logo
#

أحدث الأخبار مع #مزراحي

كاميرا وحقيبة متفجرات.. اعتقال إسرائيليين بتهمة التجسس على منزل "كاتس"
كاميرا وحقيبة متفجرات.. اعتقال إسرائيليين بتهمة التجسس على منزل "كاتس"

معا الاخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

كاميرا وحقيبة متفجرات.. اعتقال إسرائيليين بتهمة التجسس على منزل "كاتس"

تل أبيب- معا- أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الشاباك اعتقال إسرائيليين اثنين بشبهة تنفيذ مهمات جمع معلومات استخبارية يزعم أنها لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الجيش الاسرائيلي يسرائيل كاتس. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أنه يشتبه في تورط الشابين الإسرائيليين روعي ميزراحي وألموغ أتياس يبلغان من العمر 24 عاما من سكان بلدة نيشر في جنوب حيفا، في قضية تجسس خطيرة لصالح إيران بسبب ديون القمار التي تقدر بملايين الشواقل. وأضافت الصحيفة أن المشتبه بهما خططا لتركيب كاميرات تستهدف الطريق المؤدي إلى منزل وزير الجيش الاسرائيلي يسرائيل كاتس، لكنهما فرا من المكان دون تركيب المعدات بمجرد أن لاحظا وجود سيارة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك). وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية إلى أن الخطة كانت تهدف إلى تنفيذ خطة لاغتيال وزير الجيش. ووفق المصدر ذاته، تم اعتقال الرجلين في نهاية أبريل 2025 للاشتباه بارتكابهما جرائم أمنية. وفي قلب القضية يقف روي مزراحي الذي يدعي أنه طالب متميز في علوم الكمبيوتر في معهد إسرائيل للتكنولوجيا - التخنيون والذي وقع تحت سطوة ديون القمار. وصدمت الشرطة عندما اكتشفت أن العلاقة بين مزراحي والعناصر الإيرانية تم تشكيلها في مجموعة "سوينغر للدردشة" (SWINGER GROUP). وتلقى مزراحي اتصالا يطلب منه "عملا من المنزل"، وفي وقت لاحق عرّف بعض الذين اتصلوا به عن أنفسهم بأنهم إيرانيون. وقد أوكل إليه المشغلون مهام استخباراتية حيث طلب منه أولا تصوير محيط منزله، ثم توثيق لوحة مبيعات وكالة سيارات، ثم حرق مذكرة مكتوب عليها رسالة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد ذلك، طلب من مزراحي جمع تفاصيل حول أحد المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على موقع إنستغرام. وبمرور الوقت، أصبحت التعليمات أكثر صرامة حيث طلب منه شراء كاميرا مزودة ببطاقة SIM تنقل الفيديو بصورة آنية والتي قام بتركيبها في مراكز مزدحمة في حيفا ونقل السيطرة على الكاميرات إلى مشغليه الإيرانيين. في هذه المرحلة، ضم مزراحي صديق طفولته ألموغ أتياس الذي كان يعاني أيضا من الديون المالية ويعمل ساعيا لشركة "فولت"، إلى العملية. وأمر الاثنان بشراء كاميرا أخرى واستئجار غرفة في فندق في تل أبيب، والسفر إلى موشاف كفار أخيم. وهناك، كانوا يعتزمون تركيب كاميرات على الطريق المؤدي إلى منزل وزير الجيش كاتس. وبحسب الشاباك والشرطة، فإن الرجلين أدركا أنهما يتصرفان بتوجيهات إيرانية وأن أفعالهما من شأنها أن تمس بأمن الدولة، من أجل المال. ومن بين المهام التي أوكلت إلى مزراحي بناء على طلب وتوجيه مشغليه الإيرانيين، قام بشراء هاتف محمول جديد وتثبيت تطبيق خاص عليه لتسهيل المحادثة مع مشغله. وفي وقت لاحق، طلب منه نقل حقيبة مدفونة في الأرض من نقطة إلى أخرى، والتي كانت تحتوي على حد علمه، على عبوة ناسفة. كما قام بنقل الحقيبة حسب تعليمات مشغليه واستأجر سيارة لهذا الغرض، ثم سافر إلى كريات ملاخي، وبعد دفنها عاد إلى منزله في اليوم نفسه وتم اعتقاله بعد ذلك بوقت قصير. ومن المنتظر أن تقدم النيابة العامة اتهامات خطيرة ضد الرجلين خلال الأيام المقبلة. ووفق الصحيفة العبرية أحبط جهاز الأمن العام (الشاباك) منذ اندلاع الحرب على غزة، 20 قضية تجسس خطيرة شملت إسرائيليين لصالح وكالات الاستخبارات الإيرانية، وتم تقديم أكثر من 30 لائحة اتهام حتى الآن. وقال مصدر أمني إن القضية الحالية تضاف إلى سلسلة من القضايا الأخيرة التي تظهر جهودا متكررة من قبل أجهزة استخبارات لتجنيد مواطنين إسرائيليين لتنفيذ مهام تهدف إلى الإضرار بأمن إسرائيل وسكانها.

إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع
إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع

شفق نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • شفق نيوز

إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع

شفق نيوز/ أعلنت السلطات الأمنية الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، اعتقال إسرائيليين اثنين بتهمة جمع معلومات استخبارية لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، لمحاولة اغتياله. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنه يشتبه في تورط الشابين الإسرائيليين روعي ميزراحي وألموغ أتياس يبلغان من العمر 24 عاما من سكان بلدة نيشر في جنوب حيفا، في قضية تجسس خطيرة لصالح إيران بسبب ديون القمار التي تقدر بملايين الشواقل. وأضافت الصحيفة أن المشتبه بهما خططا لتركيب كاميرات تستهدف الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع يسرائيل كاتس، لكنهما فرا من المكان دون تركيب المعدات بمجرد أن لاحظا وجود سيارة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك). وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية إلى أن الخطة كانت تهدف إلى تنفيذ خطة لاغتيال وزير الدفاع. ووفق المصدر ذاته، تم اعتقال الرجلين في نهاية نيسان/ أبريل 2025 للاشتباه بارتكابهما جرائم أمنية. وفي قلب القضية يقف روي مزراحي الذي يدعي أنه طالب متميز في علوم الكمبيوتر في معهد إسرائيل للتكنولوجيا - التخنيون والذي وقع تحت سطوة ديون القمار. وصدمت الشرطة عندما اكتشفت أن العلاقة بين مزراحي والعناصر الإيرانية تم تشكيلها في مجموعة "سوينغر للدردشة" (SWINGER GROUP). وتلقى مزراحي اتصالا يطلب منه "عملا من المنزل"، وفي وقت لاحق عرّف بعض الذين اتصلوا به عن أنفسهم بأنهم إيرانيون. وقد أوكل إليه المشغلون مهام استخباراتية حيث طلب منه أولا تصوير محيط منزله، ثم توثيق لوحة مبيعات وكالة سيارات، ثم حرق مذكرة مكتوب عليها رسالة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد ذلك، طلب من مزراحي جمع تفاصيل حول أحد المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على موقع "إنستغرام". وبمرور الوقت، أصبحت التعليمات أكثر صرامة حيث طلب منه شراء كاميرا مزودة ببطاقة SIM تنقل الفيديو بصورة آنية والتي قام بتركيبها في مراكز مزدحمة في حيفا ونقل السيطرة على الكاميرات إلى مشغليه الإيرانيين. في هذه المرحلة، ضم مزراحي صديق طفولته ألموغ أتياس الذي كان يعاني أيضا من الديون المالية ويعمل ساعيا لشركة "فولت"، إلى العملية. وأمر الاثنان بشراء كاميرا أخرى واستئجار غرفة في فندق في تل أبيب، والسفر إلى موشاف كفار أخيم. وهناك، كانوا يعتزمون تركيب كاميرات على الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع كاتس. وبحسب (الشاباك) والشرطة، فإن الرجلين أدركا أنهما يتصرفان بتوجيهات إيرانية وأن أفعالهما من شأنها أن تمس بأمن الدولة، من أجل المال. ومن بين المهام التي أوكلت إلى مزراحي بناء على طلب وتوجيه مشغليه الإيرانيين، قام بشراء هاتف محمول جديد وتثبيت تطبيق خاص عليه لتسهيل المحادثة مع مشغله. وفي وقت لاحق، طلب منه نقل حقيبة مدفونة في الأرض من نقطة إلى أخرى، والتي كانت تحتوي على حد علمه، على عبوة ناسفة. كما قام بنقل الحقيبة حسب تعليمات مشغليه واستأجر سيارة لهذا الغرض، ثم سافر إلى كريات ملاخي، وبعد دفنها عاد إلى منزله في اليوم نفسه وتم اعتقاله بعد ذلك بوقت قصير. ومن المنتظر أن تقدم النيابة العامة اتهامات خطيرة ضد الرجلين خلال الأيام المقبلة. ووفق الصحيفة العبرية أحبط جهاز الأمن العام (الشاباك) منذ اندلاع الحرب على غزة، 20 قضية تجسس خطيرة شملت إسرائيليين لصالح وكالات الاستخبارات الإيرانية، وتم تقديم أكثر من 30 لائحة اتهام حتى الآن. وقال مصدر أمني إن القضية الحالية تضاف إلى سلسلة من القضايا الأخيرة التي تظهر جهودا متكررة من قبل أجهزة استخبارات لتجنيد مواطنين إسرائيليين لتنفيذ مهام تهدف إلى الإضرار بأمن إسرائيل وسكانها.

