أحدث الأخبار مع #معهدالدراساتالعلياالمغربية


زنقة 20
منذ 3 أيام
- منوعات
- زنقة 20
وفاة عبد الحق المريني مؤرخ المملكة والناطق الرسمي باسم القصر الملكي
زنقة 20 . متابعة توفي مساء الاثنين 2 يونيو 2025، عبد الحق المريني، مؤرخ المملكة المغربية والناطق الرسمي السابق باسم القصر الملكي، عن عمر ناهز 91 سنة. ويُعد الراحل من أبرز الشخصيات الثقافية والإدارية في المغرب، حيث شغل عدداً من المناصب السامية، من بينها مدير التشريفات الملكية والأوسمة، قبل أن يُعين في أكتوبر 2012 ناطقاً رسمياً باسم القصر الملكي. ووُلد عبد الحق المريني في الرباط بتاريخ 31 ماي 1934، وتلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية حيث ختم حفظ القرآن الكريم ونسخ الستين حزباً بخط يده. واصل دراسته العليا في المغرب وفرنسا، حيث حصل على دبلوم معهد الدراسات العليا المغربية سنة 1960، ثم الإجازة في الأدب العربي سنة 1962، قبل أن ينال دبلوم الدراسات العليا من جامعة ستراسبورغ سنة 1966، ودكتوراه الدولة في الأدب المغربي من جامعة فاس سنة 1989. ومن المرتقب أن يُوارى جثمان الفقيد الثرى اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025، في مسقط رأسه بمدينة الرباط، بحضور عدد من الشخصيات الرسمية.


الأيام
منذ 3 أيام
- منوعات
- الأيام
تدابير أمنية تسبق تشييع جنازة الناطق الرسمي باسم القصر الملكي
من المرتقب أن يُـوارى جثمان الراحل عبد الحق المريني، مدير التشريفات الملكية والأوسمة الناطق الرسمي باسم القصر الملكي، الثرى في مقبرة الشهداء بمسقط رأسه العاصمة الرباط، وذلك بعد صلاة عصر يومه الثلاثاء 03 يونيو الجاري. وتعرف المسارات الطرقية المؤدية إلى مقبرة الشهداء بالرباط، في هذه اللحظات، استنفارا أمنيا وتدابير أمنية، استعدادا لتشييع جثمان الراحل عبد الحق المريني، الذي وافته المنية ليلة أمس الإثنين عن عمر ناهز 91 عاما. ويرجح أن يحضر جنازة الناطق الرسمي باسم القصر الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد، بالإضافة إلى أفراد أسرة المريني، ومشاركة العديد من الشخصيات الرسمية والمدنية. رحيل المريني الذي شغل العديد من المناصب الهامة، خلّف حزنا كبيرا في الأوساط المغربية، خاصة بين من عاشروه والذين أجمعوا على سمو أخلاقه وثقافته الأدبية الواسعة، بالإضافة إلى تشبثه بالثوابت وخدمته العرش العلوي على امتداد سنوات طويلة. ولد المريني في 31 ماي 1934 بالرباط، حيث حفظ القرآن في صغره، وتلقى تعليمه بثانوية مولاي يوسف، قبل أن يواصل مسيرته الأكاديمية بحصوله على دبلوم معهد الدراسات العليا المغربية عام 1960، ثم الإجازة في الآداب من كلية الآداب بالرباط عام 1962، ثم أكمل دراساته العليا في فرنسا، حيث نال دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات العربية بجامعة ستراسبورغ عام 1966، فدكتوراه الجامعة عام 1973، ودكتوراه الدولة في الآداب من جامعة محمد بن عبد الله بفاس عام 1989. وشغل الراحل قيد حياته المليئة بالعطاء الفكري والأدبي والإداري، عدة مناصب، من بينها ديوان نائب كاتب الدولة في التعليم التقني بين 1964 و1965، ثم ملحقا بمديرية التشريفات والأوسمة بين 1965 و1972، فمكلفا بمهمة بوزارة القصور الملكية حتى 1998، قبل أن يعين مديرا للتشريفات الملكية والأوسمة، وناطقا رسميا باسم القصر الملكي خلفا لحسن أوريد.


