أحدث الأخبار مع #مركز_الشباب_العربي


Khaleej Times
منذ 6 أيام
- ترفيه
- Khaleej Times
الشارقة: وجهة للإعلاميين الشباب للتعلم والابتكار والقيادة
تجسيداً لريادة الشارقة كعاصمة للإعلام العربي، استقبلت مدينة الشارقة للإعلام (شمس) دفعة جديدة من المشاركين في برنامج مستقبل الإعلام العربي. وقد شارك في البرنامج، الذي نظمه مركز الشباب العربي، 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وتأتي هذه الزيارة في إطار التزام مؤسسة (شمس) بتمكين الجيل الجديد من الإعلاميين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة لمواكبة التحولات السريعة في صناعة الإعلام الحديث، وخاصة في مجال المحتوى الصوتي الرقمي مثل البودكاست، الذي يُعد من أسرع أشكال الإعلام نمواً وأكثرها جاذبية لشباب اليوم. وأكد سعادة راشد عبد الله العوبد، مدير عام مدينة الشارقة للإعلام (شمس)، أن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية، مشدداً على أهمية مواكبة التحولات الإعلامية الحديثة. وقال : "نحن في مدينة الشارقة للإعلام نؤمن بأن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية حديثة. ومن هذا المنطلق، نحرص على تسخير إمكاناتنا ومشاريعنا لدعمهم وتمكينهم، وتزويدهم بالأدوات اللازمة لإنتاج محتوى عربي هادف ومبتكر ومواكبٍ للمستقبل". وأضاف : "إننا نفخر باستضافة هذه النخبة من الشباب الطموح، ونعتبر هذه الزيارة خطوة مهمة في بناء جسور التعاون المستقبلي وتبادل الخبرات بين مؤسسة (شمس) والمبادرات الإعلامية العربية الرائدة".


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
عبدالله آل حامد: الإعلام قوة ناعمة مؤثرة تسهم في بناء سمعة الأوطان
دبي - وام التقى عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية من المشاركين في برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، الذي ينظمه مركز الشباب العربي لتدريب نخبة من المواهب الإعلامية العربية الشابة بالتعاون مع مؤسسات إعلامية إقليمية ودولية، وذلك في مقر المؤثرين بأبراج الإمارات بدبي. تعزيز دور الكفاءات يأتي هذا اللقاء في إطار حرصه على ترسيخ جسور التواصل مع الأجيال الإعلامية الشابة، والاستماع إلى تطلعاتهم وطموحاتهم، والتعرف على رؤاهم تجاه مستقبل الإعلام، وتعزيز دور الكفاءات الشابة في صناعة محتوى إعلامي يعكس قيمنا العربية، ويواكب التحولات الرقمية، ويسهم في إيصال صوت الشباب على المستويين الإقليمي والدولي. واستعرض خلال اللقاء أبرز الممارسات والتوجهات الوطنية والعالمية في قطاع الإعلام، مسلطاً الضوء على التحولات التي يشهدها هذا المجال في ظل الثورة الرقمية والتطورات المتسارعة وأكد أن الإعلام قوة ناعمة مؤثرة تسهم في بناء سمعة الأوطان، وتعزيز حضورها على الساحة الدولية. ولفت إلى الدور المهم الذي ينتظر الكوادر الإعلامية العربية الشابة في تغيير الواقع بصورة أفضل وأجمل، مشيراً إلى أن الإعلام حين يُوظف بوعي وابتكار، يصبح أداة قادرة على رسم ملامح مستقبل أفضل للمجتمعات. وأكد رئيس المكتب الوطني للإعلام أن برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» يجسد توجه دولة الإمارات نحو تعزيز التعاون مع الدول العربية في المجال الإعلامي، مشيراً إلى أن استثمار الإمارات في الكفاءات الإعلامية العربية الشابة يأتي إيماناً منها بأن مستقبل الإعلام في المنطقة يعتمد على قدرتها على بناء جيل جديد من الإعلاميين المتسلحين بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة تحديات العصر. وحث الشباب المشاركين على التمسك بأخلاقيات المهنة والوفاء لرسالة الإعلام السامية، مؤكداً أن الكلمة أمانة، وأن الصحفي الحقيقي لا ينقل الحدث فحسب، بل يسهم في تشكيل وعي الجمهور وتعزيز السمعة الإيجابية لدولته أمام العالم. واستمع معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام خلال اللقاء إلى آراء المشاركين في برنامج القيادات الإعلامية الشابة الذين عبروا عن رؤيتهم لتطوير المشهد الإعلامي في العالم العربي، وطرحوا أفكارهم حول سبل مواكبة التحول الرقمي وتعزيز المصداقية والشفافية في نقل المعلومة. وتطرقوا إلى التحديات التي تواجه الإعلاميين الشباب، وأهمية توفير البيئة الداعمة لصقل مهاراتهم، بما يسهم في بناء إعلام مؤثر يعكس طموحات الشعوب العربية ويواكب تطلعات الأجيال القادمة. تركز النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات.


صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
ذياب بن محمد: الإمارات تستثمر في الطاقات والمواهب الواعدة
تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، أعلن المركز أمس إطلاق فعاليات النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة»، أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية الشابة على مستوى المنطقة، والذي يستمر في دورته الجديدة في ترسيخ مكانته كمبادرة رائدة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام وربطهم بالفرص وذلك بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وأكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، أن دولة الإمارات تواصل، برؤية قيادتها الرشيدة، الاستثمار في الطاقات والمواهب الواعدة في مختلف المجالات، وعلى رأسها القطاع الإعلامي، مشيراً إلى أهمية دعم وتأهيل الشباب ببرامج تدريبية متخصصة تمكنهم من التميز وابتكار الحلول التي تخدم مجتمعاتهم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات أصبحت، بفضل بيئتها المحفزة، مركزاً إقليمياً ودولياً للإعلام ومقصداً للكفاءات المتميزة، مشيداً بدور الإعلاميين الشباب في تقديم صورة إيجابية تعكس أصالة الهوية الثقافية العربية، وتعزز رسائل التسامح والتواصل بين الشعوب. من جانبه، قال الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب نائب رئيس مركز الشباب العربي، إن النسخة الحالية اختارت «الإعلام المجتمعي» عنواناً رئيسياً لها، وذلك للتأكيد على الدور الذي يقوم به في تشكيل وعي المجتمعات والمسؤولية التي يتحملها بالتأثير في حياة الناس، والشباب هم الركيزة الأساسية والقوة الدافعة لتطور وتنمية المجتمعات وتعزيز نسيجها وتلاحمها والارتباط بلغتها وهويتها. وأضاف أن البرنامج قدم على مدار دوراته فرصة لربط الشباب في مرحلة مهمّة من بداية مسيرتهم المهنية مع واقع سوق العمل الإعلامي واكتساب المهارات من الخبراء والاستماع إلى تجارب صناع القرار، ونفخر اليوم بوجود المئات من منتسبيه ضمن فرق عمل مختلف المؤسسات والمنصات الإعلامية العربية والدولية، وبات اليوم بمنزلة مناسبة سنوية لربط المواهب الشابة بالفرص ضمن رؤية شاملة لمركز الشباب العربي لمواصلة تمكين وبناء قدرات الشباب المورد الأكبر والأهم في المنطقة. وتشمل فعاليات البرنامج في نسخته الحالية مجموعة متكاملة من الدورات المتخصصة وورش العمل، وزيارات ميدانية لكبرى المؤسسات الإعلامية وعدداً من المؤتمرات والفعاليات، إضافة للفرص التي يتيحها البرنامج للقاء العديد من الشخصيات الإعلامية والمجتمعية المؤثرة، وقيادات القطاع الإعلامي وصناع القرار. وسيقدم دورات مكثفة حول مهارات الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، والإعلام التنموي، إضافةً لمحاور تتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأثرها في مستقبل الإعلام. ويركز البرنامج في نسخته الحالية على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات. ويحظى البرنامج بشراكات ودعم من نخبة من الشركاء الإعلاميين والأكاديميين، والذين يعملون مع المركز يداً بيد لتدريب وتأهيل 55 شاباً وشابة، وفتح الفرص أمامهم. (وام)