خطّطوا لاغتيال شخصية مهمة.. هكذا جنّدت إيران عملاء داخل إسرائيل
خطّطوا لاغتيال شخصية مهمة.. هكذا جنّدت إيران عملاء داخل إسرائيل

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

خطّطوا لاغتيال شخصية مهمة.. هكذا جنّدت إيران عملاء داخل إسرائيل

أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الشاباك اعتقال إسرائيليين اثنين بشبهة تنفيذ مهمات جمع معلومات استخبارية يزعم أنها لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الدفاع يسرائيل كاتس. وذكرت صحيفة " يديعوت أحرونوت" العبرية أنه يشتبه في تورط الشابين الإسرائيليين روعي ميزراحي وألموغ أتياس يبلغان من العمر 24 عاما من سكان بلدة نيشر في جنوب حيفا، في قضية تجسس خطيرة لصالح إيران بسبب ديون القمار التي تقدر بملايين الشواقل. وأضافت الصحيفة أن المشتبه بهما خططا لتركيب كاميرات تستهدف الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع يسرائيل كاتس، لكنهما فرا من المكان دون تركيب المعدات بمجرد أن لاحظا وجود سيارة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك). وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية إلى أن الخطة كانت تهدف إلى تنفيذ خطة لاغتيال وزير الدفاع. ووفق المصدر ذاته، تم اعتقال الرجلين في نهاية أبريل 2025 للاشتباه بارتكابهما جرائم أمنية. وفي قلب القضية يقف روي مزراحي الذي يدعي أنه طالب متميز في علوم الكمبيوتر في معهد إسرائيل للتكنولوجيا - التخنيون والذي وقع تحت سطوة ديون القمار. وصدمت الشرطة عندما اكتشفت أن العلاقة بين مزراحي والعناصر الإيرانية تم تشكيلها في مجموعة "سوينغر للدردشة" (SWINGER GROUP). وتلقى مزراحي اتصالا يطلب منه "عملا من المنزل"، وفي وقت لاحق عرّف بعض الذين اتصلوا به عن أنفسهم بأنهم إيرانيون. وقد أوكل إليه المشغلون مهام استخباراتية حيث طلب منه أولا تصوير محيط منزله، ثم توثيق لوحة مبيعات وكالة سيارات، ثم حرق مذكرة مكتوب عليها رسالة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد ذلك، طلب من مزراحي جمع تفاصيل حول أحد المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على موقع إنستغرام. وبمرور الوقت، أصبحت التعليمات أكثر صرامة حيث طلب منه شراء كاميرا مزودة ببطاقة SIM تنقل الفيديو بصورة آنية والتي قام بتركيبها في مراكز مزدحمة في حيفا ونقل السيطرة على الكاميرات إلى مشغليه الإيرانيين. في هذه المرحلة، ضم مزراحي صديق طفولته ألموغ أتياس الذي كان يعاني أيضا من الديون المالية ويعمل ساعيا لشركة "فولت"، إلى العملية. وأمر الاثنان بشراء كاميرا أخرى واستئجار غرفة في فندق في تل أبيب ، والسفر إلى موشاف كفار أخيم. وهناك، كانوا يعتزمون تركيب كاميرات على الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع كاتس. وبحسب الشاباك والشرطة، فإن الرجلين أدركا أنهما يتصرفان بتوجيهات إيرانية وأن أفعالهما من شأنها أن تمس بأمن الدولة، من أجل المال. ومن بين المهام التي أوكلت إلى مزراحي بناء على طلب وتوجيه مشغليه الإيرانيين، قام بشراء هاتف محمول جديد وتثبيت تطبيق خاص عليه لتسهيل المحادثة مع مشغله. وفي وقت لاحق، طلب منه نقل حقيبة مدفونة في الأرض من نقطة إلى أخرى، والتي كانت تحتوي على حد علمه، على عبوة ناسفة. كما قام بنقل الحقيبة حسب تعليمات مشغليه واستأجر سيارة لهذا الغرض، ثم سافر إلى كريات ملاخي، وبعد دفنها عاد إلى منزله في اليوم نفسه وتم اعتقاله بعد ذلك بوقت قصير. (روسيا اليوم)

