أحدث الأخبار مع #معهدووهانلعلمالفيروسات


موقع كتابات
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- موقع كتابات
معترفًا بأنها أحد أسباب انتشار 'كوفيد-19' .. 'ترمب' يحظر تمويل أبحاث متعلقة بالفيروسات
وكالات- كتابات: وقّع الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، أمرًا تنفيذيًا يحظر التمويل الفيدرالي للأبحاث والدراسات العلمية المتعلقة بكيفية اكتسّاب الفيروسات وظائف وميزات مرضية جديدة. وقال أحد موظفي 'البيت الأبيض'؛ لـ'ترمب'، أثناء توقّيع الوثيقة في 'المكتب البيضاوي': 'يعتقد كثير من الناس أن هذه الدراسات كانت أحد الأسباب الرئيسة لجائحة (كوفيد) التي ضربتنا في العقد الأخير'. ويوفر هذا الأمر التنفيذي، في المقام الأول، أدوات جديدة قوية لفرض الحظر على التمويل الفيدرالي لهذا النوع من الأبحاث في الخارج. وهو يسمح كذلك بتعزيز آليات الرقابة الأخرى المتعلقة بهذه القضية ويضع استراتيجية شاملة لضمان إجراء البحوث الطبية الحيوية بشكلٍ عام بأمان وبطريقة تحمي في نهاية المطاف صحة الإنسان بشكلٍ أفضل'. من جانبه؛ أكد 'ترمب'، في حديثه عن الجائحة؛ أن: 'هذا مهم للغاية. ولو تم توقّيع هذا المرسوم في وقتٍ سابق، ربما لم تكن لتظهر هذه المشكلة من أساسها'. وزعم مصدر في 'البيت الأبيض'، أن الحديث يجري عن بعض الأبحاث في 'الصين وإيران' ودول أخرى، وكذلك عن الدراسات التي قد تتسبب في ظهور جائحة جديدة. وشدّد المصدر على أن الوثيقة: 'ستُقلل بشكلٍ كبير من احتمال وقوع حوادث في المختبرات من نوع التي وقعت في معهد (ووهان) لعلم الفيروسات في الصين'. على حد المزاعم الأميركية المضللة. من جانبه؛ زعم وزير الصحة الأميركي؛ 'روبرت كينيدي جونيور'، الذي كان حاضرًا في 'المكتب البيضاوي'، دون تقديم أي دليل، بأن 'روسيا والصين' تعملان على تطوير أسلحة بيولوجية. وقال إن: 'العالم يشهد سبّاق تسلح في مجال الأسلحة البيولوجية، والصين متورطة فيه، وهي تقوم بتطوير جميع أنواع الأسلحة باستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنية (كريسبر-CRISPR)؛ (تقنية تعديل الغينوم)، وهي أسلحة مدمرة للغاية. روسيا متورطة بشدة في هذه العملية، وكذلك إيران، والعديد من الدول الأخرى'. على حد ادعاءاته المضللة. في نيسان/إبريل الماضي، صرح المتحدث باسم الخارجية الصينية؛ 'لين جيان'، بأن السلطات الصينية تعتبر تسيّيس 'البيت الأبيض' لموضوع ظهور نوع جديد من فيروس (كورونا)، أمرًا غير مقبول بتاتًا.


