أحدث الأخبار مع #مركزإيرفينج


الانباط اليومية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الانباط اليومية
استقالة رئيسة جامعة كولومبيا في ظل أزمة رافضي حرب غزة وضغوط ترامب
الأنباط - قالت جامعة كولومبيا، إن الرئيسة المؤقتة للجامعة كاترينا أرمسترونج استقالت من منصبها، في وقت تواجه فيه الجامعة، التي تتخذ من نيويورك مقرا، ضغوطا شديدة من الحكومة والمدافعين عن حقوق الإنسان، بخصوص كيفية تعاملها مع احتجاجات داعمة للفلسطينيين العام الماضي. وذكرت الجامعة في بيان يوم الجمعة، إن أرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة، ولم تذكر سببا لهذا التغيير. وجاء في البيان "تم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال اعتبارا من الآن، وستعمل حتى يكمل المجلس بحثه عن رئيس'. والسيدة شيبمان، وهي صحفية حاصلة على شهادتين من جامعة كولومبيا، رئيسة بالنيابة وتولت المنصب الأعلى في واحدة من أبرز الجامعات في البلاد، في لحظة مشحونة للغاية في التعليم العالي الأمريكي. وكانت إدارة الرئيس دونالد ترامب قد ألغت 400 مليون دولار من التمويل الاتحادي لجامعة كولومبيا، قائلة إن الجامعة لم تقم بما يكفي لمكافحة معاداة السامية وسلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. ووافقت جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي على إجراء التغييرات التي طالبت بها إدارة ترامب، مما أثار غضب المدافعين عن حقوق الإنسان الذين وصفوا ذلك بأنه اعتداء على حرية التعبير. وفي رسالة بريد إلكتروني على مستوى الحرم الجامعي في ذلك الوقت، كتبت أرمسترونج أن أولوياتها هي "تعزيز مهمتنا وضمان عدم انقطاع الأنشطة الأكاديمية وجعل كل طالب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين آمنين ومرحبا بهم في حرمنا الجامعي'. وتهدد الحكومة الفيدرالية بإنهاء تدفق مليارات الدولارات إلى الجامعات في جميع أنحاء البلاد، والتي يواجه العديد منها استفسارات من وكالات تتراوح بين وزارة العدل ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية. لكن النهج العقابي الذي تتبعه إدارة ترامب في التعامل مع الجامعات يتجلى بشكل أكثر حدة في جامعة كولومبيا. فقد أمضت الجامعة، التي كانت مركزًا لحركة الاحتجاج في الحرم الجامعي ضد الحرب على غزة في الربيع الماضي، شهورًا في مواجهة اتهامات بأنها تغاضت عن السلوك المعادي للسامية، وسمحت للفوضى بالهيمنة على القانون، وخنقت الخطاب الأكاديمي والسياسي. كانت جامعة كولومبيا في قلب احتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا كلياتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل.


Independent عربية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا تستقيل بعد تنازلات لإدارة ترمب
استقالت الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا كاترينا أرمسترونغ، وذلك بعد أسبوع واحد من موافقة الجامعة على تغييرات كبيرة وسط معركة ساخنة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في شأن التمويل الفيدرالي. وألغت الحكومة في مارس (آذار) الجاري تمويلاً بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا وهددت بحجب مليارات أخرى، متهمة الجامعة بعدم بذل ما يكفي لمكافحة معاداة السامية وضمان سلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي ضد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وقدمت جامعة كولومبيا تنازلات كبيرة الأسبوع الماضي حتى تتمكن من التفاوض لاستعادة التمويل، مما أثار انتقادات حادة بأنها خضعت سريعاً لضغوط الحكومة ولم تتخذ موقفاً حازماً في ما يتعلق بالحرية الأكاديمية وحرية التعبير. وتم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال بأثر فوري، ريثما يعين المجلس رئيساً جديداً، ولم تقدم الجامعة سبباً لهذا التغيير. وقالت شيبمان في بيان، "أتولى هذا الدور بفهم واضح للتحديات الخطرة التي تواجهنا والتزام ثابت بالتصرف بسرعة ونزاهة والعمل مع هيئة التدريس للمضي في مهمتنا وتنفيذ الإصلاحات