أحدث الأخبار مع #مظاهرة


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
الشرطة الإسرائيلية تقمع مظاهرة داخل الخط الأخضر تندد بالحرب
فرقت الشرطة الإسرائيلية مظاهرة حاشدة للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، ورفضا للاعتقالات الإدارية في مدينة أم الفحم داخل الخط الأخضر. وطالبت المظاهرة، التي شارك بها مئات الفلسطينيين، بوقف الحرب على قطاع غزة، وإلغاء الاعتقال الإداري. كما عبر المشاركون عن تضامنهم مع القيادي في حركة أبناء البلد رجا إغبارية الذي اعتقل إداريا عقب مشاركته في مظاهرة مماثلة قبل أشهر. وقالت مصادر للجزيرة إن شرطة الاحتلال اعتقلت شابين وقمعت المتظاهرين خلال المظاهرة، واعتدت عليهم.


الميادين
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
عائلات الأسرى الإسرائيليين: الضغط العسكري سيقتلهم.. علينا إنهاء الحرب في غزة
رأت عائلات الأسرى الإسرائيليين، مساء السبت، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، "يجرّ إسرائيل إلى حرب سياسية لا طائل منها، ستؤدي إلى قتل أسرى وجنود". وفي بيانٍ لهم خلال مظاهرة في "تل أبيب"، دعت عائلات الأسرى، إلى "التوصل لاتفاق شامل يعيد جميع الأسرى وينهي الحرب في غزة". وِأشارت هيئة العائلات، إلى أنّ "نتنياهو يخدم أقلية متطرفة واستمرار الحرب سيقتل باقي الأسرى"، مضيفةً أنّ "الضغط العسكري لن يعيد الأسرى بل سيقتلهم". 12 أيار 12 أيار وتوجّهت العائلات برسالة توسّل إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لكي "يضع حداً لنتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفاً لإنهاء الحرب". كما شدّدت على أنّه "علينا إنهاء الحرب في غزة كما فعلنا في لبنان، وإعادة الأسرى". كما حثّت العائلات، الإسرائيليين إلى النزول إلى الشوارع والتظاهر ضد سياسات حكومة نتنياهو التي وصفها البيان بـ"الفاشلة والمهملة"، من أجل المطالبة بـ"وقف الحرب في غزة وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين". وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أفادت بأنّ "الآلاف تظاهروا في تل أبيب مطالبين الحكومة بالتحرك لإطلاق سراح الأسرى". وجاءت تظاهرة عائلات الأسرى تزامناً مع مفاوضات تجري في الدوحة من أجل إتمام صفقة تبادل ووقف الحرب.


البيان
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
إصابة شرطي في برلين بجروح خطيرة إثر طعنه في رقبته
طعن رجل /28 عاما/ شرطيا في رقبته أمس الجمعة في حي نويكولن ببرلين، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. وذكرت شرطة العاصمة الألمانية عبر موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي أن الشرطي يخضع لعملية جراحية طارئة ولا يزال في حالة حرجة. ووفقا لمركز الشرطة، جاء الرجل إلى المركز لتقديم بلاغ، وطُلب منه الانتظار، إلا أنه غادر المبنى، وألحق أضرارا بسيارة شرطة، ثم اقترب منه أفراد من الشرطة، فطعن أحدهم في رقبته. وأضافت الشرطة أنه تم اعتقال الرجل، وتولت لجنة جرائم القتل التحقيق. يأتي هذا الحادث بعد وقت قصير من إصابة شرطي آخر بجروح خطيرة خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في برلين أول أمس الخميس، حيث وردت أنباء عن جرّ الشرطي وسط حشد ودهسه.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
مظاهرة نسائية في عدن احتجاجاً على تردي الخدمات