الاقباط اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
ما هو فيروس كورونا الجديد HKU5-CoV-2 الذي يصيب الخفافيش في الصين؟
قال باحثون في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، إنهم اكتشفوا فيروسا جديدا في الخفافيش يدخل الخلايا باستخدام نفس البوابة التي يستخدمها الفيروس المسبب لمرض كوفيد- 19. وأفاد باحثون صينيون أن فيروس كورونا الجديد في الخفافيش أثار احتمالية انتقاله إلى البشر يوما ما. واكتشف فريق من الباحثين الصينيين فيروسا جديدا من نوع كورونا يصيب الخفافيش يسمى HKU5-Cov-2، والذي لديه القدرة على إصابة البشر، وفقًا للتقارير. ويرتبط الفيروس بنفس المستقبلات التي يرتبط بها فيروس SARS-CoV-2، الفيروس القاتل المسؤول عن جائحة كوفيد- 19. وقادت تشنغ لي شي، المعروفة باسم المرأة الخفاش، في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، والذي تعرض لانتقادات شديدة باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كوفيد- 19، حسب صحيفة إيكونوميك تايمز. وأثارت الدراسة الآن مخاوف عالمية بشأن جائحة محتملة في المستقبل. وحذر الباحثون من أن الفيروس يمكن أن يصيب الخلايا البشرية، لكن خطر انتقاله يظل أقل بكثير من خطر جائحة كوفيد- 19. ما هو HKU5-CoV-2؟ يصيب هذا الفيروس الخفاشي المكتشف حديثًا الخلايا عن طريق الارتباط ببروتين موجود في جميع أنحاء أجسام البشر والثدييات الأخرى. وهو وثيق الصلة بعائلة فيروسات كورونا التي تسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقد تأكدت إصابة نحو 2600 شخص بهذا الفيروس المعروف أيضًا باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) على مستوى العالم في الفترة من عام 2012 حتى مايو 2024، ما أدى إلى وفاة نحو 36% من المصابين. وكانت الغالبية العظمى من الحالات في المملكة العربية السعودية، وفقًا لموقع منظمة الصحة العالمية. HKU5-CoV-2 هو فيروس تاجي خفاشي تم تحديده حديثًا ينتمي إلى جنس merbecovirus الفرعي، والذي يشمل أيضًا فيروس MERS. تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في فصيلة الخفافيش اليابانية pipistrelle في هونج كونج، وقد وجد الآن أن لديه القدرة على الارتباط بمستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2) البشرية- نفس المستقبلات التي يستخدمها SARS-CoV-2 للعدوى. وفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة Cell، يمكن للفيروس أيضًا الارتباط بمستقبلات ACE2 في أنواع الثدييات الأخرى، مما يزيد من احتمالية انتقاله بين الأنواع. كيف يتشابه HKU5-CoV-2 مع SARS-CoV-2؟ إن اكتشاف فيروس HKU5-CoV-2 مثير للقلق بسبب تشابهه مع فيروس SARS-CoV-2، حيث يعتمد كلا الفيروسين على مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية. ومع ذلك، يسلط الباحثون الضوء على أن فيروس HKU5-CoV-2 يرتبط بمستقبلات ACE2 البشرية بكفاءة أقل بكثير من فيروس SARS-CoV-2، مما يقلل من خطر انتقاله على نطاق واسع بين البشر. وتؤكد الاختبارات المعملية أنه في حين أن فيروس HKU5-CoV-2 يمكن أن يصيب الخلايا البشرية وأنسجة الرئة، فإن قدرته على الانتشار بسرعة بين البشر أضعف بكثير من قدرة فيروس SARS-CoV-2. هل يمكن أن يكون هناك جائحة أخرى؟ ويحث العلماء على توخي الحذر من إثارة الخوف، على الرغم من الأدلة التي تشير إلى أن الفيروس يمكن أن يصيب الخلايا البشرية في بيئات المختبر. ويؤكد الباحثون أن احتمالية تسبب فيروس HKU5-CoV-2 في حدوث وباء بشري أقل من احتمالية حدوث كوفيد-19. وفي حين تعترف الدراسة بأن فيروسات كورونا الخفافيش تشكل خطر انتشار محتمل، فإن ليس كل فيروسات كورونا الحيوانية تنتقل بنجاح إلى البشر. وعلى عكس سارس وميرس- وكلاهما ناتج عن فيروسات كورونا ذات القدرة على الانتقال الفعال من إنسان إلى إنسان- لا يُظهر فيروس HKU5-CoV-2 حاليًا نفس القدرة. ويسلط فريق البحث، الذي يضم خبراء من مختبر قوانجتشو، وأكاديمية قوانجتشو للعلوم، وجامعة ووهان، ومعهد ووهان لعلم الفيروسات، الضوء على الحاجة إلى المراقبة المستمرة لفيروسات كورونا الناشئة. وقد أدرجت منظمة الصحة العالمية بالفعل فيروسات ميربيكو كأولوية للاستعداد للوباء. وعلى الرغم من أن أصول كوفيد- 19 لا تزال موضوع نقاش، فإن تحديد فيروس HKU5-CoV-2 يؤكد على أهمية تحسين مراقبة الأمراض الحيوانية المنشأ.

