أحدث الأخبار مع #معهدعلمالوراثة


الأنباء
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
«المسلات» جزيئات صغيرة بجسم الإنسان اكتشفت حديثاً
تشكل جزيئات صغيرة تشبه الفيروسات ولكنها أبسط بكثير، لها حضور بارز في جسم الإنسان وتسمى «المسلات»، أحد الاكتشافات الحديثة الكبيرة، لكنها لاتزال تثير أسئلة كثيرة، ولا تتوافر في شأنها بعد معطيات مؤكدة. وقال عالم الفيروسات في معهد علم الوراثة الجزيئي في مدينة مونبلييه الفرنسي كريم مجذوب لوكالة فرانس برس إن «دور هذه الجزيئات في صحتنا لم يحدد أو يتضح بعد». وهذه الجزيئات عبارة عن خيوط صغيرة من الحمض النووي الريبوزي منغلقة على نفسها ولم يكن معروفا حتى قبل أشهر قليلة انها موجودة في جسم الإنسان. اكتشفها باحثون من جامعة ستانفورد الأميركية، من خلال تحليل معمق للحمض النووي الريبوزي الموجود في مئات العينات البشرية. وأوضحت دراسة هؤلاء الباحثين التي نشرتها مجلة «سل» Cell في نهاية 2024 أن «هذه المسلات استعمرت الميكروبيومين البشري والكوكبي من دون أن يلاحظها أحد قبل الآن». وقد أحدث هذا الاكتشاف ضجة واسعة بسبب الانتشار الواسع لهذه المسلات وطبيعتها التي ليس لها مثيل بالمقارنة مع الهياكل التي سبق أن رصدها علماء الفيروسات والأحياء الدقيقة.


الاتحاد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
الغموض يلف دور جزيئات صغيرة في جسم الإنسان اكتُشِفَت مؤخرا
تُشكل جزيئات صغيرة تشبه الفيروسات ولكنها أبسط بكثير، لها حضور بارز في جسم الإنسان وتُسمّى "المسلات"، أحد الاكتشافات الحديثة الكبيرة، لكن دورها لا يزال يثير أسئلة كثيرة، ولا تتوافر في شأنه بعد معطيات مؤكدة. قال كريم مجذوب عالم الفيروسات في معهد علم الوراثة الجزيئي في مدينة مونبلييه الفرنسي إن "دور هذه الجزيئات في صحتنا لم يُحدَد أو يتضح بعد". وهذه الجزيئات عبارة عن خيوط صغيرة من الحمض النووي الريبوزي منغلقة على نفسها ولم يكن معروفا حتى قبل أشهر قليلة أنها موجودة في جسم الإنسان. اكتشفت الجزئيات من قبل باحثين من جامعة ستانفورد الأميركية، من خلال تحليل معمق للحمض النووي الريبوزي الموجود في مئات العيّنات البشرية. وأوضحت دراسة هؤلاء الباحثين، التي نشرتها مجلة "سل" Cell في نهاية 2024، أن "هذه المسلات استعمرت الميكروبيومين البشري والكوكبي من دون أن يلاحظها أحد قبل الآن". وقد أحدث هذا الاكتشاف ضجة واسعة بسبب الانتشار الواسع لهذه المسلات وطبيعتها التي ليس لها مثيل بالمقارنة مع الهياكل التي سبق أن رصدها علماء الفيروسات والأحياء الدقيقة. هذه المسلات، التي سميت على هذا النحو نظرا لبنيتها الشبيهة بعنق النبتة، تذكّر ربما بالفيروسات المكوّنة عادةً من تسلسل حمض نووي ريبوزي يمكن أن يتطفل على خلايا الإنسان ويجعلها تنتج نسخا جديدة منه. وكما يمكن اعتبار الفيروسات هياكل بسيطة