأجوائه، وارتفاعاته، هو وادي الأعمق بمركز الهدا بمحافظة الطائف، وادٍ جذّاب في قلب مرتفعات الهدا، يضم مشاهد طبيعية ساحرة، بين المرتفعات الضبابية السامقة، وبين وغطاء نباتي شاسع بين زراعة ريفية وأخرى برية، محاطة بجال ذات ألوان صخرية ملفتة. ففي الجهات الشرقية من مركز الهدا يقع وادي الأعمق ضمن منطقة جبلية، على ارتفاع يزيد عن 2,000 متر فوق سطح البحر، بمسار جبلي متعرج، يطل على عشرات المزارع التي تزرع الورد الطائفي والخوخ والمشمش والرمان، والورقيات، وبعض الخضروات، فضلاً عن انتشار كبير لأشجار التين الشوكي (البرشومي). ولوادي الأعمق دور تاريخي موغل في القدم في الحياة الجبلية والتجارية والزراعية، خاصة بمركز الهدا، حيث ساهم توفر المياه العذبة فيه، وجودة تربة منحدراته، إلى نشؤ استيطان بشري قديم، اعتمد على الزراعة وتربية الماشية. جمال الوادي الذي لا زال صامداً أمام الزحف العمراني التجاري والسكني، حوله لوجهة يزوره السياح، والمتنزهين والمصطافين، للمبيت أو الاستجمام، حيث يتميز بمنحدرات صخرية شاهقة متنوعة الألوان، وتنتشر فيه أشجار العرعر والطلح على سفوح الجبل، مما يضفي طابعًا طبيعيًا جذابًا وسط الضباب والنسيم الجبلي.
الرياضمنذ يوم واحدمنوعاتالرياض«الأعمـق».. وادي الـورد والفواكـهليس ككل الأودية، هو واد استثنائي، في مكوناته، وأجوائه، وارتفاعاته، هو وادي الأعمق بمركز الهدا بمحافظة الطائف، وادٍ جذّاب في قلب مرتفعات الهدا، يضم مشاهد طبيعية ساحرة، بين المرتفعات الضبابية السامقة، وبين وغطاء نباتي شاسع بين زراعة ريفية وأخرى برية، محاطة بجال ذات ألوان صخرية ملفتة. ففي الجهات الشرقية من مركز الهدا يقع وادي الأعمق ضمن منطقة جبلية، على ارتفاع يزيد عن 2,000 متر فوق سطح البحر، بمسار جبلي متعرج، يطل على عشرات المزارع التي تزرع الورد الطائفي والخوخ والمشمش والرمان، والورقيات، وبعض الخضروات، فضلاً عن انتشار كبير لأشجار التين الشوكي (البرشومي). ولوادي الأعمق دور تاريخي موغل في القدم في الحياة الجبلية والتجارية والزراعية، خاصة بمركز الهدا، حيث ساهم توفر المياه العذبة فيه، وجودة تربة منحدراته، إلى نشؤ استيطان بشري قديم، اعتمد على الزراعة وتربية الماشية. جمال الوادي الذي لا زال صامداً أمام الزحف العمراني التجاري والسكني، حوله لوجهة يزوره السياح، والمتنزهين والمصطافين، للمبيت أو الاستجمام، حيث يتميز بمنحدرات صخرية شاهقة متنوعة الألوان، وتنتشر فيه أشجار العرعر والطلح على سفوح الجبل، مما يضفي طابعًا طبيعيًا جذابًا وسط الضباب والنسيم الجبلي.
منذ يوم واحد
