أحدث الأخبار مع #مركز_اعتدال


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
رصد 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات كشف المحتوى المتطرّف
المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال. المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال. رصد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، استخدام التنظيمات الإرهابية أكثر من 1.2 مليون رابط إلكتروني؛ بهدف الهروب من الرصد الرقمي، وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة. وأوضح «اعتدال» أن التنظيمات الإرهابية تنتهج وسائل خادعة بغرض التحايل على عمليات الرصد، من بينها استخدام روابط لإعادة توجيه المستخدمين، فيما تجري عمليات التصدي لهذه الأساليب، بما في ذلك إزالة أكثر 1.2 رابطٍ إلكترونيٍ، خلال الربع الأول من العام الحالي فقط، وفق النتائج التي أعلنها المركز لجهود الشراكة مع منصة «تليغرام». ويتنوع محتوى الروابط البديلة بين ملفات رقمية تتضمن محتوى دعائياً متطرفاً، ومواقع إلكترونية تستضيف محتوى محظوراً أو يصعب تتبّعه، ومجموعاتٍ وقنواتٍ على منصات تواصل ذات رقابة ضعيفة. يشار الى أن مركز «اعتدال» أعلن أخيراً جهوده المشتركة مع منصة «تليغرام» في التصدي للدعاية المتطرفة للربع الأول من عام 2025م، إذ تمكَّن من إزالة 16,062,667 مادة متطرفة، إضافة إلى إغلاق 1,408 قنوات متطرفة. أخبار ذات صلة


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
ترمب في الرياض.. لماذا السعودية أولاً؟
تابعوا عكاظ على في لحظة يترنح فيها المشهد الإقليمي بين تصعيدات متلاحقة في غزة وتوترات محتدمة على أكثر من جبهة، يعود الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى الرياض، المدينة التي شكّلت بوابة دخوله إلى الساحة الدولية في ولايته الأولى 2017م، لكنها هذه المرة ليست زيارة رمزية، بل خطوة محسوبة الأبعاد على رقعة شطرنج إقليمية ودولية تتغير قواعدها سريعاً. زيارة تتجاوز الرمزية.. لماذا السعودية أولاً؟ القرار بأن تكون الرياض أولى محطات ترمب الخارجية بعد دخوله ولاية ثانية ليس قراراً عابراً، بل يحمل رسائل سياسية عميقة لأطراف عدة: الحلفاء، الخصوم، والأسواق. ووفق مصادر أمريكية وخليجية متقاطعة، فإن الزيارة تتضمن حزمة اتفاقات اقتصادية واستثمارية تشمل مشاريع دفاعية، تكنولوجية، وبنية تحتية، بحيث يبدو الجانب الاقتصادي له أهمية كبيرة، لكن السياسية لا يمكن أن تغيب في كهذه زيارة بهذا الحجم، وفي مثل هذا التوقيت. وفي هذا السياق، تتداول أوساط دبلوماسية الحديث عن إطار محتمل لتفاهم أشمل بين واشنطن والرياض، يشمل التعاون النووي المدني، وصفقة أسلحة نوعية، وربما خطوات على صعيد الملف الإنساني في غزة. فالمراقبون يرون أن الزيارة قد تفتح الباب أمام تفاهمات غير تقليدية، تجمع بين الاقتصاد، الأمن، والسياسة في حزمة واحدة، خصوصاً في ظل الحاجة إلى إنجازات واضحة في ملفات متشابكة. في زيارته السابقة للرياض، ألقى الرئيس ترمب، خطاباً شهيراً في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، دعا فيه إلى عزل إيران وتجفيف منابع الإرهاب. وتمخضت الزيارة عن تأسيس مركز اعتدال، والتوصل إلى صفقات واتفاقيات ودفعة قوية للتحالف الخليجي الأمريكي. اليوم، يستعيد ترمب اللغة ذاتها، لكن بسياقات مختلفة: فإيران دخلت في مفاوضات نووية مع الولايات المتحدة، فيما إسرائيل غارقة في حرب طويلة الأمد في غزة، وسط عزلة دولية غير مسبوقة. والسعودية، باتت أكثر طموحاً، تقود رؤية 2030 وتخوض تحدي التحول الاقتصادي والسياسي مع انفتاح دبلوماسي متعدد الاتجاهات. ماذا يريد ترمب؟ من المتوقع أن تشمل زيارة ترمب للمملكة: توقيع اتفاقيات استثمار استراتيجية تعزز الاقتصاد الأمريكي وتخدم التحول الاقتصادي في السعودية. تنسيق مباشر حول الأوضاع في غزة واليمن، في ظل حديث عن مبادرة سعودية-أمريكية للتوصل إلى تهدئة مشروطة مع ضمانات أمنية. بحث ملف البرنامج النووي المدني في ظل تقاطع رغبة الرياض بالحصول على قدرات نووية سلمية، مع رغبة واشنطن في ضبط سقف الطموحات الإقليمية. السعودية اليوم ليست كما كانت في 2017م، هي لاعب إقليمي بثقل دبلوماسي واقتصادي جديد، تربطها شراكات مع بكين وموسكو، وتملك مفاتيح تأثير حقيقية في أسواق الطاقة والتوازنات الأمنية. ومن هذا المنطلق، يرى محللون ومراقبون أن زيارة ترمب، ليست من طرف واحد، بل قد تكون بداية لإعادة تعريف العلاقة: من علاقة حليف إلى شريك، ومن مطالب إلى تفاهمات متبادلة. إذا كانت زيارة 2017م، قد أرست حجر الأساس لـ«رؤية ترمب» في الشرق الأوسط، فإن زيارة 2025م، قد تكون اختباراً فعلياً لمدى صمود هذه الرؤية أو الحاجة لتحديثها. فالعالم تغير، والمنطقة أكثر تعقيداً، والسعودية أكثر استقلالاً في قرارها. والثابت الوحيد أن الرياض تظل البوابة السياسية والرمزية لأي رئيس أمريكي يسعى لبناء سياسة خارجية لها وزن في الشرق الأوسط. وترمب، بذكائه السياسي المعروف، لا يفوّت هذه الرمزية. أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
السعودية: إزالة 16 مليون مادة متطرفة في الربع الأول من 2025
أزال المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف بالتعاون مع منصة 'تليجرام' نحو 16،062،667 مليون مادة متطرفة وذلك في الربع الأول من العام الجاري في إطار جهوده التي يواصل تنفيذها بالتعاون مع منصة (تليجرام). في السياق ذاته، أغلق المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال بالتعاون أيضاً مع تليجرام نحو 1,408 قناة كانت تُستخدم من قبل التنظيمات المتطرفة في الفترة ذاتها من العام الجاري. وبذلك، ترتفع حصيلة التعاون المشترك بين (اعتدال) و(تليجرام)، منذ انطلاقه في فبراير 2022م وحتى مارس 2025م، إلى 176,758,457 مادة متطرفة تم حذفها، و16,201 قناة تم إغلاقها، ويعكس هذا التعاون المستمر الحرص على مواصلة الجهود في مكافحة الخطاب المتطرف، والسعي الجاد لتوفير بيئة إلكترونية أكثر أمانًا.


