#أحدث الأخبار مع #مركز_أبحاث_الشيخوخةروسيا اليوممنذ 11 ساعاتصحةروسيا اليومحاسة الشم.. نافذة على الصحة العامة في الشيخوخةووجد الباحثون أن كل إجابة غير صحيحة في اختبار تحديد الروائح المكون من 16 رائحة مختلفة ارتبطت بزيادة بنسبة 6% في مخاطر الوفاة من جميع الأسباب على مدى ست سنوات، وبنسبة 5% على مدى 12 عاما. وكانت أقوى الارتباطات ملحوظة في الوفيات المتعلقة بالحالات العصبية التنكسية، والقلبية الوعائية، وأمراض الجهاز التنفسي. وحددت الدراسة الخرف باعتباره العامل الأكثر أهمية في تفسير العلاقة بين فقدان حاسة الشم وزيادة الوفيات، حيث ساهم بنحو ربع الخطر الملاحظ. كما لعب الضعف العام (أو الهشاشة) وسوء التغذية أدوارا مهمة في هذه العلاقة. وتقول إنغريد إكستروم، الأستاذة المساعدة في مركز أبحاث الشيخوخة (ARC)، قسم علوم الأعصاب ورعاية المجتمع، وإحدى باحثات الدراسة: "تظهر نتائجنا أن حاسة الشم ليست مجرد وظيفة حسية، بل هي نافذة على الصحة العامة والمرونة أثناء الشيخوخة. ويمكن أن يساعد اختبار الشم في تحديد الأفراد المعرضين لمخاطر أعلى للتدهور الإدراكي والبدني، قبل وقت طويل من ظهور الأعراض الأخرى". وتؤكد الدراسة على وظيفة الشم كمؤشر بيولوجي حاسم، ولكنه غير مستغل بشكل كاف في الرعاية الصحية. ويدعو الخبراء إلى دمج اختبارات الشم بشكل أكبر في التقييمات الصحية الروتينية لكبار السن، جنبا إلى جنب مع فحوصات الرؤية والسمع. ومع استمرار شيخوخة السكان عالميا، تشير هذه النتائج إلى إمكانية استخدام اختبارات الشم البسيطة لدعم استراتيجيات التدخل المبكر وتحسين النتائج الصحية على المدى الطويل لدى كبار السن. المصدر: ميديكال إكسبريس عندما تصل المرأة إلى سن الأربعينيات أو الخمسينيات، تبدأ رحلة جديدة مع تغيرات جسدية ونفسية معروفة باسم انقطاع الطمث. كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف.
روسيا اليوممنذ 11 ساعاتصحةروسيا اليومحاسة الشم.. نافذة على الصحة العامة في الشيخوخةووجد الباحثون أن كل إجابة غير صحيحة في اختبار تحديد الروائح المكون من 16 رائحة مختلفة ارتبطت بزيادة بنسبة 6% في مخاطر الوفاة من جميع الأسباب على مدى ست سنوات، وبنسبة 5% على مدى 12 عاما. وكانت أقوى الارتباطات ملحوظة في الوفيات المتعلقة بالحالات العصبية التنكسية، والقلبية الوعائية، وأمراض الجهاز التنفسي. وحددت الدراسة الخرف باعتباره العامل الأكثر أهمية في تفسير العلاقة بين فقدان حاسة الشم وزيادة الوفيات، حيث ساهم بنحو ربع الخطر الملاحظ. كما لعب الضعف العام (أو الهشاشة) وسوء التغذية أدوارا مهمة في هذه العلاقة. وتقول إنغريد إكستروم، الأستاذة المساعدة في مركز أبحاث الشيخوخة (ARC)، قسم علوم الأعصاب ورعاية المجتمع، وإحدى باحثات الدراسة: "تظهر نتائجنا أن حاسة الشم ليست مجرد وظيفة حسية، بل هي نافذة على الصحة العامة والمرونة أثناء الشيخوخة. ويمكن أن يساعد اختبار الشم في تحديد الأفراد المعرضين لمخاطر أعلى للتدهور الإدراكي والبدني، قبل وقت طويل من ظهور الأعراض الأخرى". وتؤكد الدراسة على وظيفة الشم كمؤشر بيولوجي حاسم، ولكنه غير مستغل بشكل كاف في الرعاية الصحية. ويدعو الخبراء إلى دمج اختبارات الشم بشكل أكبر في التقييمات الصحية الروتينية لكبار السن، جنبا إلى جنب مع فحوصات الرؤية والسمع. ومع استمرار شيخوخة السكان عالميا، تشير هذه النتائج إلى إمكانية استخدام اختبارات الشم البسيطة لدعم استراتيجيات التدخل المبكر وتحسين النتائج الصحية على المدى الطويل لدى كبار السن. المصدر: ميديكال إكسبريس عندما تصل المرأة إلى سن الأربعينيات أو الخمسينيات، تبدأ رحلة جديدة مع تغيرات جسدية ونفسية معروفة باسم انقطاع الطمث. كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف.