أحدث الأخبار مع #مساعدة


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الإمارات اليوم
أسرة «أبوموسى» تعجز عن سداد 20 ألف درهم متأخرات إيجارية
تعجز أسرة (أبوموسى) عن تدبير 20 ألف درهم لسداد قيمة متأخرات إيجارية تراكمت عليها خلال الفترة الماضية، بسبب فقدان (أبوموسى) وظيفته في أكتوبر من العام الماضي، فيما قرر مالك المنزل اللجوء إلى القضاء مطالباً بسداد المبلغ كاملاً. وناشدت الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتهم ومدّ يد العون لهم، لسداد المتأخرات الإيجارية المطلوبة. وقال (موسى) لـ«الإمارات اليوم»: «خلال الأعوام الماضية كانت حياتنا مستقرة، ولم نشكُ من أي عقبات أو عراقيل، إذ كان والدي قادراً على توفير احتياجات الأسرة، وحتى عندما تأزم وضعنا المالي في إحدى الفترات، أسهمت الجمعيات الخيرية بسداد جزء من الرسوم الدراسية المتعلقة بأشقائي الصغار(خالد) و(مهرة) و(ميثة)، لكن الحال انقلبت رأساً على عقب بعد توقف والدي عن العمل العام الماضي، بسبب خسارة الشركة التي كان يعمل فيها، فقد ساءت حالتنا المالية بشكل كبير، ومع أنه حاول البحث عن وظيفة جديدة يستطيع من خلالها إعادة التوازن والاستقرار لأفراد الأسرة، فإن جميع محاولاته باءت بالفشل، وبدأت الديون والالتزامات المالية تتفاقم يوماً بعد يوم على عاتق الأسرة، ما جعلنا غير قادرين على سداد الإيجار الشهري». وتابع: «شرحنا الظروف التي تواجهنا لمالك المسكن، لإعطائنا مهلة، أو عمل تسوية حتى نتمكن من سداد جزء من المتأخرات الإيجارية، لكنه أقام دعوى قضائية لمطالبتنا بسداد المبلغ بالكامل». وأضاف: «لجأنا إلى جهات خيرية من أجل مساعدتنا على تدبير المبلغ، لكننا لم نوفق في ذلك، وأصبح اعتمادنا الكلي على الأهل والأصدقاء المقربين في تلبية احتياجاتنا الأساسية من مأكل ومشرب». وناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون لأسرته، ومساعدتها على سداد المتأخرات الإيجارية المتراكمة عليها حتى لا يفقد أفرادها المكان الذي يؤويهم.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
«أبوجاسم» يعجز عن سداد 28.5 ألف درهم متأخرات دراسية لأبنائه
يعجز (أبوجاسم - يمني) عن سداد 28 ألفاً و514 درهماً قيمة متأخرات دراسية لأبنائه الأربعة (جاسم) و(سلطان) و(نورة) و(نوف)، للفصل الدراسي الأخير للعام 2024-2025، بسبب مروره بظروف مالية صعبة، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون ومساعدته في توفير المبلغ المطلوب، لمساعدة أبنائه على استكمال مشوارهم التعليمي. وقال (أبوجاسم) لـ«الإمارات اليوم» إنه كان يعمل براتب 6000 درهم، وظلت أموره المادية مستقرة إلى حد كبير على مدار 15 عاماً حتى تعرضت الشركة التي كان يعمل بها لخسارة كبيرة خلال عام 2020 انتهت بإغلاقها، وتسريح كل العاملين بها. وأضاف: «خلال الأعوام الماضية استطعت توفير احتياجات أفراد أسرتي الأساسية من مسكن ومأكل وتعليم من خلال مبلغ بسيط ادخرته على مدار سنوات عملي، وفي الوقت نفسه كنت أبحث عن فرصة عمل أخرى حتى استطعت، خلال أبريل الماضي، العمل في القطاع الخاص براتب 4000 درهم». وأشار إلى أن هذا الراتب يكفيه لإيجار المسكن وسداد بعض الديون، فضلاً عن المصروفات اليومية، إلا أنه لم يمكّنه من دفع متأخرات دراسية لأبنائه بقيمة 28 ألفاً و514 درهماً، للفصل الدراسي الأخير للعام الجاري 2024-2025. وتابع: «في أبريل الماضي، أرسلت إدارة المدرسة رسالة عبر البريد الإلكتروني طالبتني فيها بسداد المتأخرات الدراسية بالكامل من أجل السماح لأبنائي بمواصلة مشوارهم الدراسي ودخول الاختبارات النهائية، إلا أنني أقف عاجزاً عن تدبير المبلغ المطلوب، والإجابة عن استفسارات أبنائي حول إمكانية حل الأمر». وناشد (أبوجاسم) أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير مبلغ المتأخرات الدراسية حتى لا يخسر أبناؤه الأربعة عاماً دراسياً كاملاً، بسبب أمور لا دخل لهم فيها. الأب: . أعمل في قطاع خاص براتب 4000 درهم، أدفع منه إيجار السكن، وأسدد ديوني، لكني لا أستطيع دفع المتأخرات الدراسية لأبنائي الأربعة.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«أبوهاشم» يحتاج إلى 42.2 ألف درهم لمتابعة وعلاج أمراض مزمنة
