logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدستوكهولمالدوليلأبحاثالسلامسيبري

هل يتغيّب ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي؟
هل يتغيّب ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي؟

عكاظ

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

هل يتغيّب ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي؟

تابعوا عكاظ على كشفت مصادر دبلوماسية أوروبية أن مسؤولا أمريكيا رجح احتمالات أن يتغيب الرئيس دونالد ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» القادمة المقررة في شهر يوينو، إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء. ونقلت مجلة «دير شبيغل» عن المسؤول قوله: إن ألمانيا على وجه التحديد تعرضت لضغوط لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير، إذ تحدث وزير الدفاع الأمريكي بيتر هيغسيث إلى نظيره الألماني بوريس بيستوريوس حول تلك المسألة الأسبوع الماضي. وهدد الرئيس الأمريكي خلال فترة ولايته الأولى في منصبه، بانسحاب الولايات المتحدة من الحلف العسكري، إذا لم تفِ الدول الشريكة بالتزامها بإنفاق ما لا يقل عن 2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع. وخلال حملته الانتخابية في البيت الأبيض، تعهد ترمب بقطع المساعدات عن أوكرانيا، وإجبار كييف على إجراء محادثات سلام فورية، وترك حلفاء «الناتو» بلا دفاع، حال فشلهم في إنفاق ما يكفي على الدفاع، ما أثار قلق العواصم الأوروبية. يذكر أن الإنفاق العسكري العالمي سجل في عام 2024 قفزة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، مرتفعا إلى 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد الحروب والنزاعات، وفق تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري). وشهد الإنفاق العسكري العالمي ارتفاعا ملحوظا، خصوصا في أوروبا والشرق الأوسط، حيث زاد بنسبة 9.4% مقارنة بعام 2023، مسجلا العام العاشر على التوالي من النمو. واعتبر الباحث في برنامج «الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة» شياو ليانغ أن هذه الزيادة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة وتعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية، في حين أشار التقرير إلى أن أكثر من 100 دولة رفعت ميزانياتها الدفاعية العام الماضي. وحذر من أن الإنفاق العسكري المتصاعد سيترك أثرا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عميقا، موضحا أن دولا أوروبية خفضت بنودا أخرى مثل المساعدات الدولية لتمويل ميزانيات الجيوش، أو لجأت لزيادة الضرائب والاستدانة. وسجلت أوروبا، بما فيها روسيا، أكبر زيادة إقليمية بارتفاع قدره 17% إلى 693 مليار دولار، في حين خصصت موسكو 149 مليار دولار لجيشها بزيادة سنوية بلغت 38%. أما أوكرانيا، فرفعت إنفاقها العسكري بنسبة 2.9% ليصل إلى 64.7 مليار دولار، رغم أنه يمثل 43% فقط من الإنفاق الروسي، لكنها سجلت أعلى عبء عسكري عالميا بتخصيص 34% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع. وتحدث التقرير أن إنفاق ألمانيا العسكري قفز بنسبة 28% إلى 88.5 مليار دولار عام 2024، لتصبح للمرة الأولى منذ توحيدها أكبر مساهم دفاعي في أوروبا الوسطى والغربية. ورفعت الولايات المتحدة إنفاقها بنسبة 5.7% ليبلغ 997 مليار دولار، مما يمثل 37% من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي و66% من إنفاق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو). ولفت التقرير إلى أن 18 من أصل 32 دولة في الحلف بلغت هدف تخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، وهو رقم غير مسبوق منذ تأسيس الناتو، وسط توقعات بزيادة كبرى في مشاريع صناعة الأسلحة خلال السنوات القادمة. وسجل الإنفاق العسكري الإسرائيلي عام 2024 قفزة بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، في أكبر زيادة منذ حرب 1967، بحسب المعهد. أخبار ذات صلة 1101639-556882906

