أحدث الأخبار مع #معهدلوسونللأبحاث


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- صحة
- رواتب السعودية
دراسة تحذر من ترند على التيك توك يؤدي لمخاطر صحية
نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي وجهت دراسة حديثة تحذيرا بشأن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل »تيك توك« و«إنستغرام«. وقد أدعى مروجو هذا الترند إلى أن هذه الطريقة تساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز صحة الفم والأسنان، ونحت منطقة الفك، وتأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات باحثين في معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، وكلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن للبحث عن مدى صحة هذه الادعاءات. وراجع الباحثون 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا، واكتشفوا عدم وود أي أدلة علمية تؤكد صحة الادعاءات المثارة حول فوائد هذا الترند. وأكد الباحثون أن اتباع الترند يؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم، وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ونصح الأطباء شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط وجهت دراسة حديثة تحذيرا بشأن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل »تيك توك« و«إنستغرام«. وقد أدعى مروجو هذا الترند إلى أن هذه الطريقة تساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز صحة الفم والأسنان، ونحت منطقة الفك، وتأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات باحثين في معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، وكلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن للبحث عن مدى صحة هذه الادعاءات. وراجع الباحثون 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا، واكتشفوا عدم وود أي أدلة علمية تؤكد صحة الادعاءات المثارة حول فوائد هذا الترند. وأكد الباحثون أن اتباع الترند يؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم، وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ونصح الأطباء شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صحة
- صدى الالكترونية
دراسة تحذر من ترند على التيك توك يؤدي لمخاطر صحية
وجهت دراسة حديثة تحذيرا بشأن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام'. وقد أدعى مروجو هذا الترند إلى أن هذه الطريقة تساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز صحة الفم والأسنان، ونحت منطقة الفك، وتأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات باحثين في معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، وكلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن للبحث عن مدى صحة هذه الادعاءات. وراجع الباحثون 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا، واكتشفوا عدم وود أي أدلة علمية تؤكد صحة الادعاءات المثارة حول فوائد هذا الترند. وأكد الباحثون أن اتباع الترند يؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم، وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ونصح الأطباء شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر.


أخبارنا
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
زرع الميكروبات: نهج مبتكر لتعزيز فعالية العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس
يعمل العلماء في معهد لوسون للأبحاث بالتعاون مع معهد أبحاث مركز لندن للعلوم الصحية على تطوير تقنية جديدة لتحسين استجابة مرضى سرطان البنكرياس للعلاج الكيميائي، من خلال استخدام زرع الميكروبات عبر كبسولات تحتوي على بكتيريا مستخلصة من أمعاء متبرعين أصحاء. يُعد سرطان البنكرياس من أكثر أنواع السرطان تحديًا في العلاج، حيث لا تتجاوز نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات 10%، ومن المتوقع أن يصبح ثالث سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان في كندا خلال السنوات القادمة. وأوضح الدكتور جون لينيهان، الباحث في معهد LHSCRI، أن الأورام السرطانية تطور بيئتها الميكروبية الخاصة، والتي يمكن أن تمنحها مقاومة ضد العلاج التقليدي. ويأمل الباحثون أن يساعد زرع الميكروبات باستخدام الكبسولات المطورة حديثًا، المعروفة باسم LND101، في تعديل بيئة الورم وجعلها أكثر استجابة للعلاج الكيميائي. تشمل المرحلة الأولى من التجربة مجموعة صغيرة من المرضى، حيث يتم فحص الميكروبات من متبرعين أصحاء ومعالجتها في المختبر قبل تعبئتها في كبسولات عديمة الطعم والرائحة. وتهدف هذه العملية إلى تحسين تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المرضى، وهو العامل الذي يلعب دورًا مهمًا في تعزيز المناعة والاستجابة للعلاج. وأوضحت الدكتورة بارفاثي، مديرة أبحاث برنامج زرع الميكروبات، أن الدراسات السابقة أثبتت سلامة هذه التقنية في أنواع أخرى من السرطان، ما يعزز الآمال في أن يسهم هذا البحث في إحداث تحول جذري في طرق علاج الأورام. وفي حال نجاح هذه الدراسة، فقد تفتح آفاقًا جديدة لعلاجات مبتكرة تعزز معدلات البقاء على قيد الحياة، ما يمنح أملًا جديدًا للمرضى الذين يواجهون أحد أكثر أنواع السرطان فتكًا.


موقع 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
أول حبة دواء في العالم لعلاج سرطان البنكرياس المتقدم
يعمل العلماء في معهد لوسون للأبحاث التابع لمؤسسة سانت جوزيف للرعاية الصحية في لندن، أونتاريو، بالتعاون مع معهد أبحاث مركز لندن للعلوم الصحية (LHSCRI)، على تطوير نهج مبتكر لتحسين فعالية العلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان البنكرياس المتقدم. تستكشف هذه الدراسة الرائدة استخدام عمليات "زرع البراز" عبر كبسولات تحتوي على ميكروبات مستخلصة من أمعاء متبرعين أصحاء، بهدف تعزيز استجابة الجسم لعلاج السرطان. ويظل سرطان البنكرياس أحد أكثر أنواع السرطان تحدياً في العلاج، حيث يبلغ معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات حوالي 10 %. ومن المتوقع أن يصبح هذا ثالث سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان في كندا في السنوات القادمة. ووفقاً للجمعية الأمريكية للسرطان (ACS)، يمثل سرطان البنكرياس حوالي 3٪ من جميع أنواع السرطان في الولايات المتحدة وحوالي 8٪ من جميع وفيات السرطان. ووفق "إنترستينغ إنجينيرنغ"، يؤكد الدكتور جون لينيهان، العالم في معهد LHSCRI، على الحاجة الملحة إلى العلاجات المبتكرة، ويقول: "من خلال هذه الدراسة، نهدف إلى تقديم علاج جديد ومبتكر للمرضى، حيث تطور الأورام السرطانية بيئتها الميكروبية الخاصة بها، والتي تتكون من البكتيريا والفيروسات والفطريات، والتي يمكن أن تساعد في حمايتها من العلاجات التقليدية مثل العلاج الكيميائي، تشير الأبحاث السريرية إلى أن زرع ميكروبات البراز (FMT) باستخدام الكبسولات المطورة حديثاً، والمعروفة باسم LND101، قد تعدل التركيب الميكروبي للورم، مما يجعله أكثر استجابة للعلاج الكيميائي". وستشمل تجربة السلامة في المرحلة الأولى، والتي من المقرر أن تستمر لمدة عامين، مجموعة صغيرة من مرضى سرطان البنكرياس . وتتضمن عملية زرع الميكروبات تم تجميعها من متبرعين أصحاء، وفحصها بدقة، ومعالجته في مختبر، وإنشاء كبسولات عديمة الطعم والرائحة، وسيتلقى المرضى المسجلون في الدراسة هذه الكبسولات على أمل تعزيز ميكروبيوم أمعائهم، وهي مجموعة الكائنات الحية الدقيقة في الجسم التي تلعب دورا حاسماً في الصحة ووظيفة المناعة. ووفقاً لبارفاثي، التي تعمل كمديرة أبحاث لبرنامج FMT في سانت جوزيف، فقد أثبتت الدراسات السابقة سلامة عمليات زرع البراز في أنواع أخرى من السرطان. ويمثل هذا البحث خطوة مثيرة نحو إحداث ثورة محتملة في علاج السرطان من خلال تسخير قوة ميكروبيوم الأمعاء لتحسين نتائج العلاج الكيميائي. وفي حال نجاح هذا النهج، فقد يمهد الطريق لاستراتيجيات علاجية جديدة تعزز معدلات البقاء على قيد الحياة وتقدم أملاً جديداً لأولئك الذين يكافحون سرطان البنكرياس.