أحدث الأخبار مع #مروةالعقروبي،


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
إطلاق المرحلة الثالثة من «خزانة الحكمة»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إطلاق المرحلة الثالثة من «خزانة الحكمة» - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 11:38 مساءً الشارقة: «الخليج» أطلق «بيت الحكمة» بالشارقة، المرحلة الثالثة من مشروعه المعرفي «خزانة الحكمة»، بالتعاون مع شركة «أرادَ» للتطوير العقاري، في مكتبة «نِست أرادَ» الواقعة ضمن مجمع «نِست» السكني المخصص للطلاب في منطقة الجادة، لإثراء المحتوى المعرفي المتاح للطلاب والأكاديميين بالقرب من المدينة الجامعية بالشارقة ودعم مسيرتهم التعليمية والبحثية. وأكد الحفل الرسمي الذي أقيم بحضور مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لبيت الحكمة وأميت أرورا الرئيس، التنفيذي للعمليات رئيس قسم الضيافة والترفيه في «أرادَ»، أهمية المشروع في دعم التعلم المستمر وتمكين الطلبة والباحثين من الوصول إلى مصادر المعرفة المتنوعة.


البيان
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«كان ياما كان» تنثر قصص الأمل في مكتبات خمس مدارس مغربية
وزعت مبادرة «كان ياما كان» التابعة للمجلس الإماراتي لكتب اليافعين خمس مكتبات مصغّرة على عدد من المدارس المغربية بالتعاون مع المجلس المغربي لكتب اليافعين بإجمالي 1000 كتاب باللغة العربية للأطفال واليافعين، في إطار حرص المجلس على تمكين الأطفال من الوصول إلى مصادر معرفية تواكب احتياجاتهم وتنمّي مهاراتهم. وشملت المبادرة خمس مدارس في مناطق مختلفة من المغرب، حيث جرى تجهيز كل مكتبة بـ200 نسخة من الكتب عالية الجودة تم اختيارها بعناية لتناسب مختلف الفئات العمرية من الأطفال واليافعين، وتضمنت الكتب موضوعات في الأدب والعلوم والتنمية الذاتية وقصصاً خيالية وتربوية تُعزز القيم الإنسانية وتلهم الأطفال للتفكير النقدي والاستكشاف والإبداع. وخلال تواجد وفد المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في المدارس التي شملتها المبادرة تم تنظيم ورش قرائية تفاعلية وجلسات لسرد القصص بالتعاون مع مختصين في أدب الطفل بهدف توفير بيئة محفّزة للقراءة داخل المدرسة وتشجيع الطلاب على التفاعل مع الكتاب وتنمية مهاراتهم اللغوية والتواصلية. وشهدت هذه الجلسات تفاعلاً واسعاً من الأطفال والمعلمين الذين عبّروا عن سعادتهم بوجود مكتبات تتضمن أحدث وأفضل الكتب والقصص العربية. وقالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين: جاء تنفيذ هذه المبادرة مرة أخرى في المغرب إيماناً منا بأن كل كتاب يُمنح لطفل هو بذرة تُزرع في أرض خصبة وتوزيع هذه المكتبات ليس مشروعاً مؤقتاً بل هو التزام طويل الأمد نحو بناء أجيال قارئة وواعية. فالكتب تفتح أمام الأطفال نوافذ على عوالم جديدة من الخيال والمعرفة والأمل، وقد سعينا من خلال المبادرة إلى توفير كتب تحاكي اهتمامات الطفل العربي وتُعزز ارتباطه بهويته ولغته مع الانفتاح على ثقافات أخرى بطريقة إيجابية وآمنة. وأضافت تشكّل الشراكة البنّاءة مع المجلس المغربي لكتب اليافعين في تنفيذ هذه المبادرة نموذجاً ملهماً للتعاون العربي في قطاع أدب الطفل وتشجيع القراءة ونتطلّع لأن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات أكبر تشمل دولاً أخرى في المنطقة والعالم، فالثقافة يجب أن تكون جسراً دائماً بين الشعوب والاستثمار في الطفل القارئ هو استثمار في مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً وإنسانية. وتُعد هذه المبادرة امتداداً لمشاريع سابقة نفّذها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في المملكة المغربية، حيث قامت مبادرة «كان ياما كان» في نوفمبر 2023 خلال مشاركتها في المعرض الدولي لكتاب الطفل والشباب بالدار البيضاء بتوزيع 1000 كتاب على طلاب مدرسة «مولاي إسماعيل» في مدينة صفرو وهدفت زيارة هذه المدرسة إلى دعم الأطفال في المناطق البعيدة بكتب مختارة بعناية تخاطب عقولهم ومشاعرهم وتمنحهم فرصة للاستمتاع والتعلّم في آنٍ واحد. ويحرص القائمون على مبادرة «كان ياما كان» على اختيار الكتب بعناية فائقة بحيث تكون ذات محتوى غني ومتنوع من حيث الموضوعات والأساليب ومناسبة لعمر الطفل وثقافته، وتضم المكتبات المتنقلة التي يتم توزيعها كتباً تراعي التنوع الثقافي وتوفر محتوى يُعزز التفكير النقدي والانفتاح على الآخر دون التفريط بالهوية والخصوصية وتسهم في ذات الوقت في إثراء معلومات الطفل وتنمية خياله وفكره وتجعله أكثر إقبالاً واهتماماً على القراءة.


الشارقة 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
مبادرة "كان ياما كان" تنثر قصص الأمل في مكتبات خمس مدارس مغربية
الشارقة 24: أعلنت مبادرة "كان ياما كان"، التابعة للمجلس الإماراتي لكتب اليافعين، توزيع خمس مكتبات مصغّرة على عدد من المدارس المغربية، بالتعاون مع المجلس المغربي لكتب اليافعين، وبإجمالي 1000 كتاب باللغة العربية للأطفال واليافعين، في إطار حرص المجلس، على تمكين الأطفال من الوصول إلى مصادر معرفية، تواكب احتياجاتهم وتنمّي مهاراتهم . تجهيز كل مكتبة بـ200 نسخة من الكتب وشملت المبادرة، خمس مدارس في مناطق مختلفة من المغرب، حيث جرى تجهيز كل مكتبة بـ200 نسخة من الكتب عالية الجودة، تم اختيارها بعناية لتناسب مختلف الفئات العمرية من الأطفال واليافعين، وتضمنت الكتب موضوعات في الأدب، والعلوم، والتنمية الذاتية، وقصصاً خيالية وتربوية تُعزز القيم الإنسانية، وتلهم الأطفال للتفكير النقدي، والاستكشاف، والإبداع . ورش قرائية تفاعلية وجلسات لسرد القصص وخلال تواجد وفد المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في المدارس التي شملتها المبادرة، تم تنظيم ورش قرائية تفاعلية وجلسات لسرد القصص بالتعاون مع مختصين في أدب الطفل، بهدف توفير بيئة محفّزة للقراءة داخل المدرسة، وتشجيع الطلاب على التفاعل مع الكتاب، وتنمية مهاراتهم اللغوية والتواصلية. وشهدت هذه الجلسات، تفاعلاً واسعاً من الأطفال والمعلمين، الذين عبّروا عن سعادتهم بوجود مكتبات تتضمن أحدث وأفضل الكتب والقصص العربية . بذرة تُزرع في أرض خصبة وأوضحت مروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، أن تنفيذ هذه المبادرة مرة أخرى في المغرب، جاء إيماناً منا بأن كل كتاب يُمنح لطفل هو بذرة تُزرع في أرض خصبة، وتوزيع هذه المكتبات ليس مشروعاً مؤقتاً، بل هو التزام طويل الأمد نحو بناء أجيال قارئة وواعية، فالكتب تفتح أمام الأطفال نوافذ على عوالم جديدة من الخيال والمعرفة والأمل، وقد سعينا