أحدث الأخبار مع #معهدكاليفورنيا


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- علوم
- روسيا اليوم
اكتشاف كنز جيولوجي في منطقة "التمساح" على المريخ
وبعد أربع سنوات من الاستكشاف الدؤوب على سطح المريخ، حققت مركبة "بيرسيفيرانس" إنجازا جديدا بوصولها إلى منطقة "كروكوديلين" (Krokodillen) الجيولوجية الفريدة. وهذه المنطقة الحدودية التي تمتد على مساحة 30 هكتارا تقع عند الحافة الفاصلة بين فوهة "جيزيرو" القديمة والسهول المحيطة بها، وتتميز بوجود معادن طينية تشكلت في بيئة مائية قبل مليارات السنين. Time to take a bite out of "Krokodillen!"I'm exploring a new area that has been on my science team's wish list for a while. The rocks here formed before Jezero Crater was created and could include some of the oldest rocks on Mars. وأطلق علماء مهمة "بيرسيفيرانس" على "كروكوديلين" (التي تعني "التمساح" بالنرويجية) اسم سلسلة جبال في جزيرة برينس كارلس فورلاند، في النرويج، وهي هضبة صخرية مساحتها 73 فدانا (نحو 30 هكتارا) تقع أسفل المنحدر غرب وجنوب تلة ويتش هازل. ويشرح الدكتور كين فارلي، نائب عالم مشروع "بيرسيفيرانس" من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، أن صخور "كروكوديلين" تشكلت خلال عصر "نواشيان" (Noachian) المبكر للمريخ، أي قبل حتى تكوّن فوهة جيزيرو نفسها. وهذا الاكتشاف يفتح نافذة جديدة لفهم تاريخ المريخ القديم، حيث قد تكشف هذه الصخور عن أدلة حول بيئة الكوكب عندما كان أكثر دفئا ورطوبة، وبالتالي أكثر ملاءمة للحياة. وما يجعل هذه المنطقة استثنائية هو اختلافها الجذري عن المواقع السابقة التي استكشفتها المركبة، مثل منطقة "شايافا فولز" حيث رصدت "بيرسيفيرانس" العام الماضي علامات كيميائية وهياكل صخرية قد تشير إلى نشاط ميكروبي قديم. لكن فريق العلماء يشير إلى أن تأكيد وجود حياة مريخية سابقا يتطلب تحليلات أكثر تعقيدا تتجاوز قدرات المركبة الجوالة، وهو ما يبرر أهمية مشروع إعادة العينات إلى الأرض. المصدر: سبيس تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. التقطت مركبة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، المتجهة إلى قمر المشتري الجليدي "أوروبا" – صورة "شبحية" بالأشعة تحت الحمراء لكوكب المريخ. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.


