logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدالشرقالاوسطللدراسات

بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين
بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين

الديار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن (MEI)، برئاسة الجنرال الاميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، "ان لبنان ماض في اجراء الاصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية، وان اللقاءات التي عقدها في واشنطن الوفد اللبناني الى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت جيدة. ونأمل ان تكون لها نتائج ايجابية على الصعيدين المالي والاقتصادي"، مشددا على "ان مكافحة الفساد هي من أبرز الأهداف التي يعمل لها بالتعاون مع الحكومة ومجلس النواب الذي اقرَّ قوانين تصب في مصلحة المسار الإصلاحي المنشود، إضافة الى الدور الأبرز الذي سيقوم به القضاء بعد التشكيلات القضائية التي ستصدر قريبا". واشار عون خلال حوار مع اعضاء الوفد الى "ان الوضع على الحدود اللبنانية - السورية يلقى متابعة مستمرة منه، وان الجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا "الى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي اسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة" وعن مسألة النازحين السوريين، أكد "ان لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين الى بلادهم، ولا سيما ان لبنان ليس قادرا على استيعابهم، وخصوصا ان الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية النازحين في لبنان، قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سورية"، معتبرا "ان رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من ان يبقوا "نازحين اقتصاديين"". وعن الوضع في الجنوب، أكد عون "على ان الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، "لكن ما يعيق استكمال انتشاره هو استمرار الاحتلال "الاسرائيلي" لخمس تلال لا اهمية استراتيجية لها. وكان من المفترض ان ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 شباط الماضي لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 تشرين الثاني الماضي. وكرر دعواته الى الولايات المتحدة للضغط على "إسرائيل" كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الاسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الامن بشكل كامل بالتعاون مع "اليونيفيل" ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". وبعدما أكد عون للوفد الاميركي على "ان قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة، لفت الى ان سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات امنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين ايضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية، والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية، وان تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات". وأشار "الى حاجة الجيش والقوى المسلحة الى المساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الامن والاستقرار في البلاد"، وقال للوفد: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية ان يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها ان تساعد لبنان لتحقيق ذلك". واستقبل عون النائب إبراهيم كنعان، الذي اطلعه على نتائج لقاءاته الأخيرة في واشنطن. وبعد اللقاء، ادلى كنعان الى الصحافيين بالتصريح الآتي: "خلاصة الموضوع هي ان لبنان على طاولة القرار، ويحظى باهتمام دولي كبير، لكن هذا الاهتمام لا يكون مجديا لنا، اذا لم نواكبه، ولم تكن لدينا رؤية إصلاحية وسيادية ووطنية بإمكانها احداث الفرق. الدول ليست جمعية خيرية، والعمل الذي يقوم به الرئيس والحكومة، هو بداية جيدة أرسلت إشارات إيجابية ان كان لمؤسسات المجتمع الدولي او للإدارة الأميركية حيث أجريت لقاءاتي. تتمحور هذه الإشارات حول ثلاثة مواضيع: -الأول هو القرار الدولي 1701، الذي يتعلق بتعزيز قدرات الدولة وانتشار الجيش في الجنوب، ومعالجة مسألة السلاح، بحيث يصبح حصرا في يد الدولة، وأيضا الانسحاب "الإسرائيلي" الكامل من الجنوب وتعزيز قدرات الجيش اللبناني. -الموضوع الثاني هو الاصلاحات المالية البنيوية التي يحتاج اليها لبنان، إصلاحات تصلح النظام والممارسة والأداء. وقد بدأت بعض الإشارات الإيجابية في هذا المجال، ان كان عبر القوانين التي تم اقرارها، او سيتم إقرارها. وهناك جلسة اليوم للجنة المال، لبدء مناقشة وإقرار قانون اصلاح المصارف". وأضاف "هذا كله لا يكتمل دون معالجة الفجوة المالية، التي تضم ودائع اللبنانيين. هذه الفجوة بحاجة الى اقرار قانون الانتظام المالي لاستكمال التشريعات المالية المطلوبة وللذهاب الى استقرار سياسي ومالي، ليسترد لبنان ثقة العالم وابنائه، من خلال عمل جدي، نصر في هذا العهد على القيام به، ويصر عون على تحقيقه. كل هذه المسائل التي طرحت بحاجة الى استكمال وتواصل وتفعيل علاقاتنا بالمجتمع العربي والدولي. ويجب ان نكون متعاونين وموحدين لنطل بصوت واحد على العالم". واستقبل عون النائب فراس حمدان الذي ادلى بعد اللقاء بتصريح قال فيه: "ثمّنت عالياً الحوار الذي يتولاه وجهوده عامةً في سبيل وضع استراتيجية أمن قومي مفادها حصر القرار السيادي في يد الدولة، انسجاماً مع خطاب القسم. وأعربت كذلك عن الدعم المستمر لمسيرة الإصلاح والنهوض التي يقودها العهد وحكومته الأولى برئاسة رئيس الحكومة، مع التشديد على ضرورة المحافظة على الزخم، من خلال تسريع وتيرة الخطوات الإصلاحية، وفي مقدّمها الإصلاحات القضائية والاقتصادية، حيث إنّ خروج لبنان من أزماته المعقدّة بات يحتاج الى قدر كبير من الاحتضان والدعم العربيين والدوليين، ما يرتّب علينا العمل على استعادة ثقة المجتمع الدولي من خلال إنجازات إصلاحية ملموسة ومستدامة. وتناولنا استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية، وضرورة إجرائها وفق أعلى معايير النزاهة والشفافية ورؤى تنموية لا حزبية ضيقة". واستقبل رئيس الوزراء العراقي السابق اياد علاوي في حضور كريمته مستشارة رئيس الوزراء العراقي ساره علاوي والشيخ حسن خضير شويرد الحمداني وعبد الودود النصولي. وتم خلال اللقاء البحث في العلاقات اللبنانية - العراقية، وفي عدد من مواضيع الساعة إضافة الى التطورات الأخيرة في لبنان وعدد من دول المنطقة.

عون لوفد من معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان آمنًا وعليها أن تساعده لتحقيق ذلك
عون لوفد من معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان آمنًا وعليها أن تساعده لتحقيق ذلك

النشرة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

عون لوفد من معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان آمنًا وعليها أن تساعده لتحقيق ذلك

أكّد رئيس الجمهورية جوزاف عون، لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن (MEI) برئاسة الجنرال الاميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، أنّ "لبنان ماض في اجراء الاصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية وان اللقاءات التي عقدها في واشنطن الوفد اللبناني الى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت جيدة، ونأمل ان تكون لها نتائج ايجابية على الصعيدين المالي والاقتصادي". وشدد الرئيس عون أمام الوفد على ان "مكافحة الفساد هي من أبرز الأهداف التي يعمل لها بالتعاون مع الحكومة ومجلس النواب الذي اقرَّ قوانين تصب في مصلحة المسار الإصلاحي المنشود، إضافة الى الدور الأبرز الذي سيقوم به القضاء بعد التشكيلات القضائية التي ستصدر قريبا". واشار الرئيس عون خلال حوار مع اعضاء الوفد الى ان "الوضع على الحدود اللبنانية- السورية يلقى متابعة مستمرة منه وان الجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا الى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي اسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة. وأشار الرئيس عون الى مسألة النازحين السوريين، فأكد ان لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين الى بلادهم لاسيما وان لبنان ليس قادرا على استيعابهم خصوصا وان الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان، قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا، معتبرا ان رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من ان يبقوا " نازحين اقتصاديين" في لبنان. وسئل الرئيس عون عن الوضع في الجنوب، فأكّد أن الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها "لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمس تلال لا اهمية استراتيجية لها، وكان من المفترض ان ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 شباط الماضي لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 تشرين الثاني الماضي". وكرر الرئيس عون دعواته الى الولايات المتحدة للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الاسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الامن بشكل كامل بالتعاون مع " اليونيفيل" ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي. وبعدما أكد الرئيس عون للوفد الاميركي على ان قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة، لفت الى ان سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات امنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين ايضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية، والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وان تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات. وأشار الرئيس عون الى حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الامن والاستقرار في البلاد، وقال للوفد: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية ان يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها ان تساعد لبنان لتحقيق ذلك". إلى ذلك، استقبل الرئيس عون النائب فراس حمدان الذي ادلى بعد اللقاء بتصريح قال فيه: "تشرّفت بلقاء رئيس الجمهورية، حيث بحثنا الأوضاع العامة في البلاد"، مضيفًا "ثمّنت عالياً الحوار الذي يتولاه وجهوده عامةً في سبيل وضع استراتيجية أمن قومي مفادها حصر القرار السيادي في يد الدولة، انسجاماً مع خطاب القسم. وأعربت كذلك عن الدعم المستمر لمسيرة الإصلاح والنهوض التي يقودها العهد وحكومته الأولى برئاسة رئيس الحكومة نواف سلام، مع التشديد على ضرورة المحافظة على الزخم، من خلال تسريع وتيرة الخطوات الإصلاحية، وفي مقدّمها الإصلاحات القضائية والاقتصادية، حيث إنّ خروج لبنان من أزماته المختلفة والمعقدّة بات يحتاج قدراً كبيراً من الاحتضان والدعم العربيين والدوليين، ما يرتّب علينا العمل على استعادة ثقة المجتمع الدولي من خلال إنجازات إصلاحية ملموسة ومستدامة. تناولنا كذلك استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية المرتقب، وضرورة إجرائها وفق أعلى معايير النزاهة والشفافية ورؤى تنموية لا حزبية ضيقة". هذا، واستقبل الرئيس عون رئيس الوزراء العراقي الأسبق اياد علاوي في حضور كريمته مستشارة رئيس الوزراء العراقي ساره علاوي والشيخ حسن خضير شويرد الحمداني وعبد الودود النصولي. وتم خلال اللقاء البحث في العلاقات اللبنانية- العراقية، وفي عدد من مواضيع الساعة إضافة الى التطورات الأخيرة في لبنان وعدد من دول المنطقة.