يعاني (أبوهاشم - سوداني - 85 عاماً) أمراضاً مزمنة في القلب والضغط والسكري، ويحتاج إلى علاج ومتابعات دورية لمدة عام بقيمة 42 ألفاً و240 درهماً، وأصيب أخيراً بجلطة قلبية، وخضع لعملية قسطرة وتركيب دعامات، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير مبلغ العلاج، نظراً إلى ظروفه المالية الصعبة. وأكّد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حاجة المريض إلى الانتظام في العلاج، حتى لا تتعرض حياته للخطر. ويروي المريض (أبوهاشم) قصة معاناته مع المرض لـ«الإمارات اليوم»، قائلاً إنه أصيب بجلطة قلبية، أخيراً، أُدخل على إثرها المستشفى وأجرى عملية قسطرة وتركيب دعامات، وتحسنت حالته وغادر المستشفى. وأضاف: «انتكست حالتي بعد فترة، إثر ارتفاع شديد في نسبة السكر بالدم، وارتفاع الضغط، فضلاً عن نزول وزني بشكل كبير، ما أفقدني القدرة على العمل أو الحركة لمسافة قصيرة، ونصحني الأطباء بضرورة المتابعة الدورية المستمرة في المستشفى مع الالتزام بالأدوية». وتابع: «لا أستطيع تحمل كُلفة العلاج بسبب ظروفي المادية الصعبة»، وأشار إلى أنه عاطل عن العمل، وأن ابنته الصغرى هي المعيلة الوحيدة للأسرة المكونة من أربعة أفراد، لكنها فقدت عملها أخيراً بعد تعرض الشركة التي تعمل فيها لخسارة أدت إلى الإغلاق، ولفت إلى أنه يعيش وأفراد عائلته على مساعدة مالية من زوج ابنته الكبرى، تلبي بالكاد مصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب. ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة، مد يد العون ومساعدته في توفير المبلغ المطلوب للعلاج، لإنقاذ حياته من الخطر.


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
«المرور» يكشف أسباب تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
تابعوا عكاظ على أوضح المرور السعودي بمنطقة القصيم، أن المحتوى المرئي المتداول لتجمع أشخاص حول مركبة أمنية، تم أثناء تعرض المركبة لعطل وإسهامهم في تقديم المساعدة. جاء ذلك في تغريدة للمرور السعودي عبر حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي « X ». أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«دبي الخيرية» تسدد 27 ألف درهم متأخرات إيجارية عن «أبويزن»
تكفّلت جمعية دبي الخيرية بسداد 27 ألف درهم متأخرات إيجارية عن (أبويزن)، بعدما واجه ظروفاً مالية صعبة جعلته غير قادر على سداد المبلغ المطلوب. وأعرب المستأجر عن امتنانه لجمعية دبي الخيرية وموقفها النبيل، مؤكداً أن التبرع ليس غريباً على مؤسسات الدولة، وهو أمر يترجم نهج القيادة في العمل الخيري الإنساني. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في 28 من أبريل الماضي، قصة معاناة (أبويزن) حول عدم قدرته على سداد متراكمات إيجارية، وما سببه ذلك له ولأسرته من قلق وعدم استقرار، نتيجة ظروف خارجة عن إرادته. وروى (أبويزن) قصته قائلاً: «حصلت على فرصة عمل في شركة خاصة براتب 4000 درهم، كما حصلت زوجتي على وظيفة في قطاع خاص براتب 5000 درهم، واستطعنا توفير حياة مستقرة لجميع أفراد العائلة المكونة من أربعة أفراد، وتدبير مصروفات المسكن والمأكل والتعليم بسهولة، ولم نشكُ أي عقبات خلال الأعوام الماضية». وأضاف: «في يناير من العام الماضي، أغلقت الشركة التي كنت أعمل فيها نشاطها، بعد تعرضها لخسارة مالية كبيرة، أدت إلى تسريح جميع العاملين فيها، وطرقت أبواب العديد من القطاعات الخاصة، من أجل الحصول على عمل جديد أستطيع من خلاله تدبير نفقات أبنائي ومستلزمات الحياة ومساندة زوجتي التي باتت تتحمل وحدها الإنفاق على الأسرة، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل، وبدأت الديون والمسؤوليات تتراكم على عاتق زوجتي، يوماً بعد يوم». وتابع: «خلال العام الجاري، عجزت زوجتي عن سداد الأقساط الإيجارية للمسكن الذي نقطنه، ما دفع مالك المنزل إلى رفع قضية لمطالبتنا بسداد المتأخرات المستحقة التي تبلغ 27 ألف درهم». وأوضح أنه حاول شرح الظروف المادية التي يمر بها للمالك، حتى يمنحه فرصة من أجل توفير المبلغ المطلوب، لكنه رفض، كما رفض أيضاً إجراء تسوية في مبلغ القضية الإيجارية، وقال إنه لم يعد يعرف ما العمل في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، مشيراً إلى أنه حاول اقتراض المبلغ المطلوب من بعض الأصدقاء، لكن ظروفهم لم تسمح بذلك نتيجة التزاماتهم المعيشية. . مالك المنزل رفض التسوية، ورفع دعوى قضائية على «أبويزن» لسداد المبلغ.