أحدث الأخبار مع #مشاريع_النقل


رؤيا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
البطاينة: مشروع حقل الريشة شارف على الانتهاء ومن المتوقع أن يزود الجانب العراقي بنحو 150-200 ميغاواط
تفقد مدير عام شركة الكهرباء الوطنية الدكتور سفيان البطاينة، اليوم الخميس، موقع مشروع محطة تحويل الريشة (400/132 ك.ف) واطلع على سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين الأردن والعراق ضمن المرحلة الثانية على جهد 400 ك.ف. وقال البطاينة إن المشروع في هذه المرحلة شارف على الانتهاء ومن المتوقع أن يزود الجانب العراقي بنحو 150-200 ميغاواط. وأشار إلى انه ناقش مع المعنيين في إدارة مشاريع النقل في الشركة التحديات التي واجهت المشروع، والإجراءات التي تمت من أجل تجاوزها، مؤكدا ضرورة تكثيف الجهود لاستكمال الأعمال المدنية، وأعمال التركيبات والفحوصات الكهربائية لإتمام هذا المشروع الحيوي والبدء بكهربة هذه المعدات خلال شهر آب 2025. وأكد أهمية مشروع الربط الكهربائي الأردني العراقي بصفته خطوة استراتيجية في تحقيق الأمن الطاقي للبلدين، وتعزيز الاعتماد المتبادل في مجال الطاقة، إلى جانب دعمه للاستقرار الاقتصادي والإقليمي. وكان المدير العام، يرافقه مساعد إدارة صيانة النقل ومساعد إدارة مشاريع النقل ومساعد إدارة الشؤون الإدارية، تفقد دائرة صيانة الشرق في مبنى مجمع الصيانة الكهربائي/ الأزرق والتقى الموظفين واطلع على سير العمل في المنطقة الشرقية وإنجازات الدائرة. وأشار الى أهمية الدور الذي تتصدى له الشركة، مشيدا بجهود العاملين للنهوض بالشركة والارتقاء بها الى مصاف الشركات العالمية. بدورهم، أكد العاملون في الموقع مواصلة بذل الجهود لضمان تحقيق رؤية الشركة وأداء رسالتها. وكان الأردن والعراق وقعا في شباط 2024 وثيقة التعديل الأول لعقد بيع الطاقة الكهربائية لتزويد الجانب العراقي بالطاقة الكهربائية بجهد 132 كيلوفولت لتغذية أحمال منطقة الرطبة المقدرة بنحو 40 ميغاواط. وبعد استكمال المرحلة الثانية سيكون مجموع القدرة التي سيتم تزويد العراق بها 150 إلى 200 ميغاواط ومع تطور مراحل الربط على المدى المتوسط يمكن أن تصل قدرة التزويد إلى 500 ميغاواط. وتم وضع حجر الأساس لمشروع الربط الكهربائي الأردني العراقي في 6 من تشرين الأول 2022.


الاقتصادية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
السعودية تسجل نموا في ركاب الحافلات 34% خلال الربع الأول .. 23 مليون راكب
سجلت مشاريع النقل العام بالحافلات داخل المدن السعودية أداء قياسيا خلال الربع الأول من العام الجاري، بإجمالي تجاوز 23 مليون راكب في 15 مدينة، بنمو 34% على أساس ربعي، بحسب مؤشرات الهيئة العامة للنقل الإحصائية لخدمات النقل التي نشرتها "واس". وبحسب البيان، يعكس هذا النمو تنامي الإقبال على خدمات النقل العام بصفته خيارا موثوقا يسهم في، تسهيل التنقل، وتعزيز جودة الحياة اليومية في المدن. وفي العاصمة الرياض، تجاوز عدد الركاب 15 مليون راكب، فيما شهدت مكة المكرمة تنقل أكثر من 4 ملايين راكب، وسجلت المدينة المنورة أكثر من 1.3 مليون راكب، في ظل تزامن موسم رمضان مع الربع الأول وتوسع الخدمة تدريجيا. وفي محافظة جدة، بلغ عدد الركاب أكثر من 1.1 مليون راكب، بينما سجلت المنطقة الشرقية (حاضرة الدمام ومحافظة القطيف) أكثر من 748 ألف راكب، ما يعكس استمرار نمو الخدمة في واحدة من أكبر المناطق الحضرية في المملكة. كما سجلت القصيم أكثر من 193 ألف راكب، والطائف أكثر من 161 ألف راكب، في حين بلغ عدد الركاب في حاضرة جازان أكثر من 104 آلاف راكب، وهي أرقام تعكس الوتيرة التصاعدية التي يشهدها أداء هذه المشاريع منذ تدشينها. وتأتي هذه النتائج امتدادا لجهود تطوير خدمات النقل بالحافلات داخل المدن، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتوسيع نطاقها لتشمل مزيدا من الأحياء والمواقع الحيوية، تعزيزا لجاذبية النقل العام ضمن مشهد حضري أكثر تكاملا واستدامة.