الجيش الأمريكي يعتزم البدء بأكبر 'إعادة هيكلة' منذ الحرب الباردة.. ما القصة؟
الجيش الأمريكي يعتزم البدء بأكبر 'إعادة هيكلة' منذ الحرب الباردة.. ما القصة؟

بلد نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

الجيش الأمريكي يعتزم البدء بأكبر 'إعادة هيكلة' منذ الحرب الباردة.. ما القصة؟

يعتزم الجيش الأمريكي بدء أكبر عملية إعادة هيكلة له منذ نهاية الحرب الباردة، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، اليوم الخميس. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مصادر قولها إن الجيش يخطط لزيادة هائلة في استخدام المسيرات، وتزويد فرقة القتالية بنحو 1000 مسيرة والتخلص من الأسلحة القديمة. وأوضحت المصادر أن ضباط أمريكيون عملوا على استخلاص الدروس من حرب أوكرانيا بشأن استخدام المسيرات والتي غير ساحة المعركة، حيث أشارت إلى أن كلفة إدماج المسيرات في عمليات الجيش الأمريكي، نحو 36 مليار دولار على مدى 5 سنوات المقبلة. وفي هذا السياق، اعتبر جاك كين، الجنرال المتقاعد الذي شغل منصب نائب رئيس أركان الجيش أن الحرب البرية تحولت إلى حرب طائرات بدون طيار، حيث يمكن للمسيرات تدمير جندي يحمل قذيفة صاروخية، أو دبابة، أو منشآت قيادة وتحكم، أو موقع مدفعية بسرعة فائقة، على حد قوله. وكشف مسؤول في 'البنتاجون' بأن الجنرال راندي جورج، رئيس أركان الجيش، ودانيال دريسكول، التقى أخيرًا بنائب الرئيس جيه دي فانس لشرح أن الخدمة لديها خطة لتطوير قدراتها مع إجراء تخفيضات تعويضية، وقد أيد وزير الدفاع بيت هيجسيث الخطة في توجيه وُقّع هذا الأسبوع. القاعدة الصناعية الأمريكية وبحسب الصحيفة الأمريكية، يتعين على القاعدة الصناعية الأمريكية أن تتوسع لإنتاج أحدث التقنيات الجاهزة التي يريدها الجيش، في العام الماضي، إذ صنعت أوكرانيا أكثر من مليوني طائرة بدون طيار، معظمها بمكونات صينية، وفقًا لمسؤولين أمريكيين، لكن الجيش الأمريكي محظور عليه استخدام قطع غيار من الصين. وتأتي الخطوة عقب نشر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" تقرير لحجم الإنفاق العسكري العالمي للعام الماضي، والذي بلغ 2.7 تريليون دولار بأكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة. وجاءت الولايات المتحدة في المرتبة الأولى، إذ زادت، ميزانيتها بنسبة 5.7% في عام 2024، لتصل إلى 997 مليار دولار. وتبعت الصين، الولايات المتحدة، فيما ارتفع إنفاق إسرائيل العسكري مقابل انخفاض إنفاق إيران، بينما لا تزال السعودية الأكثر إنفاقا في الشرق الأوسط. وربط شياو ليانح، الباحث في برنامج "الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة" في معهد سيبري، هذه الزيادة بـ"التوترات الجيوسياسية الشديدة إنه أمر غير مسبوق. إنها أكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة".

السويد تكشف أسرار معركة سرية ضخمة بين المغرب و الجزائر ؟
السويد تكشف أسرار معركة سرية ضخمة بين المغرب و الجزائر ؟