من خلال المبادرة إلى توفير كتب تحاكي اهتمامات الطفل العربي، وتُعزز ارتباطه بهويته ولغته، مع الانفتاح على ثقافات أخرى بطريقة إيجابية وآمنة. نموذج ملهم وأضافت العقروبي، تشكّل الشراكة البنّاءة مع المجلس المغربي لكتب اليافعين في تنفيذ هذه المبادرة، نموذجاً ملهماً للتعاون العربي في قطاع أدب الطفل وتشجيع القراءة، ونتطلّع لأن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات أكبر تشمل دولاً أخرى في المنطقة والعالم، فالثقافة يجب أن تكون جسراً دائماً بين الشعوب، والاستثمار في الطفل القارئ هو استثمار في مستقبل أكثر إشراقاً، واستقراراً، وإنسانية. امتداد لمشاريع سابقة وتُعد هذه المبادرة، امتداداً لمشاريع سابقة نفّذها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في المملكة المغربية، حيث قامت مبادرة "كان ياما كان" في نوفمبر 2023، خلال مشاركتها في المعرض الدولي لكتاب الطفل والشباب بالدار البيضاء، بتوزيع 1000 كتاب على طلاب مدرسة "مولاي إسماعيل" في مدينة صفرو، وقد هدفت زيارة هذه المدرسة إلى دعم الأطفال في المناطق البعيدة بكتب مختارة بعناية، تخاطب عقولهم ومشاعرهم، وتمنحهم فرصة للاستمتاع والتعلّم في آنٍ واحد . اختيار الكتب بعناية فائقة ويحرص القائمون على مبادرة "كان ياما كان"، على اختيار الكتب بعناية فائقة، بحيث تكون ذات محتوىً غنياً ومتنوعاً من حيث الموضوعات والأساليب، ومناسبة لعمر الطفل وثقافته. وتضم المكتبات المتنقلة، التي يتم توزيعها كتباً تراعي التنوع الثقافي، وتوفر محتوىً يُعزز التفكير النقدي، والانفتاح على الآخر، دون التفريط بالهوية والخصوصية، وفي نفس الوقت، تسهم في إثراء معلومات الطفل وتنمية خياله وفكره، وتجعله أكثر إقبالاً واهتماماً على القراءة . توزيع 15.000 كتاب منذ 2015 ونجحت "كان ياما كان" منذ انطلاقتها في عام 2015 في توزيع أكثر من 15.000 كتاب في عدد من الدول من بينها الأردن، ولبنان، والهند، وإيطاليا، وغيرها، مستهدفة الأطفال في المناطق التي تعاني من أزمات إنسانية أو نقص في الموارد التعليمية، إلى جانب مخيمات وتجمعات اللاجئين، وذلك تماشياً مع رؤيتها في أن بناء مستقبل أفضل يبدأ من الكتاب، وأن كل مكتبة تُفتتح هي نافذة أمل لأطفال يبحثون عن الحلم والمعرفة .


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تطلق نسختها السابعة عشرة
أطلقت الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند»، والتي ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، نسختها السابعة عشرة والموقع الإلكتروني الجديد للجائزة، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل. وكشفت الجائزة في دورتها الجديدة عن الفئة المتغيّرة لهذا العام، والتي تركز على «الكتب الواقعية» أو «غير الخيالية»، في خطوة تهدف إلى تشجيع الإنتاج الأدبي الذي يعكس تجارب الحياة، ويحفّز الأطفال اليافعين على التفكير النقدي والاستكشاف إلى جانب الفئات الأربعة الأخرى وهي: «الطفولة المبكرة»، و«الكتاب المصور»، و«كتاب ذو فصول»، و«كتاب اليافعين». وقالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس: «نحتفي بإطلاق النسخة السابعة عشرة من الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند» بروح جديدة وطموح أكبر، في ظل الاسم الجديد