أحدث الأخبار مع #مصممة


مجلة سيدتي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مجلة سيدتي
هل أختار الأزهار الطبيعية أم الصناعية لديكور حفل زفافي؟
عند التخطيط ليوم زفافك، عليكِ مراعاة مجموعة من التفاصيل، واتخاذ قرارات مهمة، من أهمها اختيار الأزهار؛ فهل الطبيعية منها أم الصناعية مفضلة، في إطار ديكور العرس؟ قد يكون هذا القرار صعباً بعض الشيء، فكلا الخيارين له فوائده الخاصة التي يجب دراستها بعناية. في السطور الآتية، تكشف نغم كليب، خبيرة ومصممة ديكورات حفلات الزفاف، لقراء «سيدتي»، فوائد كل من الأزهار الطبيعية والصناعية؛ كي تتمكني من اتخاذ قرار مدروس بشأن الأنسب لكِ في يوم زفافكِ المميز. استخدام الأزهار في ديكور حفل الزفاف يعتمد الاختيار بين الأزهار الطبيعية والصناعية في حفل الزفاف على عوامل عدة: الأزهار الطبيعية: تُضفي لمسة فاخرة ورائحة عطرة، وهي مُفضّلة في ديكور حفل الزفاف الذي يُقام في مكان مغلق أو في أجواء معتدلة. الأزهار الصناعية: مثالية لحفل الزفاف الخارجي أو ذلك المنعقد في أجواء حارة، فهي تتحمل الظروف الجوية المختلفة، كما يمكن توظيفها في تزيين الكوشة أو الزوايا، بطريقة تبدو واقعية جداً. الاختيار المثالي قد يكون بمزج الأزهار الطبيعية بالصناعية، حيث تحلّ الأولى في الأماكن القريبة من الضيوف، بينما تستخدم الثانية في الزوايا أو الأماكن التي يصعب الوصول إليها. إليك، تفاصيل عن مزايا وعيوب كل منها. مزايا الأزهار الطبيعية وعيوبها الأصالة والرائحة العطرة: لنضارة الأزهار الطبيعية وملمسها ورائحتها دور مميز في تجميل أجواء الحفل، مما يُعزز التجربة الحسية لك ولضيوفك. إلا أن الأزهار الطبيعية قابلة للتلف وتتطلب عناية فائقة لضمان بقائها نضرة طوال اليوم. التنوع الموسمي: اختيار الأزهار في موسمها يُوفر المال ويضمن أن تظهر في أبهى صورها. في هذا الإطار، تُضفي الأزهار الموسمية، مثل الفاونيا في الربيع وعباد الشمس في الصيف والأقحوان في الخريف لمسةً من إيقاع الطبيعة على حفل زفافك. بالمقابل، قد تكون الأزهار في غير موسمها مُكلفة ويصعب الحصول عليها. على سبيل المثال، الإصرار على الحصول على التوليب في الشتاء يرهق ميزانيتك. التقاليد والرمزية: الأزهار الطبيعية مُتجذرة في التقاليد، يختارها العديد من الأزواج لمعانيها الرمزية، كالورود للحب أو الزنابق للنقاء، مما يُضفي عمقاً على حفل زفافك وديكوره. لكن، سرعة زوالها تعني أنها لن تدوم طويلاً بعد اليوم الكبير. مزايا الأزهار الصناعية وعيوبها المتانة والقابلية لإعادة الاستخدام: الأزهار الصناعية متينة، ويمكن تحضيرها مسبقاً، مما يُخفف من توتر يوم الزفاف، فهي لا تذبل، ويمكنك الاحتفاظ بها كتذكار أو حتى إعادة استخدامها في ديكور المنزل. أمّا سلبياتها فتتمثل في الافتقار إلى