#أحدث الأخبار مع #معهدماستركاردالاقتصاديأريفينو.نت٢٨-٠٥-٢٠٢٥ترفيهأريفينو.نتمدينة مغربية تتربع على عرش 'لذة الكوكب' بقرار دولي… اكتشف السر الذي جعل العالم يتهافت عليها!أريفينو.نت/خاص كشف تقرير حديث صادر عن معهد ماستركارد الاقتصادي (MEI) عن إنجاز لافت للمدينة الحمراء، حيث تبوأت مراكش مكانة مرموقة ضمن قائمة أفضل وجهات سياحة الطعام على مستوى العالم لعام 2025. هذا التصنيف يضع المدينة المغربية العريقة جنبًا إلى جنب مع عواصم عالمية شهيرة بنكهاتها مثل إسطنبول، والدوحة، ودبي، مؤكدًا على الدور المتنامي الذي تلعبه تجارب الطعام المتميزة في تحديد خيارات المسافرين الدوليين. مراكش على عرش الطهي العالمي: اعتراف دولي يسيل له اللعاب! يعود هذا التتويج إلى ما تزخر به مراكش من كنوز طهوية فريدة، تجمع بين عراقة الأطباق التقليدية، وسحر التوابل العطرية، والأجواء الاستثنائية التي تغلف مطاعمها وفضاءاتها. هذا المزيج المتناغم هو ما يجذب أعدادًا متزايدة من السياح الباحثين عن تجارب تذوق لا تُنسى. وفي تعليق يعكس الفخر بهذا الإنجاز، صرح رئيس جمعية 'العصر الجديد'، التي تمثل مهنيي المطاعم بساحة جامع الفنا الشهيرة، قائلاً: 'إن هذا التصنيف مصدر فخر هائل لنا، فهو يتوج جهودنا الدؤوبة للحفاظ على تقاليد الطهي المراكشية الأصيلة، وتقديم تجربة حقيقية لضيوفنا.' أسرار المدينة الحمراء: كيف سحرت نكهاتها خبراء 'ماستركارد'؟ إقرأ ايضاً وأضاف ذات المتحدث في تصريح لموقع 'LE360' الإخباري: 'مراكش اليوم هي بمثابة مطعم عالمي مفتوح في الهواء الطلق، ومنصة دولية للمطبخ المغربي بكل أصالته. إن الحصول على اعتراف من مؤسسة بحجم ماستركارد لهو شرف كبير.' ولم يفت المهني التأكيد على أهمية المرحلة المقبلة، داعياً إلى ضرورة تضافر الجهود للحفاظ على هذا المستوى الرفيع من حيث الجودة والالتزام بالمعايير. وشدد قائلاً: 'الوصول إلى القمة إنجاز، ولكن الحفاظ عليها يتطلب عملاً أكبر. يجب علينا مضاعفة اليقظة والجهد فيما يتعلق بالنظافة، وجودة الخدمة المقدمة، والوفاء المطلق لهويتنا الطهوية التي تميزنا.' ما وراء الأطباق: عوامل أخرى تدفع عجلة السياحة العالمية ولم يقتصر تقرير معهد ماستركارد الاقتصادي على الجانب الطهوي فقط، بل أشار أيضًا إلى عوامل أخرى مؤثرة في توجهات التدفقات السياحية العالمية. ومن أبرز هذه العوامل، الاهتمام المتزايد بتنمية السياحة المستدامة، والسعي نحو تجارب الرفاهية المرتبطة بالرعاية الصحية، بالإضافة إلى التأثير الكبير لتنظيم الفعاليات والأحداث الرياضية الكبرى على استقطاب الزوار.
أريفينو.نت٢٨-٠٥-٢٠٢٥ترفيهأريفينو.نتمدينة مغربية تتربع على عرش 'لذة الكوكب' بقرار دولي… اكتشف السر الذي جعل العالم يتهافت عليها!أريفينو.نت/خاص كشف تقرير حديث صادر عن معهد ماستركارد الاقتصادي (MEI) عن إنجاز لافت للمدينة الحمراء، حيث تبوأت مراكش مكانة مرموقة ضمن قائمة أفضل وجهات سياحة الطعام على مستوى العالم لعام 2025. هذا التصنيف يضع المدينة المغربية العريقة جنبًا إلى جنب مع عواصم عالمية شهيرة بنكهاتها مثل إسطنبول، والدوحة، ودبي، مؤكدًا على الدور المتنامي الذي تلعبه تجارب الطعام المتميزة في تحديد خيارات المسافرين الدوليين. مراكش على عرش الطهي العالمي: اعتراف دولي يسيل له اللعاب! يعود هذا التتويج إلى ما تزخر به مراكش من كنوز طهوية فريدة، تجمع بين عراقة الأطباق التقليدية، وسحر التوابل العطرية، والأجواء الاستثنائية التي تغلف مطاعمها وفضاءاتها. هذا المزيج المتناغم هو ما يجذب أعدادًا متزايدة من السياح الباحثين عن تجارب تذوق لا تُنسى. وفي تعليق يعكس الفخر بهذا الإنجاز، صرح رئيس جمعية 'العصر الجديد'، التي تمثل مهنيي المطاعم بساحة جامع الفنا الشهيرة، قائلاً: 'إن هذا التصنيف مصدر فخر هائل لنا، فهو يتوج جهودنا الدؤوبة للحفاظ على تقاليد الطهي المراكشية الأصيلة، وتقديم تجربة حقيقية لضيوفنا.' أسرار المدينة الحمراء: كيف سحرت نكهاتها خبراء 'ماستركارد'؟ إقرأ ايضاً وأضاف ذات المتحدث في تصريح لموقع 'LE360' الإخباري: 'مراكش اليوم هي بمثابة مطعم عالمي مفتوح في الهواء الطلق، ومنصة دولية للمطبخ المغربي بكل أصالته. إن الحصول على اعتراف من مؤسسة بحجم ماستركارد لهو شرف كبير.' ولم يفت المهني التأكيد على أهمية المرحلة المقبلة، داعياً إلى ضرورة تضافر الجهود للحفاظ على هذا المستوى الرفيع من حيث الجودة والالتزام بالمعايير. وشدد قائلاً: 'الوصول إلى القمة إنجاز، ولكن الحفاظ عليها يتطلب عملاً أكبر. يجب علينا مضاعفة اليقظة والجهد فيما يتعلق بالنظافة، وجودة الخدمة المقدمة، والوفاء المطلق لهويتنا الطهوية التي تميزنا.' ما وراء الأطباق: عوامل أخرى تدفع عجلة السياحة العالمية ولم يقتصر تقرير معهد ماستركارد الاقتصادي على الجانب الطهوي فقط، بل أشار أيضًا إلى عوامل أخرى مؤثرة في توجهات التدفقات السياحية العالمية. ومن أبرز هذه العوامل، الاهتمام المتزايد بتنمية السياحة المستدامة، والسعي نحو تجارب الرفاهية المرتبطة بالرعاية الصحية، بالإضافة إلى التأثير الكبير لتنظيم الفعاليات والأحداث الرياضية الكبرى على استقطاب الزوار.