LE12
منذ 4 أيام
- ترفيه
- LE12
تشييع جثمان الراحل عبد الحق المريني بحضور الأمير مولاي رشيد
بحضور الأمير مولاي رشيد، وعدد من كبار الشخصيات في الرباط، جرى تشييع جنازة الراحل عبد الحق المريني. الرباط تم بعد صلاة عصر اليوم الثلاثاء بمقبرة الشهداء بالرباط تشييع جثمان الراحل وبعد صلاتي العصر والجنازة بمسجد الشهداء، نقل جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير بمقبرة الشهداء حيث ووري الثرى. وجرت هذه المراسم، على الخصوص، بحضور أفراد أسرة الفقيد وأقاربه وذويه، وعدد من مستشاري جلالة الملك، وشخصيات مدنية وعسكرية. وتليت، بهذه المناسبة الأليمة، آيات بينات من الذكر الحكيم، ورفعت أكف الضراعة إلى الله العلي القدير، بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويشمله بمغفرته ورضوانه، ويجعل مثواه فسيح جنانه. كما توجه الحاضرون بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بأن يطيل سبحانه وتعالى عمر جلالته، ويحفظه ويحيطه ويكلأه بعنايته الإلهية، وأن يقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، ويحفظه في كافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة. وكان صاحب الجلالة قد بعث برقية تعزية إلى أفراد أسرة المرحوم عبر فيها جلالته لهم ومن خلالهم لسائر أقرباء الراحل المبرور وأصدقائه ومحبيه، ولأسرته الأكاديمية والثقافية الكبيرة، عن أحر التعازي وأصدق المواساة، في فقدان أسرتهم لركن من أركانها، وبلدهم لعلم من أعلامه الفكرية والثقافية وخدامه الأوفياء. وأكد جلالة الملك أيضا أن الراحل رفد الخزانة الوطنية بعديد الأعمال والإصدارات الرصينة والمتميزة، والتي ستظل شهادة خالدة على ما حباه الله به من سعة الاطلاع وبراعة الإلمام، وشغف العلم، وحب البذل لوطنه، والغيرة الصادقة على ثوابت الأمة ومقدساتها، والتعلق المكين بأهداب العرش العلوي المجيد.وكان الراحل عبد الحق المريني قد توفي أمس الإثنين بالرباط، عن عمر يناهز 91 سنة. تعزية بقلب ملؤه الإيمان ولسان ذاكر بإسم الواحد الجبار، أسلم الأستاذ الجليل والمؤرخ الأديب، وخادم العرش الوفي عبد الحق المريني، الروح إلى بارئها وهو على هدى من الله. وبرحيل عبد الحق المريني، الذي عمل على عهد جلالة الملك المغفور له الحسن الثاني، وعلى عهد جلالة الملك محمد السادس اطال الله عمره، مؤرخا للمملكة، وناطقا رسميا باسم القصر الملكي، يكون المغرب قد فقد عالما فذا، ورجل دولة وهب حياته في خدمة الوطن والعرش. وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم الزميل محمد سليكي، أصالة عن نفسه ونيابة عن أفراد طاقم الجريدة الإلكترونية، ' بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى عائلة المريني، في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله معه، سائلين العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته مع النبئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. إنه سميع مجيب وبالاستجابة جدير، ولله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء عنده بمقدار. و'إنا لله وإنا إليه راجعون'. عبد الحق المريني ..