أحدث الأخبار مع #مشعبي

سعورس
منذ 16 ساعات
- رياضة
- سعورس
جماهير الاتحاد تطالب باستمرار مشعبي.. "رجل المرحلة" الذي أعاد استقرار "قلعة العميد"
وترى الجماهير الاتحادية أنّ مشعبي لم يكن مجرد رئيس تقليدي، حيث شكل نموذجًا إداريًا فريدًا بقدرته على تنسيق الجهود داخل منظومة الاتحاد، وخلق بيئة عمل متناغمة جمعت الإدارة بالفريق الفني واللاعبين على حد سواء، وقد استند في إدارته على خبراء دوليين استقطبهم من أندية عريقة مثل برشلونة ، للعمل على تطوير اللاعبين الاتحاديين بدنيًا، وفنيًا، بل وحتى غذائيًا، وهو ما عُدّ خطوة نوعية تعكس فكرًا مؤسساتيًا متقدمًا، وهذا الانفتاح على الخبرات العالمية سيسهم في صقل جيل جديد من المواهب الكروية السعودية، بعضها يشق طريقه حاليًا في الدوريات الأوروبية، أبرزهم مروان الصحفي المعار إلى نادي بيرشكوت البلجيكي. وتحت إدارة مشعبي، نجح الاتحاد في حسم لقب دوري روشن قبل جولتين من نهايته، وهو إنجاز أتى تتويجًا لموسم حافل بالانضباط، والتخطيط، والاستقرار، كما تأهل الفريق إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، حيث ينتظر مواجهة القادسية في 30 مايو، وسط تطلعات جماهيرية لموسم تاريخي، وكل ذلك دفع الجماهير الاتحادية للتعبير، وبصوتٍ واحد، عن رفضها لرحيله، معتبرة أنه "رجل المرحلة" الذي أعاد النادي إلى الواجهة، وأوقف عدم الاستقرار الإداري، وساهم في تخفيف حدة الانقسامات داخل المدرج الأصفر والأسود. ورغم هذا الالتفاف الجماهيري، كشف الإعلامي محمد البكيري عن مفاجأة من العيار الثقيل، حين أكد أن مشعبي أبلغ عددًا من المقربين منه بعدم رغبته في الاستمرار، بسبب ما وصفه ب"خيبة الأمل" من موقف عدد من أعضاء الشرف الذين عزفوا عن دعم النادي بعد استقالة لؤي ناظر، وتركوه وحيدًا في وجه التحديات المالية. وحسب البكيري، فإن مشعبي أجرى زيارات خاصة للعديد من أعضاء الشرف لطلب الدعم، دون استجابة تُذكر، باستثناء دعم محدود من أنمار الحائلي وأحمد كعكي. وأثارت شائعات رحيل مشعبي والتكهنات حول عودة أسماء سابقة للترشح مخاوف الجماهير من اهتزاز الاستقرار الذي تحقق بشق الأنفس، حيث عبّر المغردون عبر الوسم عن قلقهم من أن تؤدي أي تغييرات مفاجئة إلى نسف العمل المؤسسي الذي بدأ يؤتي ثماره، ففي إحدى التدوينات: "مشعبي لم يكن مجرد رئيس، بل قائد مشروع، وإذا غادر الآن سنعود إلى المربع الأول"، فيما اعتبر آخر أن استمرار مشعبي هو "الضمانة الوحيدة لبقاء الاتحاد على سكة النجاح والاستثمار الحقيقي". ولا يزال الغموض يلف موقف لؤي مشعبي، إذ لم يصدر عن النادي أو عنه شخصيًا أي تصريح يؤكد بقاءه أو رحيله، لكن ما هو واضح، أن الصوت الجماهيري يعلو بلا توقف، مؤكدًا أن "الاستقرار الإداري لا يُفرّط به"، وأن مشعبي ليس مطلبًا اتحاديًا فقط، بل بات ضرورة استراتيجية في مرحلة مفصلية يعيشها النادي، وربما كان على مجلس الشرف، وصندوق الدعم، ووزارة الرياضة، أن تلتقط هذه الرسالة الجماهيرية الصريحة: الاتحاد لا يحتاج إلى رئيس فقط.. بل إلى قائد مشروع، والمشروع بدأ.. فهل يُكتب له الاستمرار؟