اللازمة وحماية طلابنا ودعم الحرية الأكاديمية". وقالت جامعة كولومبيا إن أرمسترونغ ستعود إلى قيادة مركز "إيرفينج" الطبي التابع للجامعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) إجراءات حكومية ضد المناصرين للفلسطينيين الثلاثاء الماضي، رفعت مجموعات تمثل أساتذة جامعة كولومبيا دعوى قضائية ضد إدارة ترمب بسبب محاولاتها الرامية لإجبار الجامعة على تشديد القواعد المتعلقة بالاحتجاجات في الحرم الجامعي ووضع قسم لدراسات الشرق الأوسط تحت إشراف خارجي، من بين تدابير أخرى. وكانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات ضد الحرب في غزة في صيف 2024، التي انتشرت بعد ذلك في أنحاء الولايات المتحدة، وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا جامعاتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل. وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف في شأن معاداة السامية ورهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) خلال الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة. وتتخذ الحكومة إجراءات صارمة ضد المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، ومن بينهم الفلسطيني محمود خليل الذي تخرج في جامعة كولومبيا واعتقله مسؤولو الهجرة الفيدراليون في وقت سابق من مارس الجاري. وهدد ترمب أيضاً بوقف التمويل الفيدرالي عن مؤسسات أخرى بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات. على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في وقت متأخر أمس الجمعة أن اثنين من قادة مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، هما المدير جمال قفادار والمديرة المساعدة روزي بشير، سيغادران منصبيهما، ونقلت الصحيفة ذلك عن أستاذين مطلعين مباشرة على هذه التحركات، ولم يصدر عن جامعة هارفارد تعليق بعد.


فيتو
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
وسط ضغوط شديدة، استقالة رئيسة جامعة كولومبيا
قالت جامعة كولومبيا إن الرئيسة المؤقتة للجامعة كاترينا آرمسترونج استقالت من منصبها في وقت تواجه فيه الجامعة التي تتخذ من نيويورك مقرًّا ضغوطًا شديدة من الحكومة والمدافعين عن حقوق الإنسان بخصوص كيفية تعاملها مع احتجاجات داعمة للفلسطينيين العام الماضي. وذكرت الجامعة في بيان أمس الجمعة إن آرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة. ولم تذكر سببا لهذا التغيير. وجاء في البيان 'تم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال اعتبارًا من الآن، وستعمل حتى يكمل المجلس بحثه عن رئيس'. وكانت إدارة الرئيس دونالد ترامب قد ألغت 400 مليون دولار من التمويل الاتحادي لجامعة كولومبيا، قائلة إن الجامعة لم تقم بما يكفي لمكافحة معاداة السامية وسلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. احتجاجات جامعة كولومبيا على حرب غزة ووافقت جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي على إجراء التغييرات التي طالبت بها إدارة ترامب، مما أثار غضب المدافعين عن حقوق الإنسان الذين وصفوا ذلك بأنه اعتداء على حرية التعبير. وفي رسالة بريد إلكتروني على مستوى الحرم الجامعي في ذلك الوقت، كتبت أرمسترونج أن أولوياتها هي "تعزيز مهمتنا وضمان عدم انقطاع الأنشطة الأكاديمية وجعل كل طالب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين آمنين ومرحبا بهم في حرمنا الجامعي". كانت جامعة كولومبيا في قلب احتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا كلياتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل. إجراءات جديدة لاسترضاء ترامب كشفت جامعة كولومبيا الأمريكية التي خفضت إدارة الرئيس دونالد ترامب تمويلها الفيدرالي بسبب ما شهدته من احتجاجات طلابية ضد الحرب على غزة ومزاعم بمعاداة بعض المتظاهرين للسامية، عن حزمة سياسات جديدة الجمعة الماضية في محاولة لاسترضاء الرئيس. وكانت أنشطة الحركة الطلابية في جامعة كولومبيا في مقدمة الاحتجاجات التي كشفت عن انقسام عميق بين الأمريكيين بشأن حرب