أحدث الأخبار مع #مريدي


الطريق
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الطريق
أبناء الطرق الصوفية يحتفلون بالليلة الختامية لمولد رجبية 'السيد البدوي' في طنطا
الجمعة، 18 أبريل 2025 10:05 صـ بتوقيت القاهرة شهدت مدينة طنطا مساء الخميس أجواء روحانية مميزة، حيث احتشد الآلاف من مريدي ومحبي الطرق الصوفية للاحتفال بالليلة الختامية لمولد السيد البدوي الرجبي، والمعروف بين أبناء الصوفية بـ"المولد الصغير"، في محيط المسجد الأحمدي وساحاته. وامتلأت بعض الشوارع المحيطة بالساحة الأحمدية بالسرادقات وحلقات الذكر، التي أُقيمت بمشاركة عدد من المنشدين الدينيين، وسط حضور مكثف من الزوار والمريدين الذين توافدوا من مختلف المحافظات. وشهدت الاحتفالات تواجداً أمنياً مكثفاً لتأمين المواطنين وضمان انسيابية الحركة المرورية. وفي سياق متصل، نظّمت الطريقة القصبية والطريقة الجازولية أمسية دينية متميزة بمقر الطريقة القصبية بطنطا، تناولت مجموعة من التواشيح والمدائح النبوية، إضافة إلى حلقات ذكر ودروس دينية، بحضور نخبة من رموز الطرق الصوفية، إلى جانب عدد من مشايخ الطرق الصوفية ومسؤوليها. ويُذكر أن احتفالية "الرجبية" تعود أصولها إلى الشيخ محمد الرجبى، أحد مريدي السيد البدوي، والذي درج على إقامة موائد الطعام وحلقات الذكر خلال زيارته السنوية، ما دفع الصوفية إلى اعتمادها كواحدة من المناسبات السنوية الصغيرة للاحتفال بالعارف بالله السيد أحمد البدوي.


الأسبوع
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
الآلاف يحتفلون بالليلة الختامية لمولد السيد البدوي الرجبي بطنطا
جانب من الاحتفال محمد عوف شهدت مدينة طنطا مساء الخميس أجواء روحانية مميزة، حيث احتشد الآلاف من مريدي ومحبي الطرق الصوفية للاحتفال بالليلة الختامية لمولد السيد البدوي الرجبي، والمعروف بين أبناء الصوفية بـ"المولد الصغير"، في محيط المسجد الأحمدي وساحاته. وامتلأت بعض الشوارع المحيطة بالساحة الأحمدية بالسرادقات وحلقات الذكر، التي أُقيمت بمشاركة عدد من المنشدين الدينيين، وسط حضور مكثف من الزوار والمريدين الذين توافدوا من مختلف المحافظات. وشهدت الاحتفالات تواجداً أمنياً مكثفاً لتأمين المواطنين وضمان انسيابية الحركة المرورية. وفي سياق متصل، نظّمت الطريقة القصبية والطريقة الجازولية أمسية دينية متميزة بمقر الطريقة القصبية بطنطا، تناولت مجموعة من التواشيح والمدائح النبوية، إضافة إلى حلقات ذكر ودروس دينية، بحضور نخبة من رموز الطرق الصوفية، إلى جانب عدد من مشايخ الطرق الصوفية ومسؤوليها. يُذكر أن احتفالية "الرجبية" تعود أصولها إلى الشيخ محمد الرجبى، أحد مريدي السيد البدوي، والذي درج على إقامة موائد الطعام وحلقات الذكر خلال زيارته السنوية، ما دفع الصوفية إلى اعتمادها كواحدة من المناسبات السنوية الصغيرة للاحتفال بالعارف بالله السيد أحمد البدوي.


