أحدث الأخبار مع #معهدالأمراضالمزمنة


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
هل هناك علاقة بين مياه الشرب المفلورة والتوحد لدى الأطفال؟
كشفت دراسة أجراها معهد الأمراض المزمنة في ولاية ماريلاند الأمريكية عن وجود علاقة مقلقة بين نسبة الفلورايد في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال بنسبة تصل إلى 526%. أكدت دراسة قادها الدكتور مارك جير، وشملت أكثر من 73 ألف طفل، أن استخدام الفلورايد أثار جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية، وذلك بعد نشر نتائج هذه في مجلة BMC Pediatrics، حيث فتحت الباب أمام نقاش موسع حول مدى أمان الفلورايد وتأثيره على صحة الأطفال. بيانات مثيرة ونتائج صادمة اعتمدت الدراسة على مقارنة بيانات أطفال وُلدوا بين عامي 1990 و2012 في ولاية فلوريدا. وأظهرت النتائج أن المناطق التي تحتوي مياهها على أكثر من 95% من الفلورايد شهدت ستة أضعاف حالات التوحد مقارنة بالمناطق غير المفلورة، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الإعاقات الذهنية بنسبة 102% وتأخر النمو بنسبة 24%. اقرأ أيضًا: هذا هو السبب الرئيسي لمرض التوحد دعم وانتقادات من الأوساط العلمية لاقى التقرير دعم شخصيات مثل وزير الصحة الأمريكي السابق روبرت كينيدي الابن، الذي دعا لإعادة النظر في استخدام الفلورايد. كما أشار إلى دراسات سابقة تربط بين الفلورايد وانخفاض معدلات الذكاء، مثل مراجعة منشورة في JAMA Pediatrics. في المقابل، شككت الطبيبة فيث كولمان في نتائج الدراسة بسبب ضعف منهجيتها، وغياب بيانات دقيقة عن كمية استهلاك الفلورايد وعدم التحكم بالعوامل الوراثية. هل حان وقت التراجع عن الفلورايد؟ في حين تؤكد مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) أن الفلورايد يقلل تسوس الأسنان بنسبة تصل إلى 25% وتوصي بتركيز لا يتجاوز 0.7 لتر، إلا أن دراسات أخرى حذرت من مستويات أعلى من 1.5 لتر، وربطتها بمشكلات عصبية.


التحري
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
مادة في مياه الشرب قد يزيد خطر التوحد لدى الأطفال بنسبة 500%!
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من 'معهد الأمراض المزمنة' في ولاية ماريلاند الأميركية، عن وجود علاقة مقلقة بين التعرض لمادة الفلورايد في مياه الصنبور وزيادة احتمالات الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. حلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم حتى سن العاشرة. النتائج أظهرت أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تحتوي مياهها على فلورايد مضاف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بـ526% مقارنة بأقرانهم في المناطق التي لا تحتوي مياهها على هذه المادة. وبالإضافة إلى التوحد، سجّلت الدراسة أيضًا ارتفاعًا بنسبة 102% في الإعاقات الذهنية، و24% في تأخر النمو بين الأطفال الذين تعرضوا للفلورايد. وقد اعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics على مقارنة بين مجموعتين: الأولى ضمت أكثر من 25,600 طفل عاشوا في مناطق تُفلور مياهها بنسبة تفوق 95%. أما الثانية فشملت نحو 2,500 طفل لم يتعرضوا للمياه المفلورة إطلاقًا. المثير للانتباه أن فقط 5 أطفال من المجموعة الثانية شُخصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى. وأثارت الدراسة نقاشات حادة في الأوساط العلمية والصحية، خصوصًا مع تزايد الانتقادات لمادة الفلورايد. وصرّح وزير الصحة الأميركي، روبرت ف. كينيدي الابن، أنه سيتقدم بطلب رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في السياسات المتعلقة بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. من جهتها، عبّرت الطبيبة فيث كولمان عن تشككها في دقة النتائج، مشيرة إلى: غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد التي تعرض لها كل طفل، عدم استبعاد العوامل الوراثية كسبب محتمل، وتأخر سن تشخيص التوحد في العينة المدروسة عن المعدلات المعتادة. رغم المخاوف، لا تزال السلطات الصحية الأمريكية، مثل CDC، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، نظرًا لأهميته في منع تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياهًا مفلورة بشكل يومي. لكن مراجعة شاملة نُشرت سابقًا في مجلة JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر من الفلورايد في بول الطفل، ترتبط بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء. تأتي هذه الدراسة في وقت تختلف فيه السياسات العالمية بشكل واضح. فبينما تمتنع أغلب الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، تُظهر الإحصاءات أن معدلات التوحد فيها أقل من تلك المسجلة في الولايات المتحدة. (روسيا اليوم)