الذي يعكس هويتها العالمية ودورها الريادي في تطوير أدب الطفل العربي، حيث أصبحت الجائزة على مدى السنوات الماضية رافداً أساسياً في إثراء المكتبة العربية بأعمال نوعية، وهي اليوم تدخل مرحلة جديدة تسعى من خلالها إلى تعزيز تأثيرها، وتوسيع شبكة المشاركين من مختلف الدول والذين يقدّمون إصدارات باللغة العربية مخصصة للأطفال واليافعين». وأضافت:«ندعو جميع الكُتّاب والناشرين إلى تقديم مشاركاتهم التي تدمج بين الإبداع والوعي، وتسهم في صناعة جيل قارئ ومفكر، بلغة عربية سليمة وجودة عالية». وقال محمد العميمي، المدير العام بالوكالة - الإمارات الشمالية، في شركة «إي آند الإمارات»: «فخورون بمواصلة دعمنا للجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند». وأسهمت الجائزة على مدار السنوات الماضية في إطلاق طاقات مئات المبدعين العرب، وتحفيز دور النشر على تقديم إصدارات متميّزة، أسهمت في رفد المكتبة العربية بعناوين ثرية بمضمونها وشكلها نجحت في جذب الطفل العربي إلى القراءة». دعت الجائزة صُنّاع كتب الأطفال واليافعين باللغة العربية من مؤلفين ورسامين وناشرين في جميع أنحاء العالم إلى التقدُّم بأعمالهم، حتى موعد أقصاه 31 أغسطس المقبل. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تُقسم بالتساوي بين المؤلفين والرسامين والناشرين، مع تخصيص 300 ألف درهم لبرامج تدريبية متخصصة ضمن «ورشة». وتشترط الجائزة أن تكون الأعمال أصلية، ومكتوبة باللغة العربية، وغير مخالفة لحقوق الملكية الفكرية أو النشر، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمسة الماضية، وألا تكون حاصلة على جوائز أخرى. ولا تقبل الجائزة الكتب التعليمية أو المدرسية أو العلمية أو السلاسل أو الكتب الإلكترونية أو المسموعة. وخُصصت فئة «الطفولة المبكرة» لكتب الأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، ويقدِّم الناشر خمسة كتب بحد أقصى في هذه الفئة، أما فئة «اليافعين» (13-18 عاماً) فتستهدف الكتب الروائية والواقعية والخيالية الموجهة لليافعين، ويمكن للناشر تقديم عدد غير محدود من الكتب في هذه الفئة، شرط أن تكون مميّزة وجديدة أو معدّلة، كما ينبغي أن تحتوي الكتب على قصة، وحوار، وحبكة جذّابة، وشخصيات متطورة. ويمكن للمشاركين في فئة «الكتاب المصوّر» (5-9 أعوام) تقديم خمسة كتب بحد أقصى، فيما تركز فئة «كتاب ذو فصول» (9-12 عاماً) على رواية القصة عن طريق النثر بدلاً من الصور، ويمكن للناشر تقديم عدد غير محدود من الكتب في هذه الفئة، شرط أن تكون مميّزة وجديدة أو معدّلة. وتستهدف الفئة الجديدة الكتب الواقعية أو غير الخيالية (حتى 18 عاماً) المخصصة للأطفال واليافعين، ويجوز للناشرين تقديم أي عدد من الكتب يرغبون فيه لهذه الفئة. وعلى الراغبين في المشاركة إرسال نسخ مصوَّرة من إصداراتهم من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بالجائزة مع كتابة اسم صاحب الطلب، ويجب تقديم المشاركات من دار نشر مسجلة رسمياً، ولا يُسمح بإعادة تقديم كتب سابقة، وتحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة، أو استبعاد أي عمل غير مطابق للشروط، ولا يجوز الطعن في قراراتها، وسيتمُ الإعلان عن الفائزين وتكريمهم خلال افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025.


