أحدث الأخبار مع #مروانكنفانى
الدولة الاخبارية
منذ 8 ساعات
- رياضة
- الدولة الاخبارية
مروان كنفانى حارس الأهلى الأسبق يحتفل بعيد ميلاده الـ87 اليوم
السبت، 24 مايو 2025 09:19 صـ بتوقيت القاهرة يحتفل الفلسطينى مروان كنفانى حارس مرمى النادى الأهلى الأسبق، اليوم السبت بعيد ميلاده الـ87 فهو من مواليد 24 مايو 1938 بفلسطين، ثم مروان للأهلى فى وجود الحارسين الكبيرين عبدالجليل حميدة والموهوب عادل هيكل، وعلى الرغم من منافسته للأخير فإنه كان صديقا مقربا له. ظهر مروان بمستوى طيب مع الأهلى فى أول موسم له عام 61، وحقق مع الفريق بطولة الدورى وبطولة كأس مصر، وكذلك كأس الوحدة بين مصر وسوريا. كان مروان كنفانى أحد أشهر نجوم مباريات القمة بين الأهلى والزمالك، خاصة أنه كان قاسما مشتركا فى بعض الأحداث الساخنة، منها مباراة عام 66، ومباراة عام 71 الشهيرة. وكشف مروان كنفانى عن بداية رحلته مع النادى الأهلى، وكواليس دخوله للمرة الأولى للنادى الأهلى قائلا، "كنت ألعب للنادى الأهلى السورى بدمشق، وكنت فى منتخب المدارس، ومنتخب سوريا، كنا نسافر للعب فى مصر، وعند دخولى الجيش، كنا نلعب مع الجيش الثانى فى مصر، وفى ذلك الوقت تم اكتشافى من مسئولى النادى الأهلى وطلبوا منى بعد إنهاء الخدمة بالجيش الحضور للقاهرة للتعاقد معي، وكان ذلك وقت الوحدة العربية بين مصر وسوريا". وأضاف "بعد إنهاء خدمتى سافرت بالفعل إلى مصر، أول من استقبلنى فى الأهلى كان الكابتن عادل هيكل، وكان أول من رشحنى للانضمام، وتحدث عنى طوال هذه الفترة الراحل عبده البقال الذى تعاقد مع جميع لاعبى هذا الجيل، وسافر لنا فى دمشق وتقابل مع والدى، وكان شرط والدى الوحيد أن أكمل تعليمى وأحصل على شهادتى الجامعية، وحضرت للأهلى أول مرة فى شهر أبريل 1961، وكان الاهلى يمتلك فريقًا أسطوريًا مثل صالح سليم، وفاروق الضظوي، وطلعت عبدالحميد، وسعيد أبو النور، وميمى عبدالحميد، وميمى الشربيني، ومحمود الجوهري، وطه إسماعيل، وعزت أبو الروس، وأحمد زايد، وفاروق تركي، ومحمود السايس، وريعو، وعلوى مطر". وتابع: البطولات في هذه الفترة كانت تقتصر على الدوري والكأس، ولا وجود للمنافسات الأفريقية وقتها، وأشار إلى أن النادي الأهلي في ذلك الوقت كان في مقر الجزيرة، وكانت مدرجات المعلب "مختار التتش حاليا" من الخشب، مؤكدًا أنه في الوقت الحالي أصبح الأهلي مؤسسة اجتماعية عالمية. وكشف مرون كنفاني عن أصعب ما كان يواجه نجوم جيله وهو التعليم بجانب كرة القدم، مؤكدًا صعوبة المعيشة في ذلك الوقت مضيفاً "كنت دئمًا أفكر أنني سأعتزل الكرة في يوم من الأيام، وكان السؤال الذي كان يطاردني في ذلك الوقت هو لو لم أكون متعلمًا بعد نهاية مشواري مع الأهلي وكرة القدم، فكيف سيكون شكل مستقبلي، خاصة أنني كنت لا أفكر في العمل في الإدارة أو التدريب بعد الكرة لهذا ركزت في التعليم واتجهت بعد ذلك للمجال السياسي والكفاح في القضية الفلسطينية، وأود أن أؤكد أنه بعد مرور سنوات طويلة على ارتباطى بالأهلى أنني أشعر بالامتنان لهذا النادى العريق وفخور ب انتماء إليه.
اليوم السابع
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
حكاية حارس.. مروان كنفانى.. حارس الأهلى الأسبق والبرلمانى الفلسطينى
نتناول خلال شهر رمضان قصص و حكايات حراس المرمى الكبار الذين أثروا فى حياتنا الكروية، وأصبحوا أساطير كروية، نظرا للأرقام القياسية التى خاضوا بها مبارياتهم، سواء مع أنديتهم أو مع المنتخب الوطنى. ونتحدث اليوم عن مروان كنفانى حارس مرمى الأهلى الأسبق . المولد : وُلد في 24 مايو 1938 في يافا الفلسطينية بدايته مع الأهلى : انضم للأهلى عام 1961 وحقق مع الفريق بطولة الدورى وبطولة كأس مصر، وكذلك كأس الوحدة بين مصر وسوريا. كان مروان كنفانى أحد أشهر نجوم مباريات القمة بين الأهلى والزمالك، خاصة أنه كان قاسما مشتركا فى بعض الأحداث الساخنة، منها مباراة عام 66، ومباراة عام 71 الشهيرة. مشاركته مع الأهلى : كشف مروان كنفانى عن بداية رحلته مع النادى الأهلى، وكواليس دخوله للمرة الأولى للنادى الأهلى قائلا، "كنت ألعب للنادى الأهلى السورى بدمشق، وكنت فى منتخب المدارس، ومنتخب سوريا، كنا نسافر للعب فى مصر، وعند دخولى الجيش، كنا نلعب مع الجيش الثانى فى مصر، وفى ذلك الوقت تم اكتشافي من مسئولي الأهلي وطلبوا منى بعد إنهاء الخدمة بالجيش الحضور للقاهرة للتعاقد معي، وكان ذلك وقت الوحدة العربية بين مصر وسوريا". بعد إنهاء الخدمة العسكرية سافر كنفانى إلى مصر، أول من استقبله فى الأهلى كان عادل هيكل حارس مرمى الفريق الأحمر وقتها، وكان أول من رشحه للإنضمام، وتحدث عنه طوال هذه الفترة الراحل عبده البقال الذى تعاقد مع جميع لاعبى هذا الجيل، وسافر إلى دمشق وتقابل مع والد مروان كنفانى، وكان شرط والد اللاعب الوحيد أن يكمل تعليمه ويحصل على شهادته الجامعية، وحضر للأهلى أول مرة فى شهر أبريل 1961 . عقب الإعتزال : بعد اعتزال كرة القدم ابتعد مروان كنفانى عن العمل فى الرياضة واتجه للعمل فى القضية الفلسطينية حيث كان عضوًا في المجلس التشريعي الفلسطيني الأول بين عامي 1996 و2005، بعدما ترشح في الانتخابات العامة الفلسطينية عام 1996 بصفة مستقل .