سعورس
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
جماهير الاتحاد: استمرار مشعبي.. مطلب للحفاظ على الاستقرار
إدارة متناغمة.. وخبرات عالمية وترى الجماهير الإتحادية أنّ مشعبي لم يكن مجرد رئيسًا تقليديًا، حيث شكل نموذجًا إداريًا فريدًا بقدرته على تنسيق الجهود داخل منظومة الاتحاد، وخلق بيئة عمل متناغمة جمعت الإدارة بالفريق الفني واللاعبين على حد سواء، وقد استند في إدارته على خبراء دوليين استقطبهم من أندية عريقة مثل برشلونة ، للعمل على تطوير اللاعبين الاتحاديين بدنيًا، وفنيًا، بل وحتى غذائيًا، وهو ما عُدّ خطوة نوعية تعكس فكرًا مؤسساتيًا متقدمًا، وهذا الانفتاح على الخبرات العالمية سيسهم في صقل جيل جديد من المواهب الكروية السعودية، بعضها يشق طريقه حاليًا في الدوريات الأوروبية، أبرزهم مروان الصحفي المعار إلى نادي بيرشكوت البلجيكي. نجاحات رياضية.. ورسالة واضحة من المدرج وتحت إدارة مشعبي، نجح الاتحاد في حسم لقب دوري روشن قبل جولتين من نهايته، وهو إنجاز أتى تتويجًا لموسم حافل بالانضباط، والتخطيط، والاستقرار، كما تأهل الفريق إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، حيث ينتظر مواجهة القادسية في 30 مايو، وسط تطلعات جماهيرية لموسم تاريخي، وكل ذلك دفع الجماهير الاتحادية للتعبير، وبصوتٍ واحد، عن رفضها لرحيله، معتبرة أنه "رجل المرحلة" الذي أعاد النادي إلى الواجهة، وأوقف عدم الاستقرار الإداري، وساهم في تخفيف حدة الانقسامات داخل المدرج الأصفر والأسود. مشعبي والضغوط.. شحّ الدعم يقابل ولاء الجماهير ورغم هذا الالتفاف الجماهيري، كشف الإعلامي محمد البكيري عن مفاجأة من العيار الثقيل، حين أكد أن مشعبي أبلغ عددًا من المقربين منه بعدم رغبته في الاستمرار، بسبب ما وصفه ب"خيبة الأمل" من موقف عدد من أعضاء الشرف الذين عزفوا عن دعم النادي بعد استقالة لؤي ناظر، وتركوه وحيدًا في وجه التحديات المالية. وحسب البكيري، فإن مشعبي أجرى زيارات خاصة للعديد من أعضاء الشرف لطلب الدعم، دون استجابة تُذكر، باستثناء دعم محدود من أنمار الحائلي وأحمد كعكي. صدمة جماهيرية.. وتخوف من العودة إلى "المربع الأول" وأثارت شائعات رحيل مشعبي والتكهنات حول عودة أسماء سابقة للترشح مخاوف الجماهير من اهتزاز الاستقرار الذي تحقق بشق الأنفس، حيث عبّر المغردون عبر الوسم عن قلقهم من أن تؤدي أي تغييرات مفاجئة إلى نسف العمل المؤسسي الذي بدأ يؤتي ثماره، ففي إحدى التدوينات: "مشعبي لم يكن مجرد رئيس، بل قائد مشروع، وإذا غادر الآن سنعود إلى المربع الأول"، فيما اعتبر آخر أن استمرار مشعبي هو "الضمانة الوحيدة لبقاء الاتحاد على سكة النجاح والاستثمار الحقيقي". بين صمت رسمي وتأييد شعبي.. الحسم لم يأتِ بعد ولا يزال الغموض يلف موقف لؤي مشعبي، إذ لم يصدر عن النادي أو عنه شخصيًا أي تصريح يؤكد بقاءه أو رحيله، لكن ما هو واضح، أن الصوت الجماهيري يعلو بلا توقف، مؤكدًا أن "الاستقرار الإداري لا يُفرّط به"، وأن مشعبي ليس فقط مطلبًا اتحاديًا، بل بات ضرورة استراتيجية في مرحلة مفصلية يعيشها النادي، وربما كان على مجلس الشرف، وصندوق الدعم، ووزارة الرياضة، أن تلتقط هذه الرسالة الجماهيرية الصريحة: الاتحاد لا يحتاج فقط إلى رئيس.. بل إلى قائد مشروع، والمشروع بدأ.. فهل يُكتب له الاستمرار؟ نادي الاتحاد حسم الدوري قبل نهايته بجولتين وينتظر موعد نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين


الوئام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الوئام
لؤي مشعبي يعلق بعد تحديد موعد نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين
علق لؤي مشعبي رئيس نادي الاتحاد بعد تحديد موعد نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بشكل رسمي أمام القادسية يوم ٣٠ من مايو الجاري على ملعب الإنماء. وكتب مشعبي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس : يتشرّف نادي الاتحاد بتواجده في نهائي أغلى الكؤوس كأس خادم الحرمين الشريفين للموسم الرياضي 2024–2025، في مناسبة وطنية غالية تزداد فخراً واعتزازاً برعاية سيدي خادم الحرمين الشريفين، -حفظه الله. وتابع: إن رعاية مقامه الكريم وسام شرف نعتز به ودافع كبير لتقديم مستوى يليق بهذا الحدث الكبير في يوم غالٍ على كافة الرياضيين، ونسأل الله التوفيق.