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
أكثر من 23 مليون راكب لمشاريع النقل العام بالحافلات داخل المملكة
تابعوا عكاظ على سجلت مشاريع النقل العام بالحافلات داخل المدن أداءً قياسياً خلال الربع الأول من عام 2025، بإجمالي تجاوز 23 مليون راكب في 15 مدينة بالمملكة، وذلك وفقاً لما أظهرته مؤشرات الهيئة العامة للنقل الإحصائية الربعية لخدمات النقل، محققةً نمواً بنسبة 34% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024، ما يعكس تنامي الإقبال على خدمات النقل العام بصفته خياراً موثوقاً يسهم في تسهيل التنقل، وتعزيز جودة الحياة اليومية في المدن. وفي العاصمة الرياض، تجاوز عدد الركاب 15 مليون راكب، فيما شهدت مكة المكرمة تنقل أكثر من 4 ملايين راكب، وسجلت المدينة المنورة أكثر من 1.3 مليون راكب، في ظل تزامن موسم رمضان مع الربع الأول وتوسع الخدمة تدريجياً. وفي محافظة جدة، بلغ عدد الركاب أكثر من 1.1 مليون راكب، بينما سجلت المنطقة الشرقية (حاضرة الدمام ومحافظة القطيف) أكثر من 748 ألف راكب، ما يعكس استمرار نمو الخدمة في واحدة من أكبر المناطق الحضرية في المملكة. كما سجلت القصيم أكثر من 193 ألف راكب، والطائف أكثر من 161 ألف راكب، في حين بلغ عدد الركاب في حاضرة جازان أكثر من 104 آلاف راكب، وهي أرقام تعكس الوتيرة التصاعدية التي يشهدها أداء هذه المشاريع منذ تدشينها. وتأتي هذه النتائج امتداداً لجهود الهيئة العامة للنقل، بالشراكة مع الجهات المعنية، في تطوير خدمات النقل بالحافلات داخل المدن، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتوسيع نطاقها لتشمل المزيد من الأحياء والمواقع الحيوية؛ دعماً لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وتعزيزاً لجاذبية النقل العام ضمن مشهد حضري أكثر تكاملاً واستدامة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
أكثر من 23 مليون راكب في مشاريع النقل العام بالحافلات داخل المدن بالمملكة خلال الربع الأول من 2025م
سجّلت مشاريع النقل العام بالحافلات داخل المدن أداءً قياسياً خلال الربع الأول من عام 2025م، بإجمالي تجاوز 23 مليون راكب في 15 مدينة بالمملكة، وذلك وفقاً لما أظهرته مؤشرات الهيئة العامة للنقل الإحصائية الربعية لخدمات النقل، محققةً نموا ًبنسبة 34% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024م، مما يعكس تنامي الإقبال على خدمات النقل العام بصفته خياراً موثوقاً يسهم في تسهيل التنقل، وتعزيز جودة الحياة اليومية في المدن. وفي العاصمة الرياض، تجاوز عدد الركاب 15 مليون راكب، فيما شهدت مكة المكرّمة تنقل أكثر من 4 ملايين راكب، وسجّلت المدينة المنوّرة أكثر من 1.3 مليون راكب، في ظل تزامن موسم رمضان مع الربع الأول وتوسع الخدمة تدريجياً. وفي محافظة جدة، بلغ عدد الركاب أكثر من 1.1 مليون راكب، بينما سجّلت المنطقة الشرقية (حاضرة الدمام ومحافظة القطيف) أكثر من 748 ألف راكب، ما يعكس استمرار نمو الخدمة في واحدة من أكبر المناطق الحضرية في المملكة. كما سجّلت القصيم أكثر من 193 ألف راكب، والطائف أكثر من 161 ألف راكب، في حين بلغ عدد الركاب في حاضرة جازان أكثر من 104 آلاف راكب، وهي أرقام تعكس الوتيرة التصاعدية التي يشهدها أداء هذه المشاريع منذ تدشينها. تأتي هذه النتائج امتداداً لجهود الهيئة العامة للنقل، بالشراكة مع الجهات المعنية، في تطوير خدمات النقل بالحافلات داخل المدن، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتوسيع نطاقها لتشمل مزيداً من الأحياء والمواقع الحيوية؛ دعماً لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وتعزيزاً لجاذبية النقل العام ضمن مشهدٍ حضري أكثر تكاملاً واستدامة.