جدا مقارَنةً بالبكتيريا، تتسم المسلات بأنها أكثر بساطة حتى من الفيروسات، إذ إن تسلسل الحمض النووي الريبوزي الخاص بها أقصر، وعلى عكس معظم الفيروسات، تتجول بحرية، من دون أن تكون محصورةً في كبسولة بروتينية. تُذكّر المسلاّت أيضا بجزيئات اكتُشفت منذ عقود لكنها غير معروفة إلى حد كبير لأن دراستها اقتصرت تقريبا على النباتات، هي الفيرويدات، وهي عبارة عن خيوط من الحمض النووي الريبي من دون غلاف. بقايا قديمة؟ لكن المسلات تتميز عن الفيرويدات بأنها أكثر تعقيدًا بعض الشيء. فالفيرويدات لا تجيد استنساخ نفسها، في حين أن المسلات تبدو، مثل الفيروسات، قادرة على التحكم في إنتاج البروتينات. ولا تتوافر معطيات بعد عن وظائف هذه المسلاّت، وهو أحد الأسئلة الكثيرة التي أثارها اكتشافها. ورأى بعض الباحثين أن لها دورا، قد يكون إيجابيا أو سلبيا، في صحة الإنسان، وإلاّ لما بقيت بوفرة داخل جسمه. لكنّ كثرا يحاذرون الخروج باستنتاجات. وقال مجذوب إن ثمة "وجهة نظر مفادها أن الأشياء موجودة لأن لها غرضا في الكائن الحي، وهذه ليست بالضرورة الحال دائما". ولاحظ أن "وجود المسلات يعود إلى أن التطور البشري مكّنها من البقاء". إلاّ أن الباحث شرح أن بعض الهياكل المماثلة أثبتت تأثيراتها، بدءا بموضوع دراسته، وهو فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع "د"، وهو في الواقع خيط دائري من الحمض النووي الريبي لا يمكنه العمل إلاّ بطريقة تابعة بالاشتراك مع فيروس التهاب الكبد الوبائي "ب" الأكثر تعقيداً. وثمة سؤال كبير آخر تطرحه المسلات: هل تعطينا أدلة حول حيثيات ظهور الحياة على كوكب الأرض؟ في رأي بعض الخبراء أن المسلات تنضم إلى الفيرويدات في إضفاء صدقية على فرضية "عالم الحمض النووي الريبوزي"، وهي فكرة مفادها أن أشكالاً بسيطة جدا من الحياة، قائمة على الحمض النووي الريبوزي، كانت موجودة قبل ظهور الحمض النووي. ويشكل الحمض النووي المادة الوراثية للإنسان، ويُترجم إلى بروتينات بواسطة خلايا الإنسان من خلال المرور عبر الحمض النووي الريبوزي، الأقل استقرارا بكثير. أما "عالم الحمض النووي الريبوزي" فأكثر بساطة، لكنه يتكون أيضا من كائنات حية أقل تعقيدا إلى حد كبير من الحياة الحالية. وأشار مجذوب إلى أن المسلات والفيرويدات قد تكون، وفقا لبعض العلماء، "بقايا ما يمكن تسميته حساء الحمض النووي الريبي الأصلي". لكنّ التمهّل مستحسن هنا أيضا، فوجود المسلات قد يدعم هذه المقولة، ولكن من الممكن أيضا أن إنتاجها يتم عشوائيا بواسطة الخلايا والبكتيريا، من دون أن تكون مصدرا من بقايا الماضي البعيد. ويلتزم مكتشفوها التحفظ أصلا. وقال المعدّ الرئيسي للدراسة إيفان زيلوديوف "في الوقت الراهن، ليست لدينا الأدوات التي تسمح لنا بتقدير مدى ارتباط المسلات ببعضها بعضا، وبالتالي كم عمرها". وأضاف "أفضّل الامتناع عن التكهن".


