logo
#

أحدث الأخبار مع #مروانالشدياق

حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان
حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان

صوت لبنان

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • صوت لبنان

حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان

كتب مروان الشدياق في 'نداء الوطن': في خضم الأزمات الزراعية المتتالية التي ترهق المزارع اللبناني، تطلّ حشرة 'السونا' من جديد، لتضرب موسم القمح في البقاع وسواه، مهدّدة بغرق الموسم في الخسائر، وسط جفاف حادّ، وتراجع غير مسبوق في كميات الإنتاج. وحتّى الآن، لا تزال وزارة الزراعة على موقفها القائم على المراقبة والتريّث، بانتظار 'التوقيت المناسب' للتدخّل. حشرة موسمية… وخطر متكرّر بحسب حديث رئيس تجمّع مزارعي وفلاحي البقاع إبراهيم الترشيشي لـ'نداء الوطن'، فإنّ حشرة 'السونا' ليست جديدة على المشهد الزراعي، بل هي من الحشرات الموسمية التي تعاود الظهور سنوياً في مطلع شهر أيّار، وتبقى في حقول القمح حتّى يباس السنابل في منتصف حزيران. يقول الترشيشي: 'هذه الحشرة تقوم بقضم سيقان القمح وتتغذى عليها، وتُعرف بسرعة تكاثرها، ومن الصعب على المزارع مكافحتها بشكل فردي. فإذا قام أحدهم برشّ حقل معيّن، تنتقل فوراً إلى الحقل المجاور، وما إن يزول مفعول الدواء، حتى تعود إلى الحقل الأول، ولهذا السبب، فإنّ مكافحتها يجب أن تتم بشكل جماعي وسريع، كما اعتدنا في كل عام، بمساعدة الجيش ووزارة الزراعة من خلال رش المبيدات بواسطة الطوافات'. ويتابع الترشيشي محذّراً: 'إنّ الموسم الحالي ليس جيداً أساساً، بل هو ضعيف نتيجة الجفاف وشحّ المياه. وإذا لم يتم التدخّل سريعاً، سنواجه كارثة حقيقية. لذلك، نأمل من وزارة الزراعة أن تبدأ فوراً بعملية المكافحة، خصوصاً وأنّ العلاج معروف والدواء متوفّر. وحسب ما علمت، فلدى وزير الزراعة برنامج قريب للبدء بالمكافحة، ونرجو أن يتمّ تنفيذه بأسرع وقت. إنّ موسم القمح هذا العام لم يسلم من النكبات، لا سيّما أنّ معظم مناطق البقاع لم تحصل على كميات كافية من المياه، والإنتاج لن يتخطّى 30 إلى 35 % من حاجة لبنان السنوية'. وزير الزراعة: نرصد… ولكن لم يحن وقت الرشّ في المقابل، يوضح وزير الزراعة نزار هاني، في اتصال مع 'نداء الوطن'، أنّ الوزارة تتابع بدقّة تحركات الحشرة في كل المناطق، لا سيّما البقاع. ويقول: 'حتى اللحظة، لا يوجد داعٍ للتدخّل. التدخّل لا يكون فور ظهور الحشرة، لأن العلاج هو كيميائي ويُستخدم فقط في الحالات القصوى. نحن بانتظار المعايير العلمية التي تُحدّد توقيت الرشّ'. ويكشف الوزير أنّ درجات الحرارة المرتفعة تسرّع من تكاثر الحشرة، مشيراً إلى أنّ الوزارة تستعدّ لتسلّم أوّل دفعة من المبيدات في مطلع هذا الأسبوع، وأنّ الجيش اللبناني على أهبّة الاستعداد للمشاركة في عملية الرشّ الجوي عند الحاجة. وشدّد الوزير هاني على أنّ فرق الوزارة متواجدة ميدانياً، وأنّ تقارير يومية تَرِد إليه من مختلف المناطق مضيفاً: 'نحن لا نتجاهل نداءات المزارعين، وهم على تواصل دائم مع المعنيّين، ولكن نكرّر: التدخّل سيتمّ حين تتطلّبه الحاجة فعلياً'. موسم القمح بين الكارثة والفرصة من الواضح أنّ موسم القمح لهذا العام يعيش تحت وطأة التهديد، لا من حشرة 'السونا' فحسب، بل من ظروف مناخية وزراعية متفاقمة، ومن سياسة زراعية متأرجحة بين الرصد والمبادرة. وفي وقت يصرخ فيه المزارع مستنجداً بحماية موسمه، تبدو الوزارة مقتنعة بجدوى الانتظار والرقابة، وسط حسابات دقيقة تتعلّق باستخدام العلاج الكيميائي.

حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان
حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان

IM Lebanon

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • IM Lebanon

حشرة 'السونا' تهدّد موسم القمح في لبنان

كتب مروان الشدياق في 'نداء الوطن': في خضم الأزمات الزراعية المتتالية التي ترهق المزارع اللبناني، تطلّ حشرة 'السونا' من جديد، لتضرب موسم القمح في البقاع وسواه، مهدّدة بغرق الموسم في الخسائر، وسط جفاف حادّ، وتراجع غير مسبوق في كميات الإنتاج. وحتّى الآن، لا تزال وزارة الزراعة على موقفها القائم على المراقبة والتريّث، بانتظار 'التوقيت المناسب' للتدخّل. حشرة موسمية… وخطر متكرّر بحسب حديث رئيس تجمّع مزارعي وفلاحي البقاع إبراهيم الترشيشي لـ'نداء الوطن'، فإنّ حشرة 'السونا' ليست جديدة على المشهد الزراعي، بل هي من الحشرات الموسمية التي تعاود الظهور سنوياً في مطلع شهر أيّار، وتبقى في حقول القمح حتّى يباس السنابل في منتصف حزيران. يقول الترشيشي: 'هذه الحشرة تقوم بقضم سيقان القمح وتتغذى عليها، وتُعرف بسرعة تكاثرها، ومن الصعب على المزارع مكافحتها بشكل فردي. فإذا قام أحدهم برشّ حقل معيّن، تنتقل فوراً إلى الحقل المجاور، وما إن يزول مفعول الدواء، حتى تعود إلى الحقل الأول، ولهذا السبب، فإنّ مكافحتها يجب أن تتم بشكل جماعي وسريع، كما اعتدنا في كل عام، بمساعدة الجيش ووزارة الزراعة من خلال رش المبيدات بواسطة الطوافات'. ويتابع الترشيشي محذّراً: 'إنّ الموسم الحالي ليس جيداً أساساً، بل هو ضعيف نتيجة الجفاف وشحّ المياه. وإذا لم يتم التدخّل سريعاً، سنواجه كارثة حقيقية. لذلك، نأمل من وزارة الزراعة أن تبدأ فوراً بعملية المكافحة، خصوصاً وأنّ العلاج معروف والدواء متوفّر. وحسب ما علمت، فلدى وزير الزراعة برنامج قريب للبدء بالمكافحة، ونرجو أن يتمّ تنفيذه بأسرع وقت. إنّ موسم القمح هذا العام لم يسلم من النكبات، لا سيّما أنّ معظم مناطق البقاع لم تحصل على كميات كافية من المياه، والإنتاج لن يتخطّى 30 إلى 35 % من حاجة لبنان السنوية'. وزير الزراعة: نرصد… ولكن لم يحن وقت الرشّ في المقابل، يوضح وزير الزراعة نزار هاني، في اتصال مع 'نداء الوطن'، أنّ الوزارة تتابع بدقّة تحركات الحشرة في كل المناطق، لا سيّما البقاع. ويقول: 'حتى اللحظة، لا يوجد داعٍ للتدخّل. التدخّل لا يكون فور ظهور الحشرة، لأن العلاج هو كيميائي ويُستخدم فقط في الحالات القصوى. نحن بانتظار المعايير العلمية التي تُحدّد توقيت الرشّ'. ويكشف الوزير أنّ درجات الحرارة المرتفعة تسرّع من تكاثر الحشرة، مشيراً إلى أنّ الوزارة تستعدّ لتسلّم أوّل دفعة من المبيدات في مطلع هذا الأسبوع، وأنّ الجيش اللبناني على أهبّة الاستعداد للمشاركة في عملية الرشّ الجوي عند الحاجة. وشدّد الوزير هاني على أنّ فرق الوزارة متواجدة ميدانياً، وأنّ تقارير يومية تَرِد إليه من مختلف المناطق مضيفاً: 'نحن لا نتجاهل نداءات المزارعين، وهم على تواصل دائم مع المعنيّين، ولكن نكرّر: التدخّل سيتمّ حين تتطلّبه الحاجة فعلياً'. من الواضح أنّ موسم القمح لهذا العام يعيش تحت وطأة التهديد، لا من حشرة 'السونا' فحسب، بل من ظروف مناخية وزراعية متفاقمة، ومن سياسة زراعية متأرجحة بين الرصد والمبادرة. وفي وقت يصرخ فيه المزارع مستنجداً بحماية موسمه، تبدو الوزارة مقتنعة بجدوى الانتظار والرقابة، وسط حسابات دقيقة تتعلّق باستخدام العلاج الكيميائي.

