أحدث الأخبار مع #مشروع300مليار


زاوية
منذ 16 ساعات
- أعمال
- زاوية
"إمستيل" تدعم مستقبل القطاع الصناعي في دولة الإمارات عبر عقد شراكات هامة
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت "إمستيل"، المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز EMSTEEL (المجموعة)، إحدى أكبر الشركات المدرجة لإنتاج الحديد ومواد البناء والتشييد في المنطقة، مشاركتها كشريك لقطاع المعادن والتصنيع في معرض "اصنع في الإمارات 2025"، وذلك في إطار سعيها لتعزيز التواصل مع الجهات المعنية الرئيسية، وترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار الصناعي والشراكات الاستراتيجية وجهود التنويع الاقتصادي. واستقبل جناح "إمستيل" في المعرض آلاف الزوار خلال أيام الفعالية، في تأكيد على مستوى التفاعل الواسع مع حلول الشركة المبتكرة، وريادتها في مجال الاستدامة، ومساهماتها الوطنية. وشهد الحدث تكريم المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي للمجموعة، بجائزة "القائد الملهم 2025"، تقديراً لدوره القيادي وجهوده المتواصلة في تعزيز التميّز الصناعي، وترسيخ ممارسات الاستدامة، ودعم مسيرة التنمية الوطنية. في إطار التزامها بدعم "مشروع 300 مليار" الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، برزت مجموعة إمستيل كلاعب أساسي في برنامج المحتوى المحلي لدولة الإمارات، محققة نمواً ملموساً على مقياس نسبة المحتوى المحلي من 69.95% في عام 2023 إلى 77.07% في عام 2025، نتيجة الاعتماد على منظومة مدروسة لاستقطاب الموردين المحليين لبناء قاعدة صناعية وطنية قوية وقادرة على الاعتماد على الذات. وفي إطار التزامها الجاد والمستمر بتعزيز منظومة الصناعة الوطنية، استثمرت "إمستيل" أكثر من 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من خلال إشراك أكثر من 1365 مورداً داخل دولة الإمارات، وخصصت 48.2% من إجمالي إنفاقها على المشتريات للشركات المحلية. وفي إطار دعم الموردين المعتمدين، حصل 86% من الموردين الجدد في قطاع إنتاج الحديد، و34% في قطاع الأسمنت ضمن المجموعة على شهادة المحتوى الوطني؛ الأمر الذي يعزز من الأثر المضاعف للتوريد المحلي عبر مختلف قطاعاتها الصناعية، ويساهم في تحفيز الدورة الاقتصادية الوطنية. وتماشياً مع رؤيتها الرامية إلى تعزيز مكانة الابتكارات المحلية في صدارة المشهد الصناعي العالمي، قامت "إمستيل" بتصدير منتجات حديد متطورة بقيمة 2.2 مليار درهم إماراتي خلال عام 2024، ما يبرز القدرة التنافسية لدولة الإمارات في ظل بيئة صناعية متقدمة ومواكبة للمعايير العالمية. وخلال مشاركتها في معرض "اصنع في الإمارات"، عقدت "إمستيل" إحدى عشر شراكة استراتيجية لتنفيذ مبادرات، بما يسهم في تحقيق أهداف تطوير المنظومة الصناعية الوطنية، وإرساء معايير جديدة لإزالة الكربون على امتداد سلسلة القيمة في قطاع الحديد. وفي هذا الإطار، تعاونت "إمستيل" مع شركة "الدار" لتوريد حديد التسليح المصنع بالاعتماد على الهيدروجين لصالح أول مسجد خالٍ من الانبعاثات الكربونية في أبوظبي، وذلك في خطوة رائدة نحو تطوير بنية تحتية مستدامة تغطي كافة أنحاء الدولة. كما وقعت "إمستيل" مذكرة تفاهم مع شركة "ميركروبوليس روبوتيكس" لاستخدام روبوتات متنقلة ذاتية القيادة في عمليات ساحات الخردة، بهدف تعزيز الدقة والسلامة بشكل فوري. وفي إطار شراكتها مع "معهد يوجيف ستيفان"، تعتمد "إمستيل" تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لتطوير