أحدث الأخبار مع #معهدالرباط


مراكش الآن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
بعد صراع مع المرض.. الموت يخطف الفنان المراكشي محمد الشوبي
انتقل الى عفو الله، صباح اليوم الجمعة 2 ماي، أحد أعمدة الساحة الفنية المغربية الممثل محمد الشوبي، بعد معاناة طويلة مع المرض، بالمستشفى العسكري بالرباط، الذي كان يرقد فيه في انتظار متبرع له بالكبد، بعد تدهور وضعه الصحي. الفقيد وافته المنية عن عمر ناهز 62 عاما، بعد مسار حافل في المسرح والسينما والتلفزيون، خلّف خلاله بصمة خاصة في قلوب زملائه والجمهور على حد سواء. الراحل الشوبي كان يتميز بثقافته الواسعة ومواقفه الجريئة، فضلاً عن وفائه للفن وتفانيه في تجسيد الأدوار التي وُكلت إليه، سواء فوق الخشبة أو أمام عدسات الكاميرا. وقد نعت الممثلة لطيفة أحرار، مديرة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، الراحل الشوبي بكلمات مؤثرة عبر حسابها على 'فيسبوك'، جاء فيها: رحم الله الفنان والمثقف الكبير، خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، الفنان محمد الشوبي… الله يرحمك صديقي العزيز، تعازي الحارة لزوجتك عزيزة وأبنائك، لعائلتك الصغيرة ولكل محبيك'. الراحل محمد الشوبي هو من مواليد شهر دجنبر من عام 1963، بمدينة مراكش، وقد تميز مساره الفني بالمشاركة في العديد من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية، ونجح في ترك بصمته الخاصة في كل أعماله. انطلقت تجربة الراحل في التشخيص المسرحي بمسقط رأسه مراكش منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي، وكان وقتها لا يزال يافعا في مرحلة المراهقة، واحتك بتجارب مسرح الهواة، قبل أن يقرر الالتحاق بالمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط. وابتداء من سنة 1988، انفتح على المسرح الاحترافي تشخيصا واخراجا بفضل تكوينه الأكاديمي النظري والعملي داخل معهد الرباط وخارجه.


لكم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- لكم
رحيل الفنان محمد الشوبي عن عمر 63 سنة بعد معاناة طويلة مع المرض
توفي صباح اليوم، بالمستشفى العسكري بالرباط، الفنان والممثل محمد الشوبي، عن عمر يناهز 63 عاما بعد معاناة طويلة مع المرض، بحسب ما أكده مقربون من الراحل. ونعت الفنانة لطيفة أحرار زميلها على صفحتها على فيسبوك واصفة الراحل بـ 'الفنان والمثقف الكبير'، ومعزية زوجته وأبنائه وكل محبيه. ويُعد الشوبي، وهو خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، من بين الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية، حيث قدّم العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية والتلفزيونية. ويعتبر الشوبي من بين الممثلين الملتزمين بقضايا المجتمع، طالما أمتع الجمهور المغربي بأدواره المتنوعة في السينما والتلفزيون والمسرح. وكان الشوبي كان قد غاب، في الأشهر الأخيرة، عن الساحة الفنية بسبب وضعه الصحي، ومنذ عدة أسابيع وهو يرقد بالمستشفى العسكري بالرباط، بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام القليلة الماضية بسبب مضاعفات على مستوى الكبد، وفق ما أفاد به مقربون منه. وأطلق مجموعة من زملاء الممثل الراحل، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نداء إنسانيا إلى المغاربة من أجل المساهمة في إنقاذ حياته، عبر البحث عن متبرع بجزء من الكبد، بعدما أكد الأطباء المشرفون على حالته أن التدخل الجراحي بات ضروريا ومستعجلا لأنه كان في وضعية حرجة. والراحل من مواليد 4 ديسمبر 1963، انطلقت تجربته في التشخيص المسرحي بمراكش منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي، احتك بتجارب مسرح الهواة، قبل أن يقرر الالتحاق بالمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط. وابتداء من سنة 1988، انفتح على المسرح الاحترافي تشخيصا واخراجا بفضل تكوينه الأكاديمي النظري والعملي داخل معهد الرباط وخارجه. وشخّص الراحل أدوارا متنوعة في عدد من المسرحيات، منها: «العازب» لجمال الدين الدخيسي، و«صوت ونور» للطيب الصديقي سنة 1988، و«بوحفنة» و«أولاد البلاد» ليوسف فاضل سنة 1999، و«النشبة» لمسعود بوحسين سنة 2007، عن نص للرائد أحمد الطيب لعلج. أما المسرحيات التي أخرجها أواخر التسعينيات فهي «هيستيريا» و«المدينة والبحر» و«مرتجل» و«رسائل خطية». وكانت بداية الشوبي في السينما والتلفزيون مع مسلسل «أولاد الناس» من إخراج فريدة بورقية، وبعدها تتالت أعماله السينمائية والتلفزيونية بين فيلم سينمائي أو تلفزيوني ومسلسل أو سلسلة أو سيتكوم.


الألباب
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الألباب
وفاة الفنان محمد الشوبي عن سن 62 عاما
الألباب المغربية/ مصطفى طه انتقل إلى جوار ربه صباح اليوم الجمعة 02 ماي 2025، الفنان المغربي محمد الشوبي، عن سن ناهز 62 سنة، بعد صراع طويل مع المرض. ونعت الفنانة المغربية لطيفة أحرار، الراحل الشوبي من خلال تدوينة على صفحتها الرسمية عبر شبكات التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، قائلة: 'رحم الله الفنان والمثقف الكبير خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، الفنان محمد الشوبي …الله يرحمك صديقي العزيز'. حري بالذكر، أن تجربة محمد الشوبي قيد حياته، انطلقت في التشخيص المسرحي بمراكش منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي، وكان وقتها لا يزال يافعا في مرحلة المراهقة، واحتك بتجارب مسرح الهواة، قبل أن يقرر الالتحاق بالمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالربا، وابتداء من سنة 1988، انفتح على المسرح الاحترافي تشخيصا وإخراجا بفضل تكوينه الأكاديمي النظري والعملي داخل معهد الرباط وخارجه. شخّص أدوارا متنوعة في عدد من المسرحيات، منها: 'العازب'، و'صوت ونور' سنة 1988، و'بوحفنة'، و'أولاد البلاد' سنة 1999، و'النشبة' سنة 2007. أما المسرحيات التي أخرجها أواخر التسعينيات فهي 'هيستيريا'، و'المدينة والبحر'، و'مرتجل'، و'رسائل خطية'، كما أن بداية الراحل في السينما والتلفزيون كانت مع مسلسل 'أولاد الناس'.