logo
#

أحدث الأخبار مع #مركزبيو

بينها تدخين الشيشة.. 5 أفعال قد تؤدي للإصابة بالسرطان
بينها تدخين الشيشة.. 5 أفعال قد تؤدي للإصابة بالسرطان

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

بينها تدخين الشيشة.. 5 أفعال قد تؤدي للإصابة بالسرطان

يمن ديلي نيوز: لعبت حملات الصحة العامة دوراً مهماً في زيادة الوعي بأسباب السرطان الرئيسية. فقد صدر في عام 1964 أول تقرير من الجرَّاح العام الأميركي لوثر تيري حول التدخين والصحة، والذي خلص إلى أن التدخين يسبَّب سرطانَي الرئة والحنجرة، بالإضافة إلى مرض يُعرف اليوم بـ'الانسداد الرئوي المزمن'. وأسهمت هذه النتائج في إطلاق برامج للإقلاع عن التدخين أنقذت نحو 3.4 مليون شخص من الوفاة بسبب سرطان الرئة. ورغم أن التدخين وتناول الكحول من أبرز السلوكيات المرتبطة بالسرطان بدعم من أدلة علمية قوية تراكمت على مدار عقود، فإن وسائل الإعلام أحياناً تسلط الضوء على سلوكيات أخرى يُزعم ارتباطها بالسرطان، مثل الحصول على الوشوم أو شرب السوائل الساخنة. ولا تزال الأبحاث مستمرة لدراسة المخاطر الأقل شهرة وتأثيرها المحتمل في الصحة على المدى الطويل. وإليك 5 أشياء مفاجئة ارتبطت بتطور السرطان، وما يجب أن تعرفه عنها، وفق تقرير لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية. 1- الوشم في تحليل لنحو 5600 شخص في السويد، كان المصابون بالورم الليمفاوي أكثر عرضةً بنسبة 21 في المائة للحصول على وشم في الماضي مقارنةً بمَن لم يصابوا بالورم الليمفاوي. ولم يبدُ أن حجم ولون الوشم يُحدثان فرقاً. كما وجدت دراسة دنماركية صغيرة أُجريت على توائم، وجود ارتباط بين الوشم والورم الليمفاوي، وكذلك بين الوشم وسرطان الجلد. لكن هذه الدراسات شملت بضعة آلاف فقط من الأشخاص، ولا تُثبت أن الوشم يُمثل مشكلة. يحتاج العلماء إلى تأكيد النتائج في دراسات أكبر، ومع متابعة أطول للأشخاص الذين تم وشمهم. حتى لو كان الرابط صحيحاً، لأن الورم الليمفاوي هو تشخيص سرطاني نادر، يصيب 21 شخصاً فقط من كل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة سنوياً، فإن فرص الإصابة بالورم الليمفاوي من الحصول على وشم ستكون صغيرة للغاية. ووفقاً لـ'مركز بيو للأبحاث'، يمتلك نحو ثلث الأميركيين وشماً، و22 في المائة منهم لديهم أكثر من وشم. وتُعدّ النساء والأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً أكثر عرضةً من غيرهم للوشم. 2- تدخين الشيشة على الرغم مما قد يعتقده البعض، قد يكون تدخين الشيشة (النارجيلة) أسوأ من تدخين السجائر؛ فالأشخاص المعرَّضون لتبغ الشيشة يمتصون أول أكسيد الكربون أكثر من مدخني السجائر، لأن جلسات تدخين الشيشة عادةً ما تكون أطول، وفقاً لإدارة الغذاء والدواء الأميركية. كما أنهم قد يمتصون كميات أكبر من المواد الكيميائية السامة الموجودة في الدخان. وتشير التقديرات إلى أنه في جلسة تدخين الشيشة التي تستغرق ساعة واحدة، يستنشق الشخص دخاناً أكثر بنحو 100 إلى 200 مرة من تدخين سيجارة واحدة. ويحتوي تبغ الشيشة عادةً على مزيج من التبغ والمحليات والنكهات. وفي دراسة أُجريت على ما نحو 40 ألف شخص يعيشون في شمال فيتنام، كان مدخنو الشيشة أكثر عرضةً للوفاة بسرطانات الكبد والرئة والرأس والرقبة والمعدة على مدى 11 عاماً في المتوسط، مقارنةً بغير المدخنين. وحسب الصحيفة الأميركية، يثق العلماء في أن تناول التبغ يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. 3- المشروبات الساخنة جداً في دراسة صينية، تمت متابعة أكثر من 450 ألف شخص لمدة 9 سنوات تقريباً، أُصيب 1731 منهم بسرطان المريء. كان خطر الإصابة بسرطان المريء أعلى بـ5 مرات لدى مَن شربوا الشاي الساخن جداً يومياً، بينما كان خطر الإصابة أعلى بمرتين لدى مَن شربوا الشاي الساخن جداً ودخنوا. تشير النظرية إلى أن شرب الشاي الساخن جداً (140 درجة فهرنهايت أو أكثر) قد يُتلف خلايا المريء عند تناوله مرات عدة يومياً لسنوات. تُقدِّم دراستان من المملكة المتحدة منظوراً أعمق: إذ وجدت الأولى أن معدلات الإصابة بسرطان المريء أعلى بمرتين تقريباً لدى الأشخاص الذين شربوا من 4 إلى 6 أكواب من القهوة أو الشاي الساخن يومياً. من ناحية أخرى، وجدت دراسة أخرى من المملكة المتحدة أن شرب الشاي يُقلل من خطر الوفاة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية أو الجهاز التنفسي، مما قد يُشير إلى أن درجة الحرارة، وليست أوراق الشاي، هي السبب. 4- مُصففات الشعر والصبغات الكيميائية قد تحتوي مُصففات الشعر والصبغات الكيميائية على الفورمالديهايد، وهو مادة مُسرطنة، أو مواد كيميائية تُسبب خللاً في الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي ارتبطت بسرطانات حساسة للهرمونات، بما في ذلك سرطان الثدي والمبيض. ووجدت دراسة أُجريت عام 2020، على أكثر من 46 ألف امرأة، أن استخدام صبغة الشعر الدائمة يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، خصوصاً بين النساء ذوات البشرة السمراء؛ بينما ارتبط الاستخدام المتكرر لمُصففات الشعر بزيادة خطر الإصابة بسرطانَي الثدي والمبيض. كما وجدت دراسة أحدث في المجموعة نفسها أن أي استخدام لمنتجات فرد الشعر خلال العام السابق يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرحم. كما أن استخدام منتجات فرد الشعر 4 مرات أو أكثر يزيد من خطر الإصابة. ويُنصح بمراجعة محتويات منتجات الشعر الكيميائية قبل استخدامها، لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على الفورمالديهايد أو مواد كيميائية تُسبب خللاً في الغدد الصماء. ٥- اللحوم المطبوخة على درجات حرارة عالية جداً مع اقتراب فصل الصيف، يتطلع كثير منا إلى إشعال الشواية والاستمتاع بوجبة شهية في الهواء الطلق. ولكن عند شواء اللحوم، بما في ذلك لحم البقر والدواجن والأسماك، على درجات حرارة عالية، فإنها تُنتج مواد كيميائية مسرطنة، مثل الأمينات الحلقية غير المتجانسة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وغيرها. يحدث هذا عندما تتفاعل بروتينات اللحوم مع الحرارة، وعندما تتساقط الدهون والعصارة على سطح النار، مما يُسبب اللهب والدخان. وتشير دراسات واسعة النطاق إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات أكبر من اللحوم المطبوخة على درجة حرارة عالية، لديهم احتمالية أعلى قليلاً للإصابة بسرطان القولون والمستقيم. ونظراً لوجود أدلة قوية على ارتباط اللحوم الحمراء والمُصنَّعة بالسرطان، فينصح الطبيب ميكائيل أ.سيكيريس، رئيس قسم أمراض الدم وأستاذ الطب في 'مركز سيلفستر الشامل للسرطان' بجامعة ميامي، وهو مؤلف كتابَي 'عندما يتحلل الدم: دروس حياتية من سرطان الدم' و'الأدوية وإدارة الغذاء والدواء: السلامة والفاعلية وثقة الجمهور'، بالحد من الشواء، إلى مرة واحدة فقط شهرياً. مرتبط الصحة سرطان

علماء بريطانيون يؤكدون حقيقة الموت في الإسلام.. أين تذهب الروح؟
علماء بريطانيون يؤكدون حقيقة الموت في الإسلام.. أين تذهب الروح؟

الدستور

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

علماء بريطانيون يؤكدون حقيقة الموت في الإسلام.. أين تذهب الروح؟

في الوقت الذي لا يحتاج فيه معظم الناس إلى كثير من التأمل للإجابة على سؤال ما إذا كانت الأرواح تبقى بعد الموت، فإن نسبة كبيرة من البالغين في الولايات المتحدة، تصل إلى 83% وفقًا لمسح أجراه مركز بيو للأبحاث عام 2023، يعتقدون بوجود الروح البشرية، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ويعتبر الإسلام والمسيحية من أبرز الديانات التي تؤمن بوجود الروح وأن الوفاة لا تعني نهاية الإنسان بشكل كامل إنما انتقاله لحياة أخرى. وأكدت الصحيفة أن عدد من الأديان تتفق على فكرة أن الروح خالدة، وتستمر بعد الوفاة إما من خلال البقاء أوإعادة التجسد في كيان آخر، بينما لم يتم التوصل إلى إجماع علمي حول هذه القضية، إلا أن النقاش بشأنها لا يزال مستمرًا، بل ويثير مفاجأة البعض أن العديد من العلماء والفلاسفة يرون أن هناك أدلة تدعم فكرة وجود الروح خارج إطار الجسد المادي. نتائج صادمة.. ماذا يحدث للإنسان بعد الوفاة؟ في فبراير الماضي، أعلن الدكتور ستيوارت هاميروف، طبيب التخدير وأستاذ في جامعة أريزونا، أن دراسة أظهرت نشاطًا دماغيًا لدى مرضى تم فصل أجهزة الإنعاش عنهم، قد تكون دليلًا على "مغادرة الروح للجسد". وفي هذا السياق، تناولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية آراء أربعة من أبرز المفكرين والعلماء الذين تناولوا هذا السؤال الأزلي من زوايا مختلفة. وقال الدكتور ماريو بوريجار، المتخصص في علم الأعصاب والمرتبط بجامعة أريزونا، يطرح حججًا تؤيد وجود الروح في كتابه "الدماغ الروحي: حجة عالم الأعصاب لوجود الروح". استند بوريجار في عمله إلى دراسة أجراها عام 2006 على راهبات من طائفة الكرمليات الكاثوليكية. وقام فريقه بدراسة نشاط مناطق متعددة من الدماغ عندما طلب من الراهبات استحضار تجربة "صوفية"، وكشفت الدراسة أن حوالي 12 منطقة في الدماغ شهدت نشاطًا متزايدًا، من بينها النواة المذنبة (Caudate Nucleus)، وهي بنية على شكل حرف C تقع في عمق الدماغ وتُعتبر مرتبطة بالمشاعر الإيجابية مثل السعادة. كما لوحظ أيضًا تزايد في بعض أنواع النشاط الكهربائي المرتبط بالنوم العميق والتأمل،وخلص بوريجار إلى أن هذه التجارب لا يمكن تفسيرها فقط بالوظائف العصبية، وأن لها جذورًا غير مادية، ما يشير – بحسب رأيه – إلى وجود روح مستقلة عن الجسد. فيما يُعد البروفيسور تشارلز تارت، الذي توفي في الشهر الماضي، أحد رواد علم النفس في دراسة الظواهر النفسية الخارقة والتجارب القريبة من الموت والخروج من الجسد. وقد كتب كتابًا بعنوان "العلم السري للروح"، حيث تناول فيه الظواهر الخارقة مثل التخاطر والشفاء الروحي والقدرة على تحريك الأشياء بالفكر، ونجح بتجاربه في إثبات وجود روح منفصلة عن الجسد الفيزيائي والتي تتحرر من الجسد بعد الوفاة. أما الفيلسوف البارز توماس نيجل، أستاذ الفلسفة والقانون الفخري في جامعة نيويورك، فيُدافع عن وجود الروح من خلال طرحه بأن العلم لا يستطيع تفسير الوعي الإنساني بشكل كامل. ويرى نيجل أن الفيزياء وحدها غير كافية لفهم العقل البشري، وقد انتقد النظريات التي تفسر الوعي من خلال نشاط الدماغ فقط. ويذهب إلى القول بأن الجوانب المادية والذهنية في الإنسان مختلفة جوهريًا، ما يجعل النظريات المادية مثل نظرية التطور الداروينية غير قادرة على تفسير أصل الحياة بالكامل. أما الدكتور جيفري شوارتز، طبيب نفسي وباحث في مجال الدماغ، يدافع عن فكرة أن الإنسان ليس مجرد جسد أو دماغ مادي، بل يمتلك إرادة ووعيًا مستقلًا. ويُجري شوارتز أبحاثه في مجال "المرونة العصبية"، أو قدرة الدماغ على التكيف والتغير، ويقول إن قدرة الناس على تغيير أدمغتهم – مثل المرضى المصابين بالوسواس القهري أو المتعافين من السكتات الدماغية – دليل على وجود قوة غير مادية تؤثر على البنية الدماغية. ويدعم رأيه باستخدام التصوير العصبي لإثبات أن البشر يستطيعون إعادة تشكيل أدمغتهم من خلال قوة الإرادة، وهو ما يتعارض مع النظرة "المادية" التي تعتبر أن لا شيء يتجاوز الجسد. وأوضحت الصحيفة أن حجج معظم العلماء تؤكد أن الروح تخرج من الجسد بعد الوفاة ولا تفنى كما يعتقد البعض، ولكن مكان انتقالها لا يزال في علم الغيب.

تقول امرأة جورجيا إنها 'لن تتعافى تمامًا' بعد أن يؤدي مزيج التلقيح الاصطناعي إلى فقدانها الخاسر لطفلها البالغ من العمر 5 أشهر
تقول امرأة جورجيا إنها 'لن تتعافى تمامًا' بعد أن يؤدي مزيج التلقيح الاصطناعي إلى فقدانها الخاسر لطفلها البالغ من العمر 5 أشهر

وكالة نيوز

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة نيوز

تقول امرأة جورجيا إنها 'لن تتعافى تمامًا' بعد أن يؤدي مزيج التلقيح الاصطناعي إلى فقدانها الخاسر لطفلها البالغ من العمر 5 أشهر

رفعت امرأة أنجبت طفلاً رضيعًا لم يكن لها بسبب مزيج من نقل الجنين دعوى قضائية يوم الثلاثاء ضد عيادة للخصوبة في جورجيا بعد أن أجبرت على التخلي عن الرضيع البالغ من العمر 5 أشهر. كريستنا موراي ، امرأة بيضاء ، أدركت أن هناك خطأ ما في عيادة أخصائيي الخصوبة الساحلية في مايو 2023 عندما أنجبت طفلًا لا يتطابق مع ظهور المتبرع بالحيوانات المنوية التي اختارتها والتي كانت تشبهها بشعر أشقر قذر وعيون زرقاء. بدلاً من ذلك ، في 29 ديسمبر 2023 ، قامت بتسليم طفل كان أسود. قالت موراي إنها لا تعرف ماذا تفعل بل تعتني بالطفل ، بما في ذلك الرضاعة الطبيعية ، وأخذته إلى مواعيد الطبيب وحضنه طوال اليوم. لكن الأشهر التالية كانت مليئة بالقلق للأم الجديدة ، المحامي آدم وولف قال. لم تنشر موراي أبدًا صورًا للطفل عبر الإنترنت أو سمح لأصدقائها وعائلتها برؤيته. لقد اشترت في النهاية مجموعة من الحمض النووي في المنزل ، وأكدت نتائج الاختبار التي تلقتها في أواخر يناير 2024 ما عرفته بالفعل ، وفقًا لما ذكرته شكوى ضد الدكتور جيفري جراي والخصوبة الساحلية. في 5 فبراير ، 2024 ، تواصل موراي إلى عيادة الخصوبة التي أبلغت الوالدين البيولوجي للطفل فيما بعد ما حدث ، وفقًا للشكوى. كان الطفل الرضيع يبلغ من العمر 3 أشهر عندما رفع الزوجان ، اللذان عاشوا في ولاية أخرى ، دعوى قضائية ضد موراي للحضانة. وقالت موراي من خلال محاميها: 'لحمل طفل ، يقع في حبه ، وتوصيله ، وبناء الرابطة الخاصة الفريدة بين الأم والطفل ، كل ذلك لأخذه بعيدًا. لن أتعافى تمامًا من هذا'. وقالت الشكوى إن موراي تخلى طواعية عن حضانة الصبي في مايو 2024 بعد أن خلص محامي قانون الأسرة إلى أنها ستفقد معركة الحضانة. قالت إنها لم تر الطفل منذ ذلك الحين. يبحث موراي عن محاكمة لجنة التحكيم ، و 75000 دولار في الحكم وغيرها من الأضرار ، وفقا للدعوى. في بيان لـ CBS News ، اعترف أخصائيو الخصوبة الساحلية بالخطأ واعتذروا عن الضيق الذي تسبب. 'كان هذا حدثًا معزولًا مع عدم وجود أي مرضى آخرين يتأثرون. في نفس اليوم الذي اكتشف فيه هذا الخطأ ، أجرينا على الفور مراجعة متعمقة ووضع ضمانات إضافية في مكانها لزيادة حماية المرضى وضمان عدم حدوث مثل هذا الحادث مرة أخرى ،' قراءة البيان جزئيا. مع استمرار شعبية علاجات الخصوبة مثل التلقيح الاصطناعي في جميع أنحاء الولايات المتحدة – ارتفاع 33 ٪ من 2018 إلى 2023 ، وفقًا لمسح مركز بيو للأبحاث – بدأت دعاوى مثل موراي في الظهور. في نيويورك قال زوجان إن مركزًا للخصوبة نقل جنينهما إلى عميل آخر ، وهو شخص غريب تمامًا ، بعد ذلك أنجب ابنهما ، إلى جانب طفل زوجين آخرين. في عام 2023 ، قام زوجان في تكساس بمقاضاة عيادة للخصوبة لاستخدام الحيوانات المنوية الخاطئة في إجراء التلقيح الاصطناعي. في كاليفورنيا ، رفع زوجان من نفس الجنس دعوى قضائية ضد عيادة الإخصاب ، مدعيا أن آمالهم في إنجاب ابن عوقت بعد أن كانت جنين أنثى زرع خطأ في بديلهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store