شهدت مدينة عدن التي تتخذها الحكومة اليمنية عاصمة مؤقتة للبلاد مظاهرة نسوية وُصفت بأنها الأكبر منذ نحو عقد من الزمان، للمطالبة بتحسين الخدمات، بعد تجاوز ساعات قطع الكهرباء نحو 18 ساعة في اليوم، بالإضافة إلى النقص الكبير في إمدادات مياه الشرب. ونتيجة لعدم اتخاذ السلطات أي خطوة للتخفيف من معاناة السكان، رغم انقضاء نحو شهر على التراجع غير المسبوق في ساعات انقطاع الكهرباء، احتشدت المئات من النساء في ساحة العروض في مديرية خور مكسر. وقال المنظمات إنها أكبر مظاهرة نسائية منذ تحرير المدينة من قبضة الحوثيين قبل 9 أعوام، ورُدّدت خلالها الهتافات المطالبة بتحسين الخدمات وفي المقدمة الكهرباء، والمياه، ومواجهة الغلاء، وتحسين التعليم. جاءت المظاهرة استجابة للدعوة التي أطلقتها ناشطات نسويات في المدينة، واقتصرت الهتافات واللافتات خلالها على مطالبة الحكومة بتحمل مسؤوليتها، كما أعلنت المشاركات معارضتهن أي توجه حكومي للسماح للقطاع الخاص ببيع هذه الخدمة للسكان بعد الإعلان عن تأسيس أول شركة لبيع الكهرباء بأسعار تزيد بأضعاف عن التعرفة الحكومية. تردي خدمات الكهرباء والمياه يشعل جذوة الاحتجاجات النسائية في عدن (إعلام محلي) وردّدت المتظاهرات في هذا الحشد النسائي غير المسبوق بالعاصمة المؤقتة لليمن، هتافات تطالب الحكومة بتوفير الكهرباء والمياه، وانتقدن صمت المسؤولين تجاه المعاناة المتواصلة نتيجة تردي الخدمات، وتراجع قيمة العملة المحلية أمام الدولار، وبلوغها مستويات غير مسبوقة. وفي حين أصبح الدولار الواحد يساوي 2600 ريال يمني، حذرت المحتجات من خطورة اختبار مدى صبرهن على هذه الأوضاع، وتحدثن عن ثورة نسائية إذا لم تتم الاستجابة لتلك المطالب. وبينما كان النساء في عدن يتظاهرن ويرفعن اللافتات التي تطالب بتحسين الخدمات وإنهاء معاناة السكان مع انقطاع الكهرباء ونقص مياه الشرب تحديداً، أكدت مصادر عاملة في قطاع الطاقة أن وعود الجانب الحكومي بوضع حد لهذه المعاناة خلال أيام قد تلاشت مع تغيير السفينة التي تحمل شحنة الوقود لمحطات التوليد المتوقفة وجهتها من ميناء عدن إلى ميناء المكلا في محافظة حضرموت، وهو أمر من شأنه أن يزيد من حالة الاحتقان الشعبي، وفق ناشطين. وبحسب المصادر، فإن السكان كانوا يأملون أن تفي الحكومة بما وعدت به من تشغيل محطات التوليد المتوقفة بحدود يوم الاثنين، لكن تغيير السفينة وجهتها، نتيجة خلافات مع التاجر المستورد، من شأنه أن يفجر احتجاجات لن يكون بمقدور أحد مواجهتها، خصوصاً مع الارتفاع الجنوني في أسعار السلع، واقتراب درجة الحرارة من 40 درجة مئوية. الحركة النسائية في عدن نجحت في اختبار قدرتها على الحشد والتنظيم (إعلام محلي) ويقول عادل، وهو أحد سكان عدن، إن المدينة لم تعرف هذا التراجع في خدمة الكهرباء والمياه حتى أثناء المواجهات مع الحوثيين، يُذكر أن ساعات الإطفاء بلغت 18 - 22 ساعة في اليوم الواحد، ونبّه إلى أن تغيير سفينة الوقود وجهتها أصاب الناس بالإحباط، وهذا بدوره قد يدفع باتجاه المزيد من الاحتجاجات، وحمَّل الحكومة والسلطة المحلية المسؤولية عن أي تداعيات. ومع تفاقم الأزمة خلال هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة التي كانت معدلات الإطفاء فيها تقترب من معدلات الإضاءة، ارتفعت الأصوات الشعبية الناقدة للأطراف السياسية المشاركة في الحكومة، واتهمتها بالبحث عن مصالحها وتحسين أوضاع قياداتها على حساب العامة، كما اتهمت هذه الأطراف بالعجز عن إيجاد حلول لمشكلة الكهرباء التي تفاقمت منذ انقلاب الحوثيين على الشرعية وتدمير خطوط النقل من المحطة الرئيسية في محافظة مأرب. وعلى الرغم من انحسار الاحتجاجات التي شهدتها عدن منذ احتجاجات الأسبوع قبل الماضي، فقد جاءت الدعوة النسائية لتحرك المياه الراكدة وتتجاوز المكونات السياسية في ظل صيف ملتهب تصل درجة