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تطلق نسختها السابعة عشرة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تطلق نسختها السابعة عشرة - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 04:33 مساءً أطلقت الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند»، والتي ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، نسختها السابعة عشرة والموقع الإلكتروني الجديد للجائزة، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل. وكشفت الجائزة في دورتها الجديدة عن الفئة المتغيّرة لهذا العام، والتي تركز على «الكتب الواقعية» أو «غير الخيالية»، في خطوة تهدف إلى تشجيع الإنتاج الأدبي الذي يعكس تجارب الحياة، ويحفّز الأطفال اليافعين على التفكير النقدي والاستكشاف إلى جانب الفئات الأربعة الأخرى وهي: «الطفولة المبكرة»، و«الكتاب المصور»، و«كتاب ذو فصول»، و«كتاب اليافعين». وقالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس: «نحتفي بإطلاق النسخة السابعة عشرة من الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند» بروح جديدة وطموح أكبر، في ظل الاسم الجديد الذي يعكس هويتها العالمية ودورها الريادي في تطوير أدب الطفل العربي، حيث أصبحت الجائزة على مدى السنوات الماضية رافداً أساسياً في إثراء المكتبة العربية بأعمال نوعية، وهي اليوم تدخل مرحلة جديدة تسعى من خلالها إلى تعزيز تأثيرها، وتوسيع شبكة المشاركين من مختلف الدول والذين يقدّمون إصدارات باللغة العربية مخصصة للأطفال واليافعين». وأضافت:«ندعو جميع الكُتّاب والناشرين إلى تقديم مشاركاتهم التي تدمج بين الإبداع والوعي، وتسهم في صناعة جيل قارئ ومفكر، بلغة عربية سليمة وجودة عالية». وقال محمد العميمي، المدير العام بالوكالة - الإمارات الشمالية، في شركة «إي آند الإمارات»: «فخورون بمواصلة دعمنا للجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من «إي آند». وأسهمت الجائزة على مدار السنوات الماضية في إطلاق طاقات مئات المبدعين العرب، وتحفيز دور النشر على تقديم إصدارات متميّزة، أسهمت في رفد المكتبة العربية بعناوين ثرية بمضمونها وشكلها نجحت في جذب الطفل العربي إلى القراءة». شروط وجوائز دعت الجائزة صُنّاع كتب الأطفال واليافعين باللغة العربية من مؤلفين ورسامين وناشرين في جميع أنحاء العالم إلى التقدُّم بأعمالهم، حتى موعد أقصاه 31 أغسطس المقبل. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تُقسم بالتساوي بين المؤلفين والرسامين والناشرين، مع تخصيص 300 ألف درهم لبرامج تدريبية متخصصة ضمن «ورشة». وتشترط الجائزة أن تكون الأعمال أصلية، ومكتوبة باللغة العربية، وغير مخالفة لحقوق الملكية الفكرية أو النشر، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمسة الماضية، وألا تكون حاصلة على جوائز أخرى. ولا تقبل الجائزة الكتب التعليمية أو المدرسية أو العلمية أو السلاسل أو الكتب الإلكترونية أو المسموعة. وخُصصت فئة «الطفولة المبكرة» لكتب الأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، ويقدِّم الناشر خمسة كتب بحد أقصى في هذه الفئة، أما فئة «اليافعين» (13-18 عاماً) فتستهدف الكتب الروائية والواقعية والخيالية الموجهة لليافعين، ويمكن للناشر تقديم عدد غير محدود من الكتب في هذه الفئة، شرط أن تكون مميّزة وجديدة أو معدّلة، كما ينبغي أن تحتوي الكتب على قصة، وحوار، وحبكة جذّابة، وشخصيات متطورة. ويمكن للمشاركين في فئة «الكتاب المصوّر» (5-9 أعوام) تقديم خمسة كتب بحد أقصى، فيما تركز فئة «كتاب ذو فصول» (9-12 عاماً) على رواية القصة عن طريق النثر بدلاً من الصور، ويمكن للناشر تقديم عدد غير محدود من الكتب في هذه الفئة، شرط أن تكون مميّزة وجديدة أو معدّلة. وتستهدف الفئة الجديدة الكتب الواقعية أو غير الخيالية (حتى 18 عاماً) المخصصة للأطفال واليافعين، ويجوز للناشرين تقديم أي عدد من الكتب يرغبون فيه لهذه الفئة. وعلى الراغبين في المشاركة إرسال نسخ مصوَّرة من إصداراتهم من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بالجائزة مع كتابة اسم صاحب الطلب، ويجب تقديم المشاركات من دار نشر مسجلة رسمياً، ولا يُسمح بإعادة تقديم كتب سابقة، وتحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة، أو استبعاد أي عمل غير مطابق للشروط، ولا يجوز الطعن في قراراتها، وسيتمُ الإعلان عن الفائزين وتكريمهم خلال افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025.