الثلوج تتأخر وموسم التزلج في مهبّ التقلّبات المناخية!
الثلوج تتأخر وموسم التزلج في مهبّ التقلّبات المناخية!

صوت لبنان

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • صوت لبنان

الثلوج تتأخر وموسم التزلج في مهبّ التقلّبات المناخية!

كتب مروان الشدياق في 'نداء الوطن': شهد لبنان خلال شهر كانون الثاني طقساً ربيعياً غير معتاد، إذ غابت الثلوج عن المرتفعات، ما هدد موسم التزلج الذي ينتظره آلاف اللبنانيين والمغتربين سنوياً. هذا التغيّر المناخي غير المسبوق أثار قلق القيمين على محطات التزلج والعاملين في القطاع السياحي، الذين يعتمدون بشكل أساسي على الموسم الشتوي لإنعاش الحركة الاقتصادية. مخاوف في 'الأرز' و 'المزار' مدير محطة التزلج في 'الأرز' إيلي فخري أكد لصحيفة 'نداء الوطن' أن شهر كانون الثاني شكّل خطراً كبيراً على موسم التزلج، حيث كادت جبال الأرز أن تعود إلى لونها البني بعدما ذاب الثلج عنها بشكل شبه كامل. وأوضح أن المحطة كانت في حالة ترقب شديد انتظاراً لعودة الثلوج، مشيراً إلى أن المحطة ستعيد فتح أبوابها اليوم مع عودة المنخفض الجوي الذي بدأ بتغطية الجبال بالثلوج. وأضاف فخري أن المحطة تواجه تحدياً إضافياً يتمثل في التحقيق المفتوح بشأن قطع كابل 'التلسياج' الأساسي، وهو أمر يعوق عمل المحطة بشكل جزئي. وناشد المعنيين عبر 'نداء الوطن' الإسراع في إنهاء التحقيق، ما يسمح بعودة الأمور إلى طبيعتها في أقرب وقت. أما في 'المزار'، فقد تحدث شربل سلامة، أحد مؤسسي مدارس التزلج في المنطقة، عن الضرر الاقتصادي الناتج عن التأخر في بدء الموسم. وأكد أن مئات العائلات اللبنانية تعتمد على موسم التزلج كمصدر رزق، وأن المقارنة مع العام الفائت الذي شهد موسماً طويلاً امتد حتى شهر نيسان تُظهر بوضوح حجم الخسائر التي لحقت بالقطاع هذا العام. وأوضح سلامة أن المحطات الأساسية لم تتمكن من استقبال المتزلجين حتى الآن، باستثناء المحطات المرتفعة جداً، حيث لم تكن الثلوج كافية في المحطات المنخفضة لجعلها آمنة. الأرصاد الجوية: عودة الثلوج تدريجاً من جهتها، أكدت رئيسة قسم التقديرات العليا في مصلحة الأرصاد الجوية جوسلين أبو فارس أن لبنان شهد خلال اليومين الماضيين أول تساقط للثلوج تحت ارتفاع 1000 متر عن سطح البحر، إذ وصلت الثلوج إلى ارتفاع 700 متر في المناطق الشمالية و800 متر في جرود منطقة كسروان، مع سماكة بلغت 70 سم في بعض المناطق الشمالية. وأوضحت أبو فارس أن المنخفض الجوي الذي أثّر على لبنان استمر حتى فجر اليوم، وجلب معه تساقطاً خفيفاً ومتقطعاً للثلوج، فيما يتوقع أن يتأثر لبنان بمنخفض جوي آخر قريباً، سيؤدي إلى مزيد من التراكمات الثلجية، خصوصاً على ارتفاع 1200 متر وما فوق. وأضافت أن التحضيرات لموسم التزلج يمكن أن تبدأ الآن، حيث تشير التوقعات إلى وصول منخفض آخر نهاية الأسبوع المقبل، مع استمرار انخفاض درجات الحرارة، ما يحافظ على الثلوج من الذوبان السريع. أمل بعودة الموسم رغم المخاوف التي سادت طوال شهر كانون الثاني، يبدو أن الأجواء الشتوية عادت أخيراً إلى لبنان، ما يمنح الأمل بعودة موسم التزلج المنتظر. ومع استمرار البرد، تبقى الثلوج ثابتة على المرتفعات، مما يعزز فرص انطلاق الموسم وتأمين مورد رزق أساسي للعاملين في القطاع السياحي الشتوي. ويبقى السؤال الأهم: هل ستكفي هذه الثلوج لتعويض ما فات؟ أم أن التقلبات المناخية ستبقى تلقي بظلالها على أحد أهم المواسم السياحية في لبنان؟ الأيام المقبلة وحدها ستكشف الجواب.

