أحدث الأخبار مع #مشروع_الغاز


الاقتصادية
منذ 3 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
محطة روسية للغاز المسال تتوسع رغم العقوبات
بدأت أحدث محطة للغاز الطبيعي المسال في روسيا، الواقعة في القطب الشمالي، باستخدام خط إنتاج ثانٍ، رغم خضوع المنشأة لقيود غربية خانقة. كان مشروع "آركتيك 2" للغاز الطبيعي المسال، أحد مشاريع الكرملين الرائدة، قد أوقف إنتاجه واسع النطاق في أكتوبر الماضي، بعد تراجع الطلب الخارجي بفعل العقوبات، وتراكم الجليد الذي صعّب وصول السفن. ورغم أن المحطة تمكّنت من إرسال عدة شحنات الصيف الماضي، لكن لم يجد لها مشترين. واصلت المحطة توسعها رغم القيود المفروضة على المعدات والخبرات الفنية، ونجحت في إنتاج أول دفعة وقود من "قطار المعالجة 2" (Train 2)، وفقاً لأشخاص مطلعين على المشروع، وطلبوا عدم الكشف عن أسمائهم لعدم حصولهم على إذن بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم يرد مسؤولو "آركتيك 2" فوراً على طلب للتعليق. فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قطاع الطاقة الروسي بعد غزو موسكو لأوكرانيا، ما وجّه ضربة لطموح الرئيس فلاديمير بوتين في تعزيز حصة بلاده في سوق إنتاج هذا الوقود شديد التبريد. تُعد شركة "نوفاتك" (Novatek) المساهم الأكبر في المحطة. وبدا أن المنشأة تحرق وقوداً الشهر الماضي، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت تنتج الغاز الطبيعي المسال فعلياً. تبلغ الطاقة الإنتاجية لخط الإنتاج الثاني، أو "القطار 2"، نحو 6.6 ملايين طن سنوياً، وقد حصل على موافقة السلطات الإقليمية مؤخراً.


العربية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربية
المغرب يؤسس شركة مع نيجيريا لتنفيذ مشروع أنبوب الغاز باستثمارات 25 مليار دولار
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المغرب ، ليلى بنعلي، إنه يجري تأسيس "شركة ذات غرض خاص" بين المغرب ونيجيريا لتنفيذ مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي "نيجيريا-المغرب" باستثمارات 25 مليار دولار. أضافت بنعلي، أنه يجري التحضير لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي للبدء في تنفيذ المشروع، والذي من المتوقع صدوره بحلول نهاية العام الحالي. وأوضحت أن تكلفة المشروع تصل إلى 25 مليار دولار، ويساهم في تحويل المغرب إلى الممر الطاقي الرئيسي الرابط بين أوروبا وإفريقيا والحوض الأطلسي، فضلًا عن توفير مقومات النمو الاقتصادي في البلدان التي سيمرّ منها (14 بلدًا)، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وتابعت بنعلي: "خلال آخر اجتماع وزاري بشأن تطورات المشروع، تم اعتماد الاتفاق الحكومي للدول الأعضاء، المتعلق بالمشروع، إلى جانب اتفاقية البلد المضيف المرفقة به". وأضافت أن العمل على هذا المشروع سيتم على مراحل، حيث تم الانتهاء من دراسة الجدوى والدراسات الهندسية الأولية، إضافة إلى تحديد المسار الأمثل للأنبوب. وأشارت إلى ما أطلقته الحكومة المغربية، في أبريل الماضي، من طلبات إبداء الاهتمام لتطوير البنية التحتية الوطنية للغاز الطبيعي، التي ستربط ميناء الناظور بالقنيطرة والمحمدية وصولًا إلى الداخلة، بهدف الربط مع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي. وسيوفر المشروع بنية تحتية تمتد على مسافة 6 آلاف كيلومتر، عابرة لدول إفريقية عدة، مع طاقة بين 15 و30 مليار متر مكعب من الغاز سنويًا، كما سيوفر الطاقة لنحو 400 مليون شخص.