logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدميموريالكيرللسرطان

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

#سواليف وجدت #دراسة_حديثة أجريت في #جنوب_إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من #الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة #خطر_الإصابة_بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين. والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%. وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع 'مديكال نيوز توداي' عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة. والخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد 'ميموريال كير' للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك. لا استنتاجات قاطعة وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان. وقال حرب: 'النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن'. وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج. وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد. طريقة الطهي بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: 'لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية'. وتابعت: 'هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى'. الكمية الآمنة من الدجاج وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: 'إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى'. وأضاف: 'بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية'.

الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟
الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟

كشفت دراسة حديثة أُجريت في جنوب إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعياً قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب. هذه النتائج المفاجئة أثارت جدلاً في الأوساط العلمية، حيث لطالما اعتُبرت الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خياراً صحياً وآمناً للبروتين الغذائي. ارتفاع في خطر الإصابة بالسرطان وأظهرت الدراسة أن زيادة استهلاك الدواجن ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، في حين يرتفع الخطر إلى 2.6% بين الرجال تحديداً. هذه النسب استندت إلى دراسات رصدية، مما دفع الباحثين إلى التساؤل حول العلاقة المحتملة بين الاستهلاك المفرط للدواجن وظهور الأورام في الجهاز الهضمي. وفي تعليق على هذه النتائج، أكد الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد "ميموريال كير" للسرطان بكاليفورنيا، أن الدراسة رصدية ولا تثبت العلاقة السببية المباشرة بين استهلاك الدواجن والإصابة بالسرطان. وأضاف: "النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن لا تزال الأدلة العامة تدعم تناول الدواجن بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن". كما أشارت كريستين كيركباتريك، أخصائية التغذية المعتمدة في كليفلاند كلينيك، إلى أن الدراسة لم تحدد نوع الدواجن المستهلكة؛ هل كانت لحوماً مصنّعة أم دجاجاً مشوياً طازجاً. وأوضحت أن طرق الطهي قد تلعب دوراً مهماً في تغيير المخاطر الصحية للحوم، خاصة عند تعرضها لدرجات حرارة عالية أو طرق معالجة معينة. توصيات الخبراء في الولايات المتحدة، تُوصي الإرشادات الغذائية بما لا يزيد عن 300 غرام من الدواجن أسبوعياً للشخص الواحد. وأكد الدكتور حرب أن هذه الكمية معقولة وآمنة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، غير مصنّعة، ومطهوة بطريقة صحية. تشير هذه النتائج إلى ضرورة توخي الحذر عند استهلاك الدواجن بكميات كبيرة، والتركيز على طرق الطهي الصحية لتقليل المخاطر المحتملة، مع ضرورة إجراء دراسات إضافية لتأكيد العلاقة بين استهلاك الدواجن وأمراض الجهاز الهضمي.

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

جو 24

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • جو 24

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

جو 24 : وجدت دراسة حديثة أجريت في جنوب إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين. والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%. وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع "مديكال نيوز توداي" عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة. والخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد "ميموريال كير" للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك. لا استنتاجات قاطعة وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان. وقال حرب: "النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن". وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج. وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد. طريقة الطهي بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: "لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية". وتابعت: "هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى". الكمية الآمنة من الدجاج وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: "إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى". وأضاف: "بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store