5 عند الخامسة: قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه وإسرائيل تتهم العفو الدولية بالكذب... هكذا بدأت اشتباكات جرمانا
5 عند الخامسة: قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه وإسرائيل تتهم العفو الدولية بالكذب... هكذا بدأت اشتباكات جرمانا

النهار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

5 عند الخامسة: قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه وإسرائيل تتهم العفو الدولية بالكذب... هكذا بدأت اشتباكات جرمانا

أكد رئيس الجمهورية العماد جوزف عون لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن - (MEI) برئاسة الجنرال الأميركي المتقاعد جوزيف فوتيل أن لبنان ماض في إجراء الاصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية وأن اللقاءات التي عقدها في واشنطن الوفد اللبناني إلى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت جيدة "ونأمل أن تكون لها نتائج ايجابية على الصعيدين المالي والاقتصادي". إسرائيل تتهم منظمة العفو بنشر "أكاذيب" في تقريرها عن "الإبادة" في غزة اتهمت إسرائيل منظمة العفو الدولية الثلاثاء بنشر "أكاذيب" بعد أن أكدت في تقرير لها أن القوات الإسرائيلية ترتكب "إبادة جماعية" على الملأ في قطاع غزة. الداخلية السورية تتعهد بـ"ملاحقة المتورطين" في حادثة جرمانا... ومصادر لـ"النهار": هكذا بدأت الاشتباكات تعهّدت وزارة الداخلية السورية الثلاثاء "ملاحقة المتورطين" في الاشتباكات ذات الخلفية الطائفية التي شهدتها جرمانا قرب دمشق، مؤكدة أنها وقعت بين "مجموعات" مسلحة من المدينة وخارجها. غادر مصر قبل نحو 24 عاماً، واستقرّ في الولايات المتحدة، ومع هذا، يبدو المحامي والإعلامي ماك الشرقاوي وكأنه لم يترك وطنه الأم. تجلى هذا بوضوح خلال مناظرة حادة جمعته بالصحافي الإسرائيلي إيدي كوهين، على قناة "i24News" الإسرائيلية، أحدثت ردود فعل واسعة، خلال الأيام الأخيرة. مؤثّرة هندية تتعرض للتحرّش أثناء التصوير... وردّة فعلها تحوز تفاعلاً! (فيديو) أثارت مؤثّرة هندية شهيرة، تُدعى مانسي سورافاسي، جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها مقطع فيديو تعرّضت فيه للتحرّش أثناء تصويرها لمتابعيها عبر "سناب تشات".

رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه
رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه

سكاي نيوز عربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، الثلاثاء، عن عون قوله، لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن - (MEI) برئاسة الجنرال الأميركي المتقاعد جوزيف فوتيل ، إن "سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية. والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وأن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات". وأشار إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد"، وقال: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية أن يبقى لبنان مستقرا و منا، وعليها ان تساعده لتحقيق ذلك". وأكد أن " الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمس تلال لا أهمية استراتيجية لها". وأضاف:"كان من المفترض أن ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 فبراير الماضي لكنهم لم يفعلوا على الرغم من المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة وفرنسا، العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر الماضي". وكرر الرئيس عون دعواته إلى الولايات المتحدة "للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". وأشار الرئيس عون، في حوار مع أعضاء الوفد، إلى أن "الوضع على الحدود اللبنانية - السورية يلقى متابعة مستمرة مني، والجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا إلى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة. وتطرق الرئيس إلى مسألة النازحين السوريين، مؤكدا أن "لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين إلى بلادهم، لا سيما انه ليس قادرا على استيعابهم، خصوصا وأن الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا"، معتبرا أن "رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة إلى بلادهم بدلا من أن يبقوا نازحين اقتصاديين في لبنان".

رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه
رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه

البلاد البحرينية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، الثلاثاء، أن "قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة". ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، الثلاثاء، عن عون قوله، لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن - (MEI) برئاسة الجنرال الأميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، إن "سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية. والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وأن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات". وأشار إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد"، وقال: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية أن يبقى لبنان مستقرا و منا، وعليها ان تساعده لتحقيق ذلك". وأكد أن "الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمس تلال لا أهمية استراتيجية لها". وأضاف:"كان من المفترض أن ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 فبراير الماضي لكنهم لم يفعلوا على الرغم من المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة وفرنسا، العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر الماضي". وكرر الرئيس عون دعواته إلى الولايات المتحدة "للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". وأشار الرئيس عون، في حوار مع أعضاء الوفد، إلى أن "الوضع على الحدود اللبنانية - السورية يلقى متابعة مستمرة مني، والجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا إلى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة. وتطرق الرئيس إلى مسألة النازحين السوريين، مؤكدا أن "لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين إلى بلادهم، لا سيما انه ليس قادرا على استيعابهم، خصوصا وأن الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا"، معتبرا أن "رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة إلى بلادهم بدلا من أن يبقوا نازحين اقتصاديين في لبنان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store