logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدكورتولد

بعد 123 عاماً.. اكتشاف امرأة غامضة في لوحة بيكاسو
بعد 123 عاماً.. اكتشاف امرأة غامضة في لوحة بيكاسو

موقع 24

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع 24

بعد 123 عاماً.. اكتشاف امرأة غامضة في لوحة بيكاسو

اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عاماً، باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء. ورسم اللوحة الإسباني بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريباً، وظلت مخبأة طوال 123 عام، في إحدى لوحاته المبتكرة من "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون. اللوحة الزيتية التي تحمل اسم Portrait de Mateu Fernández de Soto، تمثل صديقاً لبيكاسو كان نحاتاً يُدعى ماتيو فرنانديس دي سوتو، وكانت جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. ونقلاً عن وسائل إعلام بريطانية، فبعد تحليل اللوحة بواسطة معهد كورتولد البريطاني للفنون، تبين أن تحت العمل الأصلي هناك رسم لامرأة يمكن تمييز ملامحها من خلال شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة، بالإضافة إلى الأكتاف المنحنية والأصابع. ونشر معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، بياناً ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال بارنابي رايت نائب مدير المعهد. وبحسب البيان، فإن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامح مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة". Hidden Beneath A Picasso Painting, A Mysterious Portrait Emergeshttps:// — Forbes (@Forbes) February 10, 2025 ووفق مدير المعهد فإن هذه اللوحة تعكس أسلوب بيكاسو في تحويل صورة إلى أخرى، وهو ما ميز فنه وجعله واحداً من أعظم الفنانين في تاريخ الفن. وبحسب أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، فإن تكنولوجيا التصوير الحديثة قد ساعدت في فهم طريقة عمل بيكاسو الإبداعية، وهو ما أتاح للخبراء رؤية يد الفنان عن كثب.

اكتشاف سري تحت لوحة بيكاسو.. امرأة غامضة مخبأة منذ 123 عامًا
اكتشاف سري تحت لوحة بيكاسو.. امرأة غامضة مخبأة منذ 123 عامًا

صراحة نيوز

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صراحة نيوز

اكتشاف سري تحت لوحة بيكاسو.. امرأة غامضة مخبأة منذ 123 عامًا

صراحة نيوزـ كشفت الصور المأخوذة باستخدام الأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء عن رسم لامرأة غامضة مخبأة تحت إحدى لوحات الرسام الإسباني بابلو بيكاسو. اللوحة التي رسمها بيكاسو في عام 1901، وهو في حوالي العشرين من عمره، ظلت مخفية لمدة 123 عامًا في إحدى أعماله المبكرة من 'الفترة الزرقاء'. اللوحة الزيتية التي تحمل اسم Portrait de Mateu Fernández de Soto، تمثل صديقًا لبيكاسو كان نحاتًا يُدعى ماتيو فرنانديس دي سوتو، وكانت جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. بعد تحليل اللوحة بواسطة معهد كورتولد البريطاني للفنون، تبين أن تحت العمل الأصلي هناك رسم لامرأة يمكن تمييز ملامحها من خلال شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة، بالإضافة إلى الأكتاف المنحنية والأصابع. بارنابي رايت، نائب مدير المعهد، أشار إلى أنه كان هناك شكوك طويلة الأمد بوجود لوحة مخفية تحت هذه اللوحة، خصوصًا بسبب الملامس المكشوفة على سطح العمل. وأضاف أن إعادة استخدام بيكاسو للأقمشة كان شائعًا بين الرسامين في ذلك الوقت نظرًا للصعوبات المالية، حيث كانوا يرسلون أعمالًا فوق بعضها دون مسح الأعمال السابقة. وتعكس هذه الاكتشافات أسلوب بيكاسو في تحويل صورة إلى أخرى، وهو ما ميز فنه وجعله واحدًا من أعظم الفنانين في تاريخ الفن. وفقًا لـ أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، فإن تكنولوجيا التصوير الحديثة قد ساعدت في فهم طريقة عمل بيكاسو الإبداعية، وهو ما أتاح للخبراء رؤية يد الفنان عن كثب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store