أحدث الأخبار مع #معهددبيللتصميم


البيان
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
طالبة تبتكر حلاً إنسانياً للمصابين بـ«الضمور البقعي»
نجحت الطالبة عربية شاهد، التي تدرس برنامج تصميم الوسائط المتعددة في معهد دبي للتصميم والابتكار، في تطوير حل مبتكر عبارة عن تطبيق يُعنى بتحسين جودة حياة الأفراد، لا سيما من كبار السن المصابين بمرض «الضمور البقعي» باستخدام تقنية الإثنوغرافيا الطبية والتحليل الفينومينولوجي. وأوضحت أن مرض «الضمور البقعي» يؤثر على البقعة المركزية لشبكية العين، ما يؤدي إلى فقدان تدريجي للرؤية المركزية، وهو شائع بشكل خاص بين الأشخاص فوق سن الخمسين، ويعد أحد أبرز الأسباب المؤدية لفقدان البصر لدى كبار السن. منهجية بحثية الطالبة عربية اعتمدت على دراسة التجارب الحية للأشخاص المصابين بهذا المرض، وركزت على فهم كيف يعيشون ويشعرون ويتعاملون مع فقدان الرؤية في حياتهم اليومية، بدلاً من النظر إلى المرض من زاوية طبية تقليدية فقط، ووظفت في مشروعها منهجية بحثية عميقة تجمع بين الإثنوغرافيا الطبية والتحليل الفينومينولوجي التفسيري. ويمثل المشروع نقلة نوعية في كيفية فهم المرض من منظور المريض، وليس فقط من منظور الطبيب، مشيرة إلى إمكانية تطوير المشروع ليخدم فئات أوسع مستقبلاً، عبر استخدام تقنية «OpenCV»، والرؤية المجسمة وتقنيات إدراك العمق لتعزيز القدرات الملاحية للتطبيق، والصحة البدنية للمرضى الذين يعانون من ضعف البصر، بهدف تعزيز استقلالهم وجودة حياتهم. سيناريوهات واقعية وقالت إنها بناء على هذه المعطيات التي جمعتها من الميدان، طورت نموذجاً أولياً لحل عملي عبارة عن جهاز وتطبيق ذكي يشمل دليلاً صوتياً تفاعلياً يعتمد على سيناريوهات واقعية، ويقدم تذكيرات وتوجيهات ومحتوى داعماً نفسياً واجتماعياً مبنياً على احتياجات المرضى الحقيقية والافتراضية. وأضافت أنها استخدمت أيضاً تقنية الرؤية الاستريو لإنشاء نماذج بيئية دقيقة، عند الدمج مع خوارزميات إدراك العمق، بغرض تطوير نظام ردود فعل ديناميكي وتفاعلي، من أجل مساعدة المستخدمين في التنقل بأمان وثقة في المساحات. من جهته، أكد محمد عبدالله، رئيس معهد دبي للتصميم والابتكار، حرص المعهد على تشجيع طلبته على المشاريع البحثية التي تخدم المجتمع، مشيراً إلى أن البرامج مصممة لتمنح الطلبة فرصة للتعبير عن ابتكاراتهم بين مجالات التصميم التقليدية وزيادة قدرتهم على ممارسة التعاطف وحل المشكلات المعقدة وممارسة التفكير النقدي وتطوير مستوى عالٍ من الذكاء العاطفي.


البيان
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«جلف كرافت» تتعاون مع معهد دبي للتصميم والابتكار لدفع مسارات الابتكار في مجال تصميم اليخوت
أعلنت شركة «جلف كرافت» تعاونها للعام الثالث على التوالي مع معهد دبي للتصميم والابتكار لتعزيز الإبداع، وتنمية المواهب والمهارات التعليمية في قطاع بناء اليخوت والقوارب. وجرى الإعلان عن هذا التعاون في إطار حفل توقيع رسمي تم تنظيمه في جناح جلف كرافت خلال اليوم الثاني من فعاليات معرض دبي الدولي للقوارب 2025. ويؤكد هذا التعاون المتجدد التزام جلف كرافت برعاية الجيل الشاب من المواهب المتميزة في مجال التصميم، بناء على الإنجازات التي تم تحقيقها في إطار الجهود التعاونية خلال السنوات السابقة، وتأكيداً على التزام الشركة المستمر بترسيخ مكانة الإمارات كمركز عالمي متميز لليخوت. وتوفر هذه المبادرة لطلاب معهد دبي للابتكار فرصة التعرف على التحديات الحقيقية التي قد يواجهونها عند تصميم اليخوت، بالإضافة إلى العمل تحت إشراف خبراء جلف كرافت وأعضاء هيئة التدريس في معهد دبي للتصميم والابتكار، بهدف تطوير الحلول المبتكرة عبر قطاع التصنيع البحري. وسيتعاون فريق القيادة في جلف كرافت مع جملة من الخبراء على مستوى القطاع، بحيث يشكلون لجنة التحكيم الخاصة بتقييم مشاريع الطلاب، بالإضافة إلى دورهم كمتحدثين في ورش العمل والمحاضرات وحلقات النقاش، مع تقديم رؤى استثنائية حول تصميم اليخوت ومجالات الهندسة واستراتيجيات الأعمال. وقال محمد حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة جلف كرافت: «يجسد هذا التعاون التزام جلف كرافت برعاية المواهب الشابة، والمساهمة في دفع مسارات الابتكار، بالإضافة إلى تعزيز مكانة الإمارات كمركز ريادي في مجال تصميم وبناء اليخوت. متحمسون لمواصلة هذه المسيرة مع جيل المستقبل واستشراف مستقبل تصميم اليخوت ومهارات التصنيع». من جهته، قال محمد عبد الله، رئيس معهد دبي للتصميم والابتكار: «نؤمن في معهد دبي للتصميم والابتكار بأهمية اعتماد منهجيات التعلم التي تعتمد على تراكم الخبرات الناجمة عن التجارب التي نختبرها في الواقع. ويعكس تعاوننا المستمر مع جلف كرافت التزامنا بتمكين الطلاب وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة، بالإضافة إلى منحهم فرصة التعرف على القطاع عن كثب لتعزيز مستويات الابتكار في مجال تصميم وبناء اليخوت. متحمسون لرؤية مساهمة طلابنا في هذه المبادرة، والتعرف على وجهات نظرهم الجديدة والحلول الإبداعية التي يمكنهم تقديمها لقطاع التصنيع البحري». يستمر التعاون بين جلف كرافت ومعهد دبي للتصميم والابتكار كمنصة تحتضن الأفكار الجديدة والمواهب الشابة في مجال التصميم، ما يعزز عناصر التقدم التكنولوجي والاستدامة والأناقة في عالم بناء وتصميم اليخوت.


صحيفة الخليج
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«جلف كرافت» تدفع مسارات الابتكار في مجال تصميم اليخوت
أعلنت جلف كرافت، تعاونها للعام الثالث على التوالي مع معهد دبي للتصميم والابتكار لتعزيز الإبداع وتنمية المواهب والمهارات التعليمية في قطاع بناء اليخوت والقوارب. وجرى الإعلان عن هذا التعاون في إطار حفل توقيع رسمي تم تنظيمه في جناح جلف كرافت خلال اليوم الثاني من فعاليات معرض دبي الدولي للقوارب 2025. ويؤكد هذا التعاون المتجدد التزام جلف كرافت، برعاية الجيل الشاب من المواهب المتميزة في مجال التصميم، بناء على الإنجازات التي تم تحقيقها في إطار الجهود التعاونية خلال السنوات السابقة، وتأكيداً على التزام الشركة المستمر بترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي متميز لليخوت. وتوفر هذه المبادرة لطلاب معهد دبي للابتكار، فرصة التعرف إلى التحديات الحقيقية التي قد يواجهونها عند تصميم اليخوت، إضافة إلى العمل تحت إشراف خبراء جلف كرافت وأعضاء هيئة التدريس في معهد دبي للتصميم والابتكار، بهدف تطوير الحلول المبتكرة عبر قطاع التصنيع البحري. وسيتعاون فريق القيادة في جلف كرافت مع جملة من الخبراء على مستوى القطاع، بحيث يشكلون لجنة التحكيم الخاصة بتقييم مشاريع الطلاب، إضافة إلى دورهم بصفتهم متحدثين في ورش العمل والمحاضرات وحلقات النقاش، مع تقديم رؤى استثنائية حول تصميم اليخوت ومجالات الهندسة واستراتيجيات الأعمال. وقال محمد حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة جلف كرافت: «يجسد هذا التعاون التزام جلف كرافت برعاية المواهب الشابة، والمساهمة في دفع مسارات الابتكار، إضافة إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات مركزاً ريادياً في مجال تصميم وبناء اليخوت. متحمسون لمواصلة هذه المسيرة مع جيل المستقبل واستشراف مستقبل تصميم اليخوت ومهارات التصنيع». من جهته، قال محمد عبدالله، رئيس معهد دبي للتصميم والابتكار: «نؤمن في معهد دبي للتصميم والابتكار بأهمية اعتماد منهجيات التعلم التي تعتمد على تراكم الخبرات الناجمة عن التجارب التي نختبرها في الواقع. ويعكس تعاوننا المستمر مع جلف كرافت التزامنا بتمكين الطلاب وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة، إضافة إلى منحهم فرصة التعرف إلى القطاع عن كثب لتعزيز مستويات الابتكار في مجال تصميم وبناء اليخوت. متحمسون لرؤية مساهمة طلابنا في هذه المبادرة، والتعرف إلى وجهات نظرهم الجديدة والحلول الإبداعية التي يمكنهم تقديمها لقطاع التصنيع البحري».