أحدث الأخبار مع #معهدهادسون


أكادير 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
المغرب قطب استراتيجي وشريك موثوق للولايات المتحدة بفضل الاستقرار والرؤية الملكية
agadir24 – أكادير24 /ومع أكد مايكل دوران، مدير مركز السلام والأمن في الشرق الأوسط بمعهد هادسون، أن المغرب يتموقع كقطب إقليمي هام وشريك موثوق للولايات المتحدة الأمريكية، بفضل موقعه الجغرافي واستقراره السياسي ورؤيته الاستراتيجية. وأوضح دوران، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن واشنطن ترى في المغرب طرفًا رئيسيًا لتعزيز الربط بين الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا، مضيفًا أن العلاقات المغربية الأمريكية مرشحة لتحقيق مزيد من التطور خلال المرحلة المقبلة. وجاءت تصريحات الباحث الأمريكي عقب لقاء انعقد يوم الجمعة في واشنطن، جمع مسؤولين من معهد هادسون بوزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، بحضور سفير المملكة المغربية لدى الولايات المتحدة، يوسف العمراني. وأشار المتحدث إلى أن المبادرة الأطلسية، التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتعزيز ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، تشكل استراتيجية 'متبصرة' من شأنها الإسهام في دعم التنمية الاقتصادية وتحقيق الاستقرار الإقليمي، في انسجام مع أولويات السياسة الأمريكية. وأكد دوران أن الولايات المتحدة تولي اهتمامًا متزايدًا لاستقرار ضفتي الأطلسي، معتبرا أن مبادرة جلالة الملك تمثل خطوة ذكية لتعزيز الأمن والتنمية بالمنطقة.


برلمان
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
معهد أمريكي يقدم حججًا قوية تدعو واشنطن إلى تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية
الخط : A- A+ إستمع للمقال أكد لحسن حداد، وزير السياحة الأسبق، أن جبهة البوليساريو بحسب معهد هادسون الأمريكي، ليست حركة تحرر، بل هي ميليشيا مدعومة من إيران تزعزع الاستقرار، ولها روابط مع حزب الله، وحزب العمال الكردستاني (PKK)، والمتمردين في منطقة الساحل، وفق ما جاء في مقال نشره المعهد. وأوضح الخبير الدولي في التنمية والاقتصاد والدراسات الاستراتيجية والثقافية والاجتماعية، في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'إكس'، أن هذا المقال أكد أن البوليساريو تنتهك اتفاقيات وقف إطلاق النار وتُحوّل المساعدات الإنسانية إلى تمويل بنيتها التحتية المسلحة، وتُهرّب الأسلحة، مشيرا إلى أنه اعتبر كذلك أن الوقت قد حان لتصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية من قبل الولايات المتحدة. وتطرق لحسن حداد في تغريدته، للمقال المعنون 'الحجج الاستراتيجية لتصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية أجنبية'، بقلم زينب ريبوع والمنشور من قبل HudsonInstitute، والذي أكد أنه قدم حججًا قوية تدعو الولايات المتحدة إلى تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية أجنبية. وتابع لحسن حداد، أن الكاتبة تؤكد أن هذه الجبهة الانفصالية التي تنشط في تخوم الصحراء المغربية، تقوم بأعمال تهدد مصالح الولايات المتحدة واستقرار المنطقة. وقال لحسن حداد، إن من بين النقاط الرئيسية في المقال، هي انتهاك اتفاقيات وقف إطلاق النار، وذلك بعد تورط جبهة البوليساريو بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار المدعوم من الأمم المتحدة عام 1991، مما يُقوّض جهود السلام في المنطقة. وأشار الخبير الدولي، إلى أن التقارير تظهر أن الجبهة تستولي على المساعدات الإنسانية الموجهة للمحتجزين وتستخدمها في دعم بنيتها العسكرية، مما يحرم