الحرارة فيه إلى 40 درجة. ووفق ما أكدته ناشطات في عدن، فإن الحركة النسائية قررت تجاوز حالة العجز التي أظهرتها المكونات السياسية تجاه ما يعانيه السكان والنزول إلى الشارع للمطالبة بالخدمات بعيداً عن التوظيف السياسي. ندرك حجم معاناة أهلنا في #عدن والمحافظات المحررة جراء انقطاعات الكهرباء وتراجع الخدمات،خاصة مع اشتداد حرارة الصيف. ونستمع بجدية وتفهم لصوت #نساء_عدن في مظاهرتهن اليوم، وهو صوت كل بيت في المدينة، واؤكد أننا نبذل قصارى جهدنا وبالتنسيق مع اشقائنا في التحالف بقيادة #السعودية و... — سالم صالح بن بريك - Salim Saleh BinBuriek (@SalimBinBuriek) May 10, 2025 ويأمل سكان محافظتي لحج وأبين أن تمتد هذه الحركة الاحتجاجية إلى المحافظتين المجاورتين اللتين تعيشان في ظل انقطاع كامل للكهرباء منذ ثلاثة أسابيع تقريباً. ويعلق الكاتب اليمني حسن الفقيه على هذه المظاهرة، ويؤكد أنه بإمكان الناس أن تخرج وتحتج في العاصمة عدن، وفي غيرها من المحافظات المحرَّرة، وهم يطالبون بحقوقهم وأساسيات حياتهم ممن يُفترض أنهم مسؤولون بدرجة أساسية عن توفيرها. لكن الأمر مختلف كليّاً في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين، فالحديث عن قطع الرواتب محرَّم، والمطالبة بالخدمات أشد جرماً، والاحتجاج عمالة ونفاق يوجبان الاعتقال أو القتل. وفي أول رد حكومي على المظاهرة، أكد رئيس مجلس الوزراء اليمني الجديد، سالم بن بريك، أن حكومته تدرك حجم معاناة السكان في عدن والمحافظات المحرَّرة جراء انقطاعات الكهرباء وتراجع الخدمات، خصوصاً مع اشتداد حرارة الصيف. وقال في تغريدة على منصة «إكس» إنه يستمع بجدية وتفهُّم لصوت نساء عدن في مظاهرتهن، ووصف أصواتهن بأنها صوت كل بيت في المدينة، وتعهَّد ببذل قصارى جهده وبالتنسيق مع الأشقاء في التحالف بقيادة السعودية والإمارات لإيجاد حلول عاجلة، وتخفيف معاناة المواطنين.


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
الآلاف يتظاهرون في باريس ضد «تزايد الإسلاموفوبيا في فرنسا»
تظاهر آلاف الأشخاص أمس في باريس تلبية لدعوة وجهتها منظمات وشخصيات عدة للتنديد بـ«تزايد الإسلاموفوبيا في فرنسا» ولتكريم أبي بكر سيسيه، الشاب المالي الذي قتل بوحشية داخل مسجد في جنوب فرنسا. ورفعت خلال التظاهرة التي شارك فيها كثر من ممثلي حزب فرنسا الأبية (يسار راديكالي) الذي يتزعمه جان لوك ميلانشون والنائبان لوي بوايار وإريك كوكريل، لافتة كتب عليها «العنصرية تبدأ بكلمات وتنتهي بمثل ما حصل لأبي بكر». ورفعت خلال التظاهرة أعلام فرنسية وفلسطينية، وهتف مشاركون فيها «لا لا للإسلاموفوبيا»، كما رفعوا شعارات ولافتات منددة بوزير الداخلية، كتب على إحداها «نحن هنا حتى وإن لم يشأ (برونو) ريتايو». ودعت منظمات مناهضة للعنصرية إلى التظاهر بالعاصمة وفي مناطق أخرى في فرنسا، وقد تظاهر 400 شخص في ليل (شمال)، احتجاجا على «تزايد الإسلاموفوبيا» وإحياء ذكرى أبي بكر سيسيه. في الشهر الماضي، أقدم مهاجم على طعن سيسيه عشرات المرات، ثم صوره بهاتف محمول وردد شتائم ضد الإسلام، في قرية لا غران كومب بمنطقة غارد جنوب فرنسا. وأظهرت اللقطات التي صورها القاتل مباشرة بعد تنفيذه الهجوم. وأرسل الجاني المزعوم الفيديو الذي صوره بهاتفه، والذي يظهر الضحية وهو يتلوى من الألم، إلى شخص آخر نشره على منصة للتواصل الاجتماعي قبل أن يحذفه. في تظاهرة أمس، ندد إريك كوكريل بـ «تزايد الإسلاموفوبيا على نحو لا يمكن إنكاره، وهو ما أفضى إلى مقتل أبي بكر سيسيه في مسجد»، محملا مسؤولية ذلك لوزير الداخلية ومتهما إياه بالتماهي مع اليمين وأقصى اليمين.