سيرة ذاتية بطلها إنسان ازداد عبد الحق المريني٬ بالرباط سنة 1934 . وعبد الحق المريني حاصل على دكتوراه في الآداب من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس سنة 1989، في موضوع (شعر الجهاد في الأدب المغربي)٬ (نشرت سنة 1997)٬ وقبل ذلك على دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات العليا العربية الإسلامية (ستراسبورغ)٬ وشهادة دكتوراه من المعهد نفسه سنة 1973، وكان حصل سنة 1962 على الإجازة في الآداب من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط٬ وقبل ذلك على دبلوم من معهد الدراسات العليا المغربية سنة 1960 . وسبق للمريني٬ الذي حاز سنة 1997 على (جائزة عبد الله كنون)٬ أن عمل٬ ما بين 1960 و1964، أستاذا لمواد اللغة العربية بثانوية ابن ياسين بالمحمدية وثانوية الحسن الثاني بالرباط٬ وأستاذا لمواد التربية الوطنية بالمعهد الملكي للشبيبة والرياضة٬ قبل أن يشغل منصب رئيس ديوان نائب كاتب الدولة في التعليم التقني وتكوين الأطر (1964-1965). وفي سنة 1965 التحق بمديرية البروتوكول الملكي٬ ليكلف بعد ذلك بمهمة بوزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة سنة 1972، قبل أن يعينه جلالة المغفور له الحسن الثاني في 16 يوليوز 1998، مديرا للتشريفات الملكية والأوسمة٬ ويعينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في دجنبر 2010 مؤرخا للمملكة. نشر المريني٬ العضو باتحاد كتاب المغرب٬ العديد من المؤلفات منها، (الجيش المغربي عبر التاريخ)٬ الذي طبع بالرباط سنتي 1968 و1997، وحصل على جائزة المغرب لسنة 1968، قبل أن يترجم إلى الفرنسية سنة 2000، تحت عنوان (الجيش المغربي عبر التاريخ). كما نشر ديوان 'الحسنيات' في ثلاثة أجزاء (1975 ـ 1979 – 1983)، وعددا من المؤلفات منها 'قال جلالة الملك الحسن الثاني'، في جزأين (1977 ـ 1983)، و'مجموعة الخطب الملكية والرسائل المولوية والأوامر اليومية الموجهة إلى وحدات القوات المسلحة الملكية' في جزأين (1978 ـ 1989)، و'جلالة الملك الحسن الثاني الإنسان والملك' (1985)، و'محمد الخامس دراسات وشهادات' (1988)، و'دليل المرأة المغربية' في جزأين (1993 ـ 2000)، و(مدخل إلى طريق المغرب الحديث) (1996)، و(الشاي في الأدب المغربي) (1999). ولعبد الحق المريني عدة مساهمات أدبية وتاريخية ألقاها في مختلف الندوات الوطنية ونشرها بمختلف المجلات المغربية.


المغربية المستقلة
منذ 4 أيام
- منوعات
- المغربية المستقلة
مسار حافل لرجل ثقة الحسن الثاني ومحمد السادس ، تعرفوا عن قرب على آخر ناطق رسمي باسم القصر الملكي
المغربية المستقلة : بقلم الصحافي حسن الخباز بعد مسيرة زاخرة بالعطاء العلمي والثقافي امتدت لعقود متواصلة ، فقد القصر الملكي المغربي مساء أمس الإثنين ، الناطق الرسمي باسمه ، الفقيه العالم عبد الحق لمريني ، والذي غادر دنيانا عن عمر يناهز 91 سنة ، حيث كان يشغل فيما قبل منصب مدير التشريفات والاوسمة . ويعد الراحل احد ابرز رجالات الدولة الذين خدموا المؤسسة الملكية لسنوات ، حيث بصم مسارا طويلا في قلب القصر الملكي وكان رجل ثقة الملكين الحسن الثاني ومحمد السادس . وقد ولد لمريني بالرباط في الحادي والثلاثين من ماي 1934 وحفظ كتاب الله في سن مبكرة جدا ، كما نسخ الستين حزبا كاملة بخط يده ، وحصل على عدة شواهد عليا بالمغرب وخارجه ، وتقلد عدة مناصب إدارية وعلى رأسها إدارة التشريفات الملكية