الرائحة الطبيعية والملمس الجذاب، مما قد يُقلل من متعة الاستمتاع بها. المرونة والتوافر: الأزهار الصناعية متوفرة على مدار العام، بغض النظر عن الموسم، مما يسمح لكِ باختيار أي نوع مرغوب. لكن، لا يعفل عن الإشارة إلى أن بعض الأزهار الصناعية عالية الجودة باهظة الثمن، خاصةً إذا اخترتِ الحرير أو مواد طبيعية أخرى. التخصيص وتنوع الألوان: مع الأزهار الصناعية، خيارات الألوان والتصاميم لا حدود لها، ما يتيح لكِ الإبداع، لذا فكري في تنسيقات غير تقليدية أو باقات متعددة الوسائط. لكن، على الرغم من تعدد الخيارات، قد تبدو الأزهار الصناعية الرخيصة مبتذلة أو غير واقعية، لذا من المهم الاختيار بحكمة. طرق خاصة بتنسيق الأزهار الطبيعية في ديكور حفل الزفاف المداخل والممرات: تُزيّن بأقواس من الأزهار الطبيعية أو بسلاسل متدلاة مليئة بالأزهار. الطاولات: تُستخدم مزهريات بأحجام مختلفة تحتوي على تنسيقات من الأزهار، بالانسجام مع ألوان الحفل. الكوشة: تزين بأزهار طبيعية، بالتناغم مع بوكيه العروس وباقي ديكور الحفل. ولخلفية الكوشة، يمكن تصميم جدار مليء بالأزهار الصناعية أو ستائر قوامها الأزهار، ولأرضية الكوشة، تنثر بتلات الأزهار أو تستخدم سجادة مصنوعة من الأزهار. كما توضع تنسيقات زهرية على جانبي الكوشة تتناغم مع باقي الديكور. طرق خاصة بتنسيق الأزهار الصناعية في ديكور حفل الزفاف الجدران والخلفيات: تصميم جدران مزينة بالأزهار الصناعية لتكون خلفية لصور الضيوف. السقف: تعليق تنسيقات من الأزهارالصناعية، بشكل متدلٍ، لإضفاء جو رومانسي. الكراسي والممرات: تزيّن بأكاليل أو باقات صغيرة من الأزهار الصناعية. أحجام الأزهار المناسبة لحفل الزفاف للعرس المنعقد في صالة أو أي مساحة كبيرة، يُفضّل استخدام أزهار كبيرة الأحجام، بالتناسب مع الفضاء الواسع. للعرس المنعقد في صالة صغيرة، يُفضّل الاعتماد على أزهار صغيرة أو متوسطة الأحجام لتجنب ازدحام المكان. من الجذاب تعليق أكاليل زهرية على الجدران لإضفاء طابع ديكور ريفي أو بوهيمي على حفل الزفاف. من اللافت استخدام نباتات متسلقة لتزيين الأعمدة أو الجدران. ما أكثر أنواع الأزهار استخداماً في تنسيق ديكور حفل الزفاف؟ تشمل أنواع الأزهار الشائعة في إطار ديكورات حفلات الزفاف: الورد البلدي: رمز للرومانسية والجمال. أزهار التوليب: تُعبر عن الحب والبهجة. الأوركيد: يرمز إلى الفخامة والأناقة. الفاونيا: تُضفي لمسة من النعومة والرقة. الكاميليا: تُستخدم لإضفاء طابع كلاسيكي وأنيق. ما أكثر الألوان استخداماً في تنسيق الأزهار الخاصة بديكور حفل الزفاف؟ الألوان الأكثر شيوعاً تشمل: الأبيض: يرمز للنقاء والبساطة. الوردي: يعبر عن الرومانسية والحنان. الألوان الجريئة: مثل الأحمر الداكن أو البنفسجي، تُستخدم لإضفاء لمسة درامية وجريئة.


