أحدث الأخبار مع #مصطفىمزيرق،


النبأ
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
قيادي بمستقبل وطن مهنئًا الأقباط: روح التعايش والإخاء هي الركيزة الرئيسة لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار
تقدم المهندس مصطفى مزيرق، القيادي بحزب مستقبل وطن، الأمين المساعد للتنظيم بالحزب في سوهاج، بخالص التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وجميع الأخوة الأقباط في مصر وكافة الطوائف المسيحية، بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا أن يعيد الله هذه المناسبة على مصر وشعبها بكل الخير والسلام والمحبة. وقال أمين مساعد التنظيم بحزب مستقبل وطن بسوهاج، في أثناء زيارته للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية، إن عنصري الأمة المصرية من مسلمين وأقباط وما يجمعهما من روح التآخي والتعايش السلمي والمحبة الراسخة في وجدان جموع المصريين، هي ما يميز مصر بين الأمم، والوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد هي الصخرة التي تحطمت عليها كافة المخططات الخبيثة التي كانت تستهدف النيل من وحدة المصريين. وأضاف مزيرق، أن تماسك الوحدة الداخلية كان وسيظل رهان القيادة السياسية المتمثلة في السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على بناء هذا الوطن العزيز الغالي، ومحور تنميته ونهضته ورفعة شأنه بين الأمم، مؤكدًا أن تماسك الجبهة الداخلية المصرية ما كان أن تتحقق إلا بوعي المصريين وإدراكهم بقيمة وطنهم وما يحاك له وكذلك حرصهم على تكريس وتعزيز حالة المواطنة وتعميق الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عزز من قيمة المواطنة وأصلها في نفوس المصريين. ودعا القيادي في حزب مستقبل وطن أن يديم على وطننا الغالي تماسكه ووحدته وأن يجمع بين أهله برباط المحبة، معبرًا عن أمنياته بأن يُعيد الله القدير هذه المناسبة الغالية، وعلى جموع المصريين في وطننا الغالي مصر، الأمن والأمان والسلام والاستقرار، وأن يظل شعبها نسيجًا واحدًا يجمعه الإخلاص والانتماء، مؤكدًا أن روح التعايش والإخاء بين المصريين لا تزال هي أساس قوة وتماسك النسيج المجتمعي على مر العصور وركيزته الرئيسة لترسيخ دعائم النماء والأمن والاستقرار بالدولة المصرية.

مصرس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
قيادي بمستقبل وطن مهنئًا الأقباط: روح التعايش والإخاء هي الركيزة الرئيسة
تقدم المهندس مصطفى مزيرق، القيادي بحزب مستقبل وطن، بخالص التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وجميع الأخوة الأقباط في مصر وكافة الطوائف المسيحية، بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا أن يعيد الله هذه المناسبة على مصر وشعبها بكل الخير والسلام والمحبة. وقال القيادي بحزب مستقبل وطن ، في أثناء زيارته للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية، إن عنصري الأمة المصرية من مسلمين وأقباط وما يجمعهما من روح التآخي والتعايش السلمي والمحبة الراسخة في وجدان جموع المصريين، هي ما يميز مصر بين الأمم، والوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد هي الصخرة التي تحطمت عليها كافة المخططات الخبيثة التي كانت تستهدف النيل من وحدة المصريين.وأضاف مزيرق، أن تماسك الوحدة الداخلية كان وسيظل رهان القيادة السياسية المتمثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، على بناء هذا الوطن العزيز الغالي، ومحور تنميته ونهضته ورفعة شأنه بين الأمم، مؤكدًا أن تماسك الجبهة الداخلية المصرية ما كان أن تتحقق إلا بوعي المصريين وإدراكهم بقيمة وطنهم وما يحاك له وكذلك حرصهم على تكريس وتعزيز حالة المواطنة وتعميق الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عزز من قيمة المواطنة وأصلها في نفوس المصريين. ودعا القيادي في حزب مستقبل وطن أن يديم على وطننا الغالي تماسكه ووحدته وأن يجمع بين أهله برباط المحبة، معبرًا عن أمنياته بأن يُعيد الله القدير هذه المناسبة الغالية، وعلى جموع المصريين في وطننا الغالي مصر، الأمن والأمان والسلام والاستقرار، وأن يظل شعبها نسيجًا واحدًا يجمعه الإخلاص والانتماء، مؤكدًا أن روح التعايش والإخاء بين المصريين لا تزال هي أساس قوة وتماسك النسيج المجتمعي على مر العصور وركيزته الرئيسة لترسيخ دعائم النماء والأمن والاستقرار بالدولة المصرية.

الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
قيادي بمستقبل وطن: روح التعايش والإخاء هي الركيزة الرئيسة لترسيخ دعائم الأمن
تقدم المهندس مصطفى مزيرق، القيادي بحزب مستقبل وطن، الأمين المساعد للتنظيم بالحزب في سوهاج، بخالص التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وجميع الأخوة الأقباط في مصر وكافة الطوائف المسيحية، بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا أن يعيد الله هذه المناسبة على مصر وشعبها بكل الخير والسلام والمحبة. وقال أمين مساعد التنظيم بحزب مستقبل وطن بسوهاج، في أثناء زيارته للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية، إن عنصري الأمة المصرية من مسلمين وأقباط وما يجمعهما من روح التآخي والتعايش السلمي والمحبة الراسخة في وجدان جموع المصريين، هي ما يميز مصر بين الأمم، والوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد هي الصخرة التي تحطمت عليها كافة المخططات الخبيثة التي كانت تستهدف النيل من وحدة المصريين. تماسك الوحدة الداخلية وأضاف مزيرق، أن تماسك الوحدة الداخلية كان وسيظل رهان القيادة السياسية المتمثلة في السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على بناء هذا الوطن العزيز الغالي، ومحور تنميته ونهضته ورفعة شأنه بين الأمم، مؤكدًا أن تماسك الجبهة الداخلية المصرية ما كان أن تتحقق إلا بوعي المصريين وإدراكهم بقيمة وطنهم وما يحاك له وكذلك حرصهم على تكريس وتعزيز حالة المواطنة وتعميق الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عزز من قيمة المواطنة وأصلها في نفوس المصريين. ودعا القيادي في حزب مستقبل وطن أن يديم على وطننا الغالي تماسكه ووحدته وأن يجمع بين أهله برباط المحبة، معبرًا عن أمنياته بأن يُعيد الله القدير هذه المناسبة الغالية، وعلى جموع المصريين في وطننا الغالي مصر، الأمن والأمان والسلام والاستقرار، وأن يظل شعبها نسيجًا واحدًا يجمعه الإخلاص والانتماء، مؤكدًا أن روح التعايش والإخاء بين المصريين لا تزال هي أساس قوة وتماسك النسيج المجتمعي على مر العصور وركيزته الرئيسة لترسيخ دعائم النماء والأمن والاستقرار بالدولة المصرية.


البوابة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
قيادي بمستقبل وطن مهنئًا الأقباط: روح التعايش والإخاء هي الركيزة الرئيسة
تقدم المهندس مصطفى مزيرق، القيادي بحزب مستقبل وطن، بخالص التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وجميع الأخوة الأقباط في مصر وكافة الطوائف المسيحية، بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا أن يعيد الله هذه المناسبة على مصر وشعبها بكل الخير والسلام والمحبة. وقال القيادي بحزب مستقبل وطن ، في أثناء زيارته للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية، إن عنصري الأمة المصرية من مسلمين وأقباط وما يجمعهما من روح التآخي والتعايش السلمي والمحبة الراسخة في وجدان جموع المصريين، هي ما يميز مصر بين الأمم، والوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد هي الصخرة التي تحطمت عليها كافة المخططات الخبيثة التي كانت تستهدف النيل من وحدة المصريين. وأضاف مزيرق، أن تماسك الوحدة الداخلية كان وسيظل رهان القيادة السياسية المتمثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، على بناء هذا الوطن العزيز الغالي، ومحور تنميته ونهضته ورفعة شأنه بين الأمم، مؤكدًا أن تماسك الجبهة الداخلية المصرية ما كان أن تتحقق إلا بوعي المصريين وإدراكهم بقيمة وطنهم وما يحاك له وكذلك حرصهم على تكريس وتعزيز حالة المواطنة وتعميق الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عزز من قيمة المواطنة وأصلها في نفوس المصريين. ودعا القيادي في حزب مستقبل وطن أن يديم على وطننا الغالي تماسكه ووحدته وأن يجمع بين أهله برباط المحبة، معبرًا عن أمنياته بأن يُعيد الله القدير هذه المناسبة الغالية، وعلى جموع المصريين في وطننا الغالي مصر، الأمن والأمان والسلام والاستقرار، وأن يظل شعبها نسيجًا واحدًا يجمعه الإخلاص والانتماء، مؤكدًا أن روح التعايش والإخاء بين المصريين لا تزال هي أساس قوة وتماسك النسيج المجتمعي على مر العصور وركيزته الرئيسة لترسيخ دعائم النماء والأمن والاستقرار بالدولة المصرية.


