#أحدث الأخبار مع #معهددراساتالصحافةالسمعيةالبصرية،النهار٢١-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالنهارملكة إسبانيا تواجه الشيخوخة على طريقتها (صور)بأناقتها المعهودة، تنشر ملكة إسبانيا ليتيزيا مبدأ قبول التقدّم في السنّ وما يترتّب عنه من تغيّرات جسدية وجمالية. فهي، الملكة المتألّقة دوماً، تعزز بأسلوبها حبّ الحياة بمراحلها كافّة. منذ سنوات، وتُدهش هذه الملكة المتواضعة الناظرين إليها بسبب شيبها الذي لم تعمل على تغطيته بالصبغات. لم تخف الملكة ليتيزيا من أن تبدو أكبر من سنّها، بل واجهت هذه الظاهرة ونجحت في تأكيد أنّ الجمال ينبع حقّاً من الداخل. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) متقبّلة الشيخوخة بأناقة وثقة، تًطل ليتيزيا في المناسبات الرسمية كافّة بتألّق الملكات من الأزياء الراقية والمدروسة إلى المكياج الذي يطبع إطلالتها بالتميّز، وصولاً إلى تسريحات الشعر البسيطة التي لا تخفِ الخصلات البيض أبداً. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) تجدر الإشارة إلى أنّ الملكة ليتيزيا وقبل زواجها من الملك فيليب وتولّيها مهام ملكية على صعيد البلاد، عملت لسنوات عديدة في مجال الإعلام. درست الصحافة في جامعة كومبلوتنسي في مدريد، حيث حصلت على درجة الماجستير في معهد دراسات الصحافة السمعية البصرية، حتى أنّها قامت بتغطية أحداث تاريخية مهمة مثل 11 سبتمبر وحرب العراق. من هنا نفهم مدى تخلّي الملكة عن القشور وتعلّقها بالقضايا الإنسانية التي تتحدّى المظاهر. تُجيد الملكة طرق التسويق لفكرة أو مبدأ ما، وها هي اليوم تعزز مبدأ الجمال الطبيعي الذي يمنحنا القوّة والثقة بالنفس. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) أخيراً، كان يُنظر إلى زواجها من الملك فيليب عام 2004 على أنه قصة رومانسية خيالية بسبب نشأتها وحياتها المهنية في الطبقة المتوسطة، وتعمل الملكة ليتيزيا على تأكيد تواضعها واهتمامها بالمهمّ من خلال تفاصيل حياتها الملكية، والحفاظ على الشيب واحد منها.
النهار٢١-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالنهارملكة إسبانيا تواجه الشيخوخة على طريقتها (صور)بأناقتها المعهودة، تنشر ملكة إسبانيا ليتيزيا مبدأ قبول التقدّم في السنّ وما يترتّب عنه من تغيّرات جسدية وجمالية. فهي، الملكة المتألّقة دوماً، تعزز بأسلوبها حبّ الحياة بمراحلها كافّة. منذ سنوات، وتُدهش هذه الملكة المتواضعة الناظرين إليها بسبب شيبها الذي لم تعمل على تغطيته بالصبغات. لم تخف الملكة ليتيزيا من أن تبدو أكبر من سنّها، بل واجهت هذه الظاهرة ونجحت في تأكيد أنّ الجمال ينبع حقّاً من الداخل. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) متقبّلة الشيخوخة بأناقة وثقة، تًطل ليتيزيا في المناسبات الرسمية كافّة بتألّق الملكات من الأزياء الراقية والمدروسة إلى المكياج الذي يطبع إطلالتها بالتميّز، وصولاً إلى تسريحات الشعر البسيطة التي لا تخفِ الخصلات البيض أبداً. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) تجدر الإشارة إلى أنّ الملكة ليتيزيا وقبل زواجها من الملك فيليب وتولّيها مهام ملكية على صعيد البلاد، عملت لسنوات عديدة في مجال الإعلام. درست الصحافة في جامعة كومبلوتنسي في مدريد، حيث حصلت على درجة الماجستير في معهد دراسات الصحافة السمعية البصرية، حتى أنّها قامت بتغطية أحداث تاريخية مهمة مثل 11 سبتمبر وحرب العراق. من هنا نفهم مدى تخلّي الملكة عن القشور وتعلّقها بالقضايا الإنسانية التي تتحدّى المظاهر. تُجيد الملكة طرق التسويق لفكرة أو مبدأ ما، وها هي اليوم تعزز مبدأ الجمال الطبيعي الذي يمنحنا القوّة والثقة بالنفس. View this post on Instagram A post shared by Letizia Ortiz Rocasolano (@letizia_ortiz_official) أخيراً، كان يُنظر إلى زواجها من الملك فيليب عام 2004 على أنه قصة رومانسية خيالية بسبب نشأتها وحياتها المهنية في الطبقة المتوسطة، وتعمل الملكة ليتيزيا على تأكيد تواضعها واهتمامها بالمهمّ من خلال تفاصيل حياتها الملكية، والحفاظ على الشيب واحد منها.