عمليات التصنيع وتحسين سلاسل الإمداد. وعبر شراكتها مع "دانييلي"، تعمل "إمستيل" على مشروع تجريبي هو الأول من نوعه لتشغيل سخّانات غاز صناعي تعمل بالكهرباء، بدلاً من السخّانات التقليدية التي تعتمد على الغاز، ما يوفّر نموذجاً قابلاً للتطبيق على نطاق أوسع لتحديث العمليات الصناعية وتعزيز استدامتها، ويساهم في الوقت ذاته في دعم أهداف "إمستيل" الرامية إلى خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 40% بحلول عام 2030. كما تشارك "إمستيل" مع شركة ميديسان لتنفيذ مشروع "إيليكسير"، وهي مشروع تجريبي يقوم على تحويل المياه المالحة وثنائي أكسيد الكربون إلى كربونات المغنيسيوم لاستخدامها في إنتاج الحديد المستدام، في خطوة تجسّد مبدأ التكامل الصناعي وتعكس طموح "إمستيل" للريادة في إنتاج الحديد المستوفي لمعايير الاستدامة. كما وقعت "إمستيل" خلال المعرض اتفاقيات تعاون مع مجموعة "e& UAE" لتطوير حلول الأتمتة المتقدمة والمراقبة عن بُعد، ومع مركز "غوس لمشاريع الأسر المنتجة" لدعم الحرفيين الإماراتيين وتمكين المجتمعات المحلية، بالإضافة إلى الاتفاقية مع "ستيل سيم في آر" لتقديم تدريب افتراضي لمشغّلي الرافعات، ومع "زيلوجيكس" لتحسين مراقبة الجودة في عمليات الصب، إلى جانب اتفاقية مع "سيمنز" لاختبار أدوات تحسين استهلاك الطاقة وتوقّع جودة المنتج. بهذه المناسبة قال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إمستيل": " نواصل العمل على ترسيخ ريادتنا في القطاع الصناعي بدولة الإمارات، حيث نساهم بنسبة 10% من إجمالي قطاع الصناعات التحويلية غير النفطية في إمارة أبوظبي، ونستحوذ على 60% من حصة سوق الحديد على مستوى الدولة. ونسعى باستمرار إلى تمكين الجيل القادم من القادة الصناعيين، ونفخر بتحقيق نسبة توطين وصلت إلى 52%. وبالاعتماد على أحدث التقنيات الصناعية وأكثرها تطوراً، نواصل دعم القطاعات الحيوية مثل الإنشاءات والهندسة والطاقة، على الصعيدين المحلي والعالمي." نبذة عن مجموعة إمستيل: مجموعة إمستيل هي شركة مساهمة عامة مدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز(EMSTEEL)، وتعد أكبر شركة لتصنيع الحديد ومواد البناء والتشييد في دولة الإمارات العربية المتحدة. تعتمد المجموعة على تقنيات متطورة لتزويد الأسواق المحلية، وأكثر من 70 سوقاً حول العالم، بمنتجات عالية الجودة، توفر لعملائها مجموعة متكاملة من منتجات وحدتي تصنيع الحديد ومواد البناء في الدولة. وتلعب المجموعة دوراً محورياً في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة "مشروع 300 مليار" من خلال تقديم منتجات رائدة لدعم الصناعات المحلية، وخلق فرص عمل للمواطنين الإماراتيين، وتعزيز ممارساتها المستدامة. كما تعد من الشركات الرائدة عالمياً في تصنيع الحديد والصلب منخفض الانبعاثات الكربونية، وذلك تماشياً مع المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050 التي أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة. تتخذ إمستيل من إمارة أبوظبي مقراً لها، وتدير 16 مصنعاً متطوراً بطاقة إنتاجية سنوية إجمالية تبلغ 3.5 مليون طن من الحديد الصلب، و4.6 مليون طن من الإسمنت سنوياً، لتكون ضمن أبرز المساهمين في إنجاز كبرى المشاريع الإنشائية في دولة الإمارات. تمتلك "القابضة" (ADQ)، وهي جهة استثمار سيادي رائدة تتميز بنشاطها وتركيزها على البنية التحتية الحيوية وسلاسل التوريد، حصة الأغلبية في مجموعة إمستيل.