«مقامرة» تقود إلى مخطط لـ اغتيال وزير الدفاع الإسرائيلي.. ما القصة؟
«مقامرة» تقود إلى مخطط لـ اغتيال وزير الدفاع الإسرائيلي.. ما القصة؟

المصري اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • المصري اليوم

«مقامرة» تقود إلى مخطط لـ اغتيال وزير الدفاع الإسرائيلي.. ما القصة؟

أعلن جهاز الأمن العام «الشاباك» والشرطة في دولة الاحتلال، اليوم الثلاثاء، توقيف شابين بتهمة التجسس لصالح إيران، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، اليوم الثلاثاء. ووفقا للصحيفة الإسرائيلية، فإن المشتبه بهما خططا لتركيب كاميرات تستهدف الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، لكنهما فرّا من المكان دون تركيب المعدات، بمجرد أن لاحظا وجود سيارة أمنية تابعة للشاباك، حيث تشير تقديرات الأجهزة الأمنية للاحتلال إلى أن الخطة كانت تهدف إلى تنفيذ خطة لاغتيال وزير الدفاع. بسبب ديون القمار بينت الصحيفة الإسرائيلية أن الشابين المشتبهين في قضية التجسس، من سكان نيشر، ولا يوجد لديهما سجل جنائي، لكنها تعاونا مع إيران بسبب ديون القمار التي تقدر بملايين «الشواكل». وسردت الصحيفة تفاصيل عن الواقعة، موضحة: أنه تم اعتقال الرجلين في نهاية أبريل الماضي بينهم روي مزراحي، الذي يدعي أنه طالب علوم الكمبيوتر في معهد «التخنيون»، والذي وقع في ديون القمار. وعن العلاقة مع الإيرانيين، نوهت الصحيفة إلى أن العلاقة بين مزراحي والعناصر الإيرانية تم تشكيلها في مجموعة «دردشة»، حيث تلقى اتصالًا يطلب منه «عملاً من المنزل». وفي وقت لاحق، عرّف بعض الذين اتصلوا به عن أنفسهم بأنهم إيرانيون، حيث أوكل إليه المشغلون مهام استخباراتية، إذ طُلب منه أولاً تصوير محيط منزله، ثم توثيق لوحة مبيعات وكالة سيارات، ثم حرق مذكرة مكتوب عليها رسالة ضد رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو. وبمرور الوقت، أصبحت التعليمات أكثر صرامة، حيث طُلب منه شراء كاميرا مزودة ببطاقة «SIM»، تنقل الفيديو في الوقت الفعلي، وقام بتركيبها في مراكز مزدحمة في حيفا ونقل السيطرة على الكاميرات إلى مشغليه الإيرانيين. في هذه المرحلة، أدخل مزراحي صديق طفولته ألموج أتياس، الذي كان يعاني أيضًا من الديون المالية ويعمل ساعيًا لشركة «فولت»، إلى القضية. إصدار توجيهات وأُمر الإثنين، بشراء كاميرا أخرى، واستئجار غرفة في فندق في تل أبيب، والسفر إلى موشاف «كفار أخيم»، وهناك، كانا يعتزمان تركيب كاميرات على الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع كاتس. وبحسب الشاباك والشرطة، فإن الرجلين أدركا أنهما يتصرفان بتوجيهات إيرانية، وأن أفعالهما من شأنها أن تمس بأمن الدولة، من أجل المال. ومن بين المهام التي قام بها مزراحي، نقل حقيبة مدفونة في الأرض من نقطة إلى أخرى، والتي كانت تحتوي، على حد علمه، على عبوة ناسفة. وقام بنقل الحقيبة حسب تعليمات مشغليه، واستأجر سيارة لهذا الغرض، وسافر إلى «كريات ملاخي»، وبعد دفنها عاد إلى منزله في نفس اليوم وتم اعتقاله بعد ذلك بوقت قصير، ومن المنتظر أن تقدم النيابة العامة اتهامات خطيرة ضد الرجلين خلال الأيام المقبلة. وبحسب «يديعوت أحرونوت»، منذ اندلاع الحرب، أحبط جهاز الأمن العام «الشاباك» 20 قضية تجسس خطيرة شملت إسرائيليين لصالح وكالات الاستخبارات الإيرانية، وتم تقديم أكثر من 30 لائحة اتهام حتى الآن. وقال مصدر أمني، إن القضية الحالية تضاف إلى سلسلة من القضايا الأخيرة التي تظهر جهودا متكررة من قبل أجهزة استخبارات «إرهابية» ومعادية لتجنيد مواطنين إسرائيليين لتنفيذ مهام تهدف إلى الإضرار بأمن دولة إسرائيل وسكانها. وأشاد وزير دفاع الاحتلال بالأمر، مهنئا «الشاباك»، والشرطة، قائلا: «تم إحباط المحاولة الإيرانية لإيذائي بصفتي وزير دفاع دولة إسرائيل»، وأن إيران هي رأس الأخطبوط الذي يشجع النشاط الإرهابي بشكل مباشر ومن خلال المنظمات الإرهابية التي يدعمها ضد قادة وضد جميع مواطني دولة إسرائيل». وتابع :«لن يثنيني أي تهديد وسأواصل الوفاء بالتزاماتي بمنع إيران من الحصول على الأسلحة النووية وقطع رأس الأخطبوط الإيراني ومخالب الأخطبوطات الإرهابية التي يدعمها».