الفئات الضعيفة من الموارد الأساسية. ويُبرز المقال، يضيف حداد، تعاون الجبهة مع منظمات إرهابية معروفة مثل حزب الله وحزب العمال الكردستاني، مما يثير القلق بشأن تورطها في شبكات إرهابية أوسع، كما يُقال إن الجبهة تتلقى طائرات مسيرة ودعماً لوجيستياً من الحرس الثوري الإيراني عبر الجزائر، مما يُشير إلى علاقة مباشرة بالإرهاب الذي ترعاه الدول. وتابع، أن المقال كشف أن الجبهة الانفصالية، متورطة في تهريب الأسلحة إلى الجماعات الإرهابية في الساحل، مما يُشكل تهديدًا مباشرًا للقوات والمصالح الأمريكية في المنطقة. وأكد حداد، أن تصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية سيدعم العلاقة الاستراتيجية مع المغرب، وهو حليف رئيسي خارج الناتو، ويعزز جهود الاستقرار في شمال إفريقيا. واعتبر المقال، أن مواجهة نفوذ الخصوم هذا التصنيف سيُقلل من تأثير إيران وروسيا والصين في المنطقة، حيث يُعتقد أنهم يدعمون البوليساريو لتحقيق مكاسب استراتيجية، كما أنه سيساهم في الحد من انتشار الإرهاب في الساحل من خلال استهداف شبكات التمويل والدعم اللوجستي. وتابع، أنه بموجب القسم 219 من قانون الهجرة والجنسية الأمريكي يمكن تصنيف منظمة كمنظمة إرهابية أجنبية إذا كانت أجنبية وتشارك في أنشطة إرهابية، وتهدد المواطنين الأمريكيين أو الأمن القومي، مضيفا أن المقال يؤكد أن جبهة البوليساريو تستوفي هذه المعايير بالكامل. ويؤكد المقال، أن تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية أجنبية هو خطوة ضرورية لحماية المصالح الأمريكية، ودعم الحلفاء، وتعزيز الاستقرار في منطقة تتزايد فيها تهديدات القوى المعادية.


LE12
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
البوليساريو تحت المجهر الأمريكي: متى تسقط ورقة التوت الأخيرة؟
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } في تقرير استراتيجي نشره معهد هادسون الأمريكي، كشفت الباحثة زينب ريبوعا أن جبهة البوليساريو لم تعد سوى أداة بيد قوى إقليمية ودولية معادية للاستقرار. * وليد كبير / صحفي جزائري في تقرير استراتيجي نشره فمن خلال شبكة من العلاقات المشبوهة مع إيران وحزب العمال الكردستاني، وبرعاية رسمية من يؤكد التقرير أن الحرس الثوري الإيراني، عبر ذراعه حزب الله، يوفر للبوليساريو التدريب العسكري والدعم اللوجستي، بما في ذلك الطائرات المسيرة، ضمن استراتيجية تهدف إلى خلق بؤر توتر جديدة في شمال إفريقيا لضرب استقرار حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية . ولم تكتفِ إيران بذلك، بل نسجت الجبهة علاقات تعاون مع حزب العمال الكردستاني (PKK)، أحد أخطر التنظيمات الإرهابية المصنفة لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مما وسّع دائرة التهديدات العابرة للحدود التي ترتبط بالبوليساريو. التقرير لا يغفل الدور الجزائري المحوري، حيث يوفر النظام الجزائري الدعم المالي والعسكري للجبهة، ويسهّل عمليات نقل الأسلحة والتدريب عبر أراضيه، مما حول مخيمات تندوف إلى ملاذ آمن للعناصر المتطرفة وشبكات التهريب. وعلى المستوى الدولي، لعبت جنوب إفريقيا دور الغطاء السياسي للبوليساريو، عبر الاعتراف بما يسمى 'الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية'، وإعاقة الجهود الأممية لإيجاد حل سلمي للنزاع. في مواجهة هذا التهديد المركب، يرى معهد هادسون أن على الولايات المتحدة أن تتخذ خطوة حاسمة بتصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية أجنبية، لما لذلك من فوائد استراتيجية متعددة. أولاً، سيسمح هذا التصنيف بتجميد أصول البوليساريو، مما سيضعف شبكاتها لتهريب الأسلحة