ليبانون 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
مادة في مياه الشرب قد يزيد خطر التوحد لدى الأطفال بنسبة 500%!
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من " معهد الأمراض المزمنة" في ولاية ماريلاند الأميركية، عن وجود علاقة مقلقة بين التعرض لمادة الفلورايد في مياه الصنبور وزيادة احتمالات الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. حلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم حتى سن العاشرة. النتائج أظهرت أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تحتوي مياهها على فلورايد مضاف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بـ526% مقارنة بأقرانهم في المناطق التي لا تحتوي مياهها على هذه المادة. وبالإضافة إلى التوحد، سجّلت الدراسة أيضًا ارتفاعًا بنسبة 102% في الإعاقات الذهنية، و24% في تأخر النمو بين الأطفال الذين تعرضوا للفلورايد. وقد اعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics على مقارنة بين مجموعتين: الأولى ضمت أكثر من 25,600 طفل عاشوا في مناطق تُفلور مياهها بنسبة تفوق 95%. أما الثانية فشملت نحو 2,500 طفل لم يتعرضوا للمياه المفلورة إطلاقًا. المثير للانتباه أن فقط 5 أطفال من المجموعة الثانية شُخصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى. وأثارت الدراسة نقاشات حادة في الأوساط العلمية والصحية، خصوصًا مع تزايد الانتقادات لمادة الفلورايد. وصرّح وزير الصحة الأميركي، روبرت ف. كينيدي الابن ، أنه سيتقدم بطلب رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في السياسات المتعلقة بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. من جهتها، عبّرت الطبيبة فيث كولمان عن تشككها في دقة النتائج، مشيرة إلى: غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد التي تعرض لها كل طفل، عدم استبعاد العوامل الوراثية كسبب محتمل، وتأخر سن تشخيص التوحد في العينة المدروسة عن المعدلات المعتادة. رغم المخاوف ، لا تزال السلطات الصحية الأمريكية ، مثل CDC، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، نظرًا لأهميته في منع تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياهًا مفلورة بشكل يومي. لكن مراجعة شاملة نُشرت سابقًا في مجلة JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر من الفلورايد في بول الطفل، ترتبط بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء. تأتي هذه الدراسة في وقت تختلف فيه السياسات العالمية بشكل واضح. فبينما تمتنع أغلب الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، تُظهر الإحصاءات أن معدلات التوحد فيها أقل من تلك المسجلة في الولايات المتحدة. (روسيا اليوم)