مجلة هي
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مجلة هي
خاص لـ"هي": المصممة السعودية نبراس الجعيب تشكل الأثاث كما تُنسَج القصائد.. بين سكون الرمال وتعقيد الزخارف
في عالم يتسابق فيه المصممون لصناعة "اللافت"، تختار نبراس الجعيب أن تصنع الهادئ، والعميق، والناطق دون ضجيج. لا تصمم الأشكال الجميلة، بل تبني حوار صامت بين الضوء والمادة، بين الذاكرة والمساحة. في حديثها مع "هي"، تكشف المصممة السعودية عن رؤيتها وفلسفتها في تصميم المساحات وكيف استطاعت أن تحوّل غرفة القراءة من مساحة خاصة إلى عمل فني يحتفي بالهوية والحميمية، دون أن تغادر جذورها. في مشروع The Reading Room أعادت نبراس تخيّل فكرة غرفة القراءة تفتتح الجعيب حديثها مع "هي" كاشفاً عن فلسفتها الشخصية في التصميم، فتقول: "أنا شخص يقرأ المكان، أستمع إلى طريقة سقوط الضوء، إلى شعور الصمت، وإلى ما تقوله الأشياء أو ما لا تقوله. التصميم بالنسبة لي ليس شكلاً فقط، بل ترجمة لما لا يُقال." هذه القدرة على الإنصات نشأت من جذور عميقة، من طفولة عايشت فيها التباين بين سكون الصحراء وزخرفة المعمار التقليدي. نبراس تصف ذلك بقولها: "تربّيت في بيئة من التناقضات: بساطة فرضتها الضرورة، وفخامة صنعتها الطقوس. هذا التباين علّمني أن أبحث عن المعنى في المادة، وأن أجد الجمال في التوازن والانضباط." لكن في خضم هذا التكوين المحلي، لم تغب عنها أهمية التفاعل مع العالم. نبراس لا ترى في الهويّة العربية والتصميم العالمي صراعًا، بل حوارًا مستمرًا، تضيف: "أبدأ من إحساس داخلي مرتبط بذاكرة المكان العربي، سخاء المساحة، ونعومة الخامات، وطريقة حضور الغرفة، ثم أُعيد صياغة هذه الأحاسيس بمنظور عالمي يوسّع التجربة دون أن يفرّغها من خصوصيتها." الجعيب:" خلاصة رؤيتي للمساحة متجذرة في الذاكرة، لكن واضحة في التعبير العالمي." من هذه الرؤية المتجذّرة والمنفتحة في آن، ولِد مشروعها The Reading Room. مشروع تم الكشف عنه في أسبوع ميلان للتصميم أعادت نبراس تخيّل فكرة غرفة القراءة، من مساحة منعزلة إلى مساحة تسمح بالتأمل واللقاء معًا. حيث توضح لـ"هي" قائلة: "غرفة القراءة التقليدية عادة ما تكون مكانًا خاصًا ومنعزلًا. أردت أن أُحدث تحوّلًا في هذا المفهوم — أن أخلق مساحة تُشجّع على التأمل، لكنها في الوقت ذاته تدعو للقاءات اللطيفة. في عالم تغمره الضوضاء، أصبحت الراحة نوعًا من الترف الثمين. أردت أن أصمم مكانًا يسمح بالوحدة الهادئة والحوار الخفيف — كأن يكون تنفّسًا فضائيًّا." الهدف لم يكن فقط في إعادة تعريف ماتشغله الغرفة، بل في التعبير عن حضور مختلف. تصف نبراس القصة التي أرادت إيصالها قائلة: "أردت أن يكون الحضور هادئًا، لكنه متعمّد. غرفة لا تفرض نفسها، بل تحتويك، حيث يمكن للتصميم يمكن أن يكون عاطفيًّا ومجردًا في آنٍ واحد." يرمز ظهر الكرسي إلى هندسة الأقواس التقليدية، والمقاعد المنخفضة تُحاكي روح الجلسات العربية وفي تنسيق التفاصيل، كانت ذاكرة المكان جزءًا من الحوار. فعلى