والاوسمة. ومن اهم المناصب التي شغل الراحل منصب الناطق الرسمي باسم القصر الملكي خلفا لحسن اوريد الذي كان اول من شغل هذا المنصب في تاريخ المغرب ، وقد ظل المتحدث الرسمي باسم القصر إلى ان وافته المنية مساء امس 2 يونيو 2025 . للراحل عدة مؤلفات من بينها على سبيل المثال لا الحصر نجد 'الجيش المغربي عبر التاريخ' ، 'شعر الجهاد في الادب المغربي' ، 'دليل المرأة المغربية' في حزئين ، 'مدخل إلى تاريخ المغرب الحديث من عهد الحسن الاول إلى عهد الحسن الثاني' , 'محمد الخامس ، دراسات وشهادات' ، 'جلالة الملك الحسن الثاني ، الإنسان والملك' … وحصد الراحل على عدة جوائز كجائزة المغرب للكتاب والتي نالها عن كتابه 'الجيش المغربي عبر التاريخ' ، فضلا عن جائزة عبد الله گنون للآداب والدراسات الإسلامية عن كتابه ' شعر الجهاد في الأدب المغربي' . وقد سبق ان شغل الراحل، أستاذا للغة العربية والتربية الوطنية، بثانوية ابن ياسين بالمحمدية وثانوية الحسن الثاني بالرباط، ولمادة التربية الوطنية بالمعهد الملكي للشبيبة والرياضة 1960- 1965، وبين 1964 و1965 شغل منصب رئيس ديوان نائب كاتب الدولة في التعليم التقني وتكوين الأطر، وكان عضوا في اتحاد كتاب المغرب منذ فبراير 1973 وله مسار علمي وثقافي حافل فقد حصل على دبلوم معهد الدراسات العليا المغربية سنة 1960، وعلى الإجازة في الآداب من كلية الآداب بالرباط سنة 1962، وبعدها أحرز دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات العربية والإسلامية العليا التابع لجامعة ستراسبورغ الفرنسية سنة 1966. وفي الفترة ما بين 1964-1965 شغل منصب رئيس ديوان نائب كاتب الدولة في التعليم التقني وتكوين الأطر. بعد ذلك انتقل المريني إلى فرنسا، والتي نال بها دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات العربية بجامعة ستراسبورغ سنة 1966، ثم حصل بعده على الدكتوراه من الجامعة نفسها سنة 1973، ثم دكتوراه الدولة في الأدب المغربي من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس سنة 1989. كما أحرز الراحل دكتوراه الجامعة من نفس المعهد سنة 1973. وفي سنة 1989 حصل على دكتوراه الدولة في الآداب من جامعة محمد بن عبد الله بفاس.


يا بلادي
منذ 4 أيام
- منوعات
- يا بلادي
مؤرخ المملكة والناطق الرسمي باسم القصر الملكي عبد الحق المريني في ذمة الله
توفي مساء أمس الإثنين، عبد الحق المريني، مؤرخ المملكة والناطق الرسمي السابق باسم القصر الملكي، عن عمر ناهز 91 عاما. وقد تقلد الراحل المريني الذي ولد بمدينة الرباط عام 1934، خلال مسيرته المهنية مناصب بارزة، من بينها مدير التشريفات الملكية والأوسمة، وكان من أبرز الشخصيات الأدبية والفكرية في المغرب. وتمكن في سن مبكرة من ختم حفظ القرآن الكريم، بالإضافة إلى إنجازه نسخة كاملة من القرآن بخط يده. وحصل على دبلوم من معهد الدراسات العليا المغربية عام 1960، ثم نال شهادة الإجازة في الآداب من كلية الآداب بالرباط عام 1962. وواصل دراساته في فرنسا حيث حصل على دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات العربية والإسلامية العليا بجامعة ستراسبورغ عام 1966، ثم شهادة الدكتوراه من نفس المعهد عام 1973. وفي عام 1989، حصل على دكتوراه الدولة في الآداب من جامعة محمد بن عبد الله بفاس.