logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدمانهاتن

ترامب يهاجم "ويكيبيديا" ويتهمها بنشر دعاية مضادة للمصالح الأمريكية
ترامب يهاجم "ويكيبيديا" ويتهمها بنشر دعاية مضادة للمصالح الأمريكية

صوت بيروت

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

ترامب يهاجم "ويكيبيديا" ويتهمها بنشر دعاية مضادة للمصالح الأمريكية

بعد تقليص كبير في الوظائف الحكومية وخفض الإنفاق على الرعاية الصحية والاجتماعية والتعليمية، وجهت وزارة العدل الأميركية، تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب، انتقادات لمؤسسة Wikimedia، معتبرةً أن وضعها كمنظمة غير ربحية مهدد. وادعت الإدارة أن المؤسسة، المسؤولة عن تشغيل Wikipedia، 'تخضع لتأثير جهات أجنبية' وتتيح لها 'التلاعب بالمعلومات ونشر الدعاية بين الأميركيين'. وكانت 'ويكيميديا' تلقت الأسبوع الماضي، رسالة من الناشط السياسي الجمهوري المخضرم، والمعين من قبل ترامب، وهو Ed Martin القائم بأعمال المدعي العام الأميركي في مقاطعة كولومبيا، يتهم فيها المؤسسة بعدم استيفاء متطلبات إعفائها الضريبي، ويزعم أن Wikipedia تسمح بالتلاعب الأجنبي بالمعلومات، وإعادة صياغة الأحداث التاريخية الرئيسية وبيانات السير الذاتية للقادة الأميركيين، وغيرها من الإجراءات التي 'تقوض مصالح دافعي الضرائب الأميركيين'. وجادل بأن هذه 'الدعاية المقنعة' تتعارض مع رسالة Wikimedia التعليمية. كما أكد مارتن برسالته التي تطلب إجابات تتعلق بعملية تحرير ويكيبيديا وجهودها لمنع التأثير الأجنبي، بالرد بحلول 15 مايو (أيار) المقبل، أن مجلس إدارة ويكيميديا 'يتكون بشكل أساسي من أجانب' ما يقوض مصالح دافعي الضرائب الأميركيين. وزعم أنها منخرطة بسلسلة أنشطة قد تشكل انتهاكات لقانون المنظمات غير الربحية الأميركي، في إطار حملة تشنها إدارة ترامب وحلفاؤها ضد المؤسسات والمنافذ الإعلامية والمنصات الإلكترونية المتهمة بالترويج لأجندات ليبرالية. كما تأتي الرسالة التي نشرتها صحيفة The Free Press لأول مرة، بعد تزايد الانتقادات المحافظة لويكيبيديا، التي يُنشئ ويحرر محتواها آلاف المتطوعين بالعالم. ووجد تقرير صدر في يونيو (حزيران) الماضي عن 'معهد مانهاتن' المحافظ 'أدلة موحية' على وجود تحيز يساري 'خفيف إلى متوسط' في تصوير ويكيبيديا للشخصيات العامة الأميركية. كما اتهمت رابطة مكافحة التشهير (ADL) ويكيبيديا بالتحيز المعادي للسامية وإسرائيل، خصوصا بعد خفضها تصنيف مصداقيتها في القضايا المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث صرح مصدر مقرب من مارتن للصحيفة أن المنصة الإلكترونية لديها 'تعديلات على ويكيبيديا تتعلق بالصراع بين إسرائيل وحماس، وهي تستهدف بوضوح إسرائيل لصالح دول أخرى' كما قال. 'للإعلام، وليس للإقناع' ويوم الجمعة الماضي، أصدرت Wikimedia بيانا ، أكدت فيه أنها تستضيف أكثر من 65 مليون تقرير تم انشاءها 'للإعلام، وليس للإقناع' وأن محتواها يخضع لسياسات تضمن الدقة والإنصاف والحياد قدر الإمكان، بمشاركة 260 ألف متطوع في عملية التحرير. كما جاء في البيان: 'رؤيتنا هي عالم يسمح لكل شخص في المشاركة بحرية في مجموع المعرفة'. وأيضا يوم الجمعة الماضي، صرحتMolly White محررة 'ويكيميديا' والناقدة التقنية الأميركية المعروفة، بأن رسالة مارتن تبدو جزءا من جهد أوسع نطاقا تبذله إدارة ترامب وحلفاؤها 'لتسليح القانون' ضد مصادر المعلومات المستقلة عالية الجودة، انطلاقا أن لمارتن تاريخٌ في إرسال تهديدات مماثلة، ففي الأسابيع الأخيرة، بعث أيضا رسائل إلى عدد من المجلات العلمية الكبرى، واتهمها بالتحيز السياسي واستبعاد 'وجهات النظر المتعارضة' من النشر. ومارتن هو نفس المسؤول الذي هدد باتخاذ إجراءات قانونية ضد المنشورات التي تنتقد الموظفين في 'وزارة كفاءة الحكومة' بقيادة إيلون ماسك الذي ينتقد 'ويكيبيديا' باستمرار، ويطلق عليها اسم Wokepediaمتلاعبا في مصطلح woke الأميركي العامي، ويتهمها بأنها 'امتداد لدعاية إعلامية قديمة' وفق تعبيره.

تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد دردشات جنسية تمثل انتهاكا صارخا للثقة
تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد دردشات جنسية تمثل انتهاكا صارخا للثقة

الكنانة

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الكنانة

تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد دردشات جنسية تمثل انتهاكا صارخا للثقة

كتب وجدي نعمان وصفت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد سلوك موظفي وكالة الأمن القومي المتورطين بغرف الدردشة 'الصريحة' بين المثليين والمتحولين جنسيا في الوكالة بأنه 'انتهاك صارخ للثقة'. جاء ذلك بعد أن أنهت غابارد وألغت، يوم أمس الثلاثاء، تصاريح أمنية لموظفي الوكالة ممن ثبت تورطهم بمحادثات افتراضية 'فاحشة وصريحة' على لوحة رسائل داخلية للوكالة. وقالت غابارد في برنامج Jesse Watters Primetime إن 'هناك أكثر من 100 شخص من جميع أنحاء مجتمع الاستخبارات ساهموا وشاركوا فيما هو في حقيقة الأمر مجرد انتهاك صارخ للثقة. يدور الحديث هنا عن انتهاك القواعد والمعايير الأساسية للاحترافية في العمل'. وتحقق وكالة الأمن القومي في 'محادثات جنسية سرية' تحت ستار برنامج التنوع والمساواة والإدماج Diversity, Equity and Inclusion DEI، حصل عليها باحثون من معهد مانهاتن المحافظ من مصادر داخل وكالة الأمن القومي، كشفت عن موظفين من وكالات استخبارات مختلفة يناقشون تجاربهم مع جراحة إعادة تحديد الجنس، والأعضاء التناسلية الاصطناعية، والعلاج بالهرمونات، والتعدد الزوجي، واستخدام الضمير بين المؤنث والمذكر. وبحسب ما ورد، تشمل بعض هذه الوكالات وكالة استخبارات الدفاع، والاستخبارات البحرية الأمريكية ووكالة الأمن القومي. وبعد إصدار سجلات الدردشة الخاصة بمنصة 'إنتلينك' يوم الاثنين، أشار متحدث باسم وكالة الأمن القومي إلى قناة 'فوكس نيوز' الرقمية أنها 'تحقق بنشاط' في الانتهاكات المحتملة لمنصة الرسائل التي تديرها الوكالة. وقالت غابارد لقناة 'فوكس نيوز': 'يتعين علينا أن نتراجع خطوة إلى الوراء لأن هذا لا يزال مجرد خدش على السطح. وعندما نرى ما كان هؤلاء الأشخاص يقولونه، فقد كان من الوقاحة أن يستخدموا منصة وكالة الأمن القومي المخصصة للاستخدام المهني لإجراء هذا النوع من السلوك المروع حقا. والسؤال هو متى كانت آخر مرة تمت فيها محاسبة أي شخص حقا؟ بالتأكيد ليس على مدار السنوات الأربع الماضية، وبالتأكيد ليس على مدار السنوات العشر وربما العشرين الماضية، ونحن ننظر إلى بعض أكبر انتهاكات ثقة الشعب الأمريكي في مجتمع الاستخبارات'. ووصفت غابارد السلوك المكشوف بأنه 'غير مقبول'، وكتبت على وسائل التواصل الاجتماعي أن 'المتورطين سيحاسبون'. وكتبت غابارد على موقع X للتواصل الاجتماعي 'لقد تم إغلاق مجموعات الدردشة المثيرة للاشمئزاز هذه على الفور، عندما أصدر الرئيس أمره التنفيذي الذي أنهى جنون DEI الذي كانت إدارة بايدن مهووسة به'. وتابعت: 'يجب أن يركز مجتمعنا على مهمتنا الأساسية وهي ضمان سلامة وأمن وحرية الشعب الأمريكي'. وأشارت غابارد إلى أن الإجراء الذي اتخذته يوم أمس الثلاثاء لمحاسبة الموظفين الفيدراليين المتورطين هو مجرد 'بداية' وجزء من جهود أكبر تبذلها إدارة ترامب لتنفيذ التفويض الممنوح لها من الشعب الأمريكي.

تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد "دردشات" جنسية تمثل "انتهاكا صارخا للثقة"
تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد "دردشات" جنسية تمثل "انتهاكا صارخا للثقة"

روسيا اليوم

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تولسي غابارد تتخذ إجراءات ضد "دردشات" جنسية تمثل "انتهاكا صارخا للثقة"

جاء ذلك بعد أن أنهت غابارد وألغت، يوم أمس الثلاثاء، تصاريح أمنية لموظفي الوكالة ممن ثبت تورطهم بمحادثات افتراضية "فاحشة وصريحة" على لوحة رسائل داخلية للوكالة. إقرأ المزيد لافروف يكشف عن لقاء روسي -أمريكي سيعقد غدا في اسطنبول وقالت غابارد في برنامج Jesse Watters Primetime إن "هناك أكثر من 100 شخص من جميع أنحاء مجتمع الاستخبارات ساهموا وشاركوا فيما هو في حقيقة الأمر مجرد انتهاك صارخ للثقة. يدور الحديث هنا عن انتهاك القواعد والمعايير الأساسية للاحترافية في العمل". وتحقق وكالة الأمن القومي في "محادثات جنسية سرية" تحت ستار برنامج التنوع والمساواة والإدماج Diversity, Equity and Inclusion DEI، حصل عليها باحثون من معهد مانهاتن المحافظ من مصادر داخل وكالة الأمن القومي، كشفت عن موظفين من وكالات استخبارات مختلفة يناقشون تجاربهم مع جراحة إعادة تحديد الجنس، والأعضاء التناسلية الاصطناعية، والعلاج بالهرمونات، والتعدد الزوجي، واستخدام الضمير بين المؤنث والمذكر. وبحسب ما ورد، تشمل بعض هذه الوكالات وكالة استخبارات الدفاع، والاستخبارات البحرية الأمريكية ووكالة الأمن القومي. وبعد إصدار سجلات الدردشة الخاصة بمنصة "إنتلينك" يوم الاثنين، أشار متحدث باسم وكالة الأمن القومي إلى قناة "فوكس نيوز" الرقمية أنها "تحقق بنشاط" في الانتهاكات المحتملة لمنصة الرسائل التي تديرها الوكالة. وقالت غابارد لقناة "فوكس نيوز": "يتعين علينا أن نتراجع خطوة إلى الوراء لأن هذا لا يزال مجرد خدش على السطح. وعندما نرى ما كان هؤلاء الأشخاص يقولونه، فقد كان من الوقاحة أن يستخدموا منصة وكالة الأمن القومي المخصصة للاستخدام المهني لإجراء هذا النوع من السلوك المروع حقا. والسؤال هو متى كانت آخر مرة تمت فيها محاسبة أي شخص حقا؟ بالتأكيد ليس على مدار السنوات الأربع الماضية، وبالتأكيد ليس على مدار السنوات العشر وربما العشرين الماضية، ونحن ننظر إلى بعض أكبر انتهاكات ثقة الشعب الأمريكي في مجتمع الاستخبارات". ووصفت غابارد السلوك المكشوف بأنه "غير مقبول"، وكتبت على وسائل التواصل الاجتماعي أن "المتورطين سيحاسبون". وكتبت غابارد على موقع X للتواصل الاجتماعي "لقد تم إغلاق مجموعات الدردشة المثيرة للاشمئزاز هذه على الفور، عندما أصدر الرئيس أمره التنفيذي الذي أنهى جنون DEI الذي كانت إدارة بايدن مهووسة به". وتابعت: "يجب أن يركز مجتمعنا على مهمتنا الأساسية وهي ضمان سلامة وأمن وحرية الشعب الأمريكي". وأشارت غابارد إلى أن الإجراء الذي اتخذته يوم أمس الثلاثاء لمحاسبة الموظفين الفيدراليين المتورطين هو مجرد "بداية" وجزء من جهود أكبر تبذلها إدارة ترامب لتنفيذ التفويض الممنوح لها من الشعب الأمريكي. المصدر: فوكس نيوز