الوسط
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
اكتشاف جزيئات صغيرة جدا في جسم الإنسان «مجهولة» الوظيفة
تُشكّل جزيئات صغيرة تُشبه الفيروسات ولكنها أبسط بكثير، لها حضور بارز في جسم الإنسان وتُسمّى «المسلات»، أحد الاكتشافات الحديثة الكبيرة، لكنها لا تزال تثير أسئلة كثيرة، ولا تتوافر في شأنها بعد معطيات مؤكدة. وقال عالم الفيروسات في معهد علم الوراثة الجزيئي في مدينة مونبلييه الفرنسي كريم مجذوب إن «دور هذه الجزيئات في صحتنا لم يُحدَّد أو يتضح بعد»، في تصريح لوكالة «فرانس برس». وهذه الجزيئات عبارة عن خيوط صغيرة من الحمض النووي الريبوزي منغلقة على نفسها، ولم يكن معروفاً حتى قبل أشهر قليلة أنها موجودة في جسم الإنسان. اكتشفها باحثون من جامعة ستانفورد الأميركية، من خلال تحليل معمّق للحمض النووي الريبوزي الموجود في مئات العيّنات البشرية. وأوضحت دراسة هؤلاء الباحثين التي نشرتها مجلة «سل» Cell في نهاية 2024 أن «هذه المسلات استعمرت الميكروبيومين البشري والكوكبي من دون أن يلاحظها أحد قبل الآن». وأحدث هذا الاكتشاف ضجة واسعة بسبب الانتشار الواسع لهذه المسلات وطبيعتها التي ليس لها مثيل بالمقارنة مع الهياكل التي سبق أن رصدها علماء الفيروسات والأحياء الدقيقة. وهذه المسلات التي سُمّيت على هذا النحو نظراً لبُنيتها الشبيهة بعنق النبتة، تُذكّر ربما بالفيروسات المُكوّنة عادةً من تسلسل حمض نووي ريبوزي يمكن أن يتطفّل على خلايا الإنسان ويجعلها تنتج نسخاً جديدة منه. وكما يمكن اعتبار الفيروسات هياكل بسيطة جداً مقارَنةً بالبكتيريا، تتسم المسلات بأنها أكثر بساطة حتى من الفيروسات، إذ أن تسلسل الحمض النووي الريبوزي الخاص بها أقصر، وعلى عكس معظم الفيروسات، تتجول بحرية، من دون أن تكون محصورةً في كبسولة بروتينية. - - - وتُذكّر المسلات أيضاً بجزيئات اكتُشفت منذ عقود لكنها غير معروفة إلى حد كبير لأن دراستها اقتصرت تقريباً على النباتات، وهي الفيرويدات، وهي عبارة عن خيوط من الحمض النووي الريبي من دون غلاف. قادرة على التحكم في إنتاج البروتينات لكن المسلات تتميز عن الفيرويدات بأنها أكثر تعقيداً بعض الشيء. فالفيرويدات لا تُجيد استنساخ نفسها، في حين أن المسلات تبدو، مثل الفيروسات، قادرة على التحكم في إنتاج البروتينات. ولا تتوافر معطيات بعد عن وظائف هذه المسلات، وهي أحد الأسئلة الكثيرة التي أثارها اكتشافها. ورأى بعض الباحثين أن لها دوراً، قد يكون إيجابياً أو سلبياً، في صحة الإنسان، وإلاّ لما بقيت بوفرة داخل جسمه. لكنّ كثيراً يحاذرون الخروج باستنتاجات. وقال مجذوب إن ثمة «وجهة نظر مفادها أن الأشياء موجودة لأن لها غرضاً في الكائن الحي، وهذه ليست بالضرورة الحال دائماً». ولاحظ أن «وجود المسلات يعود إلى أن التطور البشري مكّنها من البقاء». إلاّ أن الباحث شرح أن بعض الهياكل المماثلة أثبتت تأثيراتها، بدءاً بموضوع دراسته، وهو فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع «د»، وهو في الواقع خيط دائري من الحمض النووي الريبي لا يمكنه العمل إلاّ بطريقة تابعة بالاشتراك مع فيروس التهاب الكبد الوبائي «ب» الأكثر تعقيداً. وثمة سؤال كبير آخر تطرحه المسلات: هل تعطينا أدلة حول حيثيات ظهور الحياة على كوكب الأرض؟ في رأي بعض الخبراء أن المسلات تنضم إلى الفيرويدات في إضفاء صدقية على فرضية «عالم الحمض النووي الريبوزي»، وهي فكرة مفادها أن أشكالاً بسيطة جداً من الحياة، قائمة على الحمض النووي الريبوزي، كانت موجودة قبل ظهور الحمض النووي. ويشكّل الحمض النووي المادة الوراثية للإنسان، ويُترجم إلى بروتينات بواسطة خلايا الإنسان من خلال المرور عبر الحمض النووي الريبوزي، الأقل استقراراً بكثير. أما «عالم الحمض النووي الريبوزي» فأكثر بساطة، لكنه يتكوّن أيضاً من كائنات حية أقل تعقيداً إلى حد كبير من الحياة الحالية. وأشار مجذوب إلى أن المسلات والفيرويدات قد تكون، وفقاً لبعض العلماء، «بقايا ما يمكن تسميته حساء الحمض النووي الريبي الأصلي». لكنّ التمهّل مستحسن هنا أيضاً، فوجود المسلات قد يدعم هذه المقولة، ولكن من الممكن أيضاً أن إنتاجها يتم عشوائياً بواسطة الخلايا والبكتيريا، من دون أن تكون مصدراً من بقايا الماضي البعيد. ويلتزم مكتشفوها التحفّظ أصلاً. وقال المعدّ الرئيسي للدراسة إيفان زيلوديوف لوكالة فرانس برس: «في الوقت الراهن، ليست لدينا الأدوات التي تسمح لنا بتقدير مدى ارتباط المسلات ببعضها بعضاً، وبالتالي كم عمرها». وأضاف «أفضل الامتناع عن التكهن».


مجلة سيدتي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
الزهايمر: علاج محتمل بناء على دراسات علمية حديثة
مرض الزهايمر هو نوع من الخَرف يؤثر على ذاكرة المريض وتفكيره وسلوكه، بحسب تعريف جميعة الزهايمر الأميركية. وفي نهاية المطاف، تتفاقم الأعراض إلى الحد الذي يتعارض مع المهام اليومية، مثل عدم القدرة على تناوُل الطعام وغيرها، الأمر الذي قد يُفضي إلى الوفاة. وفي جديد الطب، حدد باحثون في دراسة عملية شكلاً معيناً من بروتين تاو المسؤول عن التوسُّط في سُمية الكتل البروتينية الضارة في الخلايا العصبية البشرية، وبالتالي يمثل هدفاً للعلاجات المستقبلية لمرض الزهايمر. الزهايمر: دراسة علمية تمهّد للعلاج استطاع فريق بحثي بجامعة كولونيا تحقيقَ تقدُّم هام في فهم دَور بروتين تاو في مرض الزهايمر، من خلال دراسة بحثية نُشرت في مجلة "الزهايمر والخَرف" أو "Alzheimer's & Dementia". باستخدام الخلايا الجذعية متعددة القدرات البشرية (iPSCs)، تمكّن الفريق الدولي من إظهار أن شكلاً محدداً من بروتين تاو، المعروف باسم الشكل المتماثل 1N4R، مسؤول عن التوسُّط في التأثيرات السامة للكتل البروتينية في خلايا الدماغ البشرية. قاد الدراسة الدكتور هانز زيمبل من معهد علم الوراثة البشرية، وهو قائد مجموعة في برنامج التقدُّم الوظيفي (CAP) في مركز الطب الجزيئي في كولونيا (CMMC) بجامعة كولونيا ومستشفى كولونيا الجامعي، بحسب موقع ScienceDaily. الجين المسؤول عن مرض الزهايمر تتراكم لدى مرضى الزهايمر ، بروتينات معيّنة