بيتكوين تكسر حاجز 105 آلاف دولار
بيتكوين تكسر حاجز 105 آلاف دولار

بوابة ماسبيرو

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

بيتكوين تكسر حاجز 105 آلاف دولار

تخطى سعر عملة البتكوين الرقمية حاجز 100 ألف دولار أمريكي اليوم /الأحد/، بسبب حالة التفاؤل المنتشرة في الأسواق على خلفية الإتفاق التجاري بين الولايات التحدة والصين. وسجلت عملة بتكوين 105686.69 دولار، أي بارتفاع بنسبة 2.3%؛ مما عزز شهية المستثمرين للأصول عالية المخاطر، وفي مقدمتها العملات الرقمية، وفقا لمنصة "كوين ديسك" الرقمية. يأتي ذلك بعدما تخطت عملة بتكوين مستوى 100 ألف دولار يوم /الخميس/ الماضي ووصلت إلى 102385 دولارا للمرة الأولى منذ أوائل فبراير مدعومة باتفاق واسع النطاق بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. كما تلقت العملة المشفرة دعما من تصريحات عمدة مدينة بنما ماير مزراحي التي فسرها مستثمرون على أنها اتجاه من المدينة لإنشاء احتياطي استراتيجي من عملة بيتكوين. ويتوقع المحللون أن تستمر تداولات في التوسع، مع ترقب اعتماد صناديق استثمار إضافية، وظهور مشاريع جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتقنيات سلاسل الكتل؛ إضافة إلى رفع شركات مساهمة متعددة حيازاتها من العملات المشفرة؛ ما يسهم في زيادة الإقبال على شراء العملات المشفرة، ويدعم ارتفاعها. ويرجح أن تشهد الأسواق موجات سيولة قوية، خاصة إذا تراجعت أسعار الفائدة العالمية، ما يعزز شهية المستثمرين للأصول عالية المخاطر. وجاء ذلك في إشارة إلى أن الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع بقية العالم؛ ربما تكون في طريقها إلى الانحسار. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، /الأحد/، إنه يتوقع إبرام عدد من الاتفاقات الإقليمية نتيجة محادثات تجارية حالية وسط فترة تعليق الرسوم الجمركية لمدة 90 يوما. وأضاف أن توقيت أي معدلات نهائية للرسوم الجمركية سيعتمد على ما إذا كانت الدول تتفاوض بحسن نية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store