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أبرزهم علي جمعة والجازولي والشبراوي.. فتح باب الترشح لانتخابات "الأعلى للصوفية"
الخميس 17 أبريل 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم أعلنت المشيخة العامة للطرق الصوفية، عن فتح باب الترشح لانتخابات المجلس الأعلى للطرق الصوفية، حيث سيتقدم عدد كبير من شيوخ الطرق بأوراق ترشحهم لانتخابات المجلس الصوفي الأعلى، التي تقام كل 3 سنوات، بمشاركة عدد كبير من شيوخ وقامات البيت الصوفي في مصر. وتقام انتخابات المجلس الأعلى للطرق الصوفية كل 3 سنوات، حيث تحظى هذه الانتخابات باهتمام واسع وكبير من قبل مريدي وأتباع الطرق الصوفية داخل مصر وخارجها والذين يصل عددهم وفق آخر تصريحات رسمية للمشيخة العامة للطرق الصوفية إلى 20 مليون مريد صوفي داخل مصر. ويستمر قبول واستلام أوراق الترشح حتى نهاية هذا الشهر، حيث سيتم غلق باب الترشح يوم 24 إبريل الجاري، وبعدها يتم تحديد موعد الإنتخابات التي يتنافس فيها أكثر من شيخ طريقة صوفية. وعلمت "الدستور" من مصادرها داخل البيت الصوفي، أن الدكتور علي جمعة رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان ومفتي الجمهورية السابق وشيخ الطريقة الصديقية الشاذلية الحالي، أبرز المرشحين لانتخابات المجلس الأعلى للصوفية، وكذلك الدكتور علاء أبو العزائم شيخ الطريقة العزمية، والدكتور محمد أبوهاشم شيخ الطريقة الهاشمية وعضو اللجنة الدينية بالبرلمان، والشيخ محمد عبد الخالق الشبراوي شيخ الطريقة الشبراوية، والشيخ سالم الجازولي شيخ الطريقة الجازولية، والشيخ الحسين حامد سلامة الراضي شيخ الطريقة الحامدية الشاذلية والشيخ أحمد الصاوي شيخ الطريقة الصاوية، والشيخ عبدالرحيم العزازي شيخ الطريقة الجازولية، والشيخ سعيد الشناوي شيخ الطريقة الشناوية وعدد آخر من الشيوخ والعلماء. في سياق متصل، توجهت الجمعية العمومية للمشيخة العامة للطرق الصوفية برئاسة الدكتور عبدالهادى القصبي رئيس المجلس الأعلى وشيخ مشايخها، بخالص الشكر والتقدير والعرفان للرئيس عبدالفتاح السيسي، على إصداره قرار ترميم ورفع كفاءة مساجد آل البيت والصالحين، كما وافقت الجمعية العمومية على اقرار الميزانية العمومية للعام المالي الجديد.


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أبرزهم علي جمعة والجازولي والشبراوي.. فتح باب الترشح لانتخابات "الأعلى للصوفية"
أعلنت المشيخة العامة للطرق الصوفية، عن فتح باب الترشح لانتخابات المجلس الأعلى للطرق الصوفية، حيث سيتقدم عدد كبير من شيوخ الطرق بأوراق ترشحهم لانتخابات المجلس الصوفي الأعلى، التي تقام كل 3 سنوات، بمشاركة عدد كبير من شيوخ وقامات البيت الصوفي في مصر. وتقام انتخابات المجلس الأعلى للطرق الصوفية كل 3 سنوات، حيث تحظى هذه الانتخابات باهتمام واسع وكبير من قبل مريدي وأتباع الطرق الصوفية داخل مصر وخارجها والذين يصل عددهم وفق آخر تصريحات رسمية للمشيخة العامة للطرق الصوفية إلى 20 مليون مريد صوفي داخل مصر. ويستمر قبول واستلام أوراق الترشح حتى نهاية هذا الشهر، حيث سيتم غلق باب الترشح يوم 24 إبريل