ويفصلها عن إيران ووكلائها. ثانيًا، سيسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي عبر دعم جهود المغرب في مكافحة الإرهاب وترسيخ شرعية خطة الحكم الذاتي. ثالثًا، سيوجه ضربة موجعة للحرس الثوري الإيراني عبر قطع خطوط الإمداد إلى إفريقيا وتقليل الضغط على الموارد الأمريكية. رابعًا، سيفضح الدور الجزائري في زعزعة الاستقرار، ويرسل رسالة حازمة بأن واشنطن لن تتسامح مع رعاية الدول للميليشيات المسلحة. خامسًا، سيساهم في الحد من تدفق الأسلحة إلى الجهاديين في الساحل، وتعزيز الشراكات الأمنية الأمريكية مع القوى الإقليمية. سادسًا، سينزع الغطاء الإعلامي والسياسي الذي تحاول البوليساريو تسويقه في المنتديات الدولية. وأخيرًا، سيفضح استغلال مخيمات اللاجئين في تندوف لأغراض سياسية وعسكرية، ويضغط على الجزائر للسماح برقابة دولية مستقلة عليها. إن استمرار تجاهل هذا التحالف الخطر يفتح الباب أمام نشوء بؤر إرهابية جديدة تهدد الأمن الإقليمي والدولي، خاصة مع تصاعد أهمية منطقة الساحل كممر حيوي للطاقة والمعادن الإستراتيجية التي تعتمد عليها سلاسل الإمداد العالمية. في ظل هذا المشهد المضطرب، يبرز المغرب كحليف وشريك موثوق للولايات المتحدة، حيث يواصل جهوده لتحييد الخلايا الإرهابية، وتدريب القوات الإقليمية، وتوفير بوابة أساسية للانخراط الغربي البناء في القارة. لذلك، فإن تصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية أجنبية لم يعد مجرد خيار دبلوماسي، بل ضرورة استراتيجية لتعزيز التحالف الأمريكي-المغربي، وتقويض نفوذ إيران ووكلائها في شمال وغرب إفريقيا. إن تقاعس الولايات المتحدة عن اتخاذ هذه الخطوة المصيرية حسب معهد هادسون لن يؤدي إلا إلى تقويض مصداقيتها، وتعريض مصالحها وحلفائها في المنطقة والعالم لمخاطر متزايدة. تأسس معهد هادسون للأبحاث سنة 1961، وهو من أبرز مراكز التفكير السياسي في الولايات المتحدة، يركز على السياسات الدفاعية والخارجية، ويلعب دورًا محوريًا في صياغة الرؤى الاستراتيجية الأمريكية تجاه القضايا الدولية. وقد أعدت هذا التقرير الهام الباحثة زينب ريبوعا ضمن سلسلة دراسات معهد هادسون حول الأمن الإقليمي.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
عبدالعاطي: أهمية الشراكة بين مصر والولايات المتحدة فى تحقيق الأمن بالمنطقة
التقي د. بدر عبد العاطي مع قيادات "معهد هادسون" Hudson Institute يوم الاثنين 10 فبراير خلال زيارته لواشنطن، حيث كان فى استقباله "جون والترز" رئيس المعهد، ودار نقاش تفاعلى مع كبار الباحثين والمتخصصين بشأن العلاقات الثنائية المصرية - الأمريكية والتطورات الإقليمية وتأثيراتها على امن واستقرار منطقة الشرق الأوسط. شدد الوزير عبد العاطي على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة فى تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة، مستعرضًا ما تحققه من مصالح مشتركة فى المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية المختلفة، مبرزا ضرورة تكثيف التعاون التجاري والاقتصادي والاستثماري بين البلدين، منوهًا إلى الخطوات الطموحة التى اتخذتها الدولة المصرية في سبيل الإصلاح الاقتصادي وتهيئة بيئة الأعمال والمناخ لجذب الاستثمارات الأجنبية.شهد اللقاء نقاشًا تفاعليا مطولا حول التطورات فى الشرق الأوسط والقرن الأفريقى، حيث تناول اللقاء المستجدات فى غزة وسوريا وليبيا والسودان والصومال والسد الاثيوبى وأمن الملاحة بالبحر الأحمر والارهاب والتطرف.