الرغم من السياق الأوروبي، حرصت نبراس على خلق انسجام لا يخفي التاريخ، بل يعيد ترجمته، فتوضح: "احترمت ذاكرة المكان، لكنني سمحت للأشكال الجديدة أن تحضر بثقة. لم أحاول أن أُطابق بين الأزمنة، بل أن أخلق حوارًا متناغمًا بينها." وحين سألناها كيف يعكس هذا المشروع فلسفتها كمصممة سعودية على الساحة العالمية، أجابت بثقة: "هو خلاصة رؤيتي للمساحة: متجذرة في الذاكرة، لكن واضحة في التعبير العالمي. استخدمت خامات مألوفة مثل الترافرتين والخشب، لكنها أُعيدت بتكوين بسيط وحديث." هذا التجسيد للهوية لم يكن سطحيًا أو زخرفيًا، بل جاء محمّلًا بالرموز الحسية التي تستحضر طابع الضيافة العربية والمجالس المحلية. تقول نبراس: "يرمز ظهر الكرسي إلى هندسة الأقواس التقليدية، والمقاعد المنخفضة تُحاكي روح الجلسات العربية 'المجلس'، حيث البساطة والارتباط بالأرض. اخترت الترافرتين والخشب الدافئ لاستحضار ذلك الشعور الحسي الناعم الذي أرتبط به مع المساحات السعودية؛ أماكن متواضعة لكنها مقصودة في تفاصيلها. تلخّص نبراس رؤيتها في عبارة تختزل كل ما سبق: "المكان بالنسبة لي ليس فقط ما نراه، بل ما نشعر به." وتضيف أيضاً:" هناك أيضًا نبرة خفية لثقافة 'المجلس' في إيقاع المساحة: المقاعد المنخفضة، وتوزيع الجلسة بشكل دائري، وإحساس مفتوح يدعو للحضور. حتى اختيار المواد من الحجر الدافئ، والأقمشة الناعمة، والخشب الملموس، كل ذلك جاء لأنني أؤمن بأنها تعبّر عن كرم الضيافة العربية وحميميتها. وأعتقد أن لا منزل سعودي يخلو هذه الأيام من chaise longue! في نهاية حديثها مع "هي"، تلخّص نبراس رؤيتها في عبارة تختزل كل ما سبق: "المكان بالنسبة لي ليس فقط ما نراه، بل ما نشعر به. وما أطمح إليه دائمًا هو تصميم مساحات تُشبهنا... هادئة، دافئة، والأهم أنها تحمل قصة."


CNN عربية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- CNN عربية
نادين نسيب نجيم "عروسا" قبيل انطلاق مهرجان كان السينمائي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ظهرت الممثلة اللبنانية نادين نسيب بإطلالة أنيقة وثوب أبيض اللون طويل من على شرفة أحد الفنادق في مدينة كان بفرنسا، وذلك قبيل انطلاق فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025. تميّز الفستان بقصّة الأكتاف المكشوفة وتنورة الحوريّة مع تطريز ناعم عند الخصر. وقد زيّنت نجيم إطلالتها بعقد ماسي فاخر وقفازين طويلين تجاوزا الكوع، ما أضفى على مظهرها طابعًا عرائسيًا بامتياز. وكان الفستان قد حمل توقيع المصممة الأسترالية تمارا رالف، وهي المؤسسة والمديرة الإبداعية السابقة لدار "رالف أند روسو". اعتمدت الممثلة اللبنانية تسريحة شعر منسدلة طبيعية وأنيقة، مع مكياج ناعم ارتكز على الرموش الكثيفة وأحمر شفاه نيود، ما أكمل الإطلالة بسلاسة وأناقة. وقد حصدت الصورة إعجاب عدد كبير من المتابعين على السوشيال ميديا، حيث شبّهها كثيرون بالعروس، واعتبر البعض أن الإطلالة تصلح لأن تكون خيارًا مثاليًا ليوم زفافها.