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
ذياب بن محمد: الإمارات مركز دولي للإعلام ومقصد للكفاءات المتميزة
أعلن مركز الشباب العربي، أمس، إطلاق فعاليات النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة»، أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية الشابة على مستوى المنطقة، ويستمر بدورته الجديدة في ترسيخ مكانته كمبادرة رائدة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام، وربطهم بالفرص وذلك بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وأكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، أن دولة الإمارات تواصل، برؤية قيادتها الرشيدة، الاستثمار في الطاقات والمواهب الواعدة في مختلف المجالات، وعلى رأسها القطاع الإعلامي، مشيراً إلى أهمية دعم وتأهيل الشباب ببرامج تدريبية متخصصة تمكنهم من التميز، وابتكار الحلول التي تخدم مجتمعاتهم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات أصبحت، بفضل بيئتها المحفزة، مركزاً إقليمياً ودولياً للإعلام ومقصداً للكفاءات المتميزة، مشيداً بدور الإعلاميين الشباب في تقديم صورة إيجابية تعكس أصالة الهوية الثقافية العربية، وتعزز رسائل التسامح والتواصل بين الشعوب. من جانبه، قال وزير دولة لشؤون الشباب نائب رئيس مركز الشباب العربي، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، إن النسخة الحالية اختارت «الإعلام المجتمعي» عنواناً رئيساً لها، وذلك للتأكيد على الدور الذي يقوم به في تشكيل وعي المجتمعات والمسؤولية التي يتحملها بالتأثير على حياة الناس، والشباب هم الركيزة الأساسية والقوة الدافعة لتطور وتنمية المجتمعات، وتعزيز نسيجها وتلاحمها والارتباط بلغتها وهويتها. وأضاف أن البرنامج قدم على مدار دوراته فرصة لربط الشباب في مرحلة مهمّة من بداية مسيرتهم المهنية مع واقع سوق العمل الإعلامي واكتساب المهارات من الخبراء والاستماع إلى تجارب صناع القرار، ونفخر اليوم بوجود المئات من منتسبيه ضمن فرق عمل مختلف المؤسسات والمنصات الإعلامية العربية والدولية؛ وبات اليوم بمثابة مناسبة سنوية لربط المواهب الشابة بالفرص ضمن رؤية شاملة لمركز الشباب العربي، لمواصلة تمكين وبناء قدرات الشباب المورد الأكبر والأهم في المنطقة. وتشمل فعاليات البرنامج في نسخته الحالية مجموعة متكاملة من الدورات المتخصصة وورش العمل، وزيارات ميدانية لكبرى المؤسسات الإعلامية وعدد من المؤتمرات والفعاليات، إضافة للفرص التي يتيحها البرنامج للقاء العديد من الشخصيات الإعلامية والمجتمعية المؤثرة، وقيادات القطاع الإعلامي وصناع القرار. وسيقدم دورات مكثفة حول مهارات الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، والإعلام التنموي، إضافةً لمحاور تتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأثرها في مستقبل الإعلام. ويركز البرنامج في نسخته الحالية على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات. ويحظى البرنامج بشراكات ودعم من نخبة من الشركاء الإعلاميين والأكاديميين، والذين يعملون مع المركز يداً بيد لتدريب وتأهيل 55 شاباً وشابة، وفتح الفرص أمامهم لبناء مسيرات مهنية احترافية في مختلف تخصصات الإعلام، ودعم ريادتهم في مجالاتهم ضمن فرق عمل تلك المؤسسات، فضلاً عن تأهيلهم لإطلاق مشاريعهم الإعلامية الخاصة عبر المنصات الرقمية، والتي باتت تشكّل صوتاً شبابياً واعياً يعبر عن مجتمعاته ويرتبط بقضاياه الإنسانية والتنموية. وتأتي النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» لتقدم سرديات عربية جديدة مبنية على إحياء الأمل في نفوس الشباب، والتنوع، والمساهمة الحقيقية في بناء مستقبل أكثر تماسكاً واستدامة. وتمتد فعاليات البرنامج على مدى ثلاثة أسابيع، في كل من أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان، ضمن بيئة إبداعية تتيح للمشاركين العديد من الفرص للتعلم والتطبيق عبر جميع الإمكانات المتاحة والمهمة لبناء أفضل جيل من الإعلاميين الشباب.


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«الشارقة للإعلام» تستقبل منتسبي القيادات العربية الشابة
الشارقة: «الخليج» استقبلت مدينة الشارقة للإعلام «شمس» دفعة جديدة من مستقبل الإعلام العربي، حيث استضافت منتسبي الدورة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، الذي ينظمه مركز الشباب العربي بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. جاءت هذه الزيارة في إطار حرص «شمس» على تمكين الجيل الجديد من الإعلاميين، وتزويدهم بالمهارات والخبرات التي يحتاجون إليها لمواكبة التحولات السريعة في صناعة الإعلام الحديث، خصوصاً في مجال المحتوى الصوتي الرقمي مثل «البودكاست»، الذي يُعد من أكثر الوسائط نمواً وجاذبية لدى جمهور الشباب اليوم. شمل البرنامج زيارة تفاعلية إلى «غرفة البودكاست»، المشروع الحديث الذي أطلقته «شمس»، مؤخراً لدعم صناع المحتوى في المنطقة، وقد استفاد المشاركون من ورشة تدريبية متخصصة بعنوان «صناعة البودكاست»، قدّمها خبراء في المجال الصوتي والإعلام الرقمي، واستعرضوا خلالها كل مراحل إنتاج البودكاست بدءاً من كتابة النصوص، وتحرير الصوت، وتقنيات التسجيل، مروراً بأساليب النشر والتسويق الرقمي. ولم تقتصر الورشة على الجانب النظري فقط، بل منحت المشاركين فرصة عملية للتدرب على الأدوات والأجهزة الحديثة المستخدمة في الإنتاج الصوتي، وصناعة المحتوى، وكيفية بناء هوية مميزة تساعدهم على تميّز برامجهم وجذب جمهور أوسع عبر العالم العربي. وأُقيمت مسابقة لإنتاج أفضل فيديو ترويجي عن مدينة الشارقة للإعلام 'شمس'. وأكد راشد عبدالله العوبد، مدير عام «شمس»، أن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية، مشدداً على أهمية مواكبة التحولات الإعلامية الحديثة، وقال نحن في (شمس) نؤمن بأن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية حديثة. ومن هذا المنطلق، نحرص على تسخير إمكاناتنا ومشاريعنا لدعمهم وتمكينهم، وتزويدهم بالأدوات اللازمة لصناعة محتوى عربي هادف، متجدد، ومواكب لتقنيات المستقبل.