logo
#

أحدث الأخبار مع #مركز_محمد_بن_راشد

إطلاق منصة رقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي
إطلاق منصة رقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

إطلاق منصة رقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي

أطلق مكتب التبادل المعرفي الحكومي بوزارة شؤون مجلس الوزراء، المنصة الرقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي، الهادفة إلى مشاركة الخبرات والتجارب والمعرفة، والنماذج المتقدمة في مجالات الإدارة الحكومية، وبرامج بناء وتعزيز القدرات للقيادات والكوادر البشرية. وتهدف المنصة الرقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي إلى توفير أفضل التجارب والخبرات التي طورتها حكومة دولة الإمارات، والحكومات حول العالم، ضمن منصة واحدة مفتوحة، تستقبل الإسهامات المعرفية الحكومية، وتوفرها لكل الحكومات، لتعميم الاستفادة منها في تمكين الحكومات في مختلف مجالات العمل، وتطوير الإدارة المرتكزة على التميز وجودة الأداء، وتعزيز القدرات الحكومية في مواكبة التطورات العالمية المتسارعة، وتطوير نماذج العمل بما يسهم في الارتقاء بجودة حياة المجتمعات. وتضم المنصة حالياً 26 مساقاً تعليمياً تغطي 15 قطاعاً، هي: الابتكار من أجل المستقبل، والمسرعات الحكومية، والرؤى السلوكية، وأساليب التفكير التصميمي، والاقتصاد الرقمي، واستشراف المستقبل، والتحول الرقمي، وتغير المناخ، والاتصال المؤثر، والميتافيرس، والبلوك تشين، والاقتصاد الدائري، ومهارات 10X، والمهارات الرقمية، وتشمل الحوسبة السحابية والبرمجة، والاقتصاد الجديد، ويشمل العملات المشفرة والحياد الكربوني. وتشمل المساقات التعليمية والأدوات التي توفرها المنصة 11 دورة تدريبية، تقدمها منصة «جاهز» التي أطلقها مكتب التطوير الحكومي والمستقبل، وسبع محاضرات ضمن برنامج حوارات التبادل المعرفي، وخمس دورات من منصة «ابتكر» التي يشرف عليها مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي، وثلاث دورات في القيادة، و211 ورشة تخصصية. وأكد مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، عبدالله ناصر لوتاه، أن المنصة الرقمية للتبادل المعرفي الحكومي الإماراتي، تجسد رؤية حكومة دولة الإمارات بتوسيع مجالات التعاون الدولي، وتعزيز الشراكات العالمية الهادفة لتمكين الحكومات من تحقيق التغيير الإيجابي، وتعزيز جاهزية مؤسساتها وكوادرها لمتطلبات المستقبل. وقال إن المنصة الرقمية التي تمثل إحدى المبادرات الرئيسة لمكتب التبادل المعرفي الحكومي، تمثل بيئة حاضنة لتطوير المعرفة الحكومية، عبر توفير الفرصة للحكومات الأكثر تميزاً عالمياً لإثراء محتوى المنصة بخبراتها ومعارفها وأفضل نماذج عملها وابتكاراتها.

"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"
"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الإمارات اليوم

"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"