الوسط
منذ 3 أيام
- صحة
- الوسط
تقنية جديدة لطباعة غرسات طبية ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية
نجح باحثون في الولايات المتحدة في ابتكار آلية جديدة للطباعة ثلاثية الأبعاد تمكنهم من تصنيع غرسات طبية وهياكل أنسجة مخصصة في الجسم بدقة متناهية، باستخدام الموجات فوق الصوتية. وقد أثبتت التجارب على الفئران والأرانب نجاح تلك الآلية، مما يفتح آفاقا جديدة لعلاج مرضى السرطان عن طريق توصيل العلاج بشكل مباشر إلى العضو المصاب بالورم، وإصلاح الأنسجة التالفة، كما نقل موقع «ساينس ألرت». تقنية الطباعة الحيوية تمكن فريق الباحثين في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا من صناعة موصلات ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية المركزة، التي يمكنها اختراق الأنسجة السميكة، والحبر الحيوي الذي يستجيب لها، وتوصيلها عن طريق الحقن أو القسطرة. وتختلف أنواع الموجات والحبر الحيوي باختلاف وظيفتها المقصودة في الجسم، لكن مكوناتها الأساسية هي سلاسل البوليمر وعوامل الربط المتشابك لتجميعها في بنية هلامية مائية تعرف باسم «هيدروجيل»، وهي مادة هلامية ناعمة قابلة للتمدد. ولمنع تشكل «هيدروجيل» على الفور، يجرى حبس عوامل الترابط داخل جزيئات تعتمد على الدهون تسمى الليبوزومات مع وجود أغلفة خارجية مصممة للتسرب عند تسخينها إلى 41.7 درجة مئوية. الموجات فوق الصوتية تخترق الأنسجة العميقة استخدم فريق الباحثون شعاعا من الموجات فوق الصوتية المركزة لتسخين وخلق فجوات في الليبوزومات، مما يطلق عوامل الربط المتشابك لتشكيل الهيدروجيل. وفي حين استخدمت دراسات سابقة ضوء الأشعة تحت الحمراء لطباعة الهيدروجيل بتقنية ثلاثية الأبعاد في الجسم، جرى اختيار الموجات فوق الصوتية في التجربة الأخيرة كآلية محفزة، لقدرتها على تنشيط الأحبار الحيوية بشكل أعمق في الأنسجة والعضلات. ومن خلال التحكم الدقيق في شعاع الموجات فوق الصوتية، تمكن الفريق من طباعة أشكال معقدة ثلاثية الأبعاد. وهي تقنية تفتح الباب واسعا أمام إمكان استبدال أو إصلاح الأنسجة المتضررة وتوصيل العلاجات مباشرة إلى الأنسجة العميقة، أو مراقبة الإشارات الكهربائية. ففي الأرانب، طبع الباحثون قطعا من الأنسجة الاصطناعية على عمق يصل إلى أربعة سنتيمترات تحت الجلد. كما صنع الباحثون حبر حيوي موصل باستخدام أنابيب الكربون النانوية والأسلاك النانوية الفضية، والتي يمكن استخدامها في أجهزة استشعار قابلة للزرع لقياس درجة الحرارة أو الإشارات الكهربائية من القلب أو العضلات. وتساعد تلك النتائج في تسريع التئام الجروح والإصابات، خاصة إذا أُدمجت الخلايا في الحبر الحيوي أولا. تعليقا على نتائج التجربة، قال مهندس الطب الحيوي في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، وي غاو: «نفاذية الأشعة تحت الحمراء محدودة للغاية، فهي تصل فقط إلى ما تحت الجلد مباشرة. أما تقنيتنا الجديدة فتصل إلى الأنسجة العميقة، ويمكنها طباعة مواد متنوعة لتطبيقات واسعة، مع الحفاظ على توافق حيوي ممتاز».


شفق نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
اكتشاف "ثوري" يمهد لعلاج السرطان باستخدام الموجات فوق الصوتية
شفق نيوز/ يمهد اكتشاف علمي مثير، لعلاج امراض السرطان، عن طريق استخدام الموجات فوق الصوتية لطباعة مواد طبية داخل أجسام حيوانات. ووفق تقرير نُشر في دورية "ساينس"، تشير تجارب أجريت على حيوانات إلى أن الموجات فوق الصوتية قادرة على اختراق الأنسجة السميكة وطباعة موصلات طبية داخل الجسم. وصنع الباحثون موصلات ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية المركزة والحبر الحيوي الذي يستجيب للموجات فوق الصوتية ويتم توصيلها عن طريق الحقن أو القسطرة. وذكر التقرير أن "الموجات فوق الصوتية الموجهة بعناية تعمل على تحفيز تسخين موضعي، فوق درجة حرارة الجسم بقليل، مما يحول الحبر إلى هلام يمكن طباعته بالأشكال المرغوبة لأداء وظائف مثل توصيل الأدوية واستبدال الأنسجة". وإضافة إلى ذلك، يقول الباحثون إن التصوير بالموجات فوق الصوتية يسمح بمراقبة فورية وإنشاء أشكال مصممة حسب الحاجة. وفي إحدى التجارب، شكَّل الباحثون مواد حيوية محملة بالأدوية اوصلت دواء كيماويا إلى خلايا سرطانية في مثانة فأر. ولاحظوا موت خلايا سرطانية أكثر بكثير لعدة أيام، مقارنة بالحيوانات التي تلقت الدواء عن طريق الحقن المباشر. وقال رئيس الدراسة من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، وي قاو، في بيان "أثبتنا بالفعل في حيوان صغير إمكان طباعة هلاميات مائية محملة بالأدوية لعلاج الأورام. خطوتنا التالية هي محاولة الطباعة في حيوان أكبر، ونأمل أن نتمكن في المستقبل القريب من تقييم ذلك في البشر". ولفت تعليق منشور مع الورقة البحثية إلى الحاجة لبعض التحسينات. وبين كاتبو التعليق "الطباعة على الأعضاء التي تتمدد وتنقبض، مثل الرئتين والقلب والمعدة، تشكل تحديات إضافية".