الجاري، وبعدها يتم تحديد موعد الإنتخابات التي يتنافس فيها أكثر من شيخ طريقة صوفية. وعلمت "الدستور" من مصادرها داخل البيت الصوفي، أن الدكتور علي جمعة رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان ومفتي الجمهورية السابق وشيخ الطريقة الصديقية الشاذلية الحالي، أبرز المرشحين لانتخابات المجلس الأعلى للصوفية، وكذلك الدكتور علاء أبو العزائم شيخ الطريقة العزمية، والدكتور محمد أبوهاشم شيخ الطريقة الهاشمية وعضو اللجنة الدينية بالبرلمان، والشيخ محمد عبد الخالق الشبراوي شيخ الطريقة الشبراوية، والشيخ سالم الجازولي شيخ الطريقة الجازولية، والشيخ الحسين حامد سلامة الراضي شيخ الطريقة الحامدية الشاذلية والشيخ أحمد الصاوي شيخ الطريقة الصاوية، والشيخ عبدالرحيم العزازي شيخ الطريقة الجازولية، والشيخ سعيد الشناوي شيخ الطريقة الشناوية وعدد آخر من الشيوخ والعلماء. في سياق متصل، توجهت الجمعية العمومية للمشيخة العامة للطرق الصوفية برئاسة الدكتور عبدالهادى القصبي رئيس المجلس الأعلى وشيخ مشايخها، بخالص الشكر والتقدير والعرفان للرئيس عبدالفتاح السيسي، على إصداره قرار ترميم ورفع كفاءة مساجد آل البيت والصالحين، كما وافقت الجمعية العمومية على اقرار الميزانية العمومية للعام المالي الجديد.


أخبار ليبيا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
'الزنتوتي' يكتب: الفساد وانخفاض الدينار علاقة طردية بمعامل إرتباط كامل.. إنه المرض العضال
عندما نتكلم على الفساد كمصطلح سواء كان في نظام كليبتوقراطي أو اوليغشاري أو أي نظام آخر، فهو يعني الفساد بشقيّه الإداري والمالي، بل أن الفساد المالي هو نتيجة للفساد الإداري، فكلما كانت المنظومة الإدارية قاصرة في أدواتها وخاصة الرقابية منها والتي تتمحور في تطبيق القانون والعدالة والعقاب، كلما كان الفساد المالي أكبر وأعم، ومن الواضح أننا في ليبيا نعاني من أزمة فساد إداري ومالي لا تضاهيها أي تجربة أخرى في العصر الحديث، هذا ليس من باب التهويل، بل هو نتاج لكثيراً من الدراسات الاستقصائية والمقالات والمؤشرات المالية والاقتصادية والأرقام والبيانات والبحوث المنشورة خلال السنوات الأخيرة، وقد أشرت إليها في بعض مقالاتي السابقة بالخصوص ومنذ سنوات، يكفي أن نكون في أسوء مؤشرات الشفافية والفساد المنشورة في العالم بل أننا إن لم نكن ضمن الخمس الأوائل، فإننا بالتأكيد من ضمن العشر المتربعين على عرش الفساد وسوء الإدارة عالمياً. ولعل الكثير من المحللين تطرقوا خلال المدة الأخيرة إلى تحليل أسباب انخفاض الدينار الليبي وسبل المعالجة وخاصة فيما يتعلق بالإنفاق الغير مرشد ومعالجة الدعم وتوحيد الميزانية وإعادة بلورة السياسات النقدية والمالية.. الخ.. الخ، ولعلني أشاطرهم تماما في الأساس النظري الأكاديمي لتلك المقترحات والحلول، ولكن قناعتي الخاصة أصبحت تؤمن بأن تلك الحلول المقترحة سوف لن تجد طريقا للتطبيق أبدا في بيئة موبوءة بالفساد الإداري والمالي حتى النخاع مثل حالتنا في ليبيا، فطالما هناك فساد، سيستمر الإنقسام وسيستمر الإنفاق الغير مرشد من الحكومتين وسيستمر دعم الوقود دون