يشارك مركز محمد بن راشد للفضاء في الدورة الرابعة من معرض "اصنع في الإمارات 2025"، مستعرضاً القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تقدماً في المنطقة كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. ويعرض المركز نموذجاً تأهيلياً بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" إلى جانب مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محلياً بالتعاون مع شركاء وطنيين تشمل الهيكل الرئيسي ولوح ألمنيوم على شكل خلية النحل وقاعدة تحمل دولاب الموازنة والصندوق الإلكتروني وحزمة الأسلاك، كما يتضمن الجناح نموذجاً للمستكشف راشد في تجسيد لمساهمة دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. وقال سالم حميد المري مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، إن المركز يفخر بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" وفق أعلى المعايير العالمية ما يشكل نموذجاً يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء. وأضاف أن مشاركة المركز في المعرض تؤكد التزامه بدعم الرؤية الوطنية القائمة على اقتصاد معرفي مستدام يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتم تطوير القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" بالكامل بأيادٍ إماراتية مع تصنيع نحو تسعين في المئة من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الدولة، بمشاركة شركات وطنية رائدة من بينها ستراتا وفالكون وهالكون وإي بي آي والإمارات العالمية للألمنيوم وروكفورد زيليريكس في خطوة تعكس تنافسية القطاع الخاص الإماراتي في بيئة قطاع الفضاء وأسهم المشروع في خلق فرص اقتصادية جديدة ونقل المعرفة والخبرات التقنية بما يعزز بناء بيئة مستدامة ومبتكرة لقطاع الفضاء الوطني تماشياً مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، وكان لشركتي إي بي آي وهالكون التابعتين لمجموعة إيدج دور محوري في تطوير وتجميع المكونات الحيوية للقمر الاصطناعي، حيث ركزت إي بي آي على تصنيع مكونات دقيقة فيما قامت هالكون بتجميع الألواح الإلكترونية. وقال الدكتور محمد الأحبابي المستشار الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في مجموعة إيدج، إن المجموعة تفخر بدورها المحوري في دعم المهام الفضائية الوطنية لدولة الإمارات من مسبار الأمل إلى القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، ما يعكس المستوى المتقدم للصناعات الوطنية والتزام إيدج بدفع الابتكار وتعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء. وأكد إسماعيل علي عبدالله المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية في قطاع الاستثمار بشركة مبادلة والعضو المنتدب لشركة ستراتا، أن مساهمة الشركة في تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي تمثل دعماً استثنائياً لمبادرة صنع في الإمارات وترسيخاً لرؤية توطين الصناعات المتقدمة لا سيما في مجالي الفضاء والطيران، مشيرا إلى أن ستراتا ساهمت في تصنيع أجزاء ميكانيكية وألواح ألمنيوم عالية الجودة للقمر الاصطناعي قادرة على تحمل ظروف الفضاء القاسية، وأكد أن هذه الشراكة تجسد ثقة المركز بالكفاءات الوطنية، حيث زودت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم المركز بألمنيوم سيليستيال أول ألمنيوم في العالم يُنتج باستخدام الطاقة الشمسية وتم استخدامه في أجزاء أساسية من القمر الاصطناعي. وقال عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، إن استخدام ألمنيوم سيليستيال في القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" يبرز دور الابتكار المستدام في رسم مستقبل قطاع الفضاء، كما ساهمت شركة فالكون في تطوير الهيكل الميكانيكي للقمر باستخدام مواد متطورة. وقال برابهوبادريناثن الرئيس التنفيذي لمجموعة فالكون، إن الشركة تفخر بشراكتها مع المركز في تطوير مكونات ميكانيكية دقيقة تتوافق مع المعايير الفضائية الصارمة. ولعبت شركة روكفورد زيليريكس دوراً محورياً في تطوير الأنظمة المدمجة وحلول الأسلاك، حيث قال مؤسسها ورئيسها التنفيذي نعمان أرشد، إن الشركة تولت تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بالأسلاك بالتعاون مع المركز، مؤكداً أن المهمة تمثل خطوة مهمة في تعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء وتعكس مشاركة المركز في "اصنع في الإمارات 2025"، التزامه بالمساهمة في تحقيق مستهدفات الدولة نحو بناء اقتصاد تنافسي متنوع قائم على الابتكار وأسهمت مهمة "محمد بن زايد سات" في تحفيز التصنيع المحلي وتعزيز الاكتفاء الذاتي وترسيخ مكانة الإمارات كمركز متقدم لصناعات الفضاء في المنطقة.

"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"
"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • البيان

"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"