في خلايا الدماغ، وتشكل كتلاً تحد من وظيفة الخلية الطبيعية، أو حتى تتسبب في موتها. استخدم فريق الدكتور بوشولز والدكتور زيمبل تقنيات حديثة مثل: تحرير الجينات CRISPR/Cas9 وتصوير الخلايا الحية في الخلايا الجذعية متعددة القدرات البشرية (iPSCs)؛ لإثبات أن الشكل المتماثل لجين تاو 1N4R، مسؤول عن التأثيرات المَرضية على الخلية. علماً بأن الخلايا الجذعية متعددة القدرات البشرية، هي خلايا جذعية بشرية يتم إنشاؤها من خلايا أخرى. على سبيل المثال، يمكن إعادة برمجة خلايا الجلد إلى خلايا iPSCs، ومن ثَم تحويلها إلى خلايا دماغية (عصبونات). وقد اختبر الباحثون أشكالاً مختلفة من بروتين تاو، من خلال التعبير عنها بشكل خاص في الخلايا العصبية. هدف جديد محتمل لعلاج الزهايمر تمكّن الباحثون، من خلال الطريقة آنفة الذكر، من تحليل كيفية تأثير كلّ شكل بروتيني على الخلية. ووفقاً للدكتورة سارة بوخولز، المؤلفة الأولى للدراسة فقد: "تمثّل هذه الدراسة تقدُّماً كبيراً في مساعدتنا على فهم آليات مرض الزهايمر. من خلال تحديد 1N4R tau كبروتين رئيسي. اكتشفنا هدفاً جديداً محتملاً للعلاجات المستقبلية". لا يساعد النهج متعدد التخصصات في الدراسة على فهم مرض الزهايمر بشكل أفضل فحسب؛ بل يوضح كذلك أهمية نماذج الخلايا البشرية في البحث العصبي التنكسية. تبقى هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لترجمة نتائج هذه الدراسة إلى التطبيق السريري، وخاصة للتحقق من صحة النتائج في نماذج حيوانية مناسبة، وتطوير علاجات محددة ستتدخل في هذه العملية. ربما تهمكِ قراءة أعراض مرض الزهايمر لعل أكثر أعراض الزهايمر المبكرة شيوعاً هي صعوبة تذكُّر المعلومات المكتسَبة حديثاً، وفق جمعية الزهايمر الأميركية. تماماً مثل بقية الجسم، يتغير الدماغ مع التقدُّم في السن. يلاحظ معظمنا في النهاية بعض التباطؤ في التفكير، ومشاكلَ عرَضية في تذكُّر أشياء معيّنة. ومع ذلك؛ فإن فقدان الذاكرة الخطير والارتباك والتغيّرات الكبرى الأخرى في طريقة عمل عقولنا، قد تكون علامة على فشل خلايا الدماغ. تبدأ تغييرات الزهايمر عادةً في جزء الدماغ الذي يؤثر على التعلُّم. ومع تقدُّم الزهايمر؛ فإنه يؤدي إلى أعراض شديدة بشكل متزايد، بما في ذلك الارتباك وتغيّرات المزاج والسلوك؛ والارتباك المتزايد بشأن الأحداث والوقت والمكان، والشكوك التي لا أساس لها من الصحة حول الأسرة، والأصدقاء ومقدمي الرعاية المحترفين، وفقدان الذاكرة الأكثر خطورة وتغيّرات السلوك، وصعوبة التحدُّث والبلع والمشي. قد يجد الأشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة أو أيّة علامات محتملة أخرى لمرض الزهايمر، صعوبة في إدراك وجود مشكلة. حيث قد تكون علامات الخَرَف أكثر وضوحاً لأفراد الأسرة أو الأصدقاء. يجب على أيّ شخص يعاني من أعراض تشبه أعراض الخرف، أن يستشير الطبيب في أقرب وقت ممكن؛ لأن طرق التشخيص والتدخل المبكرة في تطور كبير، ويمكن لخيارات العلاج ومصادر الدعم تحسين جودة الحياة. قد يكون من المفيد الاطلاع على