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
«اعتدال»: 90% من نشاط التنظيمات الإرهابية يتم عبر رسائل نصية
تابعوا عكاظ على في إطار جهوده المستمرة لرصد وتحليل الخطاب المتطرف على الإنترنت، كشف المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، تصاعداً لافتاً في استخدام الرسائل النصية كأداة أساسية في نشاط التنظيمات الإرهابية على إحدى منصات التواصل الاجتماعي خلال 3 أشهر. وأوضح المركز، في تقرير له، أن الرسائل النصية شكلت نحو 90% من إجمالي المحتوى المتطرف المنشور، في مقابل تراجع واضح في استخدام الوسائط المرئية والصوتية، وهو ما يعكس تحولاً استراتيجياً في آليات النشر والترويج لدى الجماعات المتطرفة، حيث باتت تميل إلى الرسائل القصيرة والمباشرة التي يصعب رصدها آلياً، مقارنة بالمحتوى الغني بالوسائط. كما أشار المركز، إلى تراجع ملحوظ في ذكر أسماء القيادات الإرهابية، وهو ما قد يدل على تغير في البنية الدعائية للتنظيمات، إما بسبب تفكك هياكلها التنظيمية أو خشية كشف الروابط المباشرة بقيادات معروفة. وتأتي هذه النتائج ضمن جهود «اعتدال» لتعزيز الوعي الرقمي وتقديم تقارير دورية لصناع القرار والمنصات الرقمية بهدف مواجهة التهديدات الفكرية التي تتطور باستمرار، خصوصاً في بيئات الاتصال السريع وعبر المنصات مفتوحة المصدر. يُذكر، أن «اعتدال» يعد من أبرز الجهات الدولية في مراقبة المحتوى المتطرف رقمياً، حيث يجمع بين التحليل السلوكي، والذكاء الاصطناعي، والخبرة الميدانية لتقديم حلول شاملة في مواجهة الفكر المتطرف عبر الإنترنت. أخبار ذات صلة