سودارس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سودارس
فيروس جديد يصيب الخفافيش.. اكتشاف "شبيه كورونا" في الصين
ويشبه الفيروس الجديد المسمى "إتش كي يو 5 – سي أو في 2″، أو "HKU5-CoV-2″، الفيروس المسبب لمرض كورونا، كما أنه يستهدف نفس المستقبِل البشري، وفقا لتقرير صحيفة "ساوث تشينا مورنينغ بوست" الصينية. ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر. وكان العالمة الصينية تشنغ لي شي تقود فريق البحث في مختبر غوانغتشو. وعملت شي، المعروفة باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين ، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا. وكتب الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرا بمجلة "سِل" العلمية: "تكشف هذه الدراسة عن سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، وتؤكد على مخاطرها المحتملة". كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية غوانغتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات. وفي الدراسة، وجد أن "HKU5-CoV-2" قادر على إصابة الخلايا البشرية، وكذلك أنسجة الرئة والأمعاء المخلقة معمليا، وفقا للتقارير. وتعليقا على ذلك، أشار مارك سيغل أستاذ الطب السريري كبير المحللين الطبيين في شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، إلى أن الخفافيش معروفة بإيواء أنواع مختلفة من فيروسات عائلة كورونا. وقال سيغل ل"فوكس نيوز": "في هذه الحالة، اكتشفت شي أن نوعا من الخفافيش يحمل فيروس HKU5-CoV-2، وهو قريب من فيروس ميرس الذي تسبب في تفش محدود بين البشر عام 2012". وأكد أن "هذه السلالة المعينة لديها القدرة على الارتباط بنفس المستقبِل في الرئتين والأنف والممرات التنفسية، التي سمحت لفيروس كورونا بإصابة البشر، لذلك هناك فرصة لما يعرف بالانتشار الحيواني، حيث يمكن لهذا الفيروس أيضا أن يصيب البشر وينتقل من إنسان إلى آخر". ومع ذلك، ذكر سيغل أن خطر حدوث ذلك يظل "منخفضا للغاية"، حيث إن الفيروس "أقل قوة بكثير" من كورونا. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

بوابة ماسبيرو
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
فيروس جديد يصيب الخفافيش.. اكتشاف "شبيه كورونا" في الصين
أثار اكتشاف فيروس جديد يشبه فيروس كورونا ويصيب الخفافيش، في الصين، مخاوف بشأن جائحة صحية أخرى على غرار "كوفيد 19". ويشبه الفيروس الجديد المسمى "إتش كي يو 5 - سي أو في 2"، أو "HKU5-CoV-2"، الفيروس المسبب لمرض كورونا، كما أنه يستهدف نفس المستقبِل البشري، وفقا لتقرير صحيفة "ساوث تشينا مورنينج بوست" الصينية. ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر. وكان العالمية الصينية تشنج لي شي تقود فريق البحث في مختبر جوانجتشو. وعملت شي، المعروفة باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا. وكتب الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرا بمجلة "سِل" العلمية: "تكشف هذه الدراسة عن سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، وتؤكد على مخاطرها المحتملة". كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية جوانجتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
بيصيب الخفافيش.. اكتشاف فيروس جديد شبيه كورونا في الصين
أثار اكتشاف فيروس جديد يشبه فيروس كورونا ويصيب الخفافيش، في الصين، مخاوف بشأن جائحة صحية أخرى على غرار "كوفيد 19"، بحسب سكاي نيوز. ويشبه الفيروس الجديد المسمى "إتش كي يو 5 - سي أو في 2"، أو "HKU5-CoV-2"، الفيروس المسبب لمرض كورونا، كما أنه يستهدف نفس المستقبِل البشري، وفقا لتقرير صحيفة "ساوث تشينا مورنينغ بوست" الصينية.ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر.وكان العالمة الصينية تشنج لي شي تقود فريق البحث في مختبر جوانجتشو.وعملت شي، المعروفة باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا.وكتب الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرا بمجلة "سِل" العلمية: "تكشف هذه الدراسة عن سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، وتؤكد على مخاطرها المحتملة".كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية جوانجتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات.وفي الدراسة، وجد أن "HKU5-CoV-2" قادر على إصابة الخلايا البشرية، وكذلك أنسجة الرئة والأمعاء المخلقة معمليا، وفقا للتقارير.وتعليقا على ذلك، أشار مارك سيغل أستاذ الطب السريري كبير المحللين الطبيين في شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، إلى أن الخفافيش معروفة بإيواء أنواع مختلفة من فيروسات عائلة كورونا.وقال سيجل: "في هذه الحالة، اكتشفت شي أن نوعا من الخفافيش يحمل فيروس HKU5-CoV-2، وهو قريب من فيروس ميرس الذي تسبب في تفش محدود بين البشر عام 2012".وأكد أن هذه السلالة المعينة لديها القدرة على الارتباط بنفس المستقبِل في الرئتين والأنف والممرات التنفسية، التي سمحت لفيروس كورونا بإصابة البشر، لذلك هناك فرصة لما يعرف بالانتشار الحيواني، حيث يمكن لهذا الفيروس أيضا أن يصيب البشر وينتقل من إنسان إلى آخر.ومع ذلك، ذكر سيجل أن خطر حدوث ذلك يظل منخفضا للغاية، حيث إن الفيروس أقل قوة بكثير من كورونا.