logo
#

أحدث الأخبار مع #معهديالي

فعالية تكريمية للأشخاص وجمعيات ذوي الإعاقة بمعهد يالي للغات بصنعاء
فعالية تكريمية للأشخاص وجمعيات ذوي الإعاقة بمعهد يالي للغات بصنعاء

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

فعالية تكريمية للأشخاص وجمعيات ذوي الإعاقة بمعهد يالي للغات بصنعاء

صنعاء - سبأ : أقيمت بصنعاء اليوم فعالية تكريمية للأشخاص ذوي الإعاقة وجمعيات الأشخاص ذوي الإعاقة تحت شعار "لا تنظروا إلى إعاقتي، بل إلى قدراتي"، نظمها معهد يالي للغات برعاية شركة يمن موبايل بالتزامن مع مرور 50 عاماً على تأسيس المعهد. وفي الفعالية التي حضرها نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية سبأ - نائب رئيس التحرير محمد عبدالقدوس الشرعي، أكد رئيس مجلس إدارة المعهد الدكتور يحيى المحاقري، على ضرورة تعلم اللغة الإنجليزية كلغة وليس كثقافة. وأشار إلى نماذج من تجارب عدد من الشباب وذوي الإعاقة وما حققوه من نجاح في المعهد، ومدى استفادتهم من برامجه ونشاطه. وتطرق الدكتور المحاقري، إلى ما يتعرض له الأشقاء في قطاع غزة وفلسطين من جريمة إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا.. منددًّا باستمرار المجازر اليومية بحق الأطفال والنساء والشيوخ. ولفت إلى أن أبناء الشعب الفلسطيني يتعرضون لقصف مستمر يسبب الإعاقة للأطفال والنساء.. مستنكرًا صمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ومجلس الأمن والمنظمات التي تدّعي حماية الحقوق والحريات، بما فيها حقوق الإنسان والمرأة. وأفاد رئيس مجلس إدارة المعهد، إلى أن الشعب اليمني بفضل الله تعالى، وحكمة قيادته ممثلة بالسيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وقف الموقف المشرف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.. معتبرًا ذلك نموذجًا يحتذى به في المنطقة والعالم. بدوره أشار مدير معهد يالي الدكتور عبدالله الغرباني، إلى أهمية هذه المناسبة التي تحمل مدلولات إنسانية ومعنوية. ونوه بمستوى التعاون والشراكة مع شركة يمن موبايل ورعايتها للفعالية التي تعكس حجم الالتزام الحقيقي بالمسؤولية المجتمعية. وأكد الغرباني أهمية الاحتفاء بإنجازات أصحاب الهمم وتكريم إرادتهم الصلبة ومواهبهم المتعددة والاحتفال بقصص التحدي والعزيمة والصبر التي تجعل منها مصدر إلهام للجميع.. مشيراً إلى أن الإعاقة لا تشكل عائقاً أمام تحقيق الطموحات، فالروح الإنسانية أقوى من أي عائق. من جهته أكد مسؤول المسؤولية الاجتماعية بشركة يمن موبايل أنور الحيمي، التزام الشركة بدعم الجهود الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة في مختلف المجالات، بما فيها دعم جهود المعهد ليواصل نشاطه بالرغم من العدوان والحصار على اليمن منذ عشر سنوات.. لافتًا بهذا الصدد إلى ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم بحق الإنسانية في غزة وكل فلسطين. فيما أشارت حياة الأشموري في كلمة ذوي الإعاقة إلى التجربة التي خاضتها في معهد يالي للغات، وما حظيت به من اهتمام ورعاية من قبل إدارة المعهد كطالبة كفيفة. ولفتت إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة تجاوزوا إعاقتهم بإصرارهم على مواجهة التحديات التي تواجههم.. منوهة بجهود قيادة وإدارة المعهد والعاملين فيه. تخللت الفعالية فقرات عن المعاقين والقضية الفلسطينية، وتكريم شركة يمن موبايل، والأشخاص ذوي الإعاقة، والجمعيات، وطلاب المعهد، وعرض قصص نجاح لعدد من ذوي الإعاقة، منهم الطلاب علي اليمني، وعقلان الصبري، وإبراهيم جحوش، عكست رسالة إنسانية تؤكد أن المجتمع لا ينسى أبناءه بل يحتضهم ويشجعهم لتحقيق أحلامهم.