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : طالب ثانوي يستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن 1.5 مليون جسم في الفضاء
الأحد 13 أبريل 2025 09:01 مساءً نافذة على العالم - كشف طالب في مدرسة ثانوية محلية، من خلال بحثه في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، عن 1.5 مليون جسم لم يكن معروفًا سابقًا في الفضاء، مما وسع آفاق مهمة ناسا. يصف المقال البحثى لماثيو باز، المنشور في المجلة الفلكية، خوارزمية ذكاء اصطناعي جديدة طورها، والتي أدت إلى هذه الاكتشافات، والتي يمكن لعلماء الفلك والفيزياء الفلكية الآخرين تكييفها لأبحاثهم الخاصة. لطالما رغب باز في معرفة المزيد عن علم الفلك منذ أن اصطحبته والدته إلى محاضرات رصد النجوم العامة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا عندما كان في المدرسة الابتدائية. وفي صيف عام 2022، جاء إلى الحرم الجامعي لدراسة علم الفلك وعلوم الحاسوب ذات الصلة في أكاديمية كالتيك للعثور على الكواكب بقيادة أستاذ علم الفلك أندرو هوارد. وكان عالم الفلك وكبير علماء IPAC، ديفي كيركباتريك، مرشدًا لباز، الذى أراد أيضًا استخلاص المزيد من المعلومات من تلسكوب نيو وايز (مستكشف مسح الأشعة تحت الحمراء واسع المجال للأجسام القريبة من الأرض)، وهو تلسكوب يعمل بالأشعة تحت الحمراء، أُحيل إلى التقاعد، وقد مسح السماء بأكملها بحثًا عن الكويكبات والأجسام الأخرى القريبة من الأرض لأكثر من عشر سنوات. بينما كان تلسكوب ناسا مشغولًا برصد الكويكبات، رصد أيضًا الحرارة المتغيرة لأجسام كونية أخرى أبعد، والتي كانت تومض بشدة أو تنبض أو تخفت أثناء كسوفها. يُطلق علماء الفلك على هذه الأجسام المتغيرة اسم "الظواهر التي يصعب رصدها"، مثل الكوازارات، والنجوم المتفجرة، والنجوم المزدوجة التي تكسف بعضها البعض، لكن البيانات المتعلقة بهذه الأجسام المتغيرة لم تُستغل بعد. لم يكن لدى باز أي نية لغربلة البيانات يدويًا، فقد هيأته واجباته المدرسية لطرح وجهة نظر جديدة للتحدي، وأبدى اهتمامًا بالذكاء الاصطناعي خلال مادة اختيارية جمعت بين البرمجة وعلوم الحاسوب النظرية والرياضيات الرسمية. كان باز يعلم أن الذكاء الاصطناعي يتدرب بشكل أفضل على مجموعات البيانات الضخمة والمنظمة مثل تلك التي أعطاه إياها كيركباتريك. وكان باز يمتلك المعرفة الرياضية المتقدمة التي يحتاجها للاستمتاع بالبرمجة: فقد كان يدرس بالفعل الرياضيات الجامعية المتقدمة في أكاديمية الرياضيات التابعة لمنطقة باسادينا التعليمية الموحدة، وانطلق لتطوير تقنية تعلّم آلي لتحليل مجموعة البيانات بأكملها وتحديد الأجسام المتغيرة المحتملة.


