أحدث الأخبار مع #معاناعلىالفطار


بوابة ماسبيرو
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
الشاعر بخيت بيومى يتحدث عن أهم المحطات التي أثرت في مشواره الفني
قال الشاعر جمال بخيت إنه نشأ على حب القراءة منذ طفولته، وكثيرا ما كان يقرأ لوالديه مقالات "بصراحة" للكاتب محمد حسنين هيكل، لافتا إلى أن والده كان يشترى كل الجرائد والمجلات، مضيفا أن قرأ لجميع الكتاب، وكانت الكلمات بالنسبه له في البداية مجرد انطباع، وبعدها بدأ يعي معانيها، كما كان عنده شغف شديد لسماع الإذاعة المصرية، فكانت دائما تثير خياله، وكان يدعم السماع بالقراءة، واقتناء الكتب، وسماع قصائد أحمد شوقى ومحمود حسن إسماعيل بصوت أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب، متسائلا: ماذا يفعل كل ذلك فى خيال طفل؟ منوها بأنه منذ كان في الصف الأول الإعدادى كان يكتب ما يتصور أنه شعر من العديد من المصادر. أضاف جمال بخيت خلال حواره ل برنامج ( معانا على الفطار ) أنه عرف سوق الأزبكية فى المرحلة الإعدادية، لافتا إلى أنه امتلك نحو 8000 كتاب من هذا السوق العريق فى مكتبته، مؤكدا أن قراءته لهذه الكتب شكلت لديه ثروة لغوية من الكلمات، وفتحت أمامه اختيارات عديدة لبدائل من الكلمات غير الجارحة. وأشار إلى أن فؤاد حداد نشر له أولى أشعاره فى مجلة "صباح الخير" حينما كان فى مرحلة الثانوية، وكان بالنسبة له حدث كبير فى حياته، لافتا إلى أن أول من اكتشف أن أشعاره تصلح للغناء كان الفنان "أحمد الحجار" فى أغنية "الشيء الصعب"، وبعدها فاجأه الفنان على الحجار أنه اختار أغنيتين من أشعاره فى ألبوم "الأحلام" وهما أشعاره لأغنيتى "الأحلام وأوعدينى"، لافتا إلى أنه منذ ذلك الوقت بدأ يعرف كشاعر غنائى، مؤكدا أن الأغنية هى التى حققت له انتشارا واسعا. وذكر أن الإذاعة المصرية أختارته أربع مرات متتالية للمشاركة في مسابقة الأغنية العربية التي يقيمها اتحاد الإذاعات العربية بجامعة الدول العربية، لافتا إلى أبرز الجوائز التى فاز بها منها أغنية "بنعشق الحياة" ألحان حلمي بكر، وغناء غادة رجب، حيث فازت بجائزة الميكروفون الذهبي كأفضل عمل متكامل في المسابقة التي عُقدت بالأردن، إضافة إلى أغنية "اتجمعوا" ألحان عمار الشريعي، وغناء أنغام، والتى حصلت على جائزة أفضل لحن في البحرين، وأغنية "غنى" ألحان حلمي بكر، وغناء رحاب مطاوع، حيث فازت بجائزة أفضل نص، بينما حصل الملحن حلمي بكر على أفضل لحن، بالإضافة إلى أغنية "وطن عربي" ألحان فاروق الشرنوبي، وتوزيع يحيى الموجي، وغناء محمد الحلو، وفازت بالمركز الأول في المسابقة التي أقيمت في دمشق بمشاركة معظم الدول العربية. ونوه بأن إبداعه لم يقتصر على مجال الأغنية فقط، بل كان صوته حاضرًا فى المشهد السياسي والاجتماعي المصري بأشعار متميزة. أذيع برنامج ( معانا على الفطار ) على موجات إذاعة الشرق الأوسط، إعداد نجوى إبراهيم، تقديم د. محمد يوسف.

بوابة ماسبيرو
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
وفاء عامر تتحدث عن أهم أدوارها في دراما رمضان
تحدثت الفنانة وفاء عامر عن ذكرياتها فى مدينة الإسكندرية من خلال حديثها لبرنامج " معانا على الفطار " وخاصة خلال شهر رمضان الكريم مشيرة إلى الأجواء الحميمية التي كانت تعيشها هناك حيث لم يكن هناك فرق بين مسلم ومسيحي وكان الجيران يتشاركون الطعام والمودة كما عبّرت عن إعجابها بمظاهر رمضان في الشوارع مثل الفوانيس وتبادل الأطباق بين الجيران. وعن الدراما الرمضانية استرجعت وفاء عامر أبرز محطاتها الفنية خلال الشهر الكريم بدءًا من مسلسل "جسر الخطر"، ومرورًا بـ"التوأم"و"الكومي"، وصولًا إلى أعمالها الأخيرة مؤكدة أنها تشعر بالفخر لأنها عملت مع كبار نجوم الدراما مثل نور الشريف في "الدالي" ومحمود عبد العزيز في "جبل الحلال" كما أثنت على جيل الشباب في التمثيل مشيرة إلى إعجابها بأداء ياسر جلال وطارق لطفي وعمرو يوسف وحسن الرداد، وياسمين صبري في أعمالها الجديدة مؤكدة أن مصر لا تزال تزخر بالمواهب الفنية . وعن تجربتها مع السير الذاتية أوضحت أن الأمر لم يكن مخططًا له بل كان محض الصدف مثل تجسيدها لشخصية الملكة نازلي في "الملك فاروق"، وشجرة الدر في "الظاهر بيبرس"، وتحية كاريوكا في المسلسل الذي حمل اسمها. وذكرت أن الفنانة الراحلة رجاء الجداوي والمخرج حاتم علي كانا من الداعمين لها في هذه الأدوار. أما عن علاقتها بالصداقة فقد أكدت وفاء عامر أنها تؤمن بأن الصداقة ليست حقًا مكتسبًا بل يجب أن تكون مبنية على العطاء المتبادل وأضافت أن العطاء الزائد قد يجعل البعض يعتقدون أنه أمر طبيعي وليس تقديرًا لذا أصبحت أكثر وعيًا بضرورة تحقيق التوازن في علاقاتها. وفيما يتعلق بالتكنولوجيا أوضحت أنها تتابع تطورات الذكاء الاصطناعي لكنها ترى أنه سلاح ذو حدين خاصة في استخدامه لصنع محتوى قد يكون مزيفًا أو مضللًا مؤكدةً أنها لو امتلكت قوة خارقة فستفضل أن تكون غير مرئية لتكتشف الحقائق الخفية. وختمت وفاء عامر حديثها بالإشارة إلى أنها ابتعدت عن المسرح بسبب ظروف عائلية لكنها تأمل أن تعود إليه بمشروع قوي يتناسب مع تطورات المسرح العربي كما أعربت عن رغبتها في العمل مع مخرجين مثل محمد سلامة . أذيع برنامج " معانا على الفطار" على موجات إذاعة الشرق الأوسط ،تقديم : لمياء سليمان.


