logo
#

أحدث الأخبار مع #مرصدالعراق

مرصد العراق الاخضر: غزارة الامطار اسهمت بتخفيف حدة اثار التلوث في الاجواء
مرصد العراق الاخضر: غزارة الامطار اسهمت بتخفيف حدة اثار التلوث في الاجواء

وكالة الصحافة المستقلة

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الصحافة المستقلة

مرصد العراق الاخضر: غزارة الامطار اسهمت بتخفيف حدة اثار التلوث في الاجواء

المستقلة/-قال مرصد العراق الاخضر ان الامطار الغزيرة التي هطلت على بغداد والمحافظات اسهمت بتخفيف حدة اثار التلوث الموجود في الاجواء والمواد الضارة التي كانت فيه. وبين المرصد ان مواطني العاصمة اشتكوا الاسبوع الماضي من عودة انتشار روائح الكبريت في الاجواء، مما ادى الى حصول حالات اختناق لدى الكثير منهم وخصوصاً مرضى الجهاز التنفسي. وأشار الى ان نسبة الامطار التي هطلت على بغداد والمحافظات اسهمت بتخفيف حدة اثار المواد الضارة التي كانت عالقة بالأجواء بسبب التلوث الموجود فيه. واوضح المرصد ان الامطار التي هطلت مع بداية انتشار تلك الروائح كانت ضارة جدا ويمكن ان تكون 'حامضية'، الا ان غزارتها خففت حدة التلوث، مؤكداً ضرورة ان تكون هنالك معالجات سريعة من اجل تخليص العاصمة والمحافظات من الاثار السلبية لهذا التلوث المستمر منذ اشهر.

العراق يشرع في حظر المواد المحتوية على الزئبق
العراق يشرع في حظر المواد المحتوية على الزئبق

أخبارنا

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

العراق يشرع في حظر المواد المحتوية على الزئبق

أعلنت وزارة البيئة العراقية عن بدء تنفيذ آليات لحظر استخدام المواد المحتوية على الزئبق، بسبب مخاطره الكبيرة على الصحة العامة والبيئة. ويُعد الزئبق من أكثر المواد السامة التي لا تزال تُستخدم في العديد من المنتجات اليومية داخل العراق، مثل مواد التجميل، وأجهزة قياس الضغط، والمصابيح، وحشوات الأسنان. ووفقًا لتقرير صادر عن مرصد "العراق الأخضر" المختص بشؤون البيئة، فإن التعرض للزئبق يمكن أن يؤدي إلى أضرار صحية خطيرة، تشمل تأثيراته على الجهاز العصبي، والعظام، والكبد، والكلى، مما يجعله من أخطر العناصر الكيميائية المدمرة، التي تتطلب إجراءات عاجلة للحد من تداعياتها. ولم يكن الزئبق المادة الوحيدة التي تسعى الحكومة العراقية لحظرها، إذ سبق للعراق اتخاذ إجراءات صارمة ضد المواد الكيميائية الخطرة مثل الرصاص والأسبستوس. فقد تم حظر استخدام الرصاص في وقود السيارات نهائيًا عام 2016، كما أصدرت السلطات في عام 2018 مواصفة قياسية تُلزم باستخدام أصباغ خالية من الرصاص، للحد من تأثيره السام. أما الأسبستوس، الذي كان يُستخدم على نطاق واسع في عزل المياه والحرارة في المباني، وكذلك في أنابيب الصرف الصحي والمياه، فقد تم حظره بعد ثبوت مخاطره الصحية الكبيرة. وكشفت الدراسات أن الأسبستوس يُطلق أليافًا دقيقة تسبب أمراضًا تنفسية خطيرة وسرطانات مميتة، ما دفع السلطات إلى إدراجه ضمن قائمة المواد المحظورة لحماية الصحة العامة والبيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store