مجلة هي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
مرمر حليم تأخذنا في الحلقة الثانية من Designer Takeover إلى كواليس تصاميمها المليئة بالشغف والروح الفنية
فتحت المصمّمة المصرية مرمر حليم أبواب عالمها الخاص لـ"هي" وشاركتنا بداية الحكاية. حكاية شغف بدأ منذ الطفولة، حين كانت الموضة والملابس أكثر من مجرد أقمشة وصيحات، كانت وسيلة للتعبير، ومساحة للأحلام. في الحلقة الأولى من Designer Takeover، تتحدّث مرمر حليم كيف أن رغم تغيّر السنين وتقلبات الحياة، لم تخفت شرارة الشغف، بل اختارت أن تحوّل حلمها إلى واقع، لتُثبت أن العزيمة قادرة على صناعة المستحيل. انطلقت من أبسط الإمكانات: طاولة منزلية وخيوط الحلم، ومع مجموعة من الخياطين بدأت ترسم أولى خطواتها في التصميم. رحلة مرمر ليست فقط عن الأزياء، بل عن الإيمان بالنفس، عن قولها الواثق: "الوقت لا يفوت أبداً". بإصرارها، كتبت فصول نجاحها، وأصبحت اليوم اسماً يُلهم كل من يملك حلماً ينتظر أن يُروى. في الحلقة الثانية، تأخذنا مرمر حليم إلى كواليس تصاميمها المليئة بالشغف والروح الفنية. في حديثها مع "هي" تكشف لنا عن عمق تصاميمها وكيف تبدأ قصّة كل تصميم لتعكسه من خلالها، وما هي الأفكار التي تستوحي منها لتوظفها في كل فستان، مثل ستايل الكاجوال الذي يُطبع في التصاميم الخاصة بالسهرات والحفلات. مع العِلم أنّها تستوحي مجموعاتها من كل الأمور الطبيعية مثل مجموعة فساتين الأعراس التي تعمل عليها حالياً وهي مستوحاة منزهرة "لورناريا" التي تُشبه مضمون مرمر حليم. وتشدد على أن الأسلوب الخاص بها في التصميم هو إحساسها، وتقول "كل قطعة أصممها أنظر إليها وأفكّر إن كنت أرتديها أم لا، وأصنع تصاميم وألغيها في الدقيقة الأخيرة لأنني لا أشعر بها"، وتابعت "الناس لا تشتري فقط القطعة بل أيضًا الروح التي وُضعت فيها، وكل قطعة أصممها فيها جزء مني". يذكر أن السلسلة الجديدة التي تتألف من مجموعة فيديوهات حصرية عبارة عن احتفالية نخصصها في كل شهر لمصمم أزياء واحد تمكن من ترك بصمته في عالم الموضة العربي والعالمي. سندخل مع هذا المصمم في رحلة تمتد عبر منصات "هي" المتعددة على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني حيث وفي كل شهر، سيتولى مصمم أزياء مختلف إدارة محتوى "هي"، ليشارك فلسفته التصميمية وآليات عمله والقطع المفضلة لديه إضافة إلى نظرة خاصة على أموره الخاصة وتفاصيله التي يحب مشاركتها مع قراء ومتابعي "هي". سننتعرّف عليهم عن قُرب ومن داخل الاتولييه؛ عن بداياتهم، أجمل الأزياء من توقيعهم، التحديات التي واجهوها، بالاضافة لأسرار أعمالهم، قصصهم الملهمة، حكاية كل قطعة، النجاحات التي حققوها ومشاريعهم المستقبلية. وتبدأ السلسلة بمجموعة مقاطع فيديو وسائل التواصل الاجتماعي كل أسبوع، على أن تتوّج بفيديو طويل ومتعمق على الموقع الإلكتروني ومنصات "هي"، يقدم نظرة شاملة على تأثير المصمم على عالم الموضة. يهدف Designer Takeover إلى تقديم معلومات ممتعة ومفيدة بأسلوب شيّق وإبداعي، كما يربط عشاق الموضة والتميّز بشكل وثيق بالقوى الإبداعية التي تشكل مشهد الموضة المعاصرة في العالم العربي الغني بالأحداث والإبداعات.