إصلاح وما ينتج عنه من تهريب بالمليارات وسيرتفع رقم المرتبات وبشكل مضطرد وستسمر عقلية حصتي وحصتك وستستمر الحكومتان في سوء إدارتهما للموارد والانفاق العام وسيستمر خلق الخلاف والإختلاف بين المجالس التشريعية فيما بينها وداخلها وسيستمر تغّول الجهوية والمناطقية.. الخ، وسيستمر الصراع على السلطة والغنيمة . كل ذلك وغيره كثير، وبهدف رئيسي وهو خلق بئية ملائمة ومحّفزة الفساد، وسيعمل مريدي ومستفيدي الفساد على الرفع من وثيرة كل تلك السلبيات بهدف الإستمرار في فسادهم والعبث بالمال العام!!! لعل أحد الأسباب الرئسية لإنخفاض قيمة الدينار وتدهور قيمته، هو الطلب المتزايد على الدولار وباي سعر وبأي شكل وذلك من جانب الفاسدين وقيامهم بغسيل أموال فسادهم وتهريبها لخارج الوطن، ومهما انخفض سعر الدينار الرسمي، فإننا سنجد سوق موازي وله سعر آخر أعلى من السعر الرسمي، لأنهم مستعدون للتضحية بالدينار وشراء الدولار وبأي سعر، وهنا يخضع سوق المشير لقوى العرض والطلب الموازي الغير منتظم والذي يخضع لتدخلات قسرية من تجار الدولار والذين بدورهم يحددون كمية المعروض من الدولار ( الفاسد ) وبيعه للفاسدين ( ولا أعمم )، وهنا مع الأسف نجد البعض من البسطاء الذين يحتاجون إلى مبالغ دولارية بسيطة للعلاج أو غيره ولكنهم يضطرون لشرائه وبسعر السوق الموازي وأعلى بكثير من السعر الرسمي ،كان الله في عونهم . الحقيقة المرة التي يجب أن نتعامل معها، أن السبب الرئيسي في ما وصلنا إليه هو الفساد بمفهومه الواسع، ومحاولة الفاسدين خلق الخلاف والتشبت بالكراسي وحتى الحروب بهدف تعزيز فسادهم وخلق بئية جاذبة للفساد، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فإذا لم نفضي على الفساد ومريديه وأدواته لسوف يستمر انخفاض الدينار، وكلما ارتفعت وتيرة الفساد، كلما أمعن دينارنا في الإنخفاض، وذلك لإشباع نهم الفاسدين في طلبهم للدولار وتهريبه لخارج الوطن، وللتخلص من الدينار المسكين . ولعلني أخيراً أتساءل سؤال (برئ ) وإذا ما أخدنا كمثال ما تم تحويله مقابل اعتمادات ومقابل حوالات شخصية وغيرها خلال الربع الأول من هذه السنة، والتي بلغت في مجموعها حوالي ال 10 مليار دولار، أي حوالي 1,500 دولار للفرد الواحد كمتوسط، أي متوسط الأسرة المكونة من 5 أشخاص حوالي 7500 دولار وهو ما يوازي تقريباً 50 ألف دينار لمدة الثلاث أشهر أي شهرياً حوالي 17 ألف دينار، سؤالي هنا، هل فعلا تم توريد سلع وبعض الخدمات الأخرى بهذا المبلغ فعلا !! وهل كل أسرة استهلكت سلع مستوردة (أو خدمات) بهذه القيمة؟ طبعاً المحاكاة شكلية، ولكنها مؤشر بالطبع أن الإجابة ستكون إستحالة ذلك ولكن جُل العشرة مليار دولار هذه بقت خارج الوطن في حسابات ( أولئك ) ولعل بعضها رجع لسوق المشير والإستفادة من فرق السعر، إنني لا أعمم، ولكن فسادنا فاق حتى الخيال، تباً للفاسدين ووفق الله من يحاربهم من أبناء هذا الوطن الشرفاء. قال الله تعالى (والله لا يحب الفساد) وقال (والله لا يحب المفسدين) وقال عز من قائل(إن الله لا يصلح عمل المفسدين) اللهم أجعلنا من عبادك الصالحين غير المفسدين، واللهم حقق العدالة في الفاسدين .