نظرية اقتصادية موحدة حول الاستقواء
نظرية اقتصادية موحدة حول الاستقواء

أخبار مصر

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

نظرية اقتصادية موحدة حول الاستقواء

هل يمتلك الرئيس دونالد ترمب خطة رئيسية لنظام عالمي جديد؟قد يبدو للوهلة الأولى أنه شخص يعتمد بشكل أساسي على الحدس وليس على التخطيط المنهجي. ومع ذلك، فقد تمكن من الفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض، وهذا يتطلب قدراً من التخطيط، كما أنه جاء بأجندة جريئة وواسعة النطاق. وإذا كان لديه بالفعل طموح جيوسياسي شامل، فمن الحكمة أن يُؤخذ بجدية. في هذا السياق، تُعد قراءة مقال ستيفن ميران أمراً ضرورياً، إذ يُعتبر ميران اقتصادياً معتمداً، ومديراً للأصول، وزميلاً في 'معهد مانهاتن' (Manhattan Institute)، وقد رشحه ترمب لرئاسة 'مجلس المستشارين الاقتصاديين'. وفي تقريره بعنوان 'دليل المستخدم لإعادة هيكلة النظام التجاري العالمي'، يناقش ميران الخيارات المطروحة لإحداث 'تحول جذري في الأنظمة التجارية والمالية الدولية'.ورغم تأكيد ميران أنه لا يوصي بالضرورة بتبني الأفكار التي يناقشها، قائلاً: 'هذا المقال ليس دعوة لتبني السياسات'، فإن هذا التنصل لا يُؤخذ بشكل جدي. إذ أن السياسات التي لا يدعو إليها بالضرورة ستؤدي بالفعل إلى إعادة هيكلة جيوسياسية جذرية، وهي عملية متماسكة ومدروسة ومتسقة في الغالب مع المبادئ الاقتصادية التقليدية، لكنها في الوقت نفسه تنطوي على قدر هائل من المخاطرة.تنبع هذه الرؤية بشكل مباشر من تفكير ونهج ترمب. وتستند إلى فرضيتين أساسيتين، الأولى أن العالم ينهب الولايات المتحدة، والثانية أن إصلاح هذا الوضع يتطلب اعتبار السياسة التجارية والصناعية والسياسة النقدية والسياسة الخارجية والأمنية كيان واحد وجعلها تعمل معاً.الدولار.. مشكلة أساسيةيعتقد ميران أن اعتماد الدولار كعملة احتياطية هي القناة الاقتصادية الأساسية التي تستخدمها الدول الأخرى لاستغلال الولايات المتحدة. وينظر معظم الاقتصاديين إلى هذا الوضع باعتباره ميزة للولايات المتحدة، بل وامتيازاً باهظاً، غير أن ميران يقر بأن الطلب على الدولار كعملة احتياطية قد يفيد الولايات المتحدة من خلال أسعار فائدة منخفضة 'قليلاً'. كما أنه يمنح الولايات المتحدة القدرة على فرض العقوبات عبر النظام المالي العالمي.لكن في المقابل، فإن الاعتماد العالمي على الدولار يؤدي إلى استمرار ارتفاع قيمته بشكل مزمن، مما يعزز الواردات ويخفض الصادرات ويخنق التصنيع المحلي ويسبب عجزاً تجارياً مستمراً.وهكذا، تبرز ضرورة خفض قيمة الدولار، لكن دون التسبب في تداعيات سلبية، خاصة على الولايات المتحدة نفسها.من الواضح أن الرئيس يسعى للحفاظ على مكانة الدولار كعملة احتياطية عالمية. فبصرف النظر عن فقدانه للفوائد التي ذُكرت للتو، فإن فقدان العملة لهيمنتها لن ينسجم مع رؤية 'اجعل أميركا عظيمة مجدداً'. (ترمب هدد بمعاقبة الدول التي تتخلى عن استخدام الدولار في أنظمة الدفع الخاصة بها). لكن في الوقت نفسه، فإن خفض قيمة الدولار يُعد أمراً ضرورياً.يشرح ميران كيف يمكن للولايات المتحدة تحقيق هذين الهدفين معاً من خلال استخدام أدوات أخرى من القوة الأميركية. ويطلق على هذه الاستراتيجية اسم 'تقاسم الأعباء'، وهو مصطلح يستخدمه لوصف نقل الأعباء الاقتصادية من الولايات المتحدة إلى عاتق دول أخرى.الرسوم الجمركية.. أداة ضغط اقتصاديةتلعب الرسوم الجمركية دوراً رئيسياً في هذه الاستراتيجية، لكن دورها هنا يختلف عن دورها التقليدي. ووفقاً للرأي السائد، فإن الرسوم الجمركية غالباً ما تكون غير فعالة في تقليص الاختلالات التجارية، وذلك لسببين، أولهما أنها تؤدي إلى ارتفاع قيمة العملة (مما يجعل الواردات أرخص والصادرات أكثر تكلفة). والثاني، أنها تدفع الشركاء التجاريين إلى الرد بالمثل بفرض رسوم جمركية خاصة بهم على المنتجات الأميركية. والنتيجة النهائية هي تراجع إجمالي حجم التجارة، مع بقاء العجز التجاري عند نفس المستوى تقريباً، ناهيك عن تراجع المنافسة وتباطؤ نمو الإنتاجية.الأمور تبدو مختلفة في النظام العالمي الذي يسعى إليه ترمب. فأولاً، يمكن للولايات المتحدة الاستفادة من الرسوم الجمركية بفعالية أكبر من غيرها بسبب حجم سوقها. وهذا يمنحها ميزة الاحتكار الشرائي، مما يُجبر الموردين الأجانب على خفض أسعارهم استجابة لذلك. وإذا كانت الولايات المتحدة مستعدة لاستغلال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store