أحدث الأخبار مع #مساعد_الطيار


عكاظ
منذ 5 ساعات
- صحة
- عكاظ
الطيار فقد وعيه.. اضطراب عصبي يعرّض 200 راكب للخطر
تابعوا عكاظ على في حادثة أثارت الذعر وأعادت فتح النقاش حول إجراءات السلامة في الطيران، كشف تقرير صادر عن لجنة التحقيق في الحوادث ووقائع الطيران المدني واقعة خطيرة تعرضت لها طائرة تابعة لشركة «لوفتهانزا» الألمانية في فبراير الماضي، من طراز إيرباص A321 ، كانت تقل نحو 200 راكب في رحلة من فرانكفورت بألمانيا إلى إشبيلية بإسبانيا، عندما حلّقت لمدة 10 دقائق دون أي طيار في قمرة القيادة، مما أثار حالة من الجدل ودفع السلطات الإسبانية إلى فتح تحقيق عاجل. ووفقاً للتقرير الذي أصدرته هيئة تنظيم الطيران الإسبانية، بدأت الواقعة عندما غادر قائد الطائرة، وهو طيار يبلغ من العمر 43 عاماً، قمرة القيادة قبل نحو 30 دقيقة من الهبوط لقضاء حاجته، تاركاً مساعد الطيار، البالغ من العمر 38 عاماً، لتولي القيادة، لكن المساعد، الذي كان في حالة صحية غير مستقرة، فقد وعيه فجأة، تاركاً الطائرة دون تحكم مباشر. ووصفت التقارير حالة مساعد الطيار بأنه كان «شاحباً، يتصبب عرقاً، ويظهر حركات غير طبيعية»، مما دفع القائد إلى استدعاء مضيفة جوية للمساعدة، وتفاقمت الأزمة عندما واجه القائد صعوبة في العودة إلى قمرة القيادة بسبب انسداد الباب، وحاول إدخال رمز الدخول الأمني خمس مرات دون جدوى، بينما كان أحد أفراد الطاقم يحاول التواصل مع مساعد الطيار عبر جهاز الاتصال الداخلي. وخلال هذه اللحظات الحرجة، سجل مسجل قمرة القيادة أصواتاً غريبة تشير إلى حالة طوارئ صحية خطيرة، وبعد جهود مضنية، استخدم القائد رمز الوصول للطوارئ، وتمكن مساعد الطيار من استعادة وعيه جزئياً لفتح الباب في اللحظات الأخيرة. أخبار ذات صلة وفي مواجهة هذا الوضع الخطير، طلب القائد مساعدة طبية فورية، وقام طبيب كان ضمن الركاب، بمساعدة الطاقم، بتقديم الإسعافات الأولية لمساعد الطيار، وبقرار سريع، حوّل القائد مسار الطائرة إلى مطار مدريد، حيث تم نقل المساعد إلى المستشفى لتلقي العلاج. وخلص التحقيق إلى أن السبب الرئيسي للواقعة هو «عجز مفاجئ وشديد» أصاب مساعد الطيار نتيجة اضطراب نوبات ناجم عن حالة عصبية، وأشار المحققون إلى أن هذه الحالة كانت «صعبة الكشف»، إذ لا يمكن تحديدها إلا إذا ظهرت أعراضها أثناء الفحوصات الطبية أو في وقت سابق، وأثارت الواقعة تساؤلات حول فعالية الفحوصات الطبية الروتينية للطيارين، داعية إلى مراجعة إجراءات السلامة في شركات الطيران الكبرى. وأصدرت «لوفتهانزا» بياناً أكدت فيه تعاونها الكامل مع التحقيق، مشددة على أن سلامة الركاب والطاقم هي أولويتها القصوى، وفيما يتعلق بمساعد الطيار، أكدت مصادر أنه يخضع حالياً لمتابعة طبية مكثفة، مع تعليق مؤقت عن العمل حتى التأكد من استقرار حالته الصحية.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
بعد أن فقد وعيه.. طائرة تقل 200 راكب تسافر من ألمانيا لإسبانيا بدون طيار
كشفت صحيفة انفوباى الأرجنتينة عن التقرير النهائى الذى أصدرته لجنة التحقيق فى الحوادث ووقائع الطيران المدنى، عن واقعة خطيرة واجهت شركة لوفتهانزا الألمانية ، حيث أن طائرة تقل حوالى 200 راكب متجهة من ألمانيا إلى إسبانيا كانت تسير فى الجو لمدة 10 دقائق بدون طيار، وهو ما أثار جدلا واضحا وأمرت السلطات بالتحقيق فى الأمر. وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الواقعة حدثت في فبراير الماضي على متن طائرة إيرباص إيه 321 أثناء توجهها من فرانكفورت في ألمانيا إلى إشبيلية في إسبانيا، وبحسب