زاوية
منذ 3 أيام
- أعمال
- زاوية
غرفة الشارقة تسلط الضوء على الصناعات المتقدمة في الإمارة خلال مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات"
أبوظبي، تواصل غرفة تجارة وصناعة الشارقة ممثلة بمركز الشارقة لتنمية الصادرات مشاركتها في فعاليات الدورة الرابعة من منتدى "اصنع في الإمارات" الذي يعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري، وذك في إطار حرص الغرفة على دعم القطاع الصناعي، وتعزيز مكانة الصناعات المحلية وتنافسيتها وقدرتها على التميز في الأسواق العالمية، والتشجيع على الابتكار وتبني حلول التكنولوجيا المتقدمة في المجالات الصناعية، ما يساهم في دعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". وجاءت المشاركة من خلال منصة ضمت ممثلين عن عدد من الشركات المتخصصة في القطاع الصناعي بإمارة الشارقة، بهدف استعراض الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاع الصناعي بالإمارة والذي يشهد نمواً متسارعاً حيث تحتضن الشارقة نحو 35% من المصانع الموجودة في الدولة، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لأصحاب الأعمال والمستثمرين في الشارقة، للاطلاع على أحدث المستجدات العالمية في هذا القطاع الحيوي المهم، وتعريفهم باحتياجات الأسواق الأخرى. وشهدت مشاركة الغرفة حضور سعادة عبد الله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وسعادة وليد عبد الرحمن بوخاطر، النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة الغرفة، وسعادة محمد أحمد أمين العوضي مدير عام غرفة الشارقة، وجمال سعيد بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي في الغرفة، وعلي الجاري مدير مركز الشارقة لتنمية الصادرات، ولالو صاموئيل رئيس اللجنة التمثيلية لمجموعة عمل قطاع الصناعة في غرفة الشارقة. لقاءات واجتماعات وخلال فعاليات المنتدى، عقد سعادة عبد الله سلطان العويس، سلسلة من اللقاءات والاجتماعات مع مسؤولي الجهات الحكومية المشاركة بالحدث وممثلي كبرى الشركات الصناعية الوطنية والدولية، حيث تركزت المناقشات على أهمية العمل على تسريع وتيرة الاستثمار في الصناعات المتقدمة، ورفع مستوى المرونة الصناعية، وتمكين الكفاءات الإماراتية في القطاع الصناعي عبر اطلاعهم على أبرز الفرص المتاحة في قطاعي الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، إلى جانب دعم الشركات الناشئة بما يحقق المزيد من النمو والتنافسية للصناعات الإماراتية، كما تم استعراض المقومات الصناعية التي تميز إمارة الشارقة، والبنية التحتية الصناعية التي تمتلكها ومشاريع التطوير بها، والموقع الجغرافي الاستراتيجي، إضافة إلى البيئة التشريعية المرنة والحوافز التنافسية التي عززت من مكانة الشارقة كمرك رائد للتصنيع على مستوى المنطقة. منصة استراتيجية وأشار سعادة العويس إلى أهمية المنتدى الذي يشكل منصة استراتيجية لدفع عجلة التحول الصناعي في دولة الإمارات، من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار في التقنيات الصناعية الحديثة، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص بما يرسخ مكانة الدولة كمركز عالمي للتصنيع المتقدم، مشيراً إلى أن مشاركة غرفة الشارقة في هذا الحدث المهم يأتي تأكيداً لحرصها على دعم القطاع الصناعي وتهيئة البيئة الملائمة لتعزيز دوره بما يرسخ مكانة الشارقة كأحد المقاصد العالمية للصناعات وبوابة للتوريد الصناعي، من خلال السعي الدائم نحو توفير الخدمات والتسهيلات التي تعزز تواجد الشركات الصناعية المحلية في مختلف دول العالم وبناء الشركات والتعرف على الفرص الاستثمارية، عبر تنظيم ملتقيات أعمال وعقد اللقاءات مع الوفد الاقتصادية والمشاركة في المعارض، وإطلاق البعثات التجارية. التصنيع الذكي من جانبه أكد علي الجاري أن غرفة الشارقة حرصت من خلال مشاركتها على استعراض الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي والابتكاري بالشارقة، والتعريف بالابتكارات الصناعية التي تحتضنها الشارقة، خاصة في مجالات مثل التصنيع الذكي، وتقنيات الأتمتة، وإدارة سلاسل الإمداد، والتي باتت ضرورية لمواكبة التوجهات العالمية، مشيراً إلى أن الحدث شكل فرصة للتفاعل المباشر مع المستثمرين ورواد الأعمال وتعزيز حضور الشركات الصناعية في إمارة الشارقة على الساحة المحلية والدولية، وتبادل الخبرات وبناء الشراكات وتوسيع شبكة العلاقات مع مستثمرين ومصنعين من مختلف أنحاء العالم، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون وتطوير المشاريع المشتركة. -انتهى- #بياناتحكومية