أريفينو.نت

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

السويد تكشف أسرار معركة سرية ضخمة بين المغرب و الجزائر ؟

أظهرت بيانات حديثة نشرها معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) أن الإنفاق العسكري في منطقة شمال إفريقيا شهد ارتفاعاً ملحوظاً خلال عام 2024، وأن المغرب والجزائر يهيمنان على هذا الإنفاق في المنطقة. ووفقاً للتقرير الصادر عن المعهد المتخصص، فقد بلغ إجمالي الإنفاق العسكري لدول شمال إفريقيا 30.2 مليار دولار أمريكي في عام 2024، مسجلاً زيادة بنسبة 8.8% مقارنة بعام 2023، وبنسبة 43% مقارنة بعام 2015. وأشار التقرير إلى أن الجزائر والمغرب استحوذتا معاً على ما نسبته 90 في المائة من هذا المجموع الإقليمي. وفي التفاصيل المتعلقة بالمغرب، ذكر التقرير أن المملكة رفعت إنفاقها العسكري بنسبة 2.6 بالمائة خلال عام 2024 ليصل إلى 5.5 مليارات دولار. ورجح المعهد أن تكون هذه الزيادة ناتجة بشكل رئيسي عن ارتفاع النفقات المتعلقة بأفراد القوات المسلحة الملكية. أما بالنسبة للجزائر، فقد سجل إنفاقها العسكري ارتفاعاً كبيراً بنسبة 12 بالمائة، ليصل إلى 21.8 مليار دولار في 2024، وهو ما عزاه التقرير إلى زيادة إيرادات البلاد من المحروقات. وبهذا الرقم، أصبحت الجزائر أكبر منفق عسكري في القارة الإفريقية، وشكلت ميزانيتها العسكرية نسبة 21 بالمائة من إجمالي الإنفاق الحكومي الجزائري لعام 2024. وعلى صعيد القارة الإفريقية ككل، بلغ الإنفاق العسكري حوالي 52.1 مليار دولار في 2024، بزيادة 3.0 بالمائة عن العام السابق. فيما شهدت منطقة إفريقيا جنوب الصحراء انخفاضاً بنسبة 3.2 بالمائة ليصل إنفاقها إلى 21.9 مليار دولار. وتأتي هذه الأرقام الإقليمية في سياق عالمي يتسم بالارتفاع المستمر للإنفاق العسكري للعام العاشر على التوالي، حيث بلغ الإجمالي العالمي 2718 مليار دولار في 2024، وهو ما يمثل 2.5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. إقرأ ايضاً

العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة
العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة

الوطن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة

سجل الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024 قفزة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، مرتفعا إلى 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد الحروب والنزاعات، وفق تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) نُشر اليوم الاثنين. وشهد الإنفاق العسكري العالمي ارتفاعا ملحوظا، خاصة في أوروبا والشرق الأوسط، حيث زاد بنسبة 9.4% مقارنة بعام 2023، مسجلا العام العاشر على التوالي من النمو. واعتبر الباحث في برنامج "الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة" شياو ليانغ أن هذه الزيادة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة وتعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية، في حين أشار التقرير إلى أن أكثر من 100 دولة رفعت ميزانياتها الدفاعية العام الماضي. تأثير عميق وحذر الباحث ليانغ من أن الإنفاق العسكري المتصاعد سيترك أثرا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عميقا، موضحا أن دولا أوروبية خفضت بنودا أخرى مثل المساعدات الدولية لتمويل ميزانيات الجيوش، أو لجأت لزيادة الضرائب والاستدانة. وسجلت أوروبا، بما فيها روسيا، أكبر زيادة إقليمية بارتفاع قدره 17% إلى 693 مليار دولار، في حين خصصت موسكو 149 مليار دولار لجيشها بزيادة سنوية بلغت 38%. أما أوكرانيا، فرفعت إنفاقها العسكري بنسبة 2.9% ليصل إلى 64.7 مليار دولار، رغم أنه يمثل 43% فقط من الإنفاق الروسي، لكنها سجلت أعلى عبء عسكري عالميا بتخصيص 34% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع. ألمانيا تعيد التسلح وأشار التقرير إلى أن إنفاق ألمانيا العسكري قفز بنسبة 28% إلى 88.5 مليار دولار عام 2024، لتصبح للمرة الأولى منذ توحيدها أكبر مساهم دفاعي في أوروبا الوسطى والغربية. كما رفعت الولايات المتحدة إنفاقها بنسبة 5.7% ليبلغ 997 مليار دولار، مما يمثل 37% من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي و66% من إنفاق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأشار التقرير إلى أن 18 من أصل 32 دولة في الحلف بلغت هدف تخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، وهو رقم غير مسبوق منذ تأسيس الناتو، وسط توقعات بزيادة كبرى في مشاريع صناعة الأسلحة خلال السنوات المقبلة. كما شهد الشرق الأوسط الاتجاه نفسه. وسجل الإنفاق العسكري الإسرائيلي عام 2024 قفزة بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، في أكبر زيادة منذ حرب 1967، بحسب معهد سيبري. وحلت الصين ثانية بعد الولايات المتحدة بزيادة 7% في إنفاقها لتصل إلى 314 مليار دولار، مستحوذة على نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا مع تركيز على تحديث قواتها وتوسيع قدراتها السيبرانية والنووية.

العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة
العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة

الديار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

العالم يدخل مرحلة تسلح غير مسبوقة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سجل الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024 قفزة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، مرتفعا إلى 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد الحروب والنزاعات، وفق تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) نُشر امس. وشهد الإنفاق العسكري العالمي ارتفاعا ملحوظا، خاصة في أوروبا والشرق الأوسط، حيث زاد بنسبة 9.4% مقارنة بعام 2023، مسجلا العام العاشر على التوالي من النمو. واعتبر الباحث في برنامج "الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة" شياو ليانغ أن هذه الزيادة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة وتعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية، في حين أشار التقرير إلى أن أكثر من 100 دولة رفعت ميزانياتها الدفاعية العام الماضي. تأثير عميق وحذر الباحث ليانغ من أن الإنفاق العسكري المتصاعد سيترك أثرا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عميقا، موضحا أن دولا أوروبية خفضت بنودا أخرى مثل المساعدات الدولية لتمويل ميزانيات الجيوش، أو لجأت لزيادة الضرائب والاستدانة. وسجلت أوروبا، بما فيها روسيا، أكبر زيادة إقليمية بارتفاع قدره 17% إلى 693 مليار دولار، في حين خصصت موسكو 149 مليار دولار لجيشها بزيادة سنوية بلغت 38%. أما أوكرانيا، فرفعت إنفاقها العسكري بنسبة 2.9% ليصل إلى 64.7 مليار دولار، رغم أنه يمثل 43% فقط من الإنفاق الروسي، لكنها سجلت أعلى عبء عسكري عالميا بتخصيص 34% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع. ألمانيا تعيد التسلح وأشار التقرير إلى أن إنفاق ألمانيا العسكري قفز بنسبة 28% إلى 88.5 مليار دولار عام 2024، لتصبح للمرة الأولى منذ توحيدها أكبر مساهم دفاعي في أوروبا الوسطى والغربية. كما رفعت الولايات المتحدة إنفاقها بنسبة 5.7% ليبلغ 997 مليار دولار، مما يمثل 37% من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي و66% من إنفاق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأشار التقرير إلى أن 18 من أصل 32 دولة في الحلف بلغت هدف تخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، وهو رقم غير مسبوق منذ تأسيس الناتو، وسط توقعات بزيادة كبرى في مشاريع صناعة الأسلحة خلال السنوات المقبلة. كما شهد الشرق الأوسط الاتجاه نفسه. وسجل الإنفاق العسكري الإسرائيلي عام 2024 قفزة بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، في أكبر زيادة منذ حرب 1967، بحسب معهد سيبري. في المقابل، تراجع إنفاق إيران العسكري بنسبة 10% ليصل إلى 7.9 مليارات دولار تحت ضغط العقوبات. وحلت الصين ثانية بعد الولايات المتحدة بزيادة 7% في إنفاقها لتصل إلى 314 مليار دولار، مستحوذة على نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا مع تركيز على تحديث قواتها وتوسيع قدراتها السيبرانية والنووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store