تقرير صادر عن محققي الطيران الإسبان، غادر قائد الطائرة البالغ من العمر 43 عاما قمرة القيادة قبل نحو 30 دقيقة من الهبوط للذهاب إلى المرحاض، وترك الأمر لمساعد الطيار البالغ من العمر 38 عاما، والذى كان يقود الطائرة، ولكنه فقد وعيه مما أدى إلى سير الطائرة دون طيار. وبحسب التقرير، كان مساعد الطيار "شاحبًا ويتصبب عرقًا ويظهر حركات حركية غير طبيعية"، مما أجبر قائد الطائرة على استدعاء المضيفة للحصول على المساعدة. وعندما حاول الطيار العودة إلى أدوات التحكم بعد ثماني دقائق، كان الباب مسدودًا. حاول إدخال رمز الدخول الأمني خمس مرات، وهو الرقم الذي يؤدي إلى تنبيه قمرة القيادة مما يسمح لمساعد الطيار بفتح الباب، لكنه لم ينجح. وفي الوقت نفسه، كان أحد المضيفين يحاول التواصل مع الضابط الأول عبر جهاز الاتصال الداخلي. وخلال هذا الوقت، سجل مسجل قمرة القيادة أصواتا غريبة في الداخل، بما يتفق مع حالة طوارئ صحية خطيرة. وأخيرًا، استخدم القبطان رمز الوصول في حالات الطوارئ، الذي يسمح بالدخول غير المصرح به إلى المقصورة بعد تأخير أمني، قبل انتهاء الوقت، تمكن الضابط الأول من استعادة وعيه بما يكفي لفتح الباب. وأمام هذا الوضع، طلب الطيار المساعدة الطبية على متن السفينة. قام طبيب مسافر وطاقم الطائرة بتقديم الإسعافات الأولية للمساعد الأول، و قرر قائد الطائرة تحويل مسار الرحلة إلى أقرب مطار، مدريد، حيث تم نقل المساعد إلى المستشفى. وخلص المحققون إلى أن "العجز المفاجئ والشديد" الذي أصيب به المساعد كان ناجماً عن اضطراب النوبات الناتج عن حالة عصبية، وبحسب هيئة تنظيم الطيران الإسبانية، كان من الصعب اكتشاف هذه الحالة، ولم يكن من الممكن تحديدها إلا أثناء الفحص الطبي إذا كانت الأعراض موجودة في ذلك الوقت أو ظهرت في وقت سابق.


CNN عربية
منذ 15 ساعات
- CNN عربية
إغماء مساعد طيار يترك طائرة في الجو من دون ربّان لـ10 دقائق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أفاد تقرير جديد صادر عن الهيئة الإسبانية للتحقيق في الحوادث (CIAIAC) أنّ رحلة تابعة لخطوط "لوفتهانزا" الجوية، كان على متنها 205 من الركاب، حلّقت من دون طيار لمدة 10 دقائق العام الماضي، بعدما عانى مساعد الطيار من حالة إغماء أثناء تواجده بمفرده في قمرة القيادة. ذكر تقرير الهيئة أنّ ربّان الطائرة غادر قمرة القيادة لفترةٍ وجيزة لاستخدام المرحاض، عندما أغمي على مساعد الطيار خلال رحلةٍ من فرانكفورت في ألمانيا إلى إشبيلية بإسبانيا، بتاريخ 17 فبراير/شباط من عام 2024. أضاف التقرير أنّ الطائرة من طراز "إيرباص A321" كانت تقل 199 راكبًا وستة من أفراد الطاقم في ذلك الوقت، وأنّها استمرت في الطيران بثبات بفضل تفعيل نظام الطيار الآلي، لكن مساعد الطيار قام بتشغيل أجهزة التحكم عن غير قصد. وأظهرت التسجيلات أصواتًا تترافق مع "العجز المفاجئ والشديد" لمساعد الطيار خلال ذلك الوقت. حاول مراقِب الحركة الجوية التواصل بمساعد الطيار ثلاث مرات، ولكن دون جدوى. وأفاد التقرير أن الربان عاد من الحمّام وحاول فتح باب القمرة باستخدام رمز الدخول العادي الذي يُصدر رنينًا داخليًا. بعد خمس محاولات فاشلة، إلى جانب محاولة لإجراء تواصل داخلي من أحد أفراد الطاقم، لم تكن هناك أي استجابة. عندها استخدم الربان رمز الطوارئ لفتح الباب، وتمكّن من الدخول واستعادة السيطرة على الطائرة. تواصلت شبكة CNN مع شركة "لوفتهانزا" للتعليق. أكّدت الشركة لوكالة الأنباء الألمانية (dpa) أنّها على علمٍ بتقرير التحقيق، وأن إدارة سلامة الطيران التابعة لها أجرت تحقيقًا