يشارك مركز محمد بن راشد للفضاء في الدورة الرابعة من معرض"اصنع في الإمارات 2025"، مستعرضاً القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تقدماً في المنطقة كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. ويعرض المركز نموذجاً تأهيلياً بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" إلى جانب مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محلياً بالتعاون مع شركاء وطنيين تشمل الهيكل الرئيسي ولوح ألمنيوم على شكل خلية النحل وقاعدة تحمل دولاب الموازنة والصندوق الإلكتروني وحزمة الأسلاك، كما يتضمن الجناح نموذجاً للمستكشف راشد في تجسيد لمساهمة دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. وقال سعادة سالم حميد المري مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، إن المركز يفخر بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" وفق أعلى المعايير العالمية ما يشكل نموذجاً يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء. وأضاف أن مشاركة المركز في المعرض تؤكد التزامه بدعم الرؤية الوطنية القائمة على اقتصاد معرفي مستدام يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتم تطوير القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" بالكامل بأيادٍ إماراتية مع تصنيع نحو تسعين في المئة من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الدولة، بمشاركة شركات وطنية رائدة من بينها ستراتا وفالكون وهالكون وإي بي آي والإمارات العالمية للألمنيوم وروكفورد زيليريكس في خطوة تعكس تنافسية القطاع الخاص الإماراتي في بيئة قطاع الفضاء وأسهم المشروع في خلق فرص اقتصادية جديدة ونقل المعرفة والخبرات التقنية بما يعزز بناء بيئة مستدامة ومبتكرة لقطاع الفضاء الوطني تماشياً مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، وكان لشركتي إي بي آي وهالكون التابعتين لمجموعة إيدج دور محوري في تطوير وتجميع المكونات الحيوية للقمر الاصطناعي، حيث ركزت إي بي آي على تصنيع مكونات دقيقة فيما قامت هالكون بتجميع الألواح الإلكترونية. وقال سعادة الدكتور محمد الأحبابي المستشار الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في مجموعة إيدج، إن المجموعة تفخر بدورها المحوري في دعم المهام الفضائية الوطنية لدولة الإمارات من مسبار الأمل إلى القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، ما يعكس المستوى المتقدم للصناعات الوطنية والتزام إيدج بدفع الابتكار وتعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء. وأكد إسماعيل علي عبدالله المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية في قطاع الاستثمار بشركة مبادلة والعضو المنتدب لشركة ستراتا، أن مساهمة الشركة في تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي تمثل دعماً استثنائياً لمبادرة صنع في الإمارات وترسيخاً لرؤية توطين الصناعات المتقدمة لا سيما في مجالي الفضاء والطيران، مشيرا إلى أن ستراتا ساهمت في تصنيع أجزاء ميكانيكية وألواح ألمنيوم عالية الجودة للقمر الاصطناعي قادرة على تحمل ظروف الفضاء القاسية، وأكد أن هذه الشراكة تجسد ثقة المركز بالكفاءات الوطنية، حيث زودت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم المركز بألمنيوم سيليستيال أول ألمنيوم في العالم يُنتج باستخدام الطاقة الشمسية وتم استخدامه في أجزاء أساسية من القمر الاصطناعي. وقال عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، إن استخدام ألمنيوم سيليستيال في القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" يبرز دور الابتكار المستدام في رسم مستقبل قطاع الفضاء، كما ساهمت شركة فالكون في تطوير الهيكل الميكانيكي للقمر باستخدام مواد متطورة. وقال برابهوبادريناثن الرئيس التنفيذي لمجموعة فالكون، إن الشركة تفخر بشراكتها مع المركز في تطوير مكونات ميكانيكية دقيقة تتوافق مع المعايير الفضائية الصارمة. ولعبت شركة روكفورد زيليريكس دوراً محورياً في تطوير الأنظمة المدمجة وحلول الأسلاك، حيث قال مؤسسها ورئيسها التنفيذي نعمان أرشد، إن الشركة تولت تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بالأسلاك بالتعاون مع المركز، مؤكداً أن المهمة تمثل خطوة مهمة في تعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء وتعكس مشاركة المركز في "اصنع في الإمارات 2025"، التزامه بالمساهمة في تحقيق مستهدفات الدولة نحو بناء اقتصاد تنافسي متنوع قائم على الابتكار وأسهمت مهمة "محمد بن زايد سات" في تحفيز التصنيع المحلي وتعزيز الاكتفاء الذاتي وترسيخ مكانة الإمارات كمركز متقدم لصناعات الفضاء في المنطقة.