غزة. ووصف الناشطون الطلاب احتجاجاتهم بأنها إظهار دعم للشعب الفلسطيني، في حين ندد ترمب بها واعتبرها معادية للسامية. وأعلنت جامعة كولومبيا الجمعة الماضية عن "تحسينات في إجراءاتنا التأديبية"، بالإضافة إلى إلزام المتظاهرين بالتعريف عن أنفسهم عند اعتراضهم، حتى لو كانوا يضعون أقنعة كما فعل كثيرون خلال ذروة الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين. كما أعلنت توسيع فريقها الأمني، بما في ذلك توظيف 36 ضابطًا يملكون صلاحية إبعاد أو اعتقال كل من يخالف قوانين الجامعة. وفي الوثيقة التي أصدرتها تحت عنوان "تعزيز عملنا لمكافحة التمييز والمضايقة ومعاداة السامية في كولومبيا"، أعلنت الجامعة عن تحديث سياساتها لمكافحة هذه التصرفات التي يتعرض لها الطلاب والمجموعات وإنشاء مكتب لتلقى الشكاوى بشأنها. وجاء في الوثيقة إن هذه السياسات "سوف تتضمن تعريف معاداة السامية كما أوصى به فريق العمل المعني بمعاداة السامية في جامعة كولومبيا في أغسطس 2024". وبالإضافة إلى خفض الميزانية الفيدرالية لجامعة كولومبيا، استهدف مسؤولو الهجرة زعيم الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، محمود خليل. وألقي القبض على خليل الطالب في كولومبيا من أصول فلسطينية والمقيم الدائم في الولايات المتحدة، من قبل ضباط الشرطة حيث جرى احتجازه في لويزيانا والتهديد بترحيله. وكانت الرئيسة الانتقالية لجامعة كولومبيا، كاترينا آرمسترونج، قد أقرت في بيان صدر مؤخرا بأن التعليم الجامعي يمر ب"لحظة حرجة". والأسبوع الماضي، أعلنت الجامعة عن مجموعة من إجراءات تأديبية، بينها الإيقاف عن الدراسة وسحب الشهادات العلمية والطرد، ضد الطلاب الذين احتلوا مبنى في حرم الجامعة العام الماضي. وكانت إدارة ترامب قد منحت جامعة كولومبيا في رسالة بعثت بها إليها مؤخرا، أسبوعا واحدا للموافقة على سلسلة من الإصلاحات الجذرية في حال أرادت التفاوض لاستعادة الـ400 مليون دولار من الأموال الفدرالية. وطالبت الرسالة جامعة كولومبيا بوضع تعريف لمعاداة السامية يتضمن التركيز على معاداة الصهيونية، وشددت على وضع أقسام الدراسات الشرق أوسطية والإفريقية والجنوب آسيوية تحت "الوصاية الأكاديمية". ولم تستخدم الجامعة في إعلانها الصادر الجمعة هذا التعبير لوصف التدابير التي ستتخذها حيال هذه الأقسام، لكنها أعلنت عن مراجعة عملها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البيان
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا وسط ضغوط تواجهها الجامعة
قالت جامعة كولومبيا إن الرئيسة المؤقتة للجامعة كاترينا أرمسترونج استقالت من منصبها في وقت تواجه فيه الجامعة التي تتخذ من نيويورك مقراً ضغوطاً شديدة من الحكومة والمدافعين عن حقوق الإنسان بخصوص كيفية تعاملها مع احتجاجات داعمة للفلسطينيين العام الماضي. وذكرت الجامعة في بيان إن أرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة. ولم تذكر سببا لهذا التغيير. وجاء في البيان "تم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال اعتبارا من الآن، وستعمل حتى يكمل المجلس بحثه عن رئيس". وكانت إدارة الرئيس دونالد ترامب قد ألغت 400 مليون دولار من التمويل الاتحادي لجامعة كولومبيا، قائلة إن الجامعة لم تقم بما يكفي لمكافحة معاداة السامية وسلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. ووافقت جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي على إجراء التغييرات التي طالبت بها إدارة ترامب، مما أثار غضب المدافعين عن حقوق الإنسان الذين وصفوا ذلك بأنه اعتداء على حرية التعبير. وفي رسالة بريد إلكتروني على مستوى الحرم الجامعي في ذلك الوقت، كتبت أرمسترونج أن أولوياتها هي "تعزيز مهمتنا وضمان عدم انقطاع الأنشطة الأكاديمية وجعل كل طالب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين آمنين ومرحبا بهم في حرمنا الجامعي". كانت جامعة كولومبيا في قلب احتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا كلياتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل.