أحدث الأخبار مع #مرهفأبوقصرة،


الوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوسط
سوريا تبدأ مرحلة "العدالة الانتقالية" وتحذر التنظيمات المسلحة من تحدي سلطة الدولة
Getty Images هيئة العدالة الانتقالية ستعمل على "محاسبة" من تورط في انتهاكات ضد السوريين أصدرت رئاسة المرحلة الانتقالية السورية قرار تشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، استنادا إلى الإعلان الدستوري للبلاد. كما دعا وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، المجموعات المسلحة الصغيرة التي لم تندمج بعد مع الأجهزة الأمنية إلى القيام بذلك في غضون "عشرة أيام". وأصدر رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، يوم الأحد، مرسوماً رئاسياً يقضي بتشكيل "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، إيمانا بضرورة تحقيق العدالة الانتقالية كركيزة أساسية لبناء دولة القانون، وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة". وبحسب المرسوم فإن الهيئة تهدف إلى كشف وتوثيق "الانتهاكات" الجسيمة التي "ارتكبها النظام السابق" بحق المواطنين، ومحاسبة المسؤولين عنها، بالإضافة إلى "تعويض الضحايا" وجبر الأضرار التي لحقت بهم. وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، إن تشكيل الهيئة برئاسة عبد الباسط عبد اللطيف، وهو مكلف بوضع النظام الداخلي خلال مدة لا تتجاوز 30 يوما من تاريخ الإعلان الصادر في 17 مايو/آيار. وتعد هذه الخطوة متوافقة مع مخرجات مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عُقد في فبراير/شباط الماضي. وتتمتع الهيئة بـ "الشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري"، وتمارس أعمالها في جميع أنحاء سوريا. وكان هناك مطالبات كثيرة بأهمية العمل على تحقيق العدالة الانتقالية كجزء لا يتجزأ من الحل السياسي الشامل في سوريا. تحذير المسلحين Getty Images حذر أبو قصرة في بيان على منصة إكس، مساء السبت، من أن هذه المجموعات "ستواجه إجراءات غير محددة"، وتأتي هذه المناشدات والتحذيرات في إطار محاولة السطلة الانتقالية في دمشق ترسيخ سلطة الدولة بعد ستة أشهر من الإطاحة ببشار الأسد. وشكّل انتشار الأسلحة خارج سيطرة الحكومة تحدياً لجهود رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، التي تسعى إلى ترسيخ سلطة الدولة ومواجهة فوضى السلاح في البلاد سواء من الجماعات المؤيدة له أو المعارضة. وأكد وزير الدفاع السوري في البيان على أن "الوحدات العسكرية" قد دُمجت الآن في "إطار مؤسسي موحد"، واصفاً ذلك بالإنجاز الكبير. لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة انضمام "المجموعات المسلحة الصغيرة" المتبقية إلى الوزارة خلال مدة أقصاها عشرة أيام من تاريخ هذا الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم. ولم يحدد الوزير أسماء الفصائل التي يقصدها أو مناطق تواجدها على الأراضي السورية، لكنه لم يكن موجها إلى جماعة بعينها مثل قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وهي قوة كبيرة يقودها الكرد وحاربت تنظيم الدولة (داعش) بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية في الشمال الشرقي. ووقعت قسد بقيادة الجنرال مظلوم عبدي، اتفاقا مع الشرع في وقت سابق من هذا العام، يتضمن الاندماج مع مؤسسات الدولة السورية وخاصة وزارة الدفاع. اختراق هام وحققت السطلة المؤقتة تقدما هاماً في السياسة الخارجية، بعد لقاء الشرع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في السعودية الأسبوع الماضي، والإعلان عن رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وعلق وزير الداخلية السوري أنس خطاب، على القرار الأمريكي بأنه سوف يدعم الجهود "لتعزيز الأمن والاستقرار وتعزيز السلم الأهلي في سوريا والمنطقة". وواجهت سوريا عدة موجات عنف هذا العام، في المناطق الجنوبية والساحل السوري في الغرب. وفي الجنوب أفادت تقارير بمقتل أكثر من 100 شخص في اشتباكات اندلعت بين مسلحين سنة ومقاتلين دروز في مناطق درزية قرب دمشق، في أبريل/نيسان الماضي. ونفذت السلطات السورية مداهمات يوم السبت استهدفت "خلايا" تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في حلب.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : سوريا تبدأ مرحلة "العدالة الانتقالية" وتحذر التنظيمات المسلحة من تحدي سلطة الدولة
الأحد 18 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، هيئة العدالة الانتقالية ستعمل على "محاسبة" من تورط في انتهاكات ضد السوريين قبل 4 ساعة أصدرت رئاسة المرحلة الانتقالية السورية قرار تشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، استنادا إلى الإعلان الدستوري للبلاد. كما دعا وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، المجموعات المسلحة الصغيرة التي لم تندمج بعد مع الأجهزة الأمنية إلى القيام بذلك في غضون "عشرة أيام". وأصدر رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، يوم الأحد، مرسوماً رئاسياً يقضي بتشكيل "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، إيمانا بضرورة تحقيق العدالة الانتقالية كركيزة أساسية لبناء دولة القانون، وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة". وبحسب المرسوم فإن الهيئة تهدف إلى كشف وتوثيق "الانتهاكات" الجسيمة التي "ارتكبها النظام السابق" بحق المواطنين، ومحاسبة المسؤولين عنها، بالإضافة إلى "تعويض الضحايا" وجبر الأضرار التي لحقت بهم. وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، إن تشكيل الهيئة برئاسة عبد الباسط عبد اللطيف، وهو مكلف بوضع النظام الداخلي خلال مدة لا تتجاوز 30 يوما من تاريخ الإعلان الصادر في 17 مايو/آيار. وتعد هذه الخطوة متوافقة مع مخرجات مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عُقد في فبراير/شباط الماضي. وتتمتع الهيئة بـ "الشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري"، وتمارس أعمالها في جميع أنحاء سوريا. وكان هناك مطالبات كثيرة بأهمية العمل على تحقيق العدالة الانتقالية كجزء لا يتجزأ من الحل السياسي الشامل في سوريا. تحذير المسلحين صدر الصورة، Getty Images حذر أبو قصرة في بيان على منصة إكس، مساء السبت، من أن هذه المجموعات "ستواجه إجراءات غير محددة"، وتأتي هذه المناشدات والتحذيرات في إطار محاولة السطلة الانتقالية في دمشق ترسيخ سلطة الدولة بعد ستة أشهر من الإطاحة ببشار الأسد. وشكّل انتشار الأسلحة خارج سيطرة الحكومة تحدياً لجهود رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، التي تسعى إلى ترسيخ سلطة الدولة ومواجهة فوضى السلاح في البلاد سواء من الجماعات المؤيدة له أو المعارضة. وأكد وزير الدفاع السوري في البيان على أن "الوحدات العسكرية" قد دُمجت الآن في "إطار مؤسسي موحد"، واصفاً ذلك بالإنجاز الكبير. لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة انضمام "المجموعات المسلحة الصغيرة" المتبقية إلى الوزارة خلال مدة أقصاها عشرة أيام من تاريخ هذا الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم. ولم يحدد الوزير أسماء الفصائل التي يقصدها أو مناطق تواجدها على الأراضي السورية، لكنه لم يكن موجها إلى جماعة بعينها مثل قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وهي قوة كبيرة يقودها الكرد وحاربت تنظيم الدولة (داعش) بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية في الشمال الشرقي. ووقعت قسد بقيادة الجنرال مظلوم عبدي، اتفاقا مع الشرع في وقت سابق من هذا العام، يتضمن الاندماج مع مؤسسات الدولة السورية وخاصة وزارة الدفاع. اختراق هام وحققت السطلة المؤقتة تقدما هاماً في السياسة الخارجية، بعد لقاء الشرع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في السعودية الأسبوع الماضي، والإعلان عن رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وعلق وزير الداخلية السوري أنس خطاب، على القرار الأمريكي بأنه سوف يدعم الجهود "لتعزيز الأمن والاستقرار وتعزيز السلم الأهلي في سوريا والمنطقة". وواجهت سوريا عدة موجات عنف هذا العام، في المناطق الجنوبية والساحل السوري في الغرب. وفي الجنوب أفادت تقارير بمقتل أكثر من 100 شخص في اشتباكات اندلعت بين مسلحين سنة ومقاتلين دروز في مناطق درزية قرب دمشق، في أبريل/نيسان الماضي.


الأمناء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأمناء
سوريا تعلن دمج جميع الوحدات العسكرية تحت مظلة وزارة الدفاع
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة، اليوم السبت 17 مايو/أيار 2025، عن دمج جميع الوحدات العسكرية في البلاد تحت مظلة وزارة الدفاع، في خطوة وُصفت بأنها تهدف إلى توحيد البنية العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد يعزز من تماسك الدولة وهيبة مؤسساتها. وجاء الإعلان عبر سلسلة منشورات نشرها الوزير على حسابه الرسمي في منصة "إكس"، حيث حدد مهلة زمنية لا تتجاوز 10 أيام من تاريخ الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم الكامل للمؤسسة العسكرية. وقال اللواء أبو قصرة: "إلى أبناء سوريا الأحرار، لقد بدأنا بعد تحرير سوريا فوراً بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية". وأضاف الوزير أن هذا "الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع"، مشيداً بقادة وجنود الوحدات العسكرية على تعاونهم والتزامهم العالي في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ سوريا. وأشار وزير الدفاع إلى أن العمل المؤسساتي هو الأساس في بناء الدولة، مؤكداً على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بوزارة الدفاع خلال المهلة المحددة، لافتاً إلى أن "أي تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها". وختم الوزير منشوره بالقول: "حفظ الله سوريا وشعبها، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد". يُذكر أن هذه الخطوة تأتي تتويجاً لاتفاق تاريخي تم في 24 ديسمبر/كانون الأول 2024، حيث أعلنت جميع الفصائل العسكرية في سوريا موافقتها على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع، خلال اجتماع رسمي عقد في العاصمة دمشق مع الرئيس أحمد الشرع. وكانت الفصائل السورية قد سيطرت على البلاد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، منهية أكثر من ستة عقود من حكم حزب البعث، و53 عاماً من سيطرة عائلة الأسد، في تحول جذري يشهده المشهد السياسي والعسكري في سوريا.


منذ 3 أيام
- سياسة
سوريا تعلن دمج جميع الوحدات العسكرية تحت مظلة وزارة الدفاع
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة، اليوم السبت 17 مايو/أيار 2025، عن دمج جميع الوحدات العسكرية في البلاد تحت مظلة وزارة الدفاع، في خطوة وُصفت بأنها تهدف إلى توحيد البنية العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد يعزز من تماسك الدولة وهيبة مؤسساتها. وجاء الإعلان عبر سلسلة منشورات نشرها الوزير على حسابه الرسمي في منصة 'إكس'، حيث حدد مهلة زمنية لا تتجاوز 10 أيام من تاريخ الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم الكامل للمؤسسة العسكرية. وقال اللواء أبو قصرة: 'إلى أبناء سوريا الأحرار، لقد بدأنا بعد تحرير سوريا فوراً بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية'. اقرأ المزيد... غوتيريش: نأمل بحل شامل لأزمة اليمن 18 مايو، 2025 ( 11:20 صباحًا ) أسعار العملات العربية والأجنبية تواصل تراجعها بداية التعاملات 18 مايو، 2025 ( 10:52 صباحًا ) وأضاف الوزير أن هذا 'الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع'، مشيداً بقادة وجنود الوحدات العسكرية على تعاونهم والتزامهم العالي في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ سوريا. وأشار وزير الدفاع إلى أن العمل المؤسساتي هو الأساس في بناء الدولة، مؤكداً على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بوزارة الدفاع خلال المهلة المحددة، لافتاً إلى أن 'أي تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها'. وختم الوزير منشوره بالقول: 'حفظ الله سوريا وشعبها، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد'. يُذكر أن هذه الخطوة تأتي تتويجاً لاتفاق تاريخي تم في 24 ديسمبر/كانون الأول 2024، حيث أعلنت جميع الفصائل العسكرية في سوريا موافقتها على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع، خلال اجتماع رسمي عقد في العاصمة دمشق مع الرئيس أحمد الشرع. وكانت الفصائل السورية قد سيطرت على البلاد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، منهية أكثر من ستة عقود من حكم حزب البعث، و53 عاماً من سيطرة عائلة الأسد، في تحول جذري يشهده المشهد السياسي والعسكري في سوريا.


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
وزير الدفاع السوري يمهل الفصائل المسلحة 10 أيام للاندماج بالجيش
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة، السبت، دمج جميع الوحدات العسكرية في البلاد تحت مظلة وزارة الدفاع، في خطوة تهدف إلى توحيد البنية العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد. جاء ذلك في سلسلة منشورات على حسابه بمنصة "إكس"، حيث حدد مدة أقصاها 10 أيام من تاريخ الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم. وقال أبو قصرة: "إلى أبناء سوريا الأحرار، لقد بدأنا بعد تحرير سوريا فوراً بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية". وأضاف: "هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع". وتابع: "بهذه المناسبة، لا يسعنا إلا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير لقادة وجنود الوحدات العسكرية على تعاونهم المثمر والتزامهم العالي، مستشعرين أهمية المرحلة ومتطلباتها". وأشار إلى أنه انطلاقا من أهمية العمل المؤسساتي، فإننا نشدد على "ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بالوزارة بمدة أقصاها 10 أيام من تاريخ هذا الإعلان، وذلك استكمالاً لجهود التوحيد والتنظيم". وأكد أن "أي تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها"، مختتماً بالقول: "حفظ الله سوريا وشعبها، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد". وفي 24 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اتفقت جميع الفصائل في سوريا مع الرئيس أحمد الشرع، على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع، خلال اجتماع جرى في العاصمة دمشق. وفي 8 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.