البوابة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
قيادي بـ"مستقبل وطن": جولة السيسي الخليجية تحمل رسائل استراتيجية وتدعم التضامن العربي
قال المهندس مصطفى مزيرق، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن جولة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الخليجية، والتي تشمل قطر والكويت، تأتي في توقيت بالغ الأهمية وتحمل عددا من الدلالات الاستراتيجية، في وقت تعيش فيه المنطقة عددًا لافتًا من التحديات الإقليمية الراهنة، ما يدفع من ضرورة تعزيز وتيرة التضامن العربي العربي، لمواجهة تلك التحديات ومزيد من التنسيق لمواجهتها والزود عن مخاطرها. ولفت مزيرق، إلى أن الرئيس يضع قضايا الأمة العربية في مقدمة أولوياته، ولاسيما القضية الفلسطينية التي أطلق عليها سابقا ب"قضية القضايا"، مشيرا إلى أن دعم القضية الفلسطينية وإقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وفقا لمبادرات السلام والقرارات الدولية، ترأست مباحثات الرئيس السيسي ونظيره القطري، قبيل اختتام زيارة السيد الرئيس للدوحة، ناهيك عن أهمية تعزيز جهود الوساطة بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية للوصول إلى وقف إطلاق النار ووضع حد لنهاية الحرب على غزة التي شهدت جرائم حرب من الكيان الصهيوني ضد الأشقاء الفلسطينيين. وثمن المهندس مصطفى مزيرق، عاليا، مخرجات زيارة الرئيس للدوحة، والتي ترأستها التفاهمات بين قيادتي البلدين والتوافقات حول كافة الملفات المطروحة، ولاسيما وبجانب القضايا الإقليمية الشائكة، كان هناك توافقا على حزمة استثمارات قطرية مباشرة بقيمة 7.5 مليار دولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما يعزز من متانة العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين، ويؤكد الثقة الدولية في المناخ الاستثماري المصري، وقدرته على جذب مزيد من الاستثمارات بفضل الإصلاحات الهيكلية على المستوى التشريعي والبنية التحتية ورقمنة الخدمات المقدمة. وأشاد مزيرق، كذلك، بالاستقبال التاريخي للرئيس عبدالفتاح السيسي في الدوحة، وكذلك ما شهدناه مساء اليوم في الشقيقة الكويت، وهو ما يعكس حالة الحب والإخاء التي تكنه الدول العربية لشقيقتهم الكبرى مصر، وثقتهم في قيادتها الرشيدة، وما تلعبه من دور محوري إقليمي ودولي، لإحلال السلام وحلحلة الأزمات العالقة ومساعدة بعض الدول الشقيقة للخروج من كبوتها تأسيسا على الحفاظ على مفهوم الدولة الوطنية. واختتم مزيرق، حديثه بالقول: إن قرارات الرئيس وتحركاته وجولاته الخارجية ومواقفه التاريخية تؤكد قطعا أن مصر ستظل حائط الصد للدفاع عن قضايا أمتها العربية وأن الأمن القومي العربي جزء متأصل من الأمن القومي المصري، مؤكدا أن الشعب المصري يقف خلف قيادته السياسية داعما لها ومؤيدا لقراراتها وسيظل ظهيرا وسندا للسيد الرئيس الذي لطالما يبذل كل الجهد لتوفير حياة كريمة لأبناء شعبه ويحافظ على مصلحة أمته، ويقف صلدا أمام التحركات العدائية التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وزعزعة أمن واستقرار المنطقة برمتها.