قرار الحوثيين بإقصاء اللغة الإنجليزية.. تفكيك ممنهج للتعليم وتكريس للعزلة الثقافية
قرار الحوثيين بإقصاء اللغة الإنجليزية.. تفكيك ممنهج للتعليم وتكريس للعزلة الثقافية

الحركات الإسلامية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

قرار الحوثيين بإقصاء اللغة الإنجليزية.. تفكيك ممنهج للتعليم وتكريس للعزلة الثقافية

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط التربوية والمجتمعية، أصدرت وزارة التربية والتعليم التابعة لجماعة الحوثي في صنعاء تعميماً يقضي بوقف تدريس مادة اللغة الإنجليزية للصفوف الثلاثة الأولى من التعليم الأساسي، واقتصار تدريسها على الصف الرابع وما فوق، وذلك كإجراء مبدئي يشمل جميع المدارس الحكومية والأهلية في المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة. وبررت الوزارة هذا القرار برغبتها في تكثيف تعليم القرآن الكريم واللغة العربية ومهارات الكتابة في المراحل الدراسية الأولى، ما يعكس توجهاً جديداً في صياغة المناهج التعليمية قد يثير تساؤلات حول تأثيراته على مخرجات التعليم ومستوى التنافس الأكاديمي في المستقبل. وحذرت الحكومة اليمنية من العواقب الوخيمة لهذه السياسات الكارثية، التي لن تفضي سوى إلى تجهيل الأجيال القادمة، وحرمانهم من أدوات التواصل مع العالم، ومن فرص التعليم والمعرفة، بما يرهن مستقبل اليمن، ويضعه على هامش الحضارة، ويغلق أمام شبابه نوافذ الانفتاح والاندماج في الاقتصاد العالمي والثورة المعرفية. وقالت الحكومة على لسان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني "أن الخطوة الحوثية التي تستهدف التعليم وتدمير مقومات النهوض به، تأتي ضمن مساعيها الممنهجة لخلق جيل معزول عن لغة العصر ومفاتيح التقدم، وإنتاج بيئة فكرية مغلقة تتماشى مع مشروعها الظلامي والكهنوتي المتخلف" وأضاف الإرياني في تغريدة له على منصة إكس أن " هذه الخطوة تأتي في إطار سياسة واضحة لتسييس التعليم وتحويله إلى أداة لخدمة أجندات طائفية متطرفة، حيث تعمل المليشيا على تحويل المدارس إلى منصات لغسل أدمغة الأطفال، وتلقينهم أفكاراً دخيلة على المجتمع اليمني، بدلاً من ترسيخ قيم المعرفة والانفتاح والتنوع التي تشكل جوهر الهوية الوطنية الجامعة، فالتعليم في منظور المليشيا ليس وسيلة لبناء الإنسان، بل أداة لتدجينه وفرض الولاء الأعمى لمشروعها العقائدي المنغلق". ولفت الإرياني إلى أن هذه الخطوة تكشف أيضاً عن حجم التخلف والانغلاق الذي يحكم ذهنية هذه المليشيا الإرهابية، التي تسعى بكل ما أوتيت من أدوات قمع وجهل لجر اليمن إلى عصور الظلام والانكفاء، عبر محاربة كل ما يمتّ بصلة للعلم والانفتاح، وعلى رأسها اللغة الإنجليزية التي تمثل بوابة العالم نحو العلوم والتقنية والمعرفة الحديثة وأشار الإرياني إلى أنه سبقت القرار الحوثي الأخير إجراءات مماثلة، أبرزها إغلاق عدد من معاهد تدريس اللغة الإنجليزية والتضييق عليها، ومن بينها معهد "يالي" العريق، أحد أقدم المؤسسات التعليمية المتخصصة في صنعاء، والذي أُغلق بذريعة "الاختلاط" و"الحرب الناعمة"، ووُجهت له اتهامات زائفة بنشر "الهوية الغربية" وتهديد ما تسميه المليشيا بـ"الهوية الإيمانية" ولفت الإرياني إلى أن الأخطر من ذلك أن هذه الحرب المعلنة على اللغة الإنجليزية والثقافة المعاصرة تتزامن مع جهود حثيثة لفرض اللغة الفارسية في المناهج والجامعات، وبث أناشيد تعبوية باللغة الفارسية، في سياق مشروع ممنهج لطمس الهوية اليمنية والعربية، وتوطين ثقافة دخيلة تقوم على التبعية الفكرية والتمجيد للمشروع الإيراني الطائفي والمنحرف. وعلى صعيد متصل، رفض مرصد ألف لحماية التعليم في اليمن القرار الحوثي الأخير واعتبره انتكاسة خطيرة في مسار تطوير التعليم، وتراجع خطير عن مكتسبات التعليم وانحراف عن المعايير التربوية الحديثة التي تعتمد على التأسيس المبكر للغات باعتبارها من الركائز الأساسية لبناء شخصية الطالب وتمكينه من أدوات المستقبل. وأكد المرصد أن اللغة الإنجليزية لم تعد مادة ترفيهية أو اختيارية، بل أصبحت أداة أساسية للتواصل والمعرفة والانفتاح على العلوم الحديثة، خاصة في سياق عالمي متسارع يعتمد بشكل متزايد على التعليم متعدد اللغات في مراحله الأولى، وأن حرمان أطفال اليمن من هذا الحق يمثل تمييزاً تربوياً وجريمة في حق جيل كامل يُفترض أن يكون أكثر استعداداً للمستقبل وأقدر على المنافسة والاندماج. كما حذر المرصد من أن هذه الخطوة ستعمق من عزلة النظام التعليمي في اليمن، وتزيد من الفجوة بين التعليم في مناطق سيطرة صنعاء وبين المعايير الإقليمية والدولية، ما سيؤدي إلى آثار بعيدة المدى على جودة التعليم ومخرجاته وفرص الطلاب في التعليم العالي وسوق العمل. وطالب المرصد، وزارة التربية والتعليم في صنعاء بمراجعة هذا القرار فوراً، وبإشراك المختصين والخبراء في أي عملية تطوير أو تعديل للمناهج الدراسية، بعيداً عن الأجندات الأيديولوجية والسياسية التي تُقحم في مسار التعليم وتضر بمستقبل الأجيال. ودعا المرصد كافة الجهات المعنية، وفي مقدمتها المنظمات الدولية وشركاء التعليم، إلى تحمل مسؤولياتهم في الضغط من أجل حماية الحق في التعليم النوعي والشامل للأطفال في اليمن دون تمييز أو تسييس. وختامًا، يعكس قرار جماعة الحوثي بوقف تدريس اللغة الإنجليزية في الصفوف الأولى نزعة متزايدة نحو تسييس التعليم وتوجيهه لخدمة مشروع أيديولوجي مغلق، بعيدًا عن متطلبات العصر ومستقبل الأجيال، ففي الوقت الذي تسعى فيه الأنظمة التعليمية حول العالم إلى تعزيز قدرات الطلاب اللغوية منذ المراحل المبكرة، تقف هذه الخطوة كأحد مظاهر التراجع والانغلاق، وتهديدًا مباشرًا لمكتسبات التعليم في اليمن. وإذا لم يُقابل هذا القرار بموقف جاد من الجهات الوطنية والدولية الفاعلة، فإن العواقب ستكون وخيمة، ليس فقط على جودة التعليم، بل على هوية اليمن الثقافية وحضور أجياله في مشهد المعرفة العالمي.

الإرياني: حظر مليشيات الحوثي تعليم اللغة الإنجليزية جزء من مشروعها لتدمير التعليم
الإرياني: حظر مليشيات الحوثي تعليم اللغة الإنجليزية جزء من مشروعها لتدمير التعليم

اليمن الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الإرياني: حظر مليشيات الحوثي تعليم اللغة الإنجليزية جزء من مشروعها لتدمير التعليم

العرش نيوز/ متابعات قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني 'أن اقدام مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، على حظر تدريس اللغة الإنجليزية في المدارس الحكومية والخاصة حتى الصف الخامس الابتدائي، يأتي ضمن مسلسل مستمر من السياسات التي تستهدف تدمير مقومات التعليم وخلق جيل معزول عن لغة العصر ومفاتيح التقدم'. وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي 'إن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي مليشيا الحوثي الممنهجة لفرض بيئة فكرية مغلقة تتماشى مع مشروعها الكهنوتي المتخلف'..مشيرا إلى أن حظر اللغة الإنجليزية هو جزء من سياسة واضحة لتسييس التعليم وتحويله إلى أداة لخدمة أجندات طائفية متطرفة. وأشار الإرياني، الى أن المليشيا الحوثية تعمل على تحويل المدارس إلى منصات لغسل أدمغة الأطفال، وتلقينهم أفكارا دخيلة على المجتمع اليمني، بدلا من ترسيخ قيم المعرفة والانفتاح التي تشكل جوهر الهوية الوطنية..مؤكداً أن هذه الخطوة تكشف عن حجم التخلف والانغلاق الذي يسيطر على تفكير هذه المليشيا الإرهابية، التي تسعى لتدمير كل ما يمت بصلة إلى العلم والانفتاح، خاصة في ما يتعلق بتدريس اللغة الإنجليزية التي تعد بوابة أساسية نحو العلوم الحديثة والتكنولوجيا. وأوضح الإرياني، أن هذه الإجراءات تأتي بعد سلسلة من الخطوات المشابهة التي اتخذتها المليشيا الحوثية في الماضي، مثل إغلاق معاهد تدريس اللغة الإنجليزية والتضييق عليها، بما في ذلك إغلاق معهد 'يالي' العريق في صنعاء، الذي كان يعد من أقدم وأهم معاهد اللغة الإنجليزية في اليمن، تحت ذريعة 'الاختلاط' و'الحرب الناعمة'، واتهامه بنشر 'الهوية الغربية' وتهديد ما تسميه المليشيا 'الهوية الإيمانية'. وفي سياق متصل، حذر الارياني من أن هذه الحملة على اللغة الإنجليزية والثقافة المعاصرة تتزامن مع جهود حثيثة من المليشيا لفرض اللغة الفارسية في المناهج التعليمية، إضافة إلى بث أناشيد تعبوية باللغة الفارسية، بما يهدف إلى طمس الهوية اليمنية والعربية، وتوطين ثقافة دخيلة تقوم على التبعية الفكرية والإيديولوجية للمشروع الإيراني. وختم الإرياني بتوجيه تحذير شديد من العواقب الكارثية لهذه السياسات، التي لن تفضي سوى إلى تجهيل الأجيال القادمة، وحرمانها من أدوات التواصل مع العالم، ما يهدد مستقبل اليمن ويضعه على هامش الحضارة، ويغلق أمام شبابه فرص الانفتاح والمشاركة في الاقتصاد العالمي. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store