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
رانيا محمود ياسين : سعيدة بتكريمي من مهرجان الإسكندرية السينمائى
أعربت الفنانة رانيا محمود ياسين عن سعادتها البالغة بعرض فيلم (قشر البندق) في عدة مهرجانات ومنها مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ ٤٥ ومهرجان القاهرة السينمائي فضلا عن مهرجان الجونة باعتباره واحدًا من أهم الأفلام الغنائية والسينمائية المصرية، كما أنه اختير ضمن أفضل ١٠٠ فيلم غنائي مصري من كلاسيكيات السينما المصرية التي تم ترميمها ،مؤكدة سعادتها بدورها في هذا الفيلم باعتباره أول محطة في مشوارها الفني فضلا عن أنه كان بمثابة البوابة لدخولها عالم الفن والتمثيل . وروت رانيا محمود ياسين ذكرياتها مع كواليس تصوير فيلم (قشر البندق) حيث شعرت بالسعادة البالغة بمشاركتها بالتمثيل فيه ضمن فريق عمل فني متميز بدء من المخرج الكبير الراحل خيري بشارة ومجموعة من شباب الفنانين آنذاك والذين أصبحوا نجوما كبارا الآن، بجانب عملاقين من عمالقة الفن وهما والدها الراحل الفنان محمود ياسين و الفنان الكبير حسين فهمي. وأشارت إلى أنها تعتقد أن قدرتها على التمثيل دون رهبة أو خوف والوقوف أمام كل هؤلاء الفنانين ترجع إلى تلقائية وشجاعة الشباب ، نظرا لأن عمرها لم يكن يتعد ١٨ عاما في ذلك الحين ، كما أنها كانت ترى في هذه التجربة السبيل الوحيد لتحقيق حلم حياتها، فطالما كانت تحلم بالتمثيل منذ كان عمرها ست سنوات لذا كان هناك إصرارا بداخلها على النجاح وإثبات ذاتها. لافتة إلى أنها أدركت أنها اكتسبت هذه الثقة والمهارة بدون تدريب مسبق نظرا لما اختزنته طوال مرحلة طفولتها دون وعي منها بسبب نشأتها في بيت فني. وأعربت عن اعتزازها بوالدها الفنان الراحل محمود ياسين ووالدتها الفنانة شهيرة، حيث أنها تعلمت منهما الكثير ومن أبرز ما تعلمته منهما هو الإخلاص والاجتهاد ،مثمنة دور والدتها التي ضحت بعملها من أجل أسرتها ،و أن والدتها الفنانة شهيرة لم تحقق كل ما تطمح له وتستحقه في عملها وكان يمكنها أن تقدم أضعاف ما قدمته من أعمال نظرا لأنها تمتلك إمكانيات فنية مميزة وكبيرة للغاية. وذكرت الفنانة رانيا محمود يس أن مشاركتها في مسلسل (العصيان) تعد مرحلة مهمة وفارقة في حياتها نظرا لأن دورها كان مميزا وترك أثرا لدى الجمهور رغم أن والدها لم يرغب في تجسيدها لدور "ناهد الغرباوي" بالمسلسل نظرا لأنه كان من أدوار الشر خوفا من أن يكرهها الجمهور ، لافتة إلى أنها تعلمت من والدها أثناء تصوير المسلسل أن المخرج هو رب العمل الفني ولابد من احترام رأيه، فضلا عن نصيحته الدائمة لها بأن الأهم هو الكيف وليس الكم وأنها لابد أن تضع أسرتها على رأس أولوياتها وبالفعل سارت على هذا النهج طوال حياتها . وأعربت عن سعادتها البالغة واعتزازها الشديد بدورها في مسلسل (فالنتينو) مع الفنان الكبير عادل إمام والذي يعد محطة مهمه ومميزة في مسيرتها الفنية لأنها كانت تتمنى دائما العمل معه. وفي نهاية حديثها أكدت سعادتها وامتنانها لتكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي عن مجمل أعمالها عقب مشاركتها كعضو لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية والتسجيلية بالمهرجان ،موجهة الشكر لكل القائمين على المهرجان ، معربة عن أمنيتها بتقديم عمل يجمعها بزوجها الفنان محمد رياض نظرا لأنهما لم يقدما أي أعمال فنية معا من قبل. برنامج (معانا على الفطار) تقديم : لمياء سليمان .