2000 شخص أشهروا إسلامهم في «إسلامية دبي» خلال 3 أشهر
2000 شخص أشهروا إسلامهم في «إسلامية دبي» خلال 3 أشهر

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

2000 شخص أشهروا إسلامهم في «إسلامية دبي» خلال 3 أشهر

أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي عن إشهار إسلام أكثر من 2000 شخص من 98 خلفية ثقافية مختلفة حول العالم، إلى جانب استفادة 801 دارس ودارسة من برامجها التعليمية المتنوعة، التي استهدفت مشاركين من 63 ثقافة، في مركز محمد بن راشد للثقافة الإسلامية، ما يعكس التنوّع الكبير في الفئات المستفيدة من خدمات المركز، خلال الربع الأول من عام 2025، ويؤكد مكانة دبي كمنارة عالمية للتواصل الحضاري. كما قدّم المركز خلال الفترة ذاتها خدمات التعريف بالدين الإسلامي لأكثر من 1090 مستفيداً، إضافة إلى توفير برامج التأهيل والرعاية لـ251 مسلماً جديداً ضمن جهود مستمرة تهدف إلى دعم المسلمين الجدد وتمكينهم من الاندماج والتعلّم في بيئة مرحّبة وآمنة. وعلى الصعيد التعليمي نظّم المركز 54 دورة معرفية تناولت مبادئ الدين الإسلامي، وتعليم اللغة العربية، وتلاوة وفهم القرآن الكريم، إضافة إلى الدورة التثقيفية «فاستجبنا له»، قدم خلالها 273 درساً بمشاركة فاعلة من مختلف الفئات. من جانبه، أكد مدير إدارة مركز محمد بن راشد للثقافة الإسلامية، جاسم محمد الخزرجي، أن هذه النتائج تعكس التزام الدائرة برسالتها الحضارية والإنسانية، وترسّخ دور المركز كمظلة معرفية تُعزّز القيم النبيلة التي تقوم عليها دولة الإمارات من الانفتاح الثقافي والديني. وقال الخزرجي: «نحرص على تطوير برامجنا الثقافية والتعليمية بما يتماشى مع تطلعات قيادتنا الرشيدة، ويخدم بناء مجتمع منفتح فكرياً وثقافياً، يحتضن التنوّع، ويدعم الحوار الحضاري بين مختلف الثقافات». وأشار إلى أن المركز يواصل جهوده في تقديم بيئة تعليمية آمنة ومرحبة، تسهم في نشر الفهم الصحيح للإسلام، وتعزيز التقارب الإنساني، بما يعكس الوجه المشرق لدبي كمدينة عالمية تتبنّى التلاقي الحضاري والانفتاح الفكري. . 801 دارس ودارسة استفادوا من البرامج التعليمية المتنوعة التي تقدمها «إسلامية دبي»، والتي استهدفت مشاركين من 63 ثقافة خلال الربع الأول من 2025.

«إسلامية دبي» تسجّل 2000 مسلم جديد في 3 أشهر
«إسلامية دبي» تسجّل 2000 مسلم جديد في 3 أشهر

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

«إسلامية دبي» تسجّل 2000 مسلم جديد في 3 أشهر

أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، إشهار إسلام أكثر من 2000 شخص من 98 خلفية ثقافية مختلفة حول العالم، إلى جانب استفادة 801 دارس ودارسة من برامجه التعليمية المتنوعة والتي استهدفت مشاركين من 63 ثقافة وذلك في مركز محمد بن راشد للثقافة الإسلامية، ما يعكس التنوّع الكبير في الفئات المستفيدة من خدمات المركز وذلك خلال الربع الأول من عام 2025. كما قدّم المركز خلال الفترة ذاتها خدمات التعريف بالدين الإسلامي لأكثر من 1090 مستفيداً، إضافة إلى توفير برامج التأهيل والرعاية لـ251 مسلماً جديداً، ضمن جهود مستمرة تهدف إلى دعم المسلمين الجدد وتمكينهم من الاندماج والتعلّم في بيئة مرحّبة وآمنة. وعلى الصعيد التعليمي، نظّم المركز 54 دورة معرفية تناولت مبادئ الدين الإسلامي وتعليم اللغة العربية وتلاوة وفهم القرآن الكريم، بالإضافة إلى الدورة التثقيفية «فاستجبنا له»، قُدِّم خلالها 273 درساً بمشاركة فاعلة من مختلف الفئات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store