زاوية
منذ 4 أيام
- أعمال
- زاوية
مدينة دبي الصناعية تستقطب استثمارات بقيمة تتخطّى 1.7 مليار درهم إماراتي خلال 12 شهراً
• الوجهة الرائدة في المنطقة لأبرز شركات التصنيع والخدمات اللوجستية تستقطب العام الماضي استثمارات ضمن قطاعات اقتصادية حيوية بما فيها الأغذية والمشروبات وحلول الطاقة والسيارات • تسليط الضوء على الدور البارز الذي تلعبه هذه الوجهة الرائدة في رسم مستقبل قطاع التصنيع، بما يتماشى مع مستهدفات "مشروع 300 مليار" ومبادرة "اصنع في الإمارات" وأجندة دبي الاقتصادية D33 على هامش منتدى "اصنع في الإمارات" في أبوظبي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: استقطبت مدينة دبي الصناعية، الوجهة الرائدة في المنطقة لأبرز شركات التصنيع والخدمات اللوجستية، استثمارات إجمالية بقيمة تخطّت 1.7 مليار درهم إماراتي ضمن قطاعات اقتصادية حيوية، بما في ذلك الأغذية والمشروبات والمعدات الثقيلة وحلول الطاقة والسيارات والصناعات الخفيفة خلال 12 شهراً الماضية. وقد جاء هذا الإعلان على هامش مشاركة مدينة دبي الصناعية في منتدى "اصنع في الإمارات" الذي يُقام في أبوظبي لغاية 22 مايو 2025. وتعكس هذه الاستثمارات الدور المحوري الذي تلعبه مدينة دبي الصناعية التابعة لمجموعة تيكوم في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار"، فضلاً عن ترسيخ مكانة دولة الإمارات كوجهة رائدة للاستثمارات الأجنبية المباشرة والخيار المفضّل لدى شركات التصنيع التي تسعى إلى النمو على المستويين الإقليمي والعالمي انطلاقاً من دبي. ونيابةً عن مدينة دبي الصناعية، أشار سعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم – القطاع الصناعي، إلى أنّ دعم الصناعات المتقدّمة وتسريع وتيرة نموّها هما من الركائز الأساسية لدفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام، مؤكداً على التزام مدينة دبي الصناعية بالتميّز الصناعي الوطني في دولة الإمارات. وقال: "تعكس الاستثمارات التي نجحت مدينة دبي الصناعية في استقطابها خلال العام الماضي تنافسية وقوة بيئة الأعمال المتكاملة التي نوفرها، وقدرتها على تلبية احتياجات شركات التصنيع والمستثمرين من كافة أنحاء العالم. كما تؤكد هذه الإنجازات على الدور المحوري الذي تلعبه مدينة دبي الصناعية في ترسيخ مكانة دولة الإمارات ودبي كوجهة عالمية مفضّلة للاستثمارات الأجنبية المباشرة". وأضاف: "نؤكد التزامنا الراسخ بمواصلة الإسهام بشكل فاعل في ترسيخ مكانة دولة الإمارات ودبي وجهةً صناعيةً عالميةً، بما يتماشى مع مستهدفات "مشروع 300 مليار" ومبادرة "اصنع في الإمارات" وأجندة دبي الاقتصادية D33". وقد شهد العام الماضي نمواً بارزاً ضمن 6 قطاعات متخصّصة في مدينة دبي الصناعية، وهي المعادن الأساسية والآلات والمعادن الطبيعية والأغذية والمشروبات والنقل والمواد الكيميائية. وتسهم هذه الاستثمارات التي نجحت مدينة دبي الصناعية في استقطابها خلال العام الماضي في تعزيز مكانتها الرائدة كوجهة مفضّلة لشركات التصنيع، حيث توفر لها بنية تحتية متخصّصة ومتكاملة تضمّ الأراضي الصناعية ومساحات التخزين والخدمات اللوجستية. والجدير بالذكر أنّ "مجموعة إيليت القابضة" هي من العملاء الجدد الذين انضمّوا إلى مدينة دبي الصناعية خلال العام الماضي، وهي مجموعة شركات قائمة في دولة الإمارات وتعتزم إنشاء مركز متكامل للسيارات بمساحة مليون قدم مربّع وبقيمة 100 مليون درهم إماراتي لدفع عجلة النمو في قطاعي السيارات والتجارة الإلكترونية. وتسعى كذلك شركة "بيور آيس كريم"، الشركة المصنّعة لعلامات تجارية بارزة مثل "باسكن روبنز" و"كواليتي آيس كريمز"، إلى إنشاء مصنعها الجديد باستثمار بقيمة 80 مليون درهم إماراتي