أيضًا، وفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، ولكنها لم تكشف عنه. ذكر التقرير أنّ مساعد الطيار تلقى الإسعافات الأولية من الطاقم وأحد الأطباء، حيث استعاد مساعد الطيار وعيه، وقال لاحقًا إنه يتذكر تلقيه العلاج. قرّر ربان الطائرة تحويل مسار الرحلة إلى مطار "أدولفو سواريز مدريد-باراخاس" في العاصمة الإسبانية مدريد، حيث هبط بعد حوالي 20 دقيقة. وبمجرد وصوله، نُقل مساعد الطيار إلى المستشفى حيث مكث لبضع ساعات. خلص التحقيق إلى أنّ عجز مساعد الطيار كان من أعراض حالة عصبية سابقة لم يكن يعلم بمعاناته منها، ولم تُكتَشَف خلال فحصه الطبي الجوي. وتم تعليق الشهادة الطبية لمساعد الطيار منذ ذلك الحين. حيلة للنوم على الطائرة تجتاح "تيك توك"..لم تُعد خطيرة؟ ووصفت السلطات الإسبانية الحادث كـ "ظرف استثنائي"، مؤكدةً أن الطيارين تم تدريبهم على التعامل مع المواقف التي يصبح فيها طيار آخر عاجزًا عن القيادة. وذكرت الهيئة الإسبانية للتحقيق في الحوادث أنّ حالات العجز أثناء الطيران، بما في ذلك الوفاة المفاجئة للطيارين، تحدث بالفعل رُغم ندرتها. وأشارت إلى أنّها رصدت 287 حالة عجز عن الطيران بين طيارين ضمن قاعدة بيانات لتقارير حوادث النقل تديرها المفوضية الأوروبية، خلال الفترة بين عامي 2019 و2024. طائرة تعود أدراجها بعد محاولة راكبة فتح باب الطوارئ بالقوة فوق المحيط الهندي


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
كان على متنها 205 أشخاص.. تحقيق طيران: طائرة "لوفتهانزا" نجت من كارثة العام الماضي
كشف تقريرٌ لوكالة الأنباء الألمانية "د. ب. أ"، أن رحلة طائرة تابعة لشركة لوفتهانزا نجت من كارثة، حين كانت متجهةً من ألمانيا إلى إسبانيا العام الماضي ظلت دون طيار لمدة 10 دقائق، بعد تعرُّض مساعد الطيار لحالة إغماء، بينما كان بمفرده في قمرة القيادة. وبحسب الوكالة، فإنه خلال الرحلة من فرانكفورت بألمانيا إلى إشبيلية في إسبانيا، في 17 فبراير 2024، تعرَّض مساعد الطيّار لحالة إغماءٍ، في أثناء تولي قيادة طائرة إيرباص "A321"، فيما كان قائد الطائرة في دورة المياه. ونقلت "د. ب. أ" عن تقرير هيئة التحقيق في الحوادث الإسبانية (CIAIAC)، أن الطائرة، التي كانت تقل 199 راكباً وستة من أفراد الطاقم، قد حلّقت لمدة 10 دقائق تقريباً دون طيّار يقودها. صرّحت شركة لوفتهانزا لوكالة الأنباء الألمانية "د. ب. أ"، أنها على علمٍ بتقرير التحقيق، وأن إدارة سلامة الطيران التابعة لها أجرت تحقيقاً أيضاً. ولم تكشف الشركة عن نتائجه، وفقاً للوكالة. ورغم أن مساعد الطيّار الذي كان فاقداً للوعي، استخدم أجهزة التحكم دون قصد، إلا أن الطائرة تمكنت من مواصلة الطيران بثباتٍ بفضل نظام الطيّار الآلي النشط. وخلال هذه الفترة، سجّل مسجّل الصوت أصواتاً غريبة داخل قمرة القيادة، تتوافق مع حالة طوارئ صحية حادّة، وفقاً للوكالة. ونقلت وكالة "اسوشيتد برس" عن "د. ب. أ"، أنه عندما عاد قائد الطائرة من دورة المياه، حاول في البداية إدخال رمز فتح الباب الاعتيادي، الذي يُطلق جرساً في قمرة القيادة ليتمكن مساعد الطيّار من فتح الباب. وكرّر ذلك خمس مرات دون أن يتمكّن من دخول قمرة القيادة، وحاولت مضيفة الاتصال بمساعد الطيّار باستخدام الهاتف الموجود على متن الطائرة. وأخيراً، أدخل قائد الطائرة رمز طوارئ يسمح له بفتح الباب بنفسه. ولكن قبل وقت قصير من فتح الباب تلقائياً، فتحه مساعد الطيّار من الداخل رغم مرضه، وفقاً للوكالة. وبعدها قرّر قائد الطائرة الهبوط في مدريد بشكلٍ غير مخطّط له، حيث نُقل زميله إلى المستشفى.