اليوم السابع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
طالب ثانوي يستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن 1.5 مليون جسم في الفضاء
كشف طالب في مدرسة ثانوية محلية، من خلال بحثه في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، عن 1.5 مليون جسم لم يكن معروفًا سابقًا في الفضاء ، مما وسع آفاق مهمة ناسا. يصف المقال البحثى لماثيو باز، المنشور في المجلة الفلكية، خوارزمية ذكاء اصطناعي جديدة طورها، والتي أدت إلى هذه الاكتشافات، والتي يمكن لعلماء الفلك والفيزياء الفلكية الآخرين تكييفها لأبحاثهم الخاصة. لطالما رغب باز في معرفة المزيد عن علم الفلك منذ أن اصطحبته والدته إلى محاضرات رصد النجوم العامة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا عندما كان في المدرسة الابتدائية. وفي صيف عام 2022، جاء إلى الحرم الجامعي لدراسة علم الفلك وعلوم الحاسوب ذات الصلة في أكاديمية كالتيك للعثور على الكواكب بقيادة أستاذ علم الفلك أندرو هوارد. وكان عالم الفلك وكبير علماء IPAC، ديفي كيركباتريك، مرشدًا لباز، الذى أراد أيضًا استخلاص المزيد من المعلومات من تلسكوب نيو وايز (مستكشف مسح الأشعة تحت الحمراء واسع المجال للأجسام القريبة من الأرض)، وهو تلسكوب يعمل بالأشعة تحت الحمراء، أُحيل إلى التقاعد، وقد مسح السماء بأكملها بحثًا عن الكويكبات والأجسام الأخرى القريبة من الأرض لأكثر من عشر سنوات. بينما كان تلسكوب ناسا مشغولًا برصد الكويكبات، رصد أيضًا الحرارة المتغيرة لأجسام كونية أخرى أبعد، والتي كانت تومض بشدة أو تنبض أو تخفت أثناء كسوفها. يُطلق علماء الفلك على هذه الأجسام المتغيرة اسم "الظواهر التي يصعب رصدها"، مثل الكوازارات، والنجوم المتفجرة ، والنجوم المزدوجة التي تكسف بعضها البعض، لكن البيانات المتعلقة بهذه الأجسام المتغيرة لم تُستغل بعد. لم يكن لدى باز أي نية لغربلة البيانات يدويًا، فقد هيأته واجباته المدرسية لطرح وجهة نظر جديدة للتحدي، وأبدى اهتمامًا بالذكاء الاصطناعي خلال مادة اختيارية جمعت بين البرمجة وعلوم الحاسوب النظرية والرياضيات الرسمية. كان باز يعلم أن الذكاء الاصطناعي يتدرب بشكل أفضل على مجموعات البيانات الضخمة والمنظمة مثل تلك التي أعطاه إياها كيركباتريك. وكان باز يمتلك المعرفة الرياضية المتقدمة التي يحتاجها للاستمتاع بالبرمجة: فقد كان يدرس بالفعل الرياضيات الجامعية المتقدمة في أكاديمية الرياضيات التابعة لمنطقة باسادينا التعليمية الموحدة، وانطلق لتطوير تقنية تعلّم آلي لتحليل مجموعة البيانات بأكملها وتحديد الأجسام المتغيرة المحتملة.