بعد شتاء متأخر.. لبنان ينتظر عودة موسم التزلج
بعد شتاء متأخر.. لبنان ينتظر عودة موسم التزلج

IM Lebanon

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • IM Lebanon

بعد شتاء متأخر.. لبنان ينتظر عودة موسم التزلج

كتب مروان الشدياق في 'نداء الوطن': شهد لبنان خلال شهر كانون الثاني طقساً ربيعياً غير معتاد، إذ غابت الثلوج عن المرتفعات، ما هدد موسم التزلج الذي ينتظره آلاف اللبنانيين والمغتربين سنوياً. هذا التغيّر المناخي غير المسبوق أثار قلق القيمين على محطات التزلج والعاملين في القطاع السياحي، الذين يعتمدون بشكل أساسي على الموسم الشتوي لإنعاش الحركة الاقتصادية. مخاوف في 'الأرز' و 'المزار' مدير محطة التزلج في 'الأرز' إيلي فخري أكد لصحيفة 'نداء الوطن' أن شهر كانون الثاني شكّل خطراً كبيراً على موسم التزلج، حيث كادت جبال الأرز أن تعود إلى لونها البني بعدما ذاب الثلج عنها بشكل شبه كامل. وأوضح أن المحطة كانت في حالة ترقب شديد انتظاراً لعودة الثلوج، مشيراً إلى أن المحطة ستعيد فتح أبوابها اليوم مع عودة المنخفض الجوي الذي بدأ بتغطية الجبال بالثلوج. وأضاف فخري أن المحطة تواجه تحدياً إضافياً يتمثل في التحقيق المفتوح بشأن قطع كابل 'التلسياج' الأساسي، وهو أمر يعوق عمل المحطة بشكل جزئي. وناشد المعنيين عبر 'نداء الوطن' الإسراع في إنهاء التحقيق، ما يسمح بعودة الأمور إلى طبيعتها في أقرب وقت. أما في 'المزار'، فقد تحدث شربل سلامة، أحد مؤسسي مدارس التزلج في المنطقة، عن الضرر الاقتصادي الناتج عن التأخر في بدء الموسم. وأكد أن مئات العائلات اللبنانية تعتمد على موسم التزلج كمصدر رزق، وأن المقارنة مع العام الفائت الذي شهد موسماً طويلاً امتد حتى شهر نيسان تُظهر بوضوح حجم الخسائر التي لحقت بالقطاع هذا العام. وأوضح سلامة أن المحطات الأساسية لم تتمكن من استقبال المتزلجين حتى الآن، باستثناء المحطات المرتفعة جداً، حيث لم تكن الثلوج كافية في المحطات المنخفضة لجعلها آمنة. الأرصاد الجوية: عودة الثلوج تدريجاً من جهتها، أكدت رئيسة قسم التقديرات العليا في مصلحة الأرصاد الجوية جوسلين أبو فارس أن لبنان شهد خلال اليومين الماضيين أول تساقط للثلوج تحت ارتفاع 1000 متر عن سطح البحر، إذ وصلت الثلوج إلى ارتفاع 700 متر في المناطق الشمالية و800 متر في جرود منطقة كسروان، مع سماكة بلغت 70 سم في بعض المناطق الشمالية. وأوضحت أبو فارس أن المنخفض الجوي الذي أثّر على لبنان استمر حتى فجر اليوم، وجلب معه تساقطاً خفيفاً ومتقطعاً للثلوج، فيما يتوقع أن يتأثر لبنان بمنخفض جوي آخر قريباً، سيؤدي إلى مزيد من التراكمات الثلجية، خصوصاً على ارتفاع 1200 متر وما فوق. وأضافت أن التحضيرات لموسم التزلج يمكن أن تبدأ الآن، حيث تشير التوقعات إلى وصول منخفض آخر نهاية الأسبوع المقبل، مع استمرار انخفاض درجات الحرارة، ما يحافظ على الثلوج من الذوبان السريع. أمل بعودة الموسم رغم المخاوف التي سادت طوال شهر كانون الثاني، يبدو أن الأجواء الشتوية عادت أخيراً إلى لبنان، ما يمنح الأمل بعودة موسم التزلج المنتظر. ومع استمرار البرد، تبقى الثلوج ثابتة على المرتفعات، مما يعزز فرص انطلاق الموسم وتأمين مورد رزق أساسي للعاملين في القطاع السياحي الشتوي. ويبقى السؤال الأهم: هل ستكفي هذه الثلوج لتعويض ما فات؟ أم أن التقلبات المناخية ستبقى تلقي بظلالها على أحد أهم المواسم السياحية في لبنان؟ الأيام المقبلة وحدها ستكشف الجواب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store