وقد استعرض الوزير عبد العاطى محددات موقفنا من كل هذه التطورات، خاصة القضية الفلسطينية وما تقوم به مصر من جهود حثيثة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية والتطلع لبدء عملية التعافى المبكر وإعادة الإعمار بوجود الفلسطينيين على ارضهم، كما تناول محددات الموقف المصرى من التطورات فى السودان الداعمة لمؤسسات الدولة السودانية، وضرورة وقف إطلاق النار، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السودانية.كما تطرق الحوار إلى التطورات في سوريا، حيث أكد وزير الخرجية على ضرورة احترام وحدة وسلامة الأراضي السورية، وأهمية بدء عملية سياسية لا تقصى أي من مكونات المجتمع السوري، وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة.واستعرض موقف مصر من قضية الأمن المائي حيث شدد وزير الخارجية على أن الأمن المائى سيظل دوما فى قمة أولويات الأمن القومى المصرى وأن مصر تتمسك بإيجاد إطار قانونى حاكم للتعاون فى نهر النيل وفقا لقواعد القانون الدولي ذات الصلة.وقد استمع الوزير عبد العاطى إلى رؤى وتقديرات الخبراء والمتخصصين الأمريكيين بالمعهد فى القضايا الإقليمية المختلفة.اقرأ أيضًا | وزير الخارجية لنظيره الأمريكي: موقفنا ثابت بشأن القضية الفلسطينية


أخبار اليوم المصرية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
عبدالعاطي: أهمية الشراكة بين مصر والولايات المتحدة فى تحقيق الأمن بالمنطقة
التقي د. بدر عبد العاطي مع قيادات "معهد هادسون" Hudson Institute يوم الاثنين ١٠ فبراير خلال زيارته لواشنطن، حيث كان فى استقباله "جون والترز" رئيس المعهد، ودار نقاش تفاعلى مع كبار الباحثين والمتخصصين بشأن العلاقات الثنائية المصرية - الأمريكية والتطورات الإقليمية وتأثيراتها على امن واستقرار منطقة الشرق الأوسط. شدد الوزير عبد العاطي على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة فى تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة، مستعرضًا ما تحققه من مصالح مشتركة فى المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية المختلفة، مبرزا ضرورة تكثيف التعاون التجاري والاقتصادي والاستثماري بين البلدين، منوهًا إلى الخطوات الطموحة التى اتخذتها الدولة المصرية في سبيل الإصلاح الاقتصادي وتهيئة بيئة الأعمال والمناخ لجذب الاستثمارات الأجنبية. شهد اللقاء نقاشًا تفاعليا مطولا حول التطورات فى الشرق الأوسط و القرن الأفريقى ، حيث تناول اللقاء المستجدات فى غزة وسوريا وليبيا والسودان والصومال والسد الاثيوبى وأمن الملاحة بالبحر الأحمر والارهاب والتطرف. وقد استعرض الوزير عبد العاطى محددات موقفنا من كل هذه التطورات، خاصة القضية الفلسطينية وما تقوم به مصر من جهود حثيثة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية والتطلع لبدء عملية التعافى المبكر وإعادة الإعمار بوجود الفلسطينيين على ارضهم، كما تناول محددات الموقف المصرى من التطورات فى السودان الداعمة لمؤسسات الدولة السودانية، وضرورة وقف إطلاق النار، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السودانية. كما تطرق الحوار إلى التطورات في سوريا، حيث أكد وزير الخرجية على ضرورة احترام وحدة وسلامة الأراضي السورية، وأهمية بدء عملية سياسية لا تقصى أي من مكونات المجتمع السوري، وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة. واستعرض موقف مصر من قضية الأمن المائي حيث شدد وزير الخارجية على أن الأمن المائى سيظل دوما فى قمة أولويات الأمن القومى المصرى وأن مصر تتمسك بإيجاد إطار قانونى حاكم للتعاون فى نهر النيل وفقا لقواعد القانون الدولي ذات الصلة. وقد استمع الوزير عبد العاطى إلى رؤى وتقديرات الخبراء والمتخصصين الأمريكيين بالمعهد فى القضايا الإقليمية المختلفة.