وكالة الصحافة المستقلة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
الفلورايد في مياه الشرب قد يضاعف خطر التوحد لدى الأطفال
المستقلة/- في اكتشاف يثير جدلاً واسعاً في الأوساط العلمية والصحية، كشفت دراسة أمريكية حديثة عن وجود ارتباط مقلق بين مادة الفلورايد الشائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. وأظهرت الدراسة، التي أجراها فريق بحثي من 'معهد الأمراض المزمنة' في ولاية ماريلاند، أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنةً بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لنفس المستوى من هذه المادة. نتائج مثيرة للقلق قاد الدراسة الدكتور مارك جير، حيث قام الفريق بتحليل بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وتتبعوا مسارات نموهم وتطورهم خلال السنوات العشر الأولى من أعمارهم. ووفقاً للنتائج، ارتفعت نسبة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بشكل كامل لمياه تحتوي على الفلورايد. كما أظهرت الدراسة زيادة مقلقة في معدلات الإعاقات الذهنية بنسبة 102%، إلى جانب ارتفاع بنسبة 24% في حالات تأخر النمو بين الأطفال الذين شربوا مياه مفلورة. دعوات لمراجعة السياسات الصحية تأتي هذه النتائج في وقت يتجدد فيه الجدل بشأن سياسة إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، والتي تعتمدها الولايات المتحدة منذ عقود كوسيلة للحد من تسوس الأسنان، بناءً على توصيات سابقة من جهات صحية مثل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). ورغم أن العديد من الدراسات السابقة اعتبرت الفلورايد آمناً عند استخدامه بنسب محددة، إلا أن الدراسة الجديدة تثير تساؤلات جدية حول آثاره العصبية المحتملة على الأطفال، خاصة في مرحلة النمو المبكر. ردود فعل متباينة في الأوساط العلمية ورداً على الدراسة، دعا بعض الخبراء إلى إجراء المزيد من الأبحاث قبل اتخاذ قرارات جذرية بشأن سياسات الصحة العامة. بينما طالب آخرون بمراجعة عاجلة لهذه السياسات، وفتح نقاش مجتمعي أوسع حول الفوائد مقابل المخاطر المحتملة لاستخدام الفلورايد. وفي انتظار دراسات إضافية لتأكيد أو نفي هذه النتائج، تبقى القضية مفتوحة أمام صُنّاع القرار والأسر على حد سواء، في ظل تنامي القلق حول التأثيرات البيئية والصحية للمواد الكيميائية المستخدمة يومياً.


وكالة الأنباء اليمنية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
دراسة صادمة: مادة كيميائية في مياه الشرب الأمريكية تزيد مرض التوحد بنسبة 500%
واشنطن-سبـأ: كشفت دراسة جديدة عن ارتباط تعرض الأطفال في أمريكا لمياه الشرب المعالجة بالفلورايد، بزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد بنسبة 526%. وقام فريق من معهد الأمراض المزمنة في ولاية ماريلاند الأمريكية بدراسة سجلات صحية لأكثر من 73 ألف طفل في فلوريدا على مدار عشر سنوات. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين عاشوا في مناطق يتوفر فيها مياه معالجة بمادة الفلورايد الكيميائية طوال طفولتهم، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد والإعاقات الذهنية، مقارنة بالأطفال الذين لم يتعرضوا لـ"الفلورايد"، وفقا لوسائل إعلام غربية. ويحصل نحو ثلثي إجمالي سكان أمريكا على مياه معالجة بـ"الفلورايد"، تُقدمها شبكات المياه العامة. وتشير الدراسة إلى وجود ارتباط واضح بين التعرض المستمر لـ"الفلورايد" وبين زيادة في خطر الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك التوحد وتأخر النمو. على الرغم من هذه النتائج المثيرة، فإن بعض الخبراء الطبيين يشككون في صحة الدراسة بسبب بعض القيود، مثل عدم معرفة كمية "الفلورايد" التي تناولها كل طفل أو العوامل الوراثية التي قد تؤثر على النتائج. يذكر أن مادة "الفلورايد" تم إضافتها إلى مياه الشرب في أمريكا منذ أربعينيات القرن الماضي للحد من تسوس الأسنان، وقد أثبت فعاليته في هذا المجال، لكن هذه الدراسة تثير تساؤلات جديدة حول تأثيره على نمو الدماغ. وكان وزير الصحة الأمريكي، روبرت ف. كينيدي الابن، من أشد المنتقدين لسياسة إضافة "الفلورايد" لمياه الشرب في البلاد، وكشف خلال الأسبوع الحالي عن اعتزامه تقديم طلب رسمي إلى مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية للتوقف عن التوصية بإضافة المادة الكيميائية إلى شبكات المياه في جميع أنحاء البلاد.