في مدينة دبي الصناعية، في حين تعتزم شركة "أوزون للأدوية" إنشاء مصنع بقيمة تتخطّى 293 مليون درهم إماراتي ضمن مساحة تبلغ 150,700 قدم مربّع في مدينة دبي الصناعية. يوفر منتدى "اصنع في الإمارات" منصّة مبتكرة لروّاد القطاع الصناعي المحلي، على غرار مدينة دبي الصناعية، للإسهام في رسم معالم مستقبل قطاع التصنيع والصناعات المتقدّمة في المنطقة. تلعب مدينة دبي الصناعية، التي تضمّ أكثر من 1,100 عميل من أبرز الشركات الصناعية العالمية والإقليمية وما يزيد عن 350 مصنعاً دخل حيّز التشغيل، دوراً جوهرياً ضمن سلسلة التوريد العالمية بفضل قدرتها على ربط شركات التصنيع وروّاد الأعمال بالأسواق العالمية والإقليمية. وتمتاز مدينة دبي الصناعية بموقعها الإستراتيجي على بُعد ثماني ساعات جواً من ثلثي سكان العالم وعلى مقربة من ميناء جبل علي ومطار آل مكتوم الدولي ومحطة الشحن التابعة لشركة "قطارات الاتحاد" وشبكة الطرق الرئيسة، بما يعزّز قدرتها على تسهيل وصول عملائها إلى مجموعة واسعة وغنيّة من الأسواق الاستهلاكية حول العالم انطلاقاً من دبي. وتُعدّ مدينة دبي الصناعية من مجمّعات الأعمال العشرة المتخصّصة التابعة لمجموعة تيكوم، والتي تضمّ مدينة دبي للإنترنت ومدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإستديوهات ومدينة دبي للإنتاج ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية وحي دبي للتصميم ومجمّع دبي للعلوم. -انتهى-


البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
نقلة نوعية لصناعة الحديد والصلب في الدولة
وقال: على مر السنين، ساهمنا بشكل محوري في نمو وازدهار الدولة. ولا يقتصر دورنا على المساهمة الفعالة في تحقيق أهداف «مشروع 300 مليار»، الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة فحسب، بل تم استخدام منتجاتنا في العديد من المعالم البارزة في الدولة، بما في ذلك برج خليفة، وأبراج الاتحاد، واللوفر أبوظبي، وجوجنهايم أبوظبي، ومحطة براكة للطاقة النووية، وقطار الاتحاد، وغيرها. كما تدفع مجموعتنا عجلة التنمية في الدولة من خلال دعم برنامج المحتوى الوطني، حيث بلغت قيمة المشتريات المحلية لإمستيل أكثر من 3.5 مليارات درهم خلال عام 2024، وندعم الصناعات التحويلية في الدولة من خلال توفير 90 % من احتياجاتها من قضبان الأسلاك عالية الجودة وذات القيمة المضافة ومنتجات المقاطع الإنشائية الثقيلة. وتعزز هذه الاستراتيجية مكانة «إمستيل» في مجال التصنيع المستدام، وتنسجم مع المبادرة الاستراتيجية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. كما قمنا بإطلاق أول إطار عمل للتمويل الأخضر، بما يعزز من موقعنا كجهة مساهمة فاعلة في مسيرة التمويل المستدام في المنطقة. وأضاف إن الشركة تتبوأ مكانةً رياديةً في مجال التحول الرقمي بالقطاع الصناعي، وخلال العامين الماضيين، نجحنا في تنفيذ أكثر من 30 تطبيقاً عملياً للذكاء الاصطناعي، حققت نتائج استثنائية على صعيد الكفاءة والتكلفة. وأشار إلى أن الشركة نجحت في تحقيق نسبة توطين تبلغ أكثر من 52 % ضمن قواها العاملة، ما يعكس حرصنا على تعزيز مشاركة الكوادر الوطنية في مختلف المجالات وتزويدهم بفرص النمو المهني المستدام. وأضاف إن منتدى (اصنع في الإمارات) منصة مثالية تدعم الابتكار والاستثمار والنمو للشركات الصناعية. وقال: شركة الخليج العربي للصناعات الحديدية تركز على تأسيس نموذج تصنيع عالي الجودة على المستوى العالمي من داخل الدولة. وقال: لقد تطورنا من شركة إقليمية لصناعة الصلب إلى نموذج في النمو الصناعي المستدام، ليس فقط من خلال منتجاتنا، بل من خلال أسلوب عملنا. وتابع: الصلب المحايد كربونياً الذي ننتجه باستخدام مواد محلية معاد تدويرها، يعكس قدرة الإمارات على إنتاج حلول صناعية تواكب تطلعات العالم. وفي إطار رؤيتنا المستقبلية، تشمل خططنا الاستراتيجية تنفيذ توسّع كبير من خلال إنشاء مصنع درفلة جديد في أبوظبي، ورفع الطاقة الإنتاجية لتصل إلى 1.2 مليون طن متري من الصلب المحايد كربونياً بحلول عام 2026. كما نُسرّع خطواتنا في مجالات الأتمتة التكنولوجية، وتكامل الطاقة المتجددة، والتحوّل الرقمي.


البيان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
مشروع إماراتي ياباني ينتج 500 ألف طن من أنابيب الصلب
أعلنت شركة الغربية للأنابيب في أبوظبي والمتخصصة في إنتاج أنابيب الصلب الملحومة عالية الجودة وكبيرة القطر، عن تحقيق إنجاز صناعي كبير بإجمالي إنتاج تجاوز 500,000 طن من أنابيب الصلب منذ بدء عملياتها عام 2019 في منشأتها التي تعمل من مقرها في منطقة خليفة الصناعية بأبوظبي (كيزاد). ويعكس الإنجاز اعتماد شركة الغربية على التقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وهذا ما يؤكد التزامها بالمساهمة الفعالة في دعم وتطوير القطاع الصناعي في الدولة. كما ويتماشى هذا النجاح مع أهداف استراتيجية "مشروع 300 مليار" التي أطلقتها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والتي تهدف إلى دعم تبني التكنولوجيا المتطورة، توطين الإنتاج، وتعزيز الشراكات الدولية. معدات متطورة ومنذ بدء عملياتها التجارية في عام 2019، استمرت شركة الغربية للأنابيب بتعزيز قدراتها الإنتاجية عبر الاستثمار في معدات متطورة تعتمد على أحدث التقنيات. وتتبنى الشركة نظام تصنيع ذكيًا يتيح مراقبة وتنفيذ وتتبع كافة العمليات الإنتاجية في الوقت الفعلي، ما يضمن تحكمًا شاملاً بالجودة ويوفر قابلية تتبع كاملة لكل خطوة من مراحل التصنيع. تُسهم هذه العمليات المؤتمتة في ضمان تصنيع كل أنبوب وفقًا لأعلى معايير الجودة، مما يمكّن الشركة من تلبية متطلبات الثورة الصناعية الرابعة بكفاءة. تنويع الاقتصاد وقال نوريتسوغو ميفوني، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة الغربية للأنابيب : "لقد حققت الإمارات تقدمًا ملحوظًا في تنويع اقتصادها من خلال تطوير قطاعات استراتيجية مثل الصناعة. ونحن في شركة الغربية نستمدإلهامنا من رؤية الدولة الهادفة لتعزيز استخدام التكنولوجيا المتطورة في مختلف القطاعات. وأضاف ميفوني: "نحن فخورون للغاية بتحقيق هذا الإنجاز المتمثل في إنتاج 500,000 طن، والذي يُعد نتيجة لاستثماراتنا المتواصلة في التقنيات المتقدمة، وجهود فريقنا المتفاني.حيث يعكس هذا الإنجاز التزامنا الكامل بقيمنا الأساسية: السلامة، الجودة، الابتكار، والاستدامة، ويؤكد إصرارنا على دعم تطوير القطاع الصناعي في دولة الإمارات." ومع مواصلة شركة الغربية للأنابيب تعزيز قدراتها التقنية والإنتاجية، تتطلع إلى تحقيق المزيد من الإنجازات خلال الفترة المقبلة، بما يعزز دورها في دعم مسيرة التصنيع في دولة الإمارات، وترسيخ مكانتها كشركة رائدة ومتفوقة تقنيًا في تصنيع أنابيب الصلب الملحومة كبيرة القطر على مستوى منطقة الشرق الأوسط.