#أحدث الأخبار مع #مركزالتنميةالعالميةالعربية٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالالعربيةاجتماعات متوترة لصندوق النقد والبنك الدولي 2025 تبحث مستقبل التجارةتعقد في العاصمة الأميركية واشنطن اليوم الثلاثاء اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2025، بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الأعضاء. وتتناول الاجتماعات هذا العام ملفات محورية، من أبرزها: آفاق النمو الاقتصادي العالمي، وضمان الاستقرار المالي، وخفض معدلات الفقر، وتعزيز التنمية المستدامة. وتأتي هذه الاجتماعات في سياق عالمي بالغ الحساسية، حيث أشار GeoEconomics Center إلى أننا "على أعتاب اجتماع متوتر، في وقت يواجه فيه النظام العالمي القائم على القواعد تحدياً كبيراً". من جانبه، قال بنك J. Safra Sarasin: "جميع المتجهين إلى واشنطن يسعون لحماية النظام العالمي القائم، لكن التحدي الحقيقي يكمن في القيام بذلك دون استفزاز الرئيس دونالد ترامب". وفي موقف لافت، أفاد معهد ISEAS-يوسف إسحاق بأن "الصين تروّج لنفسها كحامية للنظام التجاري القائم على القواعد، في حين تُظهر الولايات المتحدة كقوة متهورة تسعى لزعزعة استقراره". وقال مركز التنمية العالمية (Center for Global Development): "لم نعد في عالم يُمكن فيه تنسيق السياسات والاستجابات بشكل مشترك وموحّد".
العربية٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالالعربيةاجتماعات متوترة لصندوق النقد والبنك الدولي 2025 تبحث مستقبل التجارةتعقد في العاصمة الأميركية واشنطن اليوم الثلاثاء اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2025، بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الأعضاء. وتتناول الاجتماعات هذا العام ملفات محورية، من أبرزها: آفاق النمو الاقتصادي العالمي، وضمان الاستقرار المالي، وخفض معدلات الفقر، وتعزيز التنمية المستدامة. وتأتي هذه الاجتماعات في سياق عالمي بالغ الحساسية، حيث أشار GeoEconomics Center إلى أننا "على أعتاب اجتماع متوتر، في وقت يواجه فيه النظام العالمي القائم على القواعد تحدياً كبيراً". من جانبه، قال بنك J. Safra Sarasin: "جميع المتجهين إلى واشنطن يسعون لحماية النظام العالمي القائم، لكن التحدي الحقيقي يكمن في القيام بذلك دون استفزاز الرئيس دونالد ترامب". وفي موقف لافت، أفاد معهد ISEAS-يوسف إسحاق بأن "الصين تروّج لنفسها كحامية للنظام التجاري القائم على القواعد، في حين تُظهر الولايات المتحدة كقوة متهورة تسعى لزعزعة استقراره". وقال مركز التنمية العالمية (Center for Global Development): "لم نعد في عالم